07-08-2009, 02:35 AM
رقم المشاركة: 1
أبو فاطمة
°¨°:: المدير العام::°¨° ©°¨°¤ ياقائم ال محمد ¤°¨°©
معلومات إضافية
الجنس: ذكـر
الحالة:
كتاب عقائدنا آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
بسم الله الرحمن الرحيم
اضع بين ايديكم
كتاب عقائدنا عرض سريع لعقائد الشيعة الامامية الاثنا عشرية و بيان حقيقتها بالأدلة و البراهين القاطعة ، مضافاً الى بيان ما يؤخذ على الشيعة في بعض الفروع الفقهية و تفنيد الاتهامات بالأدلة القاطعة ، و الكتاب من تأليفات المرجع الديني سماحة آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ( حفظه الله) للتحميل [فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ]
أقلام &Quot;الغدير&Quot; تستذكر مناسبة &Quot;يوم القدس العالمي&Quot; .. الفكرة والنشأة والانطلاقة - قناة الغدير الفضائية
الكتب المرفوعة في شبكة الفكر لا تمثل رأي وتوجه الشبكة بالضرورة ولا تتحمل الشبكة مسؤولية ما فيها © 2010 - 2022
عبد الحسين شرف الدين - ويكيبيديا
ولا جدال في وجود فئة قليلة من الناس تميل إلى العنف، وهذا انحراف عما دعانا إليه رب العزة والحكمة - سبحانه - من العدل والإحسان اللذين لا يظهران إلا بإقامة أحكامه الرشيدة، فلا ينبغي لمسلم أن يزيد أو ينقص في حكم الله سبحانه. (١٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22...
»
»»
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج ١٧ - الصفحة ٤٠٠
أ- منشور علمي للمركز الشيعي الكبير: كان هناك شعور مؤكد منذ مدة طويلة بأن الحوزة العلمية بقم بحاجة إلى نشرة عامة تمكنها من التصدي للمنشورات المضلّلة التي لم تكن قليلة لسوء الحظ. إضافة إلى ذلك فان المسلمين كانوا دائمًا يتوقعون مثل هذا الشيء من هذه الجامعة الإسلامية الكبيرة بل ان الطبقات المختلفة لمراجع الحوزة الكبار قد تقدموا بمثل هذا الطلب، وكان من المؤكد ان إصدار مجلة تتصدى للإشكالات الدينية للشباب وتقف بوجه المنشورات المضلّلة يواجه صعوبات يجب عليه أن يتخطاها. موقع الشيخ ناصر مكارم الشيرازي. ولما كانت بعض الأفكار السائدة وقتئذ غير مستعدة لتقبّل مثل هذه النشرات، فقد تطلّب الأمر مفكرين حازمين ومبدعين يحملون على عاتقهم هذه المهمة الصعبة بعزم راسخ. وهكذا قام حضرته مع جماعة من العلماء بوضع أساس مجلة شهرية إسمها (مدرسة الإسلام) بمساعدة زعماء الحوزة العلمية بقم وبدعم مادي من جماعة من المحسنين. كانت هذه المجلة بادرة فريدة في عالم التشيع، بل ربما كانت من الأوائل ـ بين المجلات العلمية والدينية ـ في عموم العالم الإسلامي من حيث حجم الانتشار. لقد فتحت هذه المجلة طريقًا جديدة أمام الفضلاء وعلماء الحوزة الشباب. وإذ لم يمض على بدء تأسيسها (1336 شمسية) أكثر من 43 سنة فانها قدمت للإسلام والتشيع خدمات جليلة واتخذت لها منزلة سامية في قلوب الشباب والطلبة الجامعيين والأساتذة والفضلاء، وشع من مقرها نور التشيع حتى أضاء العالم بأسره.
الامثل في تفسير القران ناصر مكارم الشيرازي - مكتبة نور
87، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019.
وتأكد مستقبله العلمي المشرق من خلال انتقاداته وملاحظاته القيّمة من موقع التدريس والافاضة والتي شملت النصوص العلمية للحوزات، فكان حديث عبقريته ودقة وعمق تفكيره يدور في المحافل العلمية والروحانية لتلك الديار حتى لم يبق منكر لهذه الموهبة الإلهية. لم يكن هذا النجم اللامع، قد تجاوز الثامنة عشر من العمر حين كتب حاشية على «كفاية الأصول» تنم عن الفكر النافذ والقلم المبدع الذي سلط الضوء على ما أبهم من الكتاب. وفي سن الثامنة عشر دخل الحوزة العلمية بقم، وتتلمذ لمدة خمس سنوات تقريبًا على أساتذتها الكبار أمثال آية الله العظمى البروجردي والآيات العظام الأُخر -رضوان الله عليهم- ينهل من معارفهم. الامثل في تفسير القران ناصر مكارم الشيرازي - مكتبة نور. ولكي يوسع حضرته من دائرة معرفته العلمية انضم سنة 1319هـ، ق إلى الحوزة العلمية بالنجف الأشرف وحضر دروس أساتذتها العظام أمثال: السيد الحكيم والسيد الخوئي والسيد عبد الهادي الشيرازي وأساتذة بارزين أُخر ـ قدس الله أسرارهم. في سن الرابعة والعشرين حاز حضرته على إجازة الاجتهاد المطلق من اثنين من كبار آيات الله العظام في النجف، كما سجّل آية الله العظمى السيد الحكيم تقريظًا قصيرًا ذا مضمون ثر على تقريرات حضرته لدرس الفقه (أبواب الطهارة) رفيعة المستوى.