مجلة العلوم التربوية تنضم لدليل DOAJ
انضمت مجلة جامعة الملك سعود العلوم التربوية لقاعدة البيانات العالمية DOAJ وذلك بجهود فريق عمل المجلة الذاتية بإشراف عام لسعاد...
جامعة ام القرى مجلة العلوم التربوية والنفسية
الدليل الاسترشادي لرئيس التحرير
الدليل الاسترشادي للمحکم
الدليل الاسترشادي للمؤلف
مجلة العلوم التربوية کلية التربية بالغردقة، جامعة جنوب الوادى مجلة علمية ورقية، دورية، محکمة، ربع سنوية تصدر عن کلية التربية – جامعة جنوب الوادى تعنى بنشر الأبحاث والدراسات فى مختلف مجالات المعرفة التربوية في المناهج وطرق التدريس والتربية و العلوم النفسية والاجتماعية والإنسانية، المقدمة من السادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية وغيرها، أو الباحثين في الجامعات والمعاهد العلمية والمراکز والهيئات. تسعى المجلة لتصبح وعاءً لنشر البحوث والدراسات التربوية المحکَّمة، ومرجعًا علميًا للباحثين وفق المعايير العالمية من حيث الأصالة، والمنهجية، والحفاظ على القيم التربوية. هدفها المشارکة في بناء مجتمع المعرفة من خلال نشر الأبحاث التربوية المحکمة من المتخصصين وتلبية حاجات الباحثين على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية في مجال بحوث التربية.
مجلة العلوم التربوية والنفسية جامعة القصيم
الرابط الثابت:
مجلة العلوم التربوية جامعة الملك سعود
يمكن - مبدئياً وكسباً للوقت - قبول البحث الذي لم يلتزم بترجمة قائمة المصادر والمراجع العربية، وإحالته للمحكمين؛ على أن يلتزم الباحث بترجمتها قبل حصوله على إفادةٍ بقبول البحث للنشر. إرفاق الملاحق مثل: أدوات البحث، والموافقات للتطبيق على العينات وغيرها.
أولا: شروط النشر: 1. أن يتّسم بالأصالة والجدّة والابتكار والإضافة المعرفية في التخصص. 2. لم يسبق للباحث نشر بحثه. 3. أن لا يكون مستلّاً من رسالة علمية (ماجستير / دكتوراة) أو بحوث سبق نشرها للباحث. 4. أن يلتزم الباحث بالأمانة العلمية. 5. أن تراعى فيه منهجية البحث العلمي وقواعده. ثانياً: قواعد عامة: 1. أن يشتمل البحث على: صفحة عنوان البحث، ومستخلص باللغتين العربيّة والإنجليزيّة، ومقدّمة، وصلب البحث، وخاتمة تتضمّن النّتائج والتّوصيات، وثبت المصادر والمراجع، والملاحق اللازمة (إن وجدت). فـي حال (نشر البحث) يُزوَّد الباحث بنسخة من عدد المجلة الذي تم نشر بحثه فيه، ومستلاًّ لبحثه. فـي حال اعتماد نشر البحث تؤول حقوق نشره كافة للمجلة، ولها أن تعيد نشره ورقيّاً أو إلكترونيّاً، ويحقّ لها إدراجه في قواعد البيانات المحلّيّة والعالمية - بمقابل أو بدون مقابل- وذلك دون حاجة لإذن الباحث. لا يحقّ للباحث إعادة نشر بحثه المقبول للنّشر في المجلّة إلاّ بعد إذن كتابي من رئيس هيئة تحرير المجلة. الآراء الواردة فـي البحوث المنشورة تعبر عن وجهة نظر الباحثين، ولا تعبر عن رأي الجامعة الإسلامية والمجلة التابعة لها.
(1422هـ-2001م). سير أعلام النبلاء. (تحقيق شعيب الأرنؤوط). (ط11). بيروت: مؤسسة الرسالة. الضامر، عبدالعزيز بن عبدالرحمن. (1438هـ). عناوين كتب التفسير دراسة تأصيلية. مجلة تبيان للدراسات القرآنية، العدد (28)، 431 - 477. شكل المثال في قائمة المصادر الإنجليزية: Al-thahabi, Muhmmad B. Ahmad. Sear A'lam Annubala'. (Investigation shu'ib AL-'arna'oot). (Ed. 11). Beirut: Mu'ssasah al-resalah. Al-damer. Abdu'ziz B. Abdulrahman. (1438AH). Anaween kotob al-tafseer derasah t'siliia. Tabayan Journal for Quranic Studies (in arabic), (28), 431-477. المصادر العربية التي يحسن أن تترجم عناوينها لبيان مضمونها تترجم عناوينها باللغة الإنجليزية، كما في المثال الآتي: شكل المثال في قائمة المصادر العربية: ياسين، حكمت بشير. (1439هـ-2017م). استنباط الوقوف النبوية في القرآن الكريم. مجلة تعظيم الوحيين، (العدد 1)، 22-34. شكل المثال في قائمة المصادر الإنجليزية مترجماً إليها كما ورد في المجلة المنشور فيها: Yaseen, Hikmat Bashir. (1439AH). Deriving Prophetic Ayah Pauses form the Glorrous Qur'an. Journal of cherishing the Two Glorious Revlatoins, (1), 22-34.
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216) قوله تعالى: كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون فيه ثلاث مسائل: الأولى: قوله تعالى: " كتب " معناه فرض ، وقد تقدم مثله. (وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ) | الثقافة. وقرأ قوم " كتب عليكم القتل " ، وقال الشاعر ( هو عمر بن أبي ربيعة): كتب القتل والقتال علينا وعلى الغانيات جر الذيول هذا هو فرض الجهاد ، بين سبحانه أن هذا مما امتحنوا به وجعل وصلة إلى الجنة. والمراد بالقتال قتال الأعداء من الكفار ، وهذا كان معلوما لهم بقرائن الأحوال ، ولم يؤذن للنبي صلى الله عليه وسلم في القتال مدة إقامته بمكة ، فلما هاجر أذن له في قتال من يقاتله من المشركين فقال تعالى: أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا ثم أذن له في قتال المشركين عامة. واختلفوا من المراد بهذه الآية ، فقيل: أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خاصة ، فكان القتال مع النبي صلى الله عليه وسلم فرض عين عليهم ، فلما استقر الشرع صار على الكفاية ، قاله عطاء والأوزاعي.
والله يعلم وأنتم لا تعلمون
السلام عليكم
ذكرت والله يعلم و انتم لا تعلمون في عدة ايات كريمه نقف علي ذكرها الان
ذكرت في سوره البقره في موضعان وهما. 1.. وعسي ان تحبوا شيا وهو شرا لكم و الله يعلم و انتم لاتعلمون.. والله يعلم وأنتم لا تعلمون. 216
2.. ذالكم ازكي لكم و اطهر والله يعلم وا نتم لاتعلمون.. 232
وفي سوره ال عمران في موضع واحد فقط
فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم و الله يعلم و انتم لاتعلمون.. 71
صدق الله العظيم....
تم الرد عليه
ديسمبر 13، 2018
بواسطة
ahmed20031501
✦ متالق
( 155ألف نقاط)
أكتوبر 1، 2018
mal ek
✭✭✭
( 83. 6ألف نقاط)
خطبة عن قوله تعالى ( وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
فلا مكان في الوجود للمصادفة العمياء، فكل ما يحصل هو بإرادة الله وحكمته وتقديره، قال سبحانه: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ)، وقال: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً)، فكل أمر له حكمة. ولكن هذه الحكمة قد تغيب عن الناس ولا يدركونها. ثم إنَّ الدنيا دارُ ابتلاء واختبار للعباد، قال تعالى: (وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالخَيْرِ فِتْنَةً وَإلَينَا تُرجَعُونَ)، فالصحة والمرض، والغنى والفقر، وكل ما في هذه الدنيا من خير أو شر، هو امتحان للناس، فعطاء الله ومنعُه في الدنيا لا يستدل به على رضوان الله عن العبد أو سخطه ، فهو يعطي الصالح والطالح، ويمنع الصالح والطالح؛ إنه يعطي ليبتلي، ويمنع ليبتلي، والمعول عليه هو: نتيجة الابتلاء، فمن صبر على الضَرَّاء وشكر عند السرَّاء، فهو من المفلحين. خطبة عن قوله تعالى ( وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. قال عبد الملك بن أبجر: ما من الناس إلا مبتلى بعافية لينظر كيف شكره، أو مبتلى ببلية لينظر كيف صبره. فما على المؤمن إلا أنْ يأخذ بالأسباب ثم يطمئن إلى حكمة الله وعدله ورحمته، (وَاللهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ). وصلَّى اللهُ على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيراً.
(وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ) | الثقافة
من لُطف الله بعباده أنه يُقدرعليهم أنواع المصائب،وضروب المحن
و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً وسـَــوقاً إلى كمالهم، وكمال نعيمهم. من ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً
إلا به سبحانه فهو أعلم بحالهم وبما ينفعهم، فيقدر الأقدار بعلمه.
والخلاصة - أيها المستمعون الكرام - أن المؤمن عليه:
أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
وأن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب، فليتذكر هذه القاعدة القرآنية العظيمة: { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]. وليتذكر أن "من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم" [تفسير أسماء الله الحسنى للسعدي:74]. ومن ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً إلا به سبحانه وتعالى، وبقية الأشياء يمكن تعويضها، أو تعويض بعضها:
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عوضُ
وإلى لقاء قريب في الحلقة القادمة بإذن الله..
وها هو نبيُّ الله يوسف عليه الصلاة والسلام، كاد له إخوته كيداً وأرادوا أن يخفضوا من شأنه ومكانته، فجَعَلَ اللهُ كيدَهم رِفْعَةً ليوسف عليه السلام وجعله عزيز مصر، فإرادة الله غالبة وهي فوق إرادة الكل، وصَدَقَ الله إذ يقول: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئَاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرَاً كَثِيرَاً) النساء 19. فلا مكان في الوجود للمصادفة العمياء، فكل ما يحصل فهو بإرادة الله وحكمته وتقديره، قال سبحانه: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ) القمر 49، وقال تعالى: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً) الفرقان 2، فكل أمر له حكمة. ولكن هذه الحكمة قد تغيب عن الناس ولا يدركونها. (وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة:216]. وفي قصة إلقاء أم موسى لولدها في البحر: فأنت – إذا تأملتَ – وجدتَ أنه لا أكره لأم موسى من وقوع ابنها بيد آل فرعون، ومع ذلك ظهرت عواقبه الحميدة، وآثاره الطيبة في مستقبل الأيام، وصدق ربنا: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة:216].