وأضافت إسكين أن "الدبابات تحتاج أيضا إلى قطع غيار وخبراء للمساعدة في الإصلاحات". قتلى في خاركيف وقال حاكم منطقة خاركيف الأوكرانية أوليه سينيجوبوف لوسائل إعلام حكومية، إن 4 أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب 9 آخرون جراء قصف روسي استهدف المنطقة، الإثنين.
قطعة أرض مميزة بكافوري مربع 12 - Alsoug.Com - سوق السودان على السوق.كوم
إن): "أصبح جيشًا أضعف. إنهم دولة أضعف في الوقت الحالي، ويعزلون أنفسهم مرة أخرى.. نريد ألا تتمكن روسيا من تهديد جيرانها مرة أخرى في المستقبل". وتابع كيربي: «اقتصادها يعاني. جيشها استُنفد من نواح كثيرة، وليس تماما، لكنهم يتكبدون بالتأكيد خسائر في الأرواح ويتكبدون خسائر في هذا الغزو لأوكرانيا». الجيش الروسي
ولم يدل كيربي بمزيد من التفاصيل بشأن تقييمه لحالة الجيش الروسي. وكان تقرير نشره تلفزيون «بي أف أم تي في» الفرنسي قد كشف أن الجيش الروسي يواجه نقصًا واضحًا في العتاد، لا سيما الدبابات، حيث لم يعد المصنع الرئيس الروسي للمدرعات قادرًا على إنتاج مركبات جديدة أو إصلاح التي تضررت من الأسلحة الأوكرانية المضادة للدبابات؛ بسبب نقص قطع الغيار نتيجة العقوبات الغربية. زيلينسكي يتعهد بألا تنجح روسيا.. وشركة ألمانية تعرض بيع دبابات مستعملة لأوكرانيا. وجاء في التقرير أن شركة "أورالفاجونزافود الروسية المصنعة للمدرعات تكافح من أجل إنتاج الدبابات، وتوفير قطع غيار لإصلاح تلك المستخدمة في الهجمات على أوكرانيا، بعد وقف العمل بهذه الشركة مؤقتًا". وتنتج هذه الشركة دبابات: "تي 72 بي 3″، و"تي 80″، و"تي 90" بشكل خاص. مصانع السلاح الروسي
وأكد التقرير أنه دون الصناعة والتسليح يمكن أن تنهار الخطط العسكرية، وهذا ما يخشاه الروس، وهذه المعطيات، وإن كانت غير مؤكدة، فإنها ذات مصداقية، حيث كانت هذه الشركة، التي غاب موقعها الإلكتروني عن الأنظار، من أولى الشركات المستهدفة بالعقوبات الدولية، وتم تجميد أصولها، في 15 مارس الماضي، وأمرت الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، بوقف تام لصادراتها، بما في ذلك الإلكترونية منها، والتي تستخدمها في صناعة الأسلحة.
زيلينسكي يتعهد بألا تنجح روسيا.. وشركة ألمانية تعرض بيع دبابات مستعملة لأوكرانيا
واشنطن قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في ختام اجتماع أمني بمشاركة نحو 40 دولة في ألمانيا، جرى أمس (الثلاثاء)، إن الأسابيع المقبلة «شديدة الأهمية في مجرى الحرب الروسية على أوكرانيا». وأضاف، أن المناقشات مع الحلفاء، ركزت على تعزيز قدرات الجيش الأوكراني على المدى الطويل، متعهداً مواصلة تعزيز قدرته لخوض المعارك المقبلة المرتقبة. قطعة أرض مميزة بكافوري مربع 12 - alsoug.com - سوق السودان على السوق.كوم. وأضاف، أن الهدف هو السعي إلى تعقيد مهمة موسكو في تهديد دول الجوار، مؤكداً أن «اجتماعنا الأمني سيكون مجموعة عمل للتواصل الشهري لتقييم قدرات أوكرانيا». وقال أوستن، إن القوات الروسية خسرت الكثير من المعدات والجنود في الحرب، مشيراً إلى صعوبة استبدال روسيا المعدات التي خسرتها بسبب العقوبات التي فُرضت عليها. وأشاد أوستن بقرار ألمانيا دعم أوكرانيا بالسلاح، قائلاً، إنه أمر جيد ويعود إليها. وتطرق أوستن إلى تهديدات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستخدام السلاح النووي، قائلاً، إنه أمر خطير؛ فالجميع سيخسر إذا اندلعت حرب نووية. وأكد أوستن، أن المجتمعين بحثوا في أسباب اتساع التوتر نحو مولدوفا، بعد الأنباء عن تفجيرات «مفتعلة» في المنطقة الانفصالية، بحسب سلطاتها، وإشارة متحدث باسم وزارة الدفاع الروسية قبل أيام عن وجود أخطار على الجيب الروسي الانفصالي.
وسرعان ما أعيد نشر الكثير منها في دونباس». وأضاف «الروس يعيدون انتشارهم بمعدات سيئة الصيانة وغير حديثة». وقال «بعض الدبابات لديها سائق وليس لديها طاقم». كما يعتقد أن عدداً من الوحدات تعاني نقصاً في القوة البشرية، بعضها يصل إلى 70 في المائة. وبحسب العقيدة العسكرية الغربية، يشير انخفاض جهوزية الوحدة العسكرية بنسبة 10 في المائة عموماً إلى حالة سيئة، في حين أن الوحدة المستنفدة بنسبة 30 في المائة لم تعُد فعالة في القتال. وأضاف المسؤول، أنه «على الرغم من عدد الأسلحة بعيدة المدى التي أطلقوها، فإن استهداف الروس كان أقل من المستوى الأمثل». وقال مسؤول عسكري أميركي «نشعر بالصدمة عندما نفقد شيئاً ما. الروس (لم يصدموا)». وتنقل وكالة «أسوشييتد برس» عن الجنرال الأميركي المتقاعد فيليب بريدلوف، الذي قاد حلف الناتو في أوروبا في الفترة من 2013 إلى 2016، قوله «إن بوتين حصل على ما لم يرده، في أوكرانيا وأماكن أخرى على الحدود الروسية. وهو تدفق الأسلحة، حضور (الناتو) بشكل أكبر، ووجود أميركي أكبر في أوروبا». رغم الحرب الأوكرانية التي كبدّتها خسائر فادحة تحضّر موسكو لاحتفالات الانتصار على النازية قبل 77 عاماً (إ.