الكتاب واضح من عنوانة🌹 - YouTube
- && الكتاب واضح من عنوانه && - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
- الكتاب واضح من عنوانه - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
- لو كان بيننا الحبيب كلمات
- لو كان بيننا الخبيب
- لو كان بيننا حبيب
&Amp;&Amp; الكتاب واضح من عنوانه &Amp;&Amp; - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
وأين هي والحزب الجمهوري ذي المرجعية الدينية شريك أصيل في حكمهم اليوم؟؟!!.. أي إستهبال سياسي هذا الذي تريد قحت أن ينطلي على أهل السودان الذين فجروا أعظم الثورات بوعي وشجاعة نادرة؟؟!!.
الكتاب واضح من عنوانه - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
للمزيد قم بقراءة الكتاب
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب البحث عن ثورة كتاب إلكتروني من قسم كتب روايات عربية للكاتب إحسان عبد القدوس. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت, الملف من نوع PDF بامكانك تحميله و قراءته فورا, لا داعي لفك الضغط. && الكتاب واضح من عنوانه && - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب البحث عن ثورة من أعمال الكاتب إحسان عبد القدوس
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
يقع الكتاب في 350 صفحة من القطع المتوسطـ ، وقام بنشر ترجمته مشكورا: مركز بناء الطاقات برعاية وقف الموسى الخيري. الكتاب موجه كما هو واضح من عنوانه إلى مديري المنظمات غير الربحية ، ويرى المؤلف أن ثمة رابط يجمع بين المؤسسات غير الربحية مهما اختلفت أنشطتها ألا وهو:
أنها تقوم بعمل يختلف عن الشركات وعن الحكومة ، حيث إن الشركات تؤمن المواد أو الخدمات ، أما الحكومة فتتحكم ، فالشركات عند داركرتنجح في مهمتها عندما يكون الزبون قد اشترى المنتج ودفع ثمنه وكان راضيا عنه ، وتكون الحكومة ناجحة عندما تكون سياستها فعالة ، أما المنظمات غير الربحية فمنتجها هو: إنسان تغير ، وحياة إنسانية مُغيرة!. أقرأ المزيد...
التحميل غير متوفر حفاظا على حقوق المؤلف و دار النشر
شارك الكتاب مع اصدقائك
لو كان بيننا
تقديم
أحمد مازن الشقيري
لغة العمل
العربية
عدد المواسم
2
تعديل مصدري - تعديل
برنامج لو كان بيننا لأحمد الشقيري فكرته استحضار النبي محمد في الزمن المعاصر - الحالي - وهل سيقوم المسلمين بتصرفاتهم الحالية أم لا. [1] فهو يهدف إلى تحقيق السنة النبوية في الأعمال اليومية في القرن 21. لو كان بيننا .عليه أفضل الصلاة و السلام . -اسلاميات - السيدات. يطرح برنامج لو كان بيننا تساؤلاً هو كيف كان رسول الله يتصرف أو سيحكم على مواقف معينة في هذا الزمن كما لو كان بيننا ولهذا ينزل الشقيري إلى الشارع ويلتقى بالناس مسلطًا الضوء على كثير من ممارساتهم اليومية ويقارنها بممارسات الرسول، كما جاءت في السيرة النبوية، محاولاً استقراء الإجابات والعِبر بهدف تجسيدها في ممارسات تطبيقية نقوم بها في حياتنا. ويناقش البرنامج - في حلقاته - موضوعات كثيرة تمس حياتنا الواقعية، مثل كيفية التعامل مع صنبور الماء، وأهمية إماطة الأذى عن الطريق، وضرورة شكر الله على نعمه حتى يبارك فيها. [2]
البرنامج مكون من جزئين كل جزء 15 حلقة
فكرة البرنامج [ عدل]
لو كان بيننا برنامج شبابي يتحدث عن الرسول عليه الصلاة والسلام المبدأ الأساسي إننا لا نريد أن نعود إلى الوراء 1400 سنة لكي نعيش أيام الرسول نحن نريده أن يأتي بيننا اليوم ليعلمنا كيف نعيش في القرن ال21 والبرنامج فيه عدة مقاطع مشاهد من مقدمة البرنامج: افشوا السلام بينكم - من كان له صبياً فليتصابى - في كل كبد رطب اجر - لا تشق على خادمك - خيركم خيركم لأهله.
لو كان بيننا الحبيب كلمات
تخيلت شخصه الكريم يقف بيننا ويسمع ويرى هذه الجموع الكثيرة تترنم بما جاء به، وتتسابق في حفظه وتلاوته وتجويده، في كل بقعة من الأرض، الصغار والكبار، الرجال والنساء، العرب والأعاجم، ملأت أصواتهم عموم الأرض.
لو كان بيننا الخبيب
تحل ذكرى إستشهاد الرئيس رفيق الحريري في أجواء من التوجس والإرباك في أوساط تيار المستقبل، بعد قرار الحريري الإبن تعليق نشاطه وتياره العمل السياسي، وعدم الخوض في الإنتخابات النيابية المقبلة، بخلاف ما كان عليه الوضع في الأعوام السابقة، حيث كان تيار الحريري يتقدم الفريق السيادي في البلد، ويضم أكبر كتلة نيابية، عابرة للطوائف ولمختلف المناطق، ويخوض المعارك السياسية لدعم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، سعياً لكشف الحقيقة في جريمة العصر، فضلاً عن النفوذ الذي كان يتمتع به في مواقع السلطة والقرار الوطني. لا ضرورة للإستمرار في عمليات جلد النفس، والخوض في وحول السياسة المحلية، والبحث في أسباب تراجع شعبية سعد الحريري، وإنهيار تيار المستقبل، فتراكم الأخطاء، والإمعان في الرهان على الخيارات الخاطئة، في الإستراتيجية والتكتيك، لا يحتاجان إلى مزيد من الشرح والتبرير. لبنان في زمن الإنهيارات المتوالية أحوج ما يكون إلى رفيق الحريري النهج والبرنامج والإنجازات، إلى جانب الرؤية في إدارة الحكم، خاصة في فترات الأزمات، والمراحل الصعبة، حيث كان يُشغّل محركات طائرته ويجوب العالم، شرقاً وغرباً، لطرق أبواب العواصم، واختراق مجالس الرؤساء، للحصول على المساعدات اللازمة لإعمار ما كانت تدمره الاعتداءات الإسرائيلية، أو للحصول على تمويل للمشاريع الإنمائية.
لو كان بيننا حبيب
السياسيون هم من يصنعون الخلافات ويقيمون الحروب، والمواطنون البسطاء هم من يكتوون بنارها. لكن الأحوال تغيرت بعد اندفاع الشعوب للمنابر الإعلامية، وسقوط نظرية «حارس البوابة» التي طالما أُشبعت بحثاً في أدبيات الاتصال خلال العقود الماضية، إلى درجة أن بعض عرابي الاتصال الجماهيري وضعوها في موضع المسلمات التي جاءت إلينا بالاكتشاف لا بالاختراع! أصبح كل مواطن يمتلك وسيلته الإعلامية الخاصة التي يصل بثها إلى ما وراء الحدود. ولم يعد تأثيره يقف عند الاتصال الشخصي أو الجمعي، بل تجاوز ذلك إلى الاتصال الجماهيري (الإعلام). لو كان بيننا الحبيب كلمات. وبدلاً من أن تتلقف الجماهير «الرأي الخاص» لتصنع منه «رأياً عاماً» كما كانت تسير الأمور قبل سنوات قليلة، صار كل فرد منها يسهم برأيه الخاص في المشاركة في نسج شبكة ضخمة من «الآراء الخاصة» تحاصر النخب السياسية والاقتصادية وحتى الدينية. صار من الطبيعي اليوم أن تختلف دولتان جارتان وتتأزم العلاقة بينهما بسبب تراشق كلامي وحرب إعلامية بين شعبيهما على وسائل التواصل الاجتماعي، بل إن المشكلة التي قد تكون أكبر ألماً ووجعاً وأكثر تعقيداً، أن هناك دولاً أخرى تجند عملاء لها ليلبسوا ثياب إحدى هاتين الدولتين ويبدأون في حمل هذا الطرف على ذاك لأهداف سياسية صرفة.
كانت أسباب الخلافات بين الدول في الماضي تدور حول مشاكل الحدود، وحسابات النفوذ والهيمنة الدينية والاقتصادية والسياسية، وتباين المواقف إزاء الأحداث العالمية. اليوم أضيف لهذه الأسباب سبب جديد قد يكون أخطر منها جميعاً، وهو سلوك الشعوب في وسائل التواصل الاجتماعي! كانت الخلافات تولد في بيوت الاقتصاديين ورجال الدين في الغالب، وتكبر في قصور النخب السياسية، ويشتد عودها في الجبهات بالقرب من مخادع العسكريين. لو كان بيننا الخبيب. أما اليوم فقد أصبحت الخلافات تولد وتكبر بين مُعرفات وحسابات وهمية وغير وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، ثم يتلقفها موظفو السلك الدبلوماسي ورجال السياسة، فيصنعون منها أزمة سياسية قد تنتهي بقطيعة سياسية بين دولتين كان يجمعهما الاحترام والمصالح المشتركة. قبل مائة عام تقريباً، وقبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي بعشرات السنين، قال الشاعر الفرنسي «بول فاليري» في وصف الحرب، إنها مجزرة تحدث بين أناس لا يعرفون بعضهم (يقصد الضحايا من الجنود) لحساب أناس يعرفون بعضهم (يقصد السياسيين والدبلوماسيين) ولا يقتلون بعضهم البعض! كان فاليري يؤمن بمثل ما كنا نؤمن به قبل سنوات قليلة: لا خلافات ولا سوء تفاهم بين الدول ولا حروبٌ لاحقة، ما لم يكن للناس (الذين يعرفون بعضهم) يد في ذلك!