تقوم غالبية المصافي في أوروبا ، موطن أكثر من 70٪ من صادرات جبال الأورال المنقولة بحراً في الأوقات العادية ، بتقليص مشترياتها بعد الغزو. على النقيض من ذلك ، اشترت مصافي التكرير الهندية ما لا يقل عن ثمانية ملايين برميل من الأورال معظمها للتحميل في أبريل ، وفقًا لبيانات جمعتها بلومبرج. كما تشتري الشركات الصينية بتكتم الخام الروسي الرخيص ، على الرغم من أن معظمها نفط يتم تحميله في ميناء كوزمينو بشرق روسيا. ناقلة نفط خام كبيرة جدا ، أو VLCC ، مع خام الأورال في طريقها بالفعل إلى الصين. تقوم سفينة أخرى حاليًا بجمع النفط الخام من السفن الأصغر في Skaw في الدنمارك. ومن المرجح أن تبحر إلى الشرق بعد ذلك. الجمارك تبدأ تطبيق تقنية تتبع الشحنات عبر Blockchain - جريدة الوطن السعودية. ومع ذلك ، فإن الطلب من آسيا وحدها يبدو غير كافٍ لامتصاص كل البراميل المخطط لها لشهر أبريل. وهذا يعني أن روسيا ستشهد ضغوطًا متزايدة لمراجعة عمليات التحميل المخطط لها ، ما لم تتمكن من العثور على ما يكفي من الدبابات أو السفن لتخزين الشحنات ، وفقًا للتجار. من المقرر أن تصل شحنات الأورال لشهر مارس إلى 1. 7 مليون برميل يوميًا ، وفقًا لتقارير وكلاء الموانئ وبيانات تتبع السفن التي جمعتها بلومبرج. الحجم أقل بحوالي 5٪ مما كان مخططا له في الأصل.
الجمارك تبدأ تطبيق تقنية تتبع الشحنات عبر Blockchain - جريدة الوطن السعودية
وأضاف إدريسي، على الرغم من أن الهند هي أفضل مصدر في الأزمة، «لا يمكننا إنكار أن روسيا وأوكرانيا هما الخياران الأفضل لمصر، خاصة من حيث [رسوم الشحن] والجودة الجيدة للقمح». وقال عضو في الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والإحصاء والتشريع. «لكننا نواجه حاليًا أزمة [عالمية] ونحتاج إلى حلول بناءً على احتياجاتنا للعام المقبل». وفقًا لتقرير نشرته دائرة المعلومات الحكومية في 20 مارس، تطورت العلاقات الاقتصادية والتجارية المصرية الهندية بشكل ملحوظ في السنوات الماضية. الهند هي ثالث أكبر شريك تجاري لمصر، حيث تبلغ الاستثمارات الهندية في مصر حوالي 3 مليارات دولار، وفقًا للتقرير. وقال إدريسي إن مخزون مصر الاستراتيجي بالإضافة إلى إمدادات القمح المحلية سيكفيان حتى نهاية العام، لكن «يجب حل الأمور الآن، ويجب تكثيف البحث عن مصادر استيراد أخرى». خلال مؤتمره الصحفي في 24 مارس، قال مصيلحي إن مخزون القمح في مصر يكفي لأكثر من ثلاثة أشهر ونصف، وسيبدأ موسم توريد القمح المحلي في أبريل. وأضاف أن مصر تسعى لاستيراد ما بين 5. 5 إلى 6 ملايين طن لتلبية احتياجاتها حتى نهاية عام 2022. وتابع مصيلحي أن مصر تخطط للدعوة إلى مناقصات لشراء القمح في منتصف موسم الحصاد المحلي، والذي يبدأ عادة في أبريل وينتهي في أغسطس.
تم بيع العديد من شحنات شهر مارس قبل الغزو. بشكل منفصل ، خفت علامات وجود مصدر مختلف لاضطراب الإمداد. استؤنف تحميل النفط الخام من رابطة خطوط أنابيب بحر قزوين جزئيًا ، وفقًا لبيان أرسل بالبريد الإلكتروني من KMG International ، وهي وحدة تابعة لشركة النفط والغاز الكازاخستانية. المصدر: بلومبيرج
وما أنتم له بخازنين ما أكثر الاكتشافات العلمية التي ينبهر بها علماء الغرب، ولكن سرعان ما نجد إشارة واضحة لها في كتاب الله تعالى، ومن ذلك أحدث تقنية يقترحها العلماء لتنقية المياه من خلال تخزينه تحت الأرض، لنقرأ... يوجد عدد لا نهائي للطرق التي يمكن أن تسلكها قطرة واحدة من ماء المطر. ولذلك فإن القطرة التي تسقط عليك اليوم ، قد تكون هي ذاتها التي سقطت على رؤوس أجدادك قبل مئات السنين! إن هذا النظام الدقيق الذي قدّره الله تعالى لدورة الماء على سطح الأرض جعل العلماء يحسبون ويدرسون طرقاً جديدة لتنقية الماء وجعله صالحاً للشرب، وقد تكون المفاجأة أن ما وجدوه في القرن الحادي والعشرين قد تحدث عنه القرآن في القرن السابع!! الماء المخزون هنالك كميات ضخمة جداً من المياه المخزنة تحتنا ولا نكاد نحسّ بها، فالدراسات الحديثة تخبرنا أنه يوجد على الأقل: 23. 4 مليون كيلو متر مكعب مياه جوفية Groundwater. ومع أن هذه الكميات ضخمة إلا أنها لا تشكل إلا جزءاً ضئيلاً من الماء الموجود على الأرض. وما أنتم له بخازنين. فالدراسات تشير إلى وجود أكثر من 1385 مليون كيلو متر مكعب من المياه بمختلف أشكالها، فالمياه الجوفية تشكل فقط 0. 017% من الماء على الأرض، أي أن المياه المخزنة في الأرض على شكل مياه جوفية تشكل أقل من سبعة عشر جزءاً من مئة ألف جزء من الماء على الأرض.
[3] من قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ} الآية 20 قوله تعالى: {وَمَآ أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} الآية 22. - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
وهذا يعني أن تفسير ألفاظ القرآن بمصطلحات علمية سابقة له، أو مصطلحات لاحقة لا يصح البتة؛ لأن ألفاظه عربية، وتفسيرها يؤخذ من لسان العرب، ولغة القرآن، لا من هذه المصطلحات، كمن يفسر لفظ الأقطار في قوله تعالى: {يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان} [الرحمن: 33] بأنه القطر الهندسي، وهو الخط الهندسي المنصف للدائرة أو الشكل البيضاوي. [3] من قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ} الآية 20 قوله تعالى: {وَمَآ أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} الآية 22. - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. والأقطار في اللغة جمع القطر بالضم، وهو الناحية والجانب ، وهو المراد بآية سورة الرحمن، وكذا هو المراد في قوله تعالى: {ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لأتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا} [الأحزاب: 14]. 2 - أن لا يخالف مقطوعا به في الشريعة. فإن ما لا يوافق الشريعة لا يمكن أن تدل عليه آيات القرآن بحال، وذلك كمن يفسر قوله تعالى: {وقد خلقكم أطوارا} [نوح: 14]، بأنها الأطوار الداروينية ، ونظرية دارون ـ كما هو معلوم ـ مخالفة لجميع الشرائع السماوية التي تجعل أصل الإنسان أبانا آدم عليه السلام. وكذا من يفسر العرش أو الكرسي بأحد الكواكب السيارة، وهذا مخالف أيضا لما ثبت في الشريعة من كون هذه المخلوقات فوق السموات، وأنها أكبر منها بكثير.
فكل هذه المعاني التي ذكرها السلف سواء من قال: بميزان الحكمة، أو قال: بقدر الحاجة، أو قال: معدود، أو قال: مقسوم، كلها معانٍ متقاربة، وبعضهم يقول: الموزون: هو المحكوم بحسنه، كما تقول: هذا كلام موزون، فلان كلامه موزون أي ليس فيه ما يعاب عليه وكلامه حسن مرتب، لا خطل فيه ولا شطط ولا خلل، وهذا المعنى لا ينافي المعاني السابقة، فإذا كان الشيء مقدرًا موزونًا بميزان الحكمة، فهذا مثل قول الناس: هذا قول موزون، كلام موزون، فلان هذا يزن فعله، يزن تصرفاته أي أنه يضبطها، فتكون على وجه حسن. وقال: وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ ، يقول الحافظ ابن كثير: "المعايش جمع معيشة"، وهذا الكلام الذي ذكره الحافظ -رحمه الله، الكلام الذي قبله يبيّن مراده، قال: "يذكر تعالى أنه صرفهم في الأرض في صنوف الأسباب والمعايش وهي جمع معيشة"، بمعنى أن الله -تبارك وتعالى- جعل الأرض صالحة للحرث، وأودع فيها من المعادن وغير ذلك من الأمور التي ينتفع بها الناس، فيتصرفون فيها بألوان التصرفات فتقوم معايشهم في هذه الحياة الدنيا. والمعنى الثاني: أن المقصود بالمعايش المطاعم والمشارب، وما يأكله الناس، يعني جعل فيها ما يعيش عليه الإنسان من الطعام والشراب، هذا المعنى الثاني، والآية تحمل المعنيين، وكل ذلك صحيح -والله تعالى أعلم.