علاج الثالول بالثوم
يتم إحضار فص واحد من الثوم، وتوضع على المنطقة المصابة. ثم القيام بربطها جيداً من خلال ضماد طبي، وتركها لمدة ساعتين على الأقل. كتب أسباب ظهور الثآليل في الرقبة - مكتبة نور. وفي اليوم الثاني تكرر هذه الوصفة حتى تجد أن الثالول بدأ في التساقط. ولكن لابد عقب التخلص من الثوم غسل المنطقة بصورة جيدة حتى لا تصاب المريضة بالحكة والالتهاب. الأناناس والليمون
يعتبر عصير الأناناس وعصير الليمون أيضاً من العلاجات التي يلجأ لها مصاب الثآليل في الرقبة، ويكون من خلال وضع قطعة قطنية في أي نوع من العصير المذكور والمسح بها كل ساعة على المنطقة المصابة. ويتم تكرار هذه العادة لعدة أسابيع. وفي النهاية هذه هي العلاجات المتنوعة التي يمكنك التفكير فيها واللجوء إليها عند رغبتك في التخلص من تلك الفقاعات التي تظهر على الجلد في منطقة الرقبة.
الثالول في الرقبة خطير
الاحتكاك الجسدي المباشر بشخص مصاب بالثآليل الأخمصية. العمر، فهي أكثر شيوعًا بين الأطفال الذين لم يطوروا مناعة بعد تجاه الفيروس المسبب لهذه الثآليل. المشي بقدمين عاريتين على أرضيات المرافق العامة، مثل: أماكن الاستحمام العامة أو برك السباحة. الإصابة بضعف في جهاز المناعة كما هو الحال لدى: مرضى الإيدز، والذين يستخدمون أدوية مثبطة للمناعة. مشاركة الأغراض الشخصية الخاصة بالمصاب مع آخرين لا سيما التي يتم استخدامها على قدمي الشخص المصاب، مثل: الأحذية، والجوارب. إصابة سابقة بالثآليل الأخمصية. على الرغم من أن فيروس الورم الحليمي البشري هو ذات الفيروس المسؤول عن نشأة بعض أنواع السرطانات ، إلا أن سلالات الفيروس المسببة للثآليل الأخمصية مختلفة تمامًا عن سلالات الفيروس المسببة للسرطان، لذا غالبًا لا داعي للقلق من الثآليل الأخمصية. أسباب ظهور الثآليل في الرقبة - موقع مصادر. أعراض الثؤلول الأخمصي
يظهر الثؤلول الأخمصي في منطقة باطن القدم على هيئة زوائد جلدية هذه أبرز ما يميزها:
مرتفعة عن سطح الجلد أو مسطحة، ولكنها تميل لأن تكون مسطحة في غالبية الحالات بفعل الضغط الذي تتعرض له باستمرار. مثيرة للألم أحيانًا لا سيما في الحالات الآتية: عند المشي أو الضغط على القدم، وعندما يكون الثؤلول منفردًا فالثآليل الأخمصية الفسيفسائية ليست مؤلمة.
زيت الخروع: يُعرف زيت الخروع بخصائصه المضادة للالتهابات والمفيدة في الحد من تكاثر الميكروبات، لذلك شاع استعماله قديمًا لعلاج بعض الأمراض الجلدية مثل القشرة والثآليل والقوباء وغيرها، إذ يكفي وضع زيت الخروع على الثآليل يوميًا على مدار أسبوعين حتى تتراجع أعراضها. الألوفيرا: يُستخدم جل الصبار عادةً لعلاج بعض الأمراض والحالات الجلدية، مثل الحروق والصدفية، لكن يمكن الاستفادة منه أيضًا لعلاج أعراض الثآليل عند الإنسان؛ إذ إنه غني بالخصائص المضادة لمسببات الأمراض مثل الفيروسات، وتكمن طريقة استعماله باستخلاص الجل من أوراق نبات الصبار ووضعه على مكان الثالول، وتكرار هذه العملية يوميًا. قشر الموز: توجد بعض الادعاءات بأن البوتاسيوم الموجود في قشر الموز فعال لمكافحة فيروس الورم الحليمي البشري HPV، بيد أنه لا توجد حتى الآن دراسات علمية بشأن الرابط المحتمل بين البوتاسيوم وعلاج الثآليل والالتهابات الجلدية الفيروسية، لكن يمكن للشخص الراغب بتجربة هذه الوصفة أن يفرك قشر الموز على مناطق الثآليل، وتكرار هذه العملية يوميًا.