بروحي من تذوب عليه روحي - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
شعر بهاء الدين زهير - بروحي من تذوب عليه روحي - عالم الأدب
Russia has started a deceptive and disgraceful military attack on Ukraine. شعر بهاء الدين زهير - بروحي من تذوب عليه روحي - عالم الأدب. Stand With Ukraine! بروحي
برُوحي
مَنْ تَذوبُ عليهِ رُوحي
وَذُقْ يا قلبُ
ما صَنَعَتْ يداكَ ودعْ يا قلبُ
ما قد كنتَ فيهِ
ألَستَ ترَى
حَبيبَكَ قد جَفاكَ وما فارقتني طوعاً
ولكنْ دَهاكَ منَ المَنيّة
ما دَهَاكَ
لقد حكمتْ بفرقتنا الليالي
ولم يكُ عن رضايَ
ولا رضاكَ يعزّ عليّ
حينَ أديرُ عيني
أفتشُ في مكانكَ
لا أراكَ لقد عجلتْ اليكَ يدُ المنايا
وما استوفيتَ حظك من صباكَ وما لي أدعي أني وفيٌّ
ولستُ مشاركاً لكَ في بلاكَ
تموتُ
ولا أموتُ عليكَ حزناً
وَحق هوَاكَ
خُنتُكَ في هوَاكَ
Last edited by Velsket on Thu, 21/05/2020 - 13:03
Persian translation Persian
در وجودم
کسی است که وجودم در او ذوب میشود
و ای دل! بچش
آنچه خودت به بار آوردی و ای دل!
بهاء الدين زهير
بهاء الدين زهير (1186 - 1258) (581هـ - 656هـ)، زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين، شاعر من العصر الأيوبي. ولما ظهر نبوغه وشاعريته التفت إليه الحكام بقوص فأسبغوا عليه النعماء وأسبغ عليهم القصائد. وطار ذكره في البلاد وإلى بني أيوب فخصوه بعينايتهم وخصهم بكثير من مدائحه.
تاريخ النشر
|
الأربعاء 07/أكتوبر/2020 - 11:52 ص
دار الإفتاء
حكم لبس السلاسل
للرجال فضة، قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن لبس الرجل
سلسلة فضة يندرج تحت الزينة، ومسائل الزينة ترجع إلى الأعراف والعادات. وأضاف «شلبي»، فى
إجابته على سؤال «هل لبس الرجل سلسلة فضة حلال أم حرام؟» أن الشرع نهى عن تشبه الرجل
بالمرأة وتشبه المرأة بالرجل، فـ لبس الرجل سلسلة فضة مندرجة تحت مسائل الزينة والزينة
يرجع فيها إلى مسائل العرف فإذا كانت عادة المكان إن الرجال يتزينون بهذه السلاسل والمرأة
لا تتزين بها فهذا جائز ولا حرج. وتابع: أما إذا
كانت العادة إن هذه من زينة المرأة ففى هذه الحالة لا يجوز للرجل أن يتزين بها لأنه
يكون بهذا من المتشبهين بالنساء وهذا حرام ولا يجوز». حكم لبس الخيط على الرقبة للرجال - الإسلام سؤال وجواب. وواصل: السلاسل
بالنسبة للمرأة جائزة، أما بالنسبة للرجل فهذا لا يصح لأن فيه تشبه بالنساء، والرسول
صلى الله عليه وسلم نهانا، كما روي عن ابنِ عبَّاسٍ رضي اللَّه عَنْهُما قَالَ:
"لَعَنَ رسُولُ اللَّه -صلى الله عليه وسلم- المُخَنَّثين مِنَ الرِّجالِ، والمُتَرجِّلاتِ
مِن النِّساءِ". وفي روايةٍ: «لَعنَ رسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- المُتَشبِّهين مِن الرِّجالِ
بِالنساءِ، والمُتَشبِّهَات مِن النِّسَاءِ بِالرِّجالِ» رواه البخاري، وعنْ أَبي هُريْرةَ
-رضي الله عنه- قَالَ: "لَعنَ رسُولُ اللَّه
-صلى الله عليه وسلم- الرَّجُلَ يلْبسُ لِبْسةَ المرْأةِ، والمرْأةَ تَلْبسُ
لِبْسةَ الرَّجُلِ».
حكم لبس الخيط على الرقبة للرجال - الإسلام سؤال وجواب
الثاني: يطلق الذهب الأبيض على الذهب الأصفر المعروف ، ولكنه يكون مطلياً بطبقة من البلاتين ، وهذا لبسه حرام على الرجال ، لأن لابسه يكون لابساً للذهب الأصفر المعروف ، ولبسه حرام على الرجال بإجماع العلماء ، كما ذكره النووي رحمه الله في "شرح صحيح مسلم". الثالث: يطلق الذهب الأبيض على الذهب الأصفر المعروف ، ولكنه يخلط بنسبة معينة من مادة "البلاديوم" أو غيره ، تزيد أو تقل على حسب عيار الذهب المطلوب الحصول عليه ، وهذا الإطلاق هو المشهور المعروف في محلات الذهب. وبيان ذلك – حسب ما قاله أهل الخبرة -: أنك لإعداد كيلو من الذهب عيار 21 يخلط 875 جم من الذهب الخالص (عيار 24) بـ 125 جم من الفضة والنحاس ، فإن أضفت الوزن نفسه (125 جم) من البلاديوم بدلا من النحاس والفضة ، حصل عندنا كيلو من الذهب الأبيض عيار 21. ولإعداد كيلو من الذهب عيار 18 يخلط 750 جم من الذهب الخالص مع 250 جم من الفضة والنحاس ، فإن أضفنا نفس الوزن (250جم) من البلاديوم بدلا من الفضة أو النحاس حصل عندنا كيلو من الذهب الأبيض عيار 18.... وهكذا. جاء في النشرة الإعلامية الصادرة عن وزارة البترول والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية – وكالة الوزارة للثروة المعدنية ، في تاريخ 22/3/1410 عن المعادن في المملكة ( الذهب): " الذهب الأبيض هو عبارة عن خليط من الذهب مع 12% بلاديوم ، أو15% نيكل ، ويمكن أن يميل لون الذهب إلى اللون الوردي بخلطه مع 5% فضة و20%نحاس ، أما اللون المائل إلى الأخضر فينتج من خلط 75% ذهب ، مع 25% فضة ، أو مع زنك + كادميوم.
الحمد لله. هذه الخيوط المعلقة لا تخلو من حالين:
الأولى: أن تكون فيها صور لذوات الأرواح ، فلا يجوز تعليقها لا للرجال ولا للنساء. ويمكنك مراجعة السؤال رقم ( 7222)
للاستزادة حول حكم التصاوير. الثانية: أن تكون خالية من التصاوير ، فإن كان التعليق خاصا بالنساء ، وليس فيها
محظور شرعي: فلا بأس بها. وأما إن كانت للرجال كما ذكر السائل ، فلا يجوز لهم لبسها ؛ لأن لبس القلادة من
خصائص النساء فلبسها تشبه بهن ، ولا يكاد يلبسها ـ على الوجه الذي عهد لبسه للنساء
ـ إلا المخنثون ، والعياذ بالله. وقد ثبت من حديث ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي - اللَّه عَنْهمَا - قَالَ: ( لَعَنَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ
الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ ، وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ". رواه البخاري (5885).