شاهد أيضًا: لماذا نهى النبي عن كتابة الحديث
كُتّاب الوحي في المدينة المنورة
وكتاب الوحي في المدينة المنورة هما ما يلي:
أبو أيوب الأنصاري. أبي ابن كعب. خالد بن زيد. زيد بن ثابت. معاذ بن جبل. عبد الله بن رواحة، رضوان الله عليهم أجمعين. شاهد أيضًا: بلغ عدد كتاب الوحي للنبي
كُتّاب الوحي بعد صلح الحديبية
يوجد كُتاب آخرين أثبت المؤرخين وجودهم بعد صلح الحديبية ، ونذكرهم فيما يلي:
يزيد بن أبي سفيان. أبو سفيان صخر بن حرب. جهم بن الصلت ابن مخرمة. معاوية بن أبي سفيان. الحصين بن النمير. خالد بن الوليد. حويطب بن عبد العزى. جُهَم بن سعد. العباس بن عبد المطلب. عبد الله بن الأرقم. سعيد بن سعيد بن العاص. أبان بن سعيد بن العاص. شرحبيل بن حسنة. المغيرة بن شُعبة. عمرو بن العاص. العلاء الحضرمي رضوان الله عليهم أجمعين. وفي النهاية نكون قد عرفنا من هو كاتب الوحي حيث أن كًتاب الوحي كثيرين منهم من كان في فترة ما قبل الهجرة أي من مكة المكرمة، ومنهم من كان المدينة المنورة وذلك بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، ومنهم أيضًا من كان بعد صلح الحديبية. المراجع
^, أسماء كتاب الوحي, 04\04\2022
من هو كاتب القران كامل
المراجع [ عدل]
^ التاريخ الإسلامي ـ محمود شاكر، ص 937، 380
الفصول في اختصار سيرة الرسول - أبو الفداء إسماعيل بن كثير
بوابة الإسلام
بوابة القرآن
هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
من هو كاتب القران كتابة
المبدأ المعتمد على تغيير الأنماط والسلوكيات يمكن أن يدعم من خلال البدء بحفظ مزيد من القرآن الكريم، وهذا مهيأ طول العام، لكنه في رمضان أكثر قربا من التحقيق. أذكر أنني قرأت في آثار كثيرة أن حافظي القرآن الكريم لا يقعون ضحية مرض "ألزهايمر"، الذي يسيطر على مرحلة الشيخوخة في أغلب دول العالم. حفظ القرآن، كوسيلة للتقرب إلى الله والبحث عن الحسنات، أمر مهم في حياة الإنسان، لكنه ـ مثل كل ما يحثنا عليه الدين الحنيف ـ له أبعاد مهمة أخرى في حياتنا الدنيوية. لنا أن نراجع كثيرا من الآيات التي تدل على ذلك، ففيه تفريج الهموم، وتحقيق السكينة للنفس البشرية، وتعلم الأحكام وأنباء السابقين واللاحقين، إضافة إلى ميزة كونه علاجا للأمراض سواء بالرقية الشرعية أو حماية ذاكرة وعقل الإنسان. قال تعالى: "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين".
وكما قال النابغة:
حذاراً على أن لا تُنالَ مقادتي
ولا نسوتي حتى يَمُتْنَ حرائرا
فنظر الإسلامُ إلى طريقٍ بين مقصدي: نشر الحرية وحفظ نظام العالم، بأن سلَّط عوامل الحرية على عوامل العبودية مقاومة لها لتقليلها، وعلاجاً للباقي منها، وذلك بإبطال أسباب كثيرة من أسباب الاسترقاق، وقصره على سبب الأسر خاصة، فأبطل الاسترقاق الاختياري، وهو بيع المرء نفسه، أو بيع كبير العائلة بعضَ أبنائها، وقد كان ذلك شائعاً في الشرائع، وأبطل الاسترقاق لأجل الجناية، بأن يُحْكَمَ على الجاني ببقائه عبداً للمجني عليه، وقد حكى القرآن عن حالة مصر: ﴿قَالُوا جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ﴾ [يوسف: 75]. وقال: ﴿كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ﴾ [يوسف: 76]. وأبطل الاسترقاقَ في الدَّين الذي كان شرعاً للرومان، وكان أيضاً من شريعة سولون في اليونان من قبلُ، وأبطل الاسترقاقَ في الفتن والحروب الداخلية الواقعة بين المسلمين، وأبطل استرقاق السائبة، كما استرقت السيارةُ يوسف عليه السلام إذ وجدوه. ثم إن الإسلام التفت إلى علاج الرق الموجود، والذي سيوجد، بروافع ترفعُ ضرر الرق، وذلك بتقليله عن طريق تكثير أسباب رفعه، وبتخفيف اثار حالته، وذلك بتعديل تصرف المالكين في عبيدهم الذي كان مالكه معنتاً.