9. الخميرة
من أكثر الأشياء التي تدر الحليب خميرة الخبز، إذ إنها تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن المفيدة للأمهات المرضعات، لأنها تساعد على زيادة الطاقة و إدرار المزيد من حليب الثدي. 10. البقوليات
تحتوي البقوليات مثل العدس الأصفر والحمص على الألياف المفيدة للأم والطفل، التي تؤدي إلى زيادة حليب الأم، إضافة إلى أن الحمص يعمل أيضًا على زيادة إنتاج الحليب وإدراره، نظرًا لاحتوائه على الحامض الأميني "تريبتوفان" الذي يحفز إنتاج هرمون الحليب. لادرار حليب الإمارات العربيّة. 11. الثوم
يعد الثوم من الأطعمة السحرية التي تزيد من كمية الحليب لدى الأم المرضعة، لذا ينصح بإضافته بكمية كبيرة نسبياً للطعام أثناء فترة الرضاعة. 12. القرع المر
يعتبر جميع أنواع القرع (اليقطين) جيدا لزيادة حليب الأم، لكن القرع المر تحديدا يعتبر الأكثر تميزاً لاحتوائه على الماء بنسبة 96%، والذي يعتبر الداعم الأول للرضاعة الطبيعية، ويمكن تناول هذا القرع في صورة عصير أو استخدامه في تحضير أصناف من التحلية. 13. بذور الشمر
تساعد بذور الشمر في التخلص من انتفاخ المعدة بفاعلية كبيرة، لهذا السبب ينصح بتناولها بعد الوجبات، وتساعد أيضا على إدرار حليب الثدي عندما يتم تناولها باستمرار مع شرب الماء.
- لادرار حليب الام اسفل الظهر
- لادرار حليب الإمارات العربيّة
لادرار حليب الام اسفل الظهر
تحسين النمط الغذائي
من المهم تناول نظام غذائي يومي متوازن يحتوي على مزيج متنوع من الخضراوات والفواكه والحبوب والبروتين والقليل من الدهون. كما قد يساعد تناول بعض الأطعمة على تحسين إدرار حليب الأم وتعزيز صحتها وتحفيز تكوين الحليب، مثل:
دقيق الشوفان أو الشعير أو الأرز البني. المشمش. الحلبة. الثوم. الخضراوات الورقية الخضراء. سمك السلمون. المورينغا. السمسم. اللوز. وصفات رائعة لإدرار الحليب عند الأم المرضعة - ليالينا. الزنجبيل. التمر. بذور الكتان وبذور الشبت والشمر. ويمكن التحدث إلى استشاري الرضاعة لتقديم المساعدة حول اختيار الأطعمة المناسبة لزيادة إدرار حليب الأم. تدليك الثدي
قد يساعد تدليك الثدي في زيادة مقدار الحليب المفرز ومحتواه من الدهون أيضًا. ويكون ذلك من خلال البدء بتدليك الثدي بالقرب من الصدر ثم التحرك باتجاه الحلمة أثناء إرضاع الطفل وانتظاره حتى يأخذ بضع بلعات، ثم تكرار ذلك في أجزاء أخرى من نفس الثدي. استخدام حمالة صدر مناسبة
حيث أن ارتداء حمالة صدر ضيقة قد يضغط على الثدي ويؤثر على تدفق الحليب، والجدير بالعلم أن إعاقة تدفق الحليب لفترة طويلة قد يسبب الإصابة بانسداد قنوات الحليب والعدوى. التحقق من طبيعة الأدوية التي يتم تناولها
يمكن أن تؤثر بعض الأدوية على الرضاعة الطبيعية وتقلل من إمداد الحليب، والتي يجب استشارة الطبيب بشأنها، مثل:
مضادات الهيستامين.
لادرار حليب الإمارات العربيّة
مشاكل هرمونية أو مشاكل الغدد الصماء: مثل متلازمة تكيس المبايض ، أو اضطرابات الغدة الدرقية، أو مرض السكري، أو ارتفاع ضغط الدم، أو أية مشاكل هرمونية جعلت من الصعب على الأم الحمل من قبل، وقد تساهم أي من هذه المشكلات أيضًا في انخفاض إمدادات الحليب؛ لأنّ تصنيع الحليب يعتمد على الإشارات الهرمونية التي يجرى إرسالها إلى الثدي. جراحة ثدي سابقة: العمليات الجراحية سواء طبية أو تجميلية، ويمكن أيضًا عدّ عمليات ثقب الحلمة نوعًا من أنواع جراحة الثدي، وقد تتسبب في تلف قنوات الحليب في الحلمة، ويختلف مقدار تأثير هذه العمليات الجراحية في الرضاعة الطبيعية اختلافًا كبيرًا اعتمادًا على الطريقة التي أُجريت بها، ومقدار الوقت بين الجراحة وولادة الطفل، وما إذا كانت هناك أية مضاعفات قد تسببت في حدوث ندبات في الثدي أو تلف. *تناول بعض الأدوية أو الأعشاب: حيث تناول أدوية تحتوي على مادة السيدوإفيدرين-Pseudoephredine أو الميثيرجين-methergine، أو البروموكريبتين-bromocriptine، أو كميات كبيرة من الميرمية، أو البقدونس ، أو النعناع تؤثر في عملية إنتاج الحليب، وإذا وجدت المرضع أنّ مخزون الحليب قد انخفض بعد تناول دواءٍ ما يجب إعلام الطبيب الخاص لصرف علاج بديل.
تجنب استخدام واقيات الحلمة واللهايات. متى تبحث المرأة عن طرق إدرار الحليب؟
هناك العديد من الأسباب المختلفة لضعف إدرار الحليب لدى بعض النساء والتي تجعل المرأة تبحث عن طرق لإدرار الحليب، مثل:
التأخر عن الرضاعة الطبيعية بعد الولادة. ضعف إطباق فم الطفل بالثدي. إصابة الأم بمشكلات معينة، مثل: التهاب الضرع أو فقدان الدم بشكل كبير بعد ولادة الطفل. تناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الإستروجين. دمج الرضاعة الصناعية مع الرضاعة الطبيعية. الاستخدام طويل الأمد للهايات أو واقيات الحلمة. التدخين. علامات حصول الرضيع على الحليب بشكل كافي
فيما يأتي بعض العلامات التي تشير إلى أن الرضيع يحصل على ما يكفي من الحليب:
زيادة وزن الرضيع. الرضاعة الطبيعية مريحة وغير مؤلمة. لادرار حليب الأمم. رضاعة الطفل حديث الولادة من 6 - 8 مرات على الأقل في اليوم. الشعور بأن الثديين أكثر ليونة بعد الرضاعة. رؤية وسماع الطفل الرضيع وهو يبتلع الحليب أثناء الرضاعة. ترك طفلك للثدي تلقائيًا عندما ينتهي. تبول الرضيع سبع مرات على الأقل خلال 24 ساعة. براز الرضيع يكون لونه أصفر مع وجود كتل صغيرة. من قبل
د. ديما تيم
-
الاثنين 12 تموز 2021