وتناول البرنامج التدريبى "المعالجات الحرارية للمعادن والسبائك الغير حديدية" أنواع السبائك غير الحديدية وتاريخ تصنيعها، والهيكل البللورى للسبائك، والبنية المجهرية، والروابط وعيوب المواد، ومخططات الاتزان الحراري، وعرض البرنامج للمتدربين مُقدمة عن أنواع المعالجات الحرارية وعيوبها، والعوامل المؤثرة عليها، وكذلك أنواع وخواص سبائك الألومنيوم، والماغنسيوم، والنحاس، وتطبيقاتهم واستخداماتهم، والمعالجات الحرارية للسبائك الغير حديدية والأفران المستخدمة، والمعالجات الحرارية الميكانيكية لأنواع السبائك المختلفة. قام بتصميم البرنامج التدريبى، الدكتور ناجى عبدالعظيم رئيس قسم السبائك غير الحديدية، وقام بالإشراف على الدورة الدكتورة الزهراء محمد البرادعى الأستاذ بقسم السبائك غير الحديدية، كما نظم المركز دورة تدريبية بعنوان "المعاملات السطحية للحماية من التآكل، بمشاركة معهد تكنولوجيا الفلزات.. واستهدف البرنامج التدريبى إعداد كوادر هندسية مدربة، وإكساب المتدربين الأساسيات العملية فى مجال طرق الطلاء المختلفة وحماية الأسطح من التآكل. بالبلدي: بحوث الفلزات.. ينظم دورات تدريبية لمهندسي الشركات الصناعية في مجال السبائك والمعادن. وقام بتصميم البرنامج التدريبى والإشراف عليه الدكتور مأمون عبد الحميد رئيس قسم معالجة وحماية السطوح بالمركز.
- بالبلدي: بحوث الفلزات.. ينظم دورات تدريبية لمهندسي الشركات الصناعية في مجال السبائك والمعادن
- ما حكّ جلدك مثل ظفرك
- حرب روسيا وأوكرانيا.. ما حك جلدك مثل ظفرك - اليوم السابع
- من القائل ما حك جلدك مثل ظفرك – ليلاس نيوز
بالبلدي: بحوث الفلزات.. ينظم دورات تدريبية لمهندسي الشركات الصناعية في مجال السبائك والمعادن
تلقى الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي تقريرًا مقدمًا من الدكتورعماد عويس رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات، حول تنظيم دورات تدريبية فى إطار جهود التعاون بين المركز ووزارة الإنتاج الحربي؛ لرفع كفاءة وزيادة قدرات مهندسي الشركات الصناعية فى مصر. أفاد التقرير قيام مركز التدريب لتنمية الموارد البشرية التابع لمركز بحوث وتطوير الفلزات بتنظيم دورة تدريبية بعنوان "تصميم اسطمبات طرق على الساخن والكبس والسحب لسبائك النحاس والألومنيوم"، وأخرى بعنوان "المعالجات الحرارية للمعادن والسبائك الغير حديدية"؛ بهدف إكساب المهندسين المشاركين بالبرنامج التدريبى المهارات، والأساسيات العلمية، والخبرة العملية فى مجال الدورة. وتطرق البرنامج التدريبي "تصميم اسطمبات طرق على الساخن والكبس والسحب لسبائك النحاس والألومنيوم" لعمليات التشكيل الميكانيكي للسبائك على البارد والساخن نوعيات صلب اسطمبات الطرق، والأسس العلمية لعمليات الطرق المُختلفة وأنواعها، والتحليل الرقمي، وحساب قوى الطرق، وتأثير عمليات الطرق على البنية الميكروسكوبية، والإجهادات الداخلية، كما تطرق البرنامج التدريبي لدراسة العيوب الناجمة عن عمليات الطرق، والأسس العلمية لعمليات البثق المُختلفة، ونوعياته، وتأثيره على البنية الميكروسكوبية، والإجهادات الداخلية، وأسس تصميم اسطمبات البثق المختلفة، وذلك بإشراف الدكتورة إيمان الشناوى رئيس قسم التشكيل اللدن.
مأمون عبد الحميد رئيس قسم معالجة وحماية السطوح بالمركز. جدير بالذكر، أن مركز التدريب لتنمية الموارد البشرية هو أحد المراكز المُتخصصة على المستوى القومي فى المجال الإداري والفني، ومُعتمد بمركز بحوث وتطوير الفلزات. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
2019/02/13 | 6:07 صباحًا مثلما لم يستسلم الذين جرت محاولة إجتثاثهم من الوجود في طف كربلاء، لم يستسلم الفيليون في عصرنا الراهن، لمحاولة إجتثاثهم، وقاوموا بضراوة شهد بها أعداؤهم، وكان أن بقوا مرفوعي الهام، تشهد لهم سوح القتال ضد النظام الصدامي المجرم، لذلك بقيت الأمة الفيلية حية تنبض بالحياة، بعدما أريد لها أن تموت.. هذا الإستقتال والإستبسال من أجل البقاء والحياة، كان مدعاة لإفتخار الأجيال الفيلية الجديدة، التي لم تعاصر المحنة، لكنها عاصرت آثارها التي إمتدت الى يومنا هذا، برغم مضي ستة عشر عاما على زوال نظام القهر الصدامي العدو الأول للفيليين. كان من نتائج عملية الإجتثاث وما رافقها من إبادة جماعية، أن تَوزّع الفيليون في أصقاع الأرض، واليوم يندر أن يوجد بلد من بلدان المعمورة، لا يضمّ بين جنباته فيليين، بعضهم بقي محافظا على الملامح الدنيا من هويته، وبعضهم الآخر إنصهر في المجتمعات الجديدة، وبقي محتفظا فقط بالذكريات.. وهكذا يبدو أن الإجتثاث نجح في أحد أهدافه..! قصة الهوية قصة لا يمكن إختزالها بعدد من الصفحات، وهي كتاب مفتوح الى الأبد، تضاف له في كل وقت آت صفحات جديدة، لكن الهوية تحتاج الى تحديث، مثلما تحتاج الأرض المزروعة الى السقي دائما.. من القائل ما حك جلدك مثل ظفرك – ليلاس نيوز. الهوية تسقى دوما، بمنظومة الحقوق والواجبات من أبناء الأمة، وأن تعرف واجباتك وحقك تجاه من تنتمي لهم، يعني أنك حزت على بطاقة عضوية الإنتماء، لكن يتعيّن هنا أن نقرَّ بمقصرية أبناء الأمة الفيلية مجتمعين، تجاه أمتهم وأنفسهم.
ما حكّ جلدك مثل ظفرك
وعن ذلك يقول المولى عز وجل في كتابه
الكريم موضحًا أهمية المسئولية وأن كل شخص سيسأل لاشك عن أفعاله، قال تعالى:
«فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ »
(الحجر: 92، 93)، وقال أيضًا سبحانه وتعالى: « وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مسؤولونَ ». لذا عزيزي المسلم، اغرس في نفسك مبادئ
وقيم الإسلام التي جاء بها الدين الحنيف، ويقينك بأنك عبد لله عز وجل مسئول عن كل
أفعالك، مستعد للوقوف بين يديه يوما ما، وقادر على أن تكون مسئولاً كاملاً عن
أفعالك. قال تعالى مبينًا ذلك: «إِنْ كُلُّ مَنْ
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا * لَقَدْ
أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا * وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا
» (مريم: 93 - 95).
رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي الذى يبدو أن خبرته السياسية محدودة، ومعرفته بالتوازنات السياسية مضمحلة، ارتكب كارثة فى حق بلده، حيث انساق وراء أوهام مساندة دول أوروبا له فى حربه ضد روسيا، ولم يدرك أن سيناريو كهذا من الممكن أن يكون إشعالا لفتيل حرب عالمية ثالثة، تختلف عن سابقتيها فى كونها ستأتى على الأخضر واليابس فى العالم، نظرا لامتلاك العديد من الدول السلاح النووي، وهو ما فطنت له دول أوروبا ولم تنساق وراء المراهقة السياسية لزيلينسكى، ولم تنجر لمحاولاته الزج بها فى الحرب.
حرب روسيا وأوكرانيا.. ما حك جلدك مثل ظفرك - اليوم السابع
ولئن كان الحكم بفشل التجربة الحكومية أو نجاحها أمراً سابقاً لأوانه، نظراً إلى أن الحكومة لا تزال في الأيام الأولى من بداية عملها، فإن المقدمة تبيّن أن البصمة السياسية للتحالف الثلاثي المثقل بزخم انتخابي، لم تظهر إلى حدود الساعة، ونتمنى ألا تتأخر كثيرا، لتكون في منزلة القوة الدافعة لتحقيق إنجازات للمواطن في القطاعات الحكومية المختلفة. إذ يبدو أن منطق البرودة التقنية غلب منطق الحماس السياسي، وإذا بقي الأمر على ما هو عليه، فستفقد التجربة الحكومية الكثير من رصيدها، شأنها في ذلك شأن التجارب الحكومية الأخرى.
ما نريد أن تستوعبه مكونات التحالف الحكومي أنها بعد نتائج مسار طويل وشاق من الاستحقاقات الانتخابية، قررت مصيرها السياسي لخمس سنوات، والمطلوب منها اليوم الانخراط بكل إرثها التاريخي وجوارحها ومناضليها ومؤسساتها المركزية واللامركزية في حماية وصون تجربتها الوليدة، وألا يدفعها التردد إلى التملص من عواقب قراراتها وقوانينها وتدابيرها الإيجابية منها أو ما يظهر أنها سلبية.
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
من القائل ما حك جلدك مثل ظفرك – ليلاس نيوز
لن يتسع المجال لإيراد أمثلة تعزّز هذا القول. ولكن في حالة الأزمة السودانية الماثلة، فإن بعض هذه الأصابع، في الإقليم وأبعد منه، جنحت إلى التأثير بأوضاع السودان، بما يحقق أجنداتها ومصالحها الخاصة. لم يقتصر التدخل على أصابع الأقربين، بل بانت حتى أصابع الأبعدين، مثل إسرائيل، إذ طمعت هذه بأن توسّع اتفاقياتها "الإبراهيمية" لتصطاد في ماء الآخرين العكر، مكاسب سياسية واقتصادية وعسكرية. من خططها أن تطبّع علاقاتها مع أعدائها التاريخيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فتندثر المظلومية الفلسطينية إلى غيابة التاريخ. (5)
إذا نظرنا في رؤية كبار المجتمع الدولي إلى أزمة السودان، نجد أنّ الولايات المتحدة، وقد طبعت علاقاتها بعد ثورة ديسمبر 2018 التي أنهت حكم البشير، أبدت اهتماماً زائداً بأن يلعب السودان دوراً فاعلاً في ساحات التعاون الدولي، ويشكّل عاملاً مهماً لتعزيز أركان السلام والاستقرار، ليس في ربوع السودان فحسب، بل في الجوار الإقليمي وما وراءه. سعتْ، ضمن مساعداتها للأوضاع الجديدة في السودان، أن يكون لقوات أفريكوم، وهي للتدخل السريع في القارة الأفريقية، مقام في السودان. وفي كل الأحوال، ليست الإدارة هي التي تصوغ القرار السياسي الأميركي، فللأجهزة التشريعية رؤيتها، وللمؤسسات الأمنية تقديراتها.
جمال محمد ابراهيم
العربي الجديد