رياضة - حركة - تمارين الرشاقة للاطفال - YouTube
رياضة - وفاة مدرب بالاتحاد السكندرى فى ملعب التنس بنادى سبورتنج - شبكة سبق
وحقق الشمري 16 لقبا مع القادسية، حيث توج بالدوري في 4 مناسبات، ومثلها في مسابقة كأس ولي العهد، ونال شرف الحصول على كأس الأمير 3 مرات، وكأس الخليج للأندية مرتين، بخلاف حصوله على كأس الخرافي في مناسبتين، وكأس الاتحاد مرة واحدة. وأعير الشمري إلى السالمية في موسم 2004/2005 وتألق معه في ذلك الموسم، الذي شهد مشاركة «السماوي» في دوري أبطال آسيا، بيد أن الفريق السلماوي كان يعاني على المستوى المحلي. وأقام الشمري مهرجان اعتزاله في موسم 2008/2009 في مباراة جمعت فريقه القادسية مع العربي على ستاد محمد الحمد.
الأوقاف: مضاعفة الحد الأدنى لجوائز المكرمين بالمسابقة العالمية للقرآن الكريم - اليوم السابع
سبورت - اتحاد السلة يقرر أحقية نادي الزمالك ببطولة كأس مصر موسم 74//75 - شبكة سبق
ننشر لكم اخر الاخبار الرياضية حيث قرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة السلة برئاسة الدكتور مجدي أبو فريخة، اعتماد أحقية نادي الزمالك في لقب بطولة كأس مصر لموسم 1974/1975، وخلال اجتماع مجلس إدارة الاتحاد الذي أقيم يوم الإثنين الماضي تقرر إضافة بطولة كأس مصر موسم 1974/1975 لسجل بطولات نادي الزمالك بشكل رسمي. وبعد استعراض المستندات المقدمة من نادي الزمالك، وجه مجلس الإدارة بإضافة وإثبات بطولة كأس مصر في نسخة 74/75 لسجل بطولات نادي الزمالك ليصبح رصيده في عدد مرات التتويج باللقب 12 بطولة. سجل نادي الزمالك في كأس مصر فريق سلة الزمالك وبهذا، يصبح سجل نادي الزمالك في كأس مصر كالتالي: موسم 74-75 موسم 78-79 موسم 79-80 موسم 80-81 موسم 90-91 موسم 96-97 موسم 97-98 موسم 99-2000 موسم 2000-2001 موسم 2001-2002 موسم 2002-2003 موسم 2005-2006
شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر سبورت - اتحاد السلة يقرر أحقية نادي الزمالك ببطولة كأس مصر موسم 74//75 - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو الوطن سبورت
كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
شبكة شايفك : سعدون يهدي القادسية لقبا غاليا - شبكة شايفك
أما الفرع الثالث في حفظ القرآن الكريم لذوي الاحتياجات الخاصة، فحصل نادي سعد جابر محمد من مصر على المركز الأول 50 ألف جنيه وشهادة تقدير، ومحمد أحمد حسن عبد الحليم من مصر حصل على المركز الثاني 30 ألف جنيه وشهادة تقدير، وعبد الرحمن مهدي جمال أحمد من مص ويحصل على جائزة 10 آلاف جنيه وشهادة تقدير. والفرع الرابع في حفظ القرآن الكريم مع تجويده للناشئة، حصلت شيرين محمد عبد الله أمين من مصر على المركز الأول 50 ألف جنيه وشهادة تقدير، وأحمد تامر ممدوح محمد صبري حصل على المركز الثاني 30. 000 جنيه وشهادة تقدير، وروميساء أحمد ابراهيم عبد العاطي، من مصر، وحصلت على جائزة تشجيعية 10, 000 جنيه وشهادة تقدير. الأوقاف: مضاعفة الحد الأدنى لجوائز المكرمين بالمسابقة العالمية للقرآن الكريم - اليوم السابع. أما فرع الأئمة في حفظ القرآن الكريم كاملًا وتجويده وتفسيره، حصل أيمن منصور عبد العزيز من مصر، على المركز الأول وجائزة 50 ألف جنيه وشهادة تقدير، وعوض الله الطيب أحمد من السودان في المركز الثاني، وجائزة 40 ألف جنيه، والفرع السادس جاء تكريم الأسرة القرانية، حيث تم تكريم 3 من أسرة واحدة بقيمة 100 ألف جنيه للأسرة.
أقام نادى قضايا الدولة الرياضى برئاسة المستشار صفى الدين عبد الحميد رئيس مجلس إدارة نادى قضايا الدولة الرياضى، أمس الثلاثاء، حفلا لتكريم وتوزيع جوائز حفظة القرآن الكريم، تحت رعاية معالى المستشار حسين مصطفى رئيس هيئة قضايا الدولة. حضر الحفل الدكتور حسن صلاح الصغير أمين عام هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، الشيخ محمد عيد الكيلانى وكيل وزارة الأوقاف لشئون البر والأوقاف، المستشار خالد زين الدين رئيس النادى الاجتماعى، المستشار محمود طه عضو مجلس إدارة نادى الزمالك، المستشار زين الهوارى، المستشار كرم جميل مستشار وزير الأوقاف، المستشار إيهاب عبد الظاهر الأمين العام المساعد، المستشار أحمد عبد اللاه، االمستشار محمد عاشور. وكان ضيف شرف الحفل الدكتور هشام الجندي رئيس اتحاد الشطرنج المصرى كما حضر الحفل أعضاء مجلس إدارة النادى، وهم "المستشار أحمد ضياء امين الصندوق ومقدم الحفل، المستشار محمد حرويس، المستشار الدكتور محمد فتحى، المستشار مصطفى الأنصارى، المستشار محمود الشيخ، المستشار محمد عبد اللطيف، المستشار أحمد الجارحى. وبدأ الحفل بقراءة القرآن بصوت الملاك رحمة محمد عاشور ثم تبعه إنشاد دينى لفرقة أحباب النبى.
وفاة المقداد بن الأسود
روي أن المقداد كان كبير البطن، وكان له غلام رومي، فقال له: أشق بطنك فأخرج من شحمه حتى تلطف، فشق بطنه، ثم خاطه؛ فمات المقداد، وهرب الغلام، فمات وهو في سن ثلاثة وثلاثين عاما أثناء خلافة عثمان بن عفان وقيل وهو بن سبعين عاما، ودفن بالبقيع.
المقداد بن عمرو
أولا تحمدون الله الذي جنّبكم مثلا بلائهم, وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم"..
حكمة وأية حكمة..!! انك لا تلتقي بمؤمن يحب الله ورسوله, الا وتجده يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول ورآه..! ولكن بصيرة المقداد الحاذق الحكيم تكشف البعد المفقود في هذه الأمنية.. ألم يكن من المحتمل لهذا الذي يتمنى لو أنه عاش تلك الأيام.. أن يكون من أصحاب الجحيم.. ألم يكون من المحتمل أن يكفر مع الكافرين. وأليس من الخير اذن أن يحمد الله الذي رزقه الحياة في عصور استقرّ فيها الاسلام, فأخذه صفوا عفوا.. هذه نظرة المقداد, تتألق حكمة وفطنة.. وفي كل مواقفه, وتجاربه, وكلماته, كان الأريب الحكيم.. وكان حب المقداد للاسلام عظيما.. وكان الى جانب ذلك, واعيا حكيما.. والحب حين يكون عظيما وحكيما, فانه يجعل من صاحبه انسانا عليّا, لا يجد غبطة هذا الحب في ذاته.. بل في مسؤولياته.. والمقداد بن عمرو من هذا الطراز.. فحبه الرسول. ملأ قلبه وشعوره بمسؤولياته عن سلامة الرسول, ولم يكن تسمع في المدينة فزعة, الا ويكون المقداد في مثل لمح البصر واقفا على باب رسول الله ممتطيا صهوة فرسه, ممتشقا مهنّده وحسامه..!! وحبه للاسلام, ملأ قلبه بمسؤولياته عن حماية الاسلام.. ليس فقط من كيد أعدائه.. بل ومن خطأ أصدقائه..
خرج يوما في سريّة, تمكن العدو فيها من حصارهم, فأصدر أمير السرية أمره بألا يرعى أحد دابته.. ولكن أحد المسلمين لم يحط بالأمر خبرا, فخالفه, فتلقى من الأمير عقوبة أكثر مما يستحق, أ, لعله لا يستحقها على الاطلاق.. فمر المقداد بالرجل يبكي ويصيح, فسأله, فأنبأه ما حدث فأخذ المقداد بيمينه, ومضيا صوب الأمير, وراح المقداد يناقشه حتى كشف له خطأه وقال له: " والآن أقده من نفسك.. ومكّنه من القصاص"..!!
موضوع عن المقداد بن عمرو
بعض الأحاديث التي نقلها المقداد بن الأسود عن الرسول: عن أبي النضر، عن سليمان بن يسار، عن المقداد بن الأسود: أن علي بن أبي طالب أمره أن يسأل رسول الله عن الرجل إذا دنا من امرأته فخرج منه المذي: ماذا عليه؟ فإن عندي ابنته وأنا أستحي أن أسأله! فسألت رسول الله عن ذلك فقال: " إذا وجد أحدكم ذلك فلينضح فرجه وليتوضأ وضوءه للصلاة ". ما قيل عن المقداد بن الأسود: وقال أبو ربيعة الأيادي، عن عبد الله بن بُرَيدة، عن أبيه، عن النبي: " إن الله أمرني بحب أربعة، وأخبرني أنه يحبهم: علي، والمقداد, وأبو ذر، وسلمان ", أخرجه التِّرمِذي وابن ماجه؛ وسنده حسن. وفاة المقداد بن الأسود: – أخرج يعقوب بن سفيان، وابن شاهين، من طريقه بسنده إلى كريمة بنت المقداد قالت: كان المقداد عظيم البطن، وكان له غلام روميّ، فقال له: أشق بطنك فأخرج من شحمه حتى تلطف، فشق بطنه، ثم خاطه؛ فمات المقداد، وهرب الغلام. – واتفقوا على أنه مات سنة ثلاث وثلاثين في خلافة عثمان. قيل: وهو ابن سبعين سنة. – مات في سنة ثلاث وثلاثين، وصلى عليه عثمان بن عفان وقبره بالبقيع. منقول عن موقع قصة الإسلام
مدرسة المقداد بن عمرو
– ومن طريق يعقوب بن سليمان، عن ثابت البناني، قال: كان المقداد وعبد الرحمن بن عوف جالسَين فقال له مالك: ألا تتزوج؟ قال: زوجني ابنتك. فغضب عبد الرحمن وأغلظ له، فشكا ذلك للنبي ، فقال: أنا أزوجك, فزوجه بنت عمه ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب. ولما بلغ رسول الله عرق الظبية دون بدر استشار الناس فقال: أشيروا علي أيها الناس! فقام أبو بكر فقال وأحسن, ثم قام عمر فقال مثل ذلك, ثم قام المقداد بن الأسود فقال: يا رسول الله! امض بنا لأمر الله فنحن معك, والله لا نقول لك مثل ما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون, ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون, والذي بعثك بالحق! لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه حتى تنتهي إليه رسول الله! فقال له رسول الله خيرًا ودعا له بخير. أثر الرسول في تربية المقداد بن الأسود: ولاّه الرسول إحدى الإمارات يومًا، فلما رجع سأله النبي: " كيف وجدت الإمارة؟ ", فأجاب: لقد جَعَلتني أنظر إلى نفسي كما لو كنت فوق الناس، وهم جميعًا دوني، والذي بعثك بالحق، لا أتأمرن على اثنين بعد اليوم أبداً. وروى ثابت البناني عن أنس بن مالك عن المقداد بن الأسود أنه قال: والله لا أشهد لأحد أنه من أهل الجنة حتى أعلم ما يموت عليه, فإني سمعت رسول الله يقول: " لقلب ابن آدم أسرع انقلابًا من القدر إذا استجمعت غليًا ".
المقداد بن عمرو التميمي
بعض مواقف المقداد بن الأسود مع التابعين:
يقول صفوان بن عمرو، حدثنا عبد الرحمن بن جبير بن نفير، عن أبيه قال: جلسنا إلى المقداد يومًا، فمر به رجل، فقال: طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله r, والله لوددنا أنا رأينا ما رأيت، فاستمعت، فجعلت أعجب، ما قال إلا خيرًا، ثم أقبل عليه، فقال: ما يحمل أحدكم على أن يتمنى محضرًا غيبه الله عنه، لا يدري لو شهده كيف كان يكون فيه. والله لقد حضر رسول الله r أقوام كبهم الله على مناخرهم في جهنم، لم يجيبوه، ولم يصدقوه، أو لا تحمدون الله، إذ أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعرفون إلا ربكم, مصدقين بما جاء به نبيكم، وقد كفيتم البلاء بغيركم؟ والله لقد بعث النبي r على أشد حال بعث عليه نبي في فترة وجاهلية، ما يرون دينًا أفضل من عبادة الأوثان، فجاء بفرقان حتى إن الرجل ليرى والده، أو ولده، أو أخاه كافرًا، وقد فتح الله قفل قلبه للإيمان، ليعلم أنه قد هلك من دخل النار، فلا تقر عينه وهو يعلم أن حميمه في النار، وأنها للتي قال الله تعالى: {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ} [الفرقان: 74]. أثر المقداد بن الأسود في الآخرين:
دعوته وتعليمه:
يحدث أبو بلال عن أبي راشد الحبراني أنه وافى المقداد بن الأسود، وهو يجهز، قال: فقلت: يا أبا الأسود قد أعذر الله إليك، أو قال: قد عذرك الله، يعني في القعود عن الغزو; فقال: أتت علينا سورة براءة: {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالاً} [التوبة: 41].
- ومن طريق يعقوب بن سليمان، عن ثابت البناني، قال: كان المقداد وعبد الرحمن بن عوف جالسَين فقال له مالك: ألا تتزوج؟ قال: زوجني ابنتك. فغضب عبد الرحمن وأغلظ له، فشكا ذلك للنبي r، فقال: أنا أزوجك, فزوجه بنت عمه ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب. ولما بلغ رسول الله r عرق الظبية دون بدر استشار الناس فقال: أشيروا علي أيها الناس! فقام أبو بكر فقال وأحسن, ثم قام عمر فقال مثل ذلك, ثم قام المقداد بن الأسود فقال: يا رسول الله! امض بنا لأمر الله فنحن معك, والله لا نقول لك مثل ما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون, ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون, والذي بعثك بالحق! لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه حتى تنتهي إليه رسول الله! فقال له رسول الله r خيرًا ودعا له بخير. أثر الرسول r في تربية المقداد بن الأسود:
ولاّه الرسول r إحدى الإمارات يومًا، فلما رجع سأله النبي: "كيف وجدت الإمارة؟", فأجاب: لقد جَعَلتني أنظر إلى نفسي كما لو كنت فوق الناس، وهم جميعًا دوني، والذي بعثك بالحق، لا أتأمرن على اثنين بعد اليوم أبداً. وروى ثابت البناني عن أنس بن مالك عن المقداد بن الأسود أنه قال: والله لا أشهد لأحد أنه من أهل الجنة حتى أعلم ما يموت عليه, فإني سمعت رسول الله r يقول: "لقلب ابن آدم أسرع انقلابًا من القدر إذا استجمعت غليًا".
ولكنه قبل أن يحرك شفتيه، كان أبو بكر الصديق قد شرع يتكلم فاطمأن المقداد كثيرا.. وقال أبو بكر فأحسن، وتلاه عمر بن الخطاب فقل وأحسن.. ثم تقدم المقداد وقال: " يا رسول الله.. امض لما أراك الله، فنحن معك.. والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى اذهب أنت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون.. بل نقول لك: اذهب أنت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون..!! والذي بعثك بالحق، لو سرت بنا الى برك العماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك ".. انطلقت الكلمات كالرصاص المقذوف.. وتلل وجه رسول الله وأشرق فمه عن دعوة صالحة دعاها للمقداد.. وسرت في الحشد الصالح المؤمن حماسة الكلمات الفاضلة التي أطلقها المقداد بن عمرو والتي حددت بقوتها واقناعها نوع القول لمن أراد قولا.. وطراز الحديث لمن يريد حديثا..!!