الرئيسية » بوربوينت حلول » بوربوينت رابع ابتدائي » بوربوينت لغتي الجميلة رابع ابتدائي » بوربوينت لغتي الجميلة رابع ابتدائي ف3 » عرض بوربوينت النص الشعري تمهل لغتي رابع ابتدائي ف2
الصف
بوربوينت رابع ابتدائي
الفصل
بوربوينت لغتي الجميلة رابع ابتدائي
المادة
بوربوينت لغتي الجميلة رابع ابتدائي ف3
حجم الملف
2. 01 MB
عدد الزيارات
234
تاريخ الإضافة
2021-12-08, 02:14 صباحا
تحميل الملف
عرض بوربوينت النص الشعري تمهل لغتي رابع ابتدائي ف2
إضافة تعليق
اسمك
بريدك الإلكتروني
التعليق
أكثر الملفات تحميلا
الفاقد التعليمي لمواد العلوم الشرعية
الفاقد التعليمي رياضيات للمرحلة الابتدائية
حصر الفاقد التعليمي لمادة العلوم للمرحلة الابتدائية
حل كتاب لغتي ثالث ابتدائي ف2 1443
حل كتاب لغتي الجميلة رابع ابتدائي ف2 1443
- تمهل - لغتي الجميلة 2 - رابع ابتدائي - المنهج السعودي
- كتابه خطبه محفليه عن الصداقه حقوق وواجبات
تمهل - لغتي الجميلة 2 - رابع ابتدائي - المنهج السعودي
على ضوء فهمي للقصيدة، أجيب عن الأسئلة الآتية:
لماذا أطلق الشاعر اسم (الشمعة) على قصيدته؟
ما مكانة الأم في الإسلام؟
وصف الشاعر الأم بعدة أوصاف، عددها. بذلت الأم الكثير من التضحيات من أجل أبنائها، اذكر بعض ما ورد في النص. ما التساؤل الذي حير الشاعر في البيت التاسع؟
كرر الشاعر (كم) في البيتين الثالث والرابع، ما الغرض من ذلك؟
ثالثاُ: أدون الأبيات الدالة على المعاني الآتية:
شدة شوق الأم لآبنائها عند غيابهم. عدم استطاعة الإنسان رد معروف الأم مهما فعل. أكثر الشاعر من استخدام أسلوب النداء في القصيدة، ما أثر ذلك في المعنى؟
صور الشاعر في البيتين السادس والسابع دور الأم في وصول أبنائها للقمة، أشرح الصورة الفنية. أي التعبيرين الآتيين أجمل؟ مع التعليل:
ماذا سأكتب عن نهر الحنان؟
ماذا سأكتب عن الحنان؟
أملأ الجدول الآتي بالتعبيرات المطلوبة على غرار المثال:
التعديل الأخير تم بواسطة omziad; 03-03-2020 الساعة 11:03 PM
05-02-2020, 01:21 AM
# 2
مشرفة عامة
عندما تحقق النجاح لا تظن أنك ستسترخي للإستمتاع به، اذ إن أحداً لن يتيح لك ذلك.
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، مثل الجليس الصالح كحامل المسك ومثل الجليس السيئ كنافخ الكير، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. اسءل الله العظيم ان يؤلف بين قلوبكم واصلح حالكم ورزقكم بالتوفيق في اختيار الصديق الصالح.
كتابه خطبه محفليه عن الصداقه حقوق وواجبات
فطَر الله الإنسان مختارًا لصديق ليكون صديقًا خليلاً دائمًا، وجعل الله -جل وعلا-للعلاقات ومنها علاقة الصداقة بعض الضوابط والآداب والأحكام. ونتكلم في الخطبة عن كل جوانب الصداقة بداية من أسس اختيار الصديق اللي مميزات الصداقة، وكيف يحرص العبد على جعل الصديق طريق لدخول الجنة والتقرب لله عن طريق تشجيع كل منهم للآخر. آيات وعبارات في خطبة محفليه عن الصداقة
لابد أن تتضمن خطبة محفلية عن الصداقة آيات من القران وأحاديث، كما لابد أن تنطوي على حكم وعبارات لتكون مؤثرة ومعبرة بشكل أكبر، ومن العبارات والآيات ما يلي:
قال الله سبحانه وتعالى موجهًا نبينا الكريم -علية الصلاة والسلام: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ) الكهف:28. وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم-عن أثر الأصدقاء: "مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل حامل المسك ونافخ الكير؛ فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تجد منه رائحة طيبة". الصديق الحسن ألفاظه حسنة ويردد لصديقه: هداك الله، بارك الله فيك، جزاك الله خيرًا. كتابه خطبه محفليه عن الصداقه حقوق وواجبات. قال رسول الله -عليه الصلاة والسلام-عن الصديق السوء: وأما جليس السوء كنافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، ونافخ الكير هو الحداد الذي ينفخ على الحديد فيتطاير الشرار.
ومن هنا نضع لكم بعض الحقوق التي يجب على المرء أن يتمتع بها وأن يحافظ عليها لما لها من اهمية كبيرة تعود بالنفع الوفير على جذور الصداقة، وهي الوقوف جنباً إلى جنب مع الاصدقاء في المحن والشدائد وفي الافراح لما هو حق علينا ندين به لروابط الصداقة الذي لربما يكون الرابط الأقوى ضمن الروابط المجتمعية لدى شعوبنا العربية، وايضًا السؤال عن الصديق واحترامه في المجالس وإظهار جانب الحب والود في المجالس المتنوعة. كما وننوه إلى ضرورة الابتعاد عن الأصدقاء السيئين الذين لا يحملون سوى البغضاء والكراهية الأشخاص السلبيين في حياتنا، والوقوف جنبًا إلى جنب لمساندة الصديق في كافة محنة ومشاركتنا للصديق في احزانه وافراحه. نستشهد اخيرًا بقول رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم: (مثل الجليس الصالح كحامل المسك ومثل الجليس السوء كنافخ الكير)، أي أنه يجب علينا اختيار الاصدقاء وعدم التعاطي مع أصدقاء السوء والابتعاد عنهم بعد كامل لما لها من أضرار كبيرة على الإنسان، والتي تؤدي به في نهاية المطاف الى الهلاك أو عقوبة لا يرضى بها الإنسان.