ي رُفُوف الذِّكْرَيَات مَا
لم أجد سوى صدى من الذاكرة
لم أجد سوى صدى من الذاكرة
- من يجمعني بعد هذا الشتات مكتوبة – موسوعة المنهاج
- حديث من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
- من رأى منكم منكرا فليغيره
- من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
من يجمعني بعد هذا الشتات مكتوبة – موسوعة المنهاج
للغروب بوسط قلبي ذكريات ما تناساها الخفوق.. من يجمعني بعد هذا الشتات مكتوبة – موسوعة المنهاج. ولا نساها لي معاها قبل ما تغرب حياة واغرقت شمس المحبه في مساها يا عيون الشوق وين الأمنيات يا عساها بداخل عيونك عساها أو زمان الصمت بالقسوه كساها أسأل الأيام عنها: كيف جات؟ وكيف راحت والزمن كيف انتساها من يجمّعني بعد هذا الشتات؟ أو يواسيني.. ويهديني وساها تهت في بحر الشعر.. والأغنيات لا معي مينا.. ولا قلبي رساها جيت أدوّر في رفوف الذكريات ما لقيت الاّ من الذكرى صداها
للغروب بوسط قلبي ذكريات
ما تناساها الخفوق.. ولا نساها
لي معاها قبل ما تغرب حياة
واغرقت شمس المحبه في مساها
يا عيون الشوق وين الأمنيات
يا عساها بداخل عيونك عساها
هل هي تذكرني أو ان الشوق مات؟
أو زمان الصمت بالقسوه كساها
أسأل الأيام عنها: كيف جات؟
وكيف راحت والزمن كيف انتساها
من يجمّعني بعد هذا الشتات؟
أو يواسيني.. ويهديني وساها
تهت في بحر الشعر.. والأغنيات
لا معي مينا.. ولا قلبي رساها
جيت أدوّر في رفوف الذكريات
ما لقيت الاّ من الذكرى صداها
كلمات: المنصور
ألحان: أحمد الهرمي
2018
+ A
A -
شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
البلد و سكة غلط
احمد الفكي
04-16-2022 12:0
0
798
أوتاد - أحمد الفكي
قيل حب الوطن من الإيمان.. و من أبيات الشعر التي يحفظها الكثير من الناس:
بلادي و إن جارت عليَّ عزيزة
و أهلي و إن ضنُّوا عليَّ كرام
البلد جغرافياً و سياسياً و اجتماعياً مفهوم يدل على الوطن.. من رأى منكم منكرا فليغيره بيده. بلدي السودان أي وطني السودان. و مجازاً هناك مشاريع تجارية و إستثمارية تتخذ من اسم البلد عنواناً لها ففي مجال الإعلام نجد صحيفة البلد او البلاد ، و في الإذاعة نجد إذاعة البلد و في القنوات الفضائية قناة البلد السودانية و صدى البلد المصرية. في قناة البلد الفضائية السودانية يعرض في هذه الأيام من الشهر الفضيل رمضان 1443هجرية مسلسل بعنوان سكة غلط. مسلسل درامي ينحدر من انواع الدراما الستة. و حتى يستبين الطريق لفهم تلك الأنواع نجد أنَّ الدراما تنقسم إلى 6 أنواع مختلفة، هي: الكوميديا التي تهتم بالمواضبع الفكاهية، والتراجيديا التي تعرض القضايا المأساوية، والكوميديا التراجيدية التي تجمع بين النوعين السابقين، والميلودراما التي تعرض أحداثًا مبالغًا فيها لجذب الجمهور، والمونودراما التي يؤدّيها ممثل واحد فقط، ودراما المهزلة التي تعرض جزءًا أكبر من الدعابة وأقل من الجزء المخصص للسرد.
حديث من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
حسنا، ليس لنا أن نفعل شيئا لإنكار المنكر باليد، فليس هذا دورنا ولا اختصاصنا ولا مناط تكليفنا، وليس لنا كذلك اليوم أن ننكر المنكر باللسان، فلسنا في موقع توجيه النصيحة المباشرة لصانع القرار، كما أن هذه الخطوة قد باتت مغبتها خطيرة مؤخرا، فحرية التعبير وإن كان لا يزال يقال إنها مكفولة، باتت ممارستها حماقة محفوفة بالمخاطر الجمة. حديث من رأى منكم منكرا فليغيره بيده. لنتوقف عند حدود حالة "الإنكار بالقلب" فحسب، والذي هو أضعف الإيمان، كما جاء في الحديث الشريف، والتي يزعم القوم أنهم يمارسونها لأن ليس في وسعهم غيرها. يقول المنطق السليم إن من مقتضيات هذه الحالة أن ينعكس باطن الإنكار والرفض على ظاهر من ينكر، هذا إن كان من الصادقين، فيتمعر وجهه ويعبس، قليلا على الأقل، في وجه الفساد والفاسدين. ويقول المنطق السليم كذلك إن من ضرورات هذه الحالة، حتى تكون صادقة، ألا يجامل أصحاب المنكر، فيصفق لهم ويفتح لهم المجالس ويستقبلهم بابتسامته العريضة، بل يهرع إليهم في المناسبات يتمسح بهم ويقبل أنوفهم، فلا يجدون من ناحيته إلا كل خير، ولا يلمسون عنده شيئا من الإنكار أو الرفض أو حتى الاستياء. المنطق السليم يقول إن هذه الحالة في الحقيقة ليست إلا ضرباً من إقرار المنكر، بل المشبع بالنفاق والمداهنة.
من رأى منكم منكرا فليغيره
إن هذا الواجب هو مسؤولية الجميع ، وكل فرد من هذه الأمة مطالب بأداء هذه المسؤولية على حسب طاقته ، والخير في هذه الأمة كثير ، بيد أننا بحاجة إلى المزيد من الجهود المباركة التي تحفظ للأمة بقاءها ، وتحول دون تصدع بنيانها ، وتزعزع أركانها.
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
الكامل في احاديث من راي منكم منكرا فليغيره وإن الناس إذا رأوا منكرا فلم يغيروه عمهم الله بالعقاب - YouTube
فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( فإن لم يستطع فبلسانه) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها. فقد يكون التلميح كافيا - أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟) ، وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد - رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ. وإن عجز القائم بالإنكار عن إبداء نكيره فعلا وقولا ، فلا أقل من إنكار المنكر بالقلب ، وهذه هي المرتبة الثالثة ، وهي واجبة على كل أحد ، ولا يُعذر شخص بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز عن فعلها ، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد: جهادٌ بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمتى لم يعرف قلبه المعروف وينكر قلبه المنكر انتكس ".