27-05-2012, 08:06 PM
# 1
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 827
تاريخ التسجيل: Oct 2011
أخر زيارة: 31-10-2017 (07:03 PM)
المشاركات:
14, 437 [
التقييم: 7266
الدولهـ
الجنس ~
مزاجي
MMS ~
اوسمتي
لوني المفضل: Blue
شكراً: 626
تم شكره 666 مرة في 516 مشاركة
هل جربت هذا الحب ؟
متن الحديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) ، رواه البخاري و مسلم. الشرح حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس. ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال: ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب.
- هل جربت هذا الحب ؟ - منتديات كرم نت
- حكم لبس الخاتم في السبابة والوسطى للرجال - السوار
- حكم لبس السلاسل للرجال - موقع محتويات
- الحكمة من نهي الرجال عن التختم في السبابة والوسطى - إسلام ويب - مركز الفتوى
هل جربت هذا الحب ؟ - منتديات كرم نت
محبة الخير للآخرين روى الشيخان عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". لقد ربى الإسلام أبناءه على استشعار أنهم كيان واحد، أمة واحدة، جسد واحد: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ َ) (الحجرات:10) ، ويقول الله تعالى: ( إن هذه أمتكم أمة واحدة) ( الأنبياء:92). أما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أكد هذا المعنى وشدد عليه حين قال: "المسلم أخو المسلم" ، "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا" ، "مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر". لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه. محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان ومن ذلك أنه رباهم على محبة الخير لإخوانهم المسلمين كما يحبونه لأنفسهم، وجعل ذلك من علامات كمال الإيمان، فمن لم يكن كذلك فقد نقص إيمانه، ويؤكد هذا المعنى –أن محبة الخير للآخرين من علامات الإيمان- ما رواه الترمذي وابن ماجة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا". ويؤكده أيضا ما رواه أحمد عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان؟ فقال: "أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض لله، وتعمل لسانك في ذكر الله" قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: " أن تحب للناس ما تحب لنفسك ، وتكره لهم ما تكره لنفسك ، وأن تقول خيرا أو تصمت".
الحمد لله. يرد
نفي الإيمان في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ويراد به تارةً: نفي أصل
الإيمان ، فيكون الشخص كافراً. ويراد به تارة أخرى: نفي كمال الإيمان ، فيكون
الشخص معه أصل الإيمان ، فهو ليس كافراً ، غير أنه ناقص الإيمان. والحديث المسؤول عنه هو من النوع الثاني. قال
النووي رحمه الله:
"قال العلماء رحمهم الله: معناه: لا يؤمن الإيمان التام ، وإلا فأصل الإيمان يحصل
لمن لم يكن بهذه الصفة" انتهى. "شرح مسلم" (2/16). لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه. وقال القرطبي:
"معناه: أنه لا يتم إيمانُ أحد الإيمان التام الكامل ، حتى يضم إلى إسلامه سلامة الناس
منه ، وإرادة الخير لهم ، والنصح لجميعهم فيما يحاوله معهم" انتهى. "المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم"
(1/224). وقال أيضا:
"أي: لا يكمل إيمانه ؛ إذ من يغش المسلم ولا ينصحه مرتكب كبيرة ، ولا يكون كافراً بذلك
؛ كما قد بَيَّنَّاه غير مرة. وعلى هذا: فمعنى الحديث: أن الموصوف بالإيمان الكامل: من كان في معاملته للناس
ناصحاً لهم ، مريداً لهم ما يريده لنفسه ، وكارهاً لهم ما يكرهه لنفسه" انتهى. "المفهم" (1/227). ويدل على أن المراد من النفي في هذا الحديث نفي كمال الإيمان ، أنه قد جاء الحديث
عند ابن حبان بلفظ: (لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يحب للناس ما يحب لنفسه من
الخير) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1780).
لكن أصل التحريم في لبس الخاتم، يرجع إلى تصنيعه من الذهب، وهو المحرم على الرجل المسلم بكافة صوره، حيث روى عن عبد الله بن عباس:
" أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ رَأَى خَاتَمًا مِن ذَهَبٍ في يَدِ رَجُلٍ، فَنَزَعَهُ فَطَرَحَهُ، وَقالَ: يَعْمِدُ أَحَدُكُمْ إلى جَمْرَةٍ مِن نَارٍ فَيَجْعَلُهَا في يَدِهِ، فقِيلَ لِلرَّجُلِ بَعْدَ ما ذَهَبَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: خُذْ خَاتِمَكَ انْتَفِعْ به، قالَ: لا وَاللَّهِ، لا آخُذُهُ أَبَدًا وَقَدْ طَرَحَهُ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ " (صحيح). حكم لبس الخاتم الذهب للصبي
كما رأينا في حكم لبس الخاتم للرجال أنه أمر قطعي لا جدال فيه ويندرج تحت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم" الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بيِّنٌ " (صحيح) رواه ابن حجر العسقلاني. بينما حكم الدين في لبس الصبي للخاتم الذهبي قد اختلف فيه الفقهاء، فمال بعض منهم إلى عدم جوازه، استنادًا إلى فكرة أنه سوف يكبر ويصير رجلًا، وينطبق عليه حكم لبس الخاتم للرجال. أما الشق الآخر فقد رأى أنه ما زال صبيًا لا يدرك شيئًا، مرفوع عنه القلم حتى يبلغ الحلم، استنادًا إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" رفع القلمُ عن ثلاثٍ.. وذكر فيها الصبيَّ " (صحيح) رواه السخاوي.
حكم لبس الخاتم في السبابة والوسطى للرجال - السوار
عليه فإن هناك من أيد وهناك من عارض في حكم لبس الخاتم للصبي، واختلاف العلماء رحمة، لكن على الأبوين أن يعرفا صبيهما إن أراد أن يلبس خاتمًا صنع من الذهب أنه أمر محرم، وله كراهته في مثل هذا السن، وأولى به اجتنابه واستعمال أي من الخواتم الفضة، كما كان لبس الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة من بعده. أحكام لبس الخاتم الفضة للرجال
لم يترك الإسلام أمر لبس الفضة للرجل مطلقًا كما فعل مع المرأة، حيث وضع له القواعد والشروط ضمن حكم لبس الخاتم للرجال، والتي تتمثل فيما يلي:
أشار المذهب الحنفي أنه يجوز للرجل المسلم أن يقوم بارتداء خاتم من الفضة على أن يكون قاضيًا أو رجلًا ذو سلطان، حيث لم يلجأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ارتدائه إلى بعد أن ذاع صيته وانتشرت نبوته في أنحاء العالم. بينما رأى المذهب المالكي أن جواز ارتداء الخاتم الفضة من قبل الرجل، مقرون بالاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، أي أنه في حالة لبسه دون استحضار تلك النية، فهو من الأمور المكروهة، حيث لا يجوز بتاتًا أن يتم لبسه على نهج التحلي كالنساء. حدد الشيخ عليش المالكي رحمه الله وزن الخاتم الفضة الذي يجوز للرجل أن يقوم بلبسه، وهو ألا يزيد عن درهمين شرعيين، بل يفضل أن يكون أقل من ذلك، والجدير بالذكر أن الدرهم هو مما يعادل نحو 2.
حكم لبس السلاسل للرجال - موقع محتويات
ذات صلة حكم لبس الدبلة لماذا يحرم لبس الذهب للرجال
حكم التختم بالفضة للرجال
حكم لبس خاتم الفضة للرجال
ثبتَ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنَّه اتَّخذَ خاتماً من فضّة ولبسه، ودليل ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم-: (إنِّي اتَّخَذْتُ خَاتَمًا مِن ورِقٍ، ونَقَشْتُ فيه مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ، فلا يَنْقُشَنَّ أحَدٌ علَى نَقْشِهِ). [١] وفي ذلكَ دليلٌ صريحٌ على جوازِ لبس خاتم الفضة للرجال من غيرِ إثمٍ، إلَّا إنَّ في المسألةِ تفصيلٌ فقهيٌ، وفي هذه الفقرة من هذا المقال سيتمُّ بيانه: [٢]
رأي الأحناف ذهب فقهاء الحنفية إلى أنَّ لبس الخاتم سنةٌ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لمن يحتاجُ إليه كالسلطانِ والقاضي، أمَّا غيرهم ممن لا حاجةَ لهم في لبسه فيكونُ حكمُ لبس الخاتم في حقِّهم جائز، إلَّا إنَّ تركه أفضل. واشترطوا ان لا يزيد وزن خاتم الفضة عن مثقال؛ أي 25. 4 جرامًا. [٣]
رأي المالكية يُندب عند المالكية لبس خاتم الفضّة للرجالِ، إذا كان قصدُ الرجلِ من لبسه هو الاقتداءُ برسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أمَّا إن لم يقصد الاقتداءُ بالنبيِّ، فيُنظر إلى نيته، فإن لبسه لقصدٍ مباحٍ، فلا بأسَ له، وإن لبسه بقصدِ الكِبر والعُجب، فيحرمُ عليه.
الحكمة من نهي الرجال عن التختم في السبابة والوسطى - إسلام ويب - مركز الفتوى
• نواصل وقفتنا مع كتاب أحكام الخواتيم وما يتعلق بها ( لابن رجب الحنبلى) وهناك من قال بكراهة لبس الخاتم إلا لذي سلطان, وأدلتهم كالتالى:- - احتجوا بالحديث الذي رواه الإمام أحمد في مسنده عن ابى ريحانة أن النبى ( صلى الله عليه وسلم) لم يكن يلبس الخاتم لباس تجمل وتزين به كالرداء والعمامة والنعل, وإنما اتخذه لحاجة ختم الكتب التي يبعث بها إلى الملوك كما في حديث أنس: " أن النبى ( صلى الله عليه وسلم) كتب إلى كسرى وقيصر والنجاشى, فقيل له: إنهم لا يقبلون كتابا إلا بخاتم, فصاغ رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) خاتما حلقته فضة ونقش فيه ( محمد رسول الله) ". - وأبوبكر ( رضى الله عنه) إنما لبسه بعده لأجل ولايته فإنه كان يحتاج إليه, وكذلك عمر إنما لبسه بعد أبي بكر لهذه المصلحة وكذلك عثمان ( رضى الله عنهم). • ومن قال بكراهة لبس الخاتم للرجال مطلقا استدل بالآتى: - بحديث أنس ( رضى الله عنه) أن النبى ( صلى الله عليه وسلم) نبذه ولم يلبسه. - وعن ابن عمر ( رضى الله عنهما): أن النبى ( صلى الله عليه وسلم) اتخذ خاتما من فضة فكان يختم به ولا يلبسه. - ويؤيد هذا ما في الصحيحين عن الزهري عن أنس أنه رأى في يد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) خاتما من وَرِق ( فضة) يوما واحدا, ثم أن الناس اصطنعوا الخواتيم من ورق ولبسوها, فطرح رسول الله خاتمه, فطرح الناس خواتيمهم.
يقول الشيخ محمد صالح المنجد – رحمه الله تعالى –:
لبس الذهب للرجال حرام لحديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فِي يَدِ رَجُلٍ فَنَزَعَهُ فَطَرَحَهُ ، وَقَالَ: يَعْمِدُ أَحَدُكُمْ إِلَى جَمْرَةٍ مِنْ نَارٍ فَيَجْعَلُهَا فِي يَدِهِ فَقِيلَ لِلرَّجُلِ بَعْدَ مَا ذَهَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُذْ خَاتِمَكَ انْتَفِعْ بِهِ قَالَ: لا وَاللَّهِ لا آخُذُهُ أَبَدًا وَقَدْ طَرَحَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رواه مسلم. وروى عَبْد اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ لَبِسَ الذَّهَبَ مِنْ أُمَّتِي فَمَاتَ وَهُوَ يَلْبَسُهُ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ ذَهَبَ الْجَنَّةِ. وَمَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ مِنْ أُمَّتِي فَمَاتَ وَهُوَ يَلْبَسُهُ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ حَرِيرَ الْجَنَّةِ رواه الإمام أحمد
وهذا التحريم خاص بالرجال دون النساء كما روى عَلِيّ رضي الله عنه أنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ حَرِيرًا فَجَعَلَهُ فِي يَمِينِهِ وَأَخَذَ ذَهَبًا فَجَعَلَهُ فِي شِمَالِهِ ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذَيْنِ حَرَامٌ عَلَى ذُكُورِ أُمَّتِي " رواه النسائي وأبو داود
وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم: " أُحِلَّ لُبْسُ الْحَرِيرِ وَالذَّهَبِ لِنِسَاءِ أُمَّتِي وَحُرِّمَ عَلَى ذُكُورِهَا ".