في مؤتمرنا الاخير ناقشنا قضية العنصرية وضرورة أن تصدر قوانين وعقوبات رادعة، وان تشرب بلادنا من ضوء ثورة ديسمبر ترياقاً مضاداً للعنصرية، وان نناضل جميعاً من اجل مجتمع لا عنصري، نستمد ذلك من ادياننا وقيمنا ومن انسانيتنا ومن عدم مسامحة القانون للعنصرية واعتبارها جريمة في حقنا جميعاً. كان رمضان زائد إنساناً، مليئٌ بالبهجة والقفشات والمرح، واسوداً كأديم الارض واسم بلادنا والتي هي في اصلها اللغوي جمع للسود، وتمتع بالاداء المسرحي وتشرب من ايقاعات السودان المختلفة وتربع على عرش ايقاع التمتم ولم يفوته في (الشيخ سيرو) أن يعرج على ايقاع الدلوكة، وكان مثل (هلال العيد) عند ظهوره في المسرح ، و"نحن وحبه ترعرعنا ونشأنا ندائد من الزمن القبيل" وفي هذه المقالة أود أن أؤدي صلاة شكر وامتنان لرمضان زائد، وأن أردد معه لازمته الشهيرة "خليك مع الزمن"، ونضيف إليها وضد العنصرية.
- عثمان محمد عليه
- علي عثمان محمد طه
عثمان محمد عليه
belbalady: ناقد
فني:
الأعمال
الدرامية
هذا
العام
استطاعت
جذب
المشاهد
أكثر
من
المتوقع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الناقد الفني نادر عدلي، إن الوجبة الدرامية هذا العام أقل من الأعوام السابقة، لافتًا إلى أن معدل المسلسلات الحالي يصلح للفضائيات المصرية بشكل جيد. عثمان محمد عليه. وتابع "عدلي"، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عثمان، ببرنامج "مساحة حرة"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هذا العام شهد بعض الأعمال الدرامية الجيدة جدا التي استطاعت أن تجذب المشاهد بشكل أكثر مما هو متوقع، مشيرًا إلى أن متابعة الأعمال الدرامية في رمضان تتوقف على قيمة العمل الدرامي، والفكرة المطروحة، والأبطال المشاركين في العمل. وأضاف أن هناك بعض النجوم الذين لديهم جاذبية خاصة لدى المشاهد، مشيرًا إلى أن الفنان محمد رمضان في الأعمال السابقة كان يميل إلى الأعمال الدرامية التي تشهد بعض الأعمال الانتقامية، وكان يتابع المشاهد هذا الأمر لمعرفة كيفية انتقام بطل المسلسل، وهذا الأمر حدث في مسلسلات "الأسطورة والبرنس". إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
علي عثمان محمد طه
سياسة منذ 3 سنوات حين حكم «المهدي المُنتظر» السودان وجنّد أهلها لتحقيق نبوءته! فيما خُصصت إحدى الغرف لمقتنيات الأمير عثمان دقنة الذي كان يخترق مربعات العدو، وله دور كبير في شرق السودان، وكانت هذه الغرفة تحتوي مجموعة من الحراب، وعنقريب من الخشب (سرير) وجد في سجن وادي حلفا، وضم المتحف أيضًا مجموعة من السبح التي عثر عليها في السجن، وصورًا فوتوغرافية للأمير بعد اعتقاله، ولوحة تسجل المعارك التي خاضها. تفاصيل عثمان دقنة ثعبان الماء الزلق كانت هذه تفاصيل عثمان دقنة: «ثعبان الماء الزلق» الذي أرهق الاستعمار البريطاني واخترق مربعهم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. عثمان محمد علي. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على ساسة بوست وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
ترى هل مادة الخط والإملاء لهما دور كبير في مدارسنا؟ هؤلاء الخطاطون خلدهم التاريخ وسيخلدهم التاريخ في قادم الزمن لا أنهم تركوا أثراً طيباً. الروائيون، الكُتاب، الباحثون، كُتاب القصة، وكل من يمسك القلم ويكتب حياة الإنسان فانية وما يبقى سمعته العطرة سمعته النظيفة، والسمعة الطيبة لا تشترى بالمال حين لا ينفع المال. والسمعة الحسنة بعد وفاة حياة أخرى حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له). عيدكم مبارك – الثورة نت. العلم الذي ينتفع به وليس العلم الذي يهدم ويدمر الإنسان. للأسف هناك بعض الكُتاب والروائيين والمثقفين من يكتبون أو يؤلفون ما هو خارج القيم الإنسانية ويقتحمون الثالوث المحرم (الدين الجنس السياسة). ظانين أنهم يبحثون عن الشهرة السلبية ونسوا سمعتهم وما سوف يتركونه بعد وفاتهم. لا يُجزعنا الموت ولا يثنينا عن استمرارية الحياة وعمارتها، ننتظره، فهو إلينا أقرب من حبل الوريد، مهما بلغنا من العمر عتيا سنرحل، ومهما ملكنا من كنوز الدنيا ما تنوء من حمله الجبال ومن قصورها وبساتينها سنغادرها، ومهما كنا في بروج وحصون مشيدة سيدركنا، نؤمن أن الموت حق وأنه، لكل أجل كتاب، ولكل إنسان نهاية لكن الحياة الأخرى تبدأ بعد وفاته حين يكون قلمه الذي ترك العنان له يكتب ما شاء تذكر أنك محاسب ولن يخلدك التاريخ.