7%)
النسبة العالمية
72 – 71%
– نسبة البر إلى المجموع الكلي في القرآن:
13 ÷ 46 = (28. 3%)
29 – 28%
——-
بقلم عبد الدائم الكحيل
كتاب الاعجاز العددي في القران الكريم
25 هو عدد المرّات التي ورد فيها اسم آدم في القرآن، كما أنه عدد المرّات التي ورد فيها اسم عيسى في القرآن أيضًا! 25 هو عدد الآيات التي ورد فيها اسم آدم في القرآن، كما أنه عدد الآيات التي ورد فيها اسم عيسى في القرآن أيضًا! تأمّلوا كيف يتعامل القرآن مع الأعداد الأوّليّة التي لا تزال لغزًا يحيّر العقل البشري ويتحداه! تأمّلوا من جديد..
أوَّل آية ورد فيها اسم آدم رقمها 31، وأوَّل آية ورد فيها اسم عيسى رقمها 87
مجموع رقمي الآيتين 118 وهذا العدد يساوي 68 + 25 + 25
68 هو تكرار لفظ (قرآن) في القرآن الكريم. كتب معنى الاعجاز العددي - مكتبة نور. 25 هو تكرار اسم آدم في القرآن الكريم. 25 هو تكرار اسم عيسى في القرآن الكريم. المعنى نفسه يتأكّد بأكثر من طريق! مزيدًا من التأكيد..
أوَّل آية يرد فيها اسم آدم رقمها 31، وأوّل آية يرد فيها اسم عيسى رقمها 87
ومجموع رقمي الآيتين 118، وهذا العدد = 59 × 2
تأمّلوا جيِّدًا العدد 59 مضروب في الرقم 2
فإلى ماذا يشير ذلك؟
إنه يشير إلى الآية الوحيدة التي تجمع بين آدم وعيسى –عليهما السلام- في القرآن..
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ ( 59) آل عمران.
الاعجاز العددي في القرآن الكريم
إن هذه التناسقات لا يمكن أبداً أن تكون قد جاءت عن طريق المصادفة، لأن الصدفة لا يمكن أن تتكرر بهذا الشكل المذهل، أيضاً هذه التناسقات مع الرقم 11 لا يمكن أن تكون من صنع إنسان لأن علم السلاسل الرقمية لم يكن متوفراً وقت نزول القرآن. والاحتمال الوحيد لوجود مثل هذه المعادلات الرياضية في القرآن هو أن الله تعالى هو من وضعها وأحكمها لتكون دليلاً في هذا العصر على صدق هذا القرآن وأنه كتاب رب العالمين، وليس كما يدعي الملحدون أنه تأليف محمد صلى الله عليه وسلم. تكرار كلمات البسملة
في كلمات البسملة نجد رقماً محدداً لتكرار كل كلمة كما يلي:
1 ـ كلمة (بسم) تكررت في القرآن كله (22) مرة. الاعجاز العددي في القران pdf. 2 ـ كلمة (الرحمن) تكررت في القرآن كله (2699) مرة. 3 ـ كلمة (الرحمن) تكررت في القرآن كله (57) مرة. 4 ـ كلمة (الرحيم) تكررت في القرآن كله (115) مرة. لنكتب هذه التكرارات ونرى التناسب المذهل مع الرقم (11):
بسم الله الرحمن الرحيم
22 2699 57 115
إن العدد الذي يمثل مصفوف هذه التكرارات هو: (11557269922) هذا العدد مؤلف من (11) مرتبة ويقبل القسمة على (11) تماماً:
11557269922 = 11 × 1050660902
حتى لو جمعنا هذه التكرارات سوف نجد عدداً من مضاعفات الـ (11):
22 + 2699 + 57 + 115 = 2893
والعدد (2893) هو عدد من مضاعفات الرقم (11):
2893 = 11 × 263
ومجموع مفردات الناتج (263) هو أحد عشر:
3 + 6 + 2 = 11
فتأمل هذه العمليات الرياضية المعقدة، هل هي من صنع بشر؟!
الاعجاز العددي في القرآن
فنجد أن كلمة الايمان فى اللغة الابجدية مكونة من سبعة أحرف وقيمتها 133
الايمان = 133 = 7 × 19 لابد أن هناك علاقة بين:
** رقم 19 ، رقم 7 و الايمان. نبذة مختصرة عن رقم " سبعة "
كلمة " سبعة " ذكرت أربع مرات فى القرءآن الكريم
القيمة العددية لرقم سبعة = 532 = 7 × 76 ( 76 = 4 × 19)
و أيضا 532 = 19× 28 (28 = 4 × 7)
نجد أن 76 = 19×4 وكذلك 28=7×4 والرقم المشيرك هنا هو رقم 4 وهو عدد مرات ذكر كلمة " سبعة " فى القرءآن.
الاعجاز العددي في القران - الجزء الثالث
الأبرار تكرر 6مرة أي الضعف
النور ومشتقاتها تكررت 24 …… الظلمة و مشتقاتها تكررت 24مرة
العسر تكررت 12مرة….. ………. اليسر تكرر36مرة أي ثلاثة أضعاف. قل تكررت 332 مرة ……………. الاعجاز العددي في القران - الجزء الثالث. قالوا تكررت 332مرة
ولفظة الشهر بلغ 12 مرة ( وكأنه يقول إن السنة 12 شهرا)
ولفظة اليوم بلغ عددها 365 مرة (وكأنه يقول إن السنة 365 يوما)
وقد وردت كلمة البر 12 مرة وبضمنها كلمة يبسا ( بمعنى البر) بينما بلغ تكرار كلمة البحر 32 مرة (وفي ذلك إشارة إلى أن هذا التكرار هو بنسبة البر إلى البحر على سطح الأرض الذي هو بنسبة 12 / 32). ولو تدبرنا عدد حروف لفظ الدنيا لوجدناها ستة حروف،وأيضاً حروف لفظ الحياة هي ستة حروف
وعناصر الدنيا.. هي السماوات وما فيها.. والأرض وما عليها، فهذه تشير إلهيا …. وتعتمد عليها …وقد قرر القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى قد خلق السماوات والأرض في ستة أيام:
(إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (لأعراف:54)
والدنيا ولفظها يتكون من ستة حروف خلقت في ستة مراحل والإنسان وحروفه سبعة خلق في سبع مراحل.
وحدانية الله وأسماؤه الحسنى
كما أن كلمات الله تعالى لا نهاية لها، كذلك أرقام الله تعالى لا نهاية لها. والإعجاز لا يقتصر على الرقم (7) والذي رأينا جانباً كبيراً منه في الأبحاث السابقة، بل هنالك أرقام لا تحصى، منها الرقم (11) وهو عدد مفرد أولي يتألف من (1) وهو (1) وهولا ينقسم إلا على نفسه وعلى الواحد. ووجود هذا الرقم في كتاب الله هو دليل على وحدانية الله. يظهر أيضاً رقمهو (99) والذي يعبر عن أسماء الله الحسنى، وجود هذا الرقم في كتـاب الله دليـل على أن لله تسـعة وتسـعين اســماً كما أخبرنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في الحديث الصحيح: (إن لله تسعة وتسعين اسماً مئة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة). كلمة حول الإعجاز العددي في القرآن واستعمال التقويم الشمسي - الإسلام سؤال وجواب. وقد يدخل هذا البحث تحت هذا الحديث كنوع من أنواع الإحصاء والتدبر لأسماء الله الحسنى وصفاته سبحانه وتعالى، خصوصاً إذا علمنا أن أول اسم لله في كتاب الله هو (الله)، وأول صفة لله في كتابه هي (الرحمن). الرقم (11) دليل على وحدانية الله تعالى
في الفقرات التالية سوف نشاهد تناسقات مذهلة مع الرقم (11) هذا العدد الأولي المفرد دليل على أن منزل القرآن واحد أحد. وقبل البدء باستعراض الحقائق الرقمية العجيبة المتعلقة بهذا الرقم، نود أن نشير إلى أن عدد حروف (قل هو الله أحد) هو أحد عشر حرفاً!
تفسير و معنى الآية 13 من سورة النجم عدة تفاسير - سورة النجم: عدد الآيات 62 - - الصفحة 526 - الجزء 27. ﴿ التفسير الميسر ﴾
أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون. إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل. وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته. لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«ولقد رآه» على صورته «نزلةً» مرة «أخرى». ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى أي: رأى محمد جبريل مرة أخرى، نازلا إليه. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( ولقد رآه نزلة أخرى) يعني: رأى جبريل في صورته التي خلق عليها نازلا من السماء نزلة أخرى ، وذلك أنه رآه في صورته مرتين ، مرة في الأرض ومرة في السماء.
ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى
-و قد تحدث عنها بعض الأئمة و المفسرين ، حين قال أنه هذه الشجرة ، ينتهي عندها العالم ، و هي أحد أصول عرش الرحمن ، و ما خلفها هو غيب لا يعرفه إلا الله. – و في حديث عن رسول الله ، يحكي عن سر التسمية ، حيث يقول حدثنا محمد بن عمارة ، قال: ثنا سهل بن عامر ، قال: ثنا مالك ، عن الزُّبير ، عن عديّ ، عن طلحة اليامي ، عن مرّة ، عن عبد الله ، قال: لما أُسري برسول الله صلى الله عليه وسلم انتهى به إلى سدرة المنتهى وهي في السماء السادسة ، إليها ينتهي من يعرج من الأرض أو من تحتها ، فيقبض منها ، و إليها ينتهي ما يهبط من فوقها ، فيقبض فيها.
سدرة المنتهى عند الشيعة
مصادر [ عدل]
^ سورة النجم الآية 15
^ سنن الترمذي/3360
^ حلية الأولياء/3/72
^ صحيح النسائي/450
^ رواه مسلم- كتاب الإيمان- باب الإسراء حديث رقم 284
^ رواه البخاري- كتاب بدء الخلق- باب ذكر الملائكة- حديث رقم 2968
^ تفسير القرطبي
^ فتح الباري
^ الصحيحة: حديث رقم 112
وصلات خارجية [ عدل]
بحث قصير عن شجرة سدرة المنتهى، وأوصافها، ومكانها، ولماذا سميت بهذا الاسم
عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى
حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا ابن علية, قال: أخبرنا داود بن أبي هند, عن الشعبيّ, عن مسروق, قال: كنت متكئا عند عائشة, فقالت: يا أبا عائشة, ثم ذكر نحوه. حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن أبي إسحاق, عن عبد الرحمن بن يزيد, عن ابن مسعود ( وَلَقَدْ رَآهُ نـزلَةً أُخْرَى) قال: رأى جبريل في رفرف قد ملأ ما بين السماء والأرض. حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن قيس بن وهب, عن مرّة, عن ابن مسعود ( وَلَقَدْ رَآهُ نـزلَةً أُخْرَى) قال: رأى جبريل في وبر رجليه كالدرّ, مثل القطر على البقل. حدثني الحسين بن عليّ الصدائي, قال: ثنا أبو أسامة, عن سفيان, عن قيس بن وهب, عن مرّة فى قوله ( وَلَقَدْ رَآهُ نـزلَةً أُخْرَى) ثم ذكر نحوه. حدثنا ابن بشار, قال: ثنا مؤمل, قال: ثنا سفيان, عن سلمة بن كهيل, عن مجاهد ( وَلَقَدْ رَآهُ نـزلَةً أُخْرَى) قال: رأى جبريل في صورته مرّتين. حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن سلمة بن كهيل الحضرميّ, عن مجاهد, قال: رأى النبيّ صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام في صورته مرّتين. حدثنا ابن حُميد, قال: ثنا مهران, عن أبي جعفر, عن الربيع ( وَلَقَدْ رَآهُ نـزلَةً أُخْرَى) قال: جبريل عليه السلام.
حدثني يعقوب بن إبراهيم, قال: ثنا هشيم, قال: أخبرنا مغيرة, عن إبراهيم أنه كان يقرأ: " أفَتَمْرُونَهُ" بفتح التاء بغير ألف, يقول: أفتجحدونه; ومن قرأ ( أَفَتُمَارُونَهُ) قال: أفتجادلونه. وقرأ ذلك عامة قرّاء المدينة ومكة والبصرة وبعض الكوفيين ( أَفَتُمَارُونَهُ) بضم التاء والألف, بمعنى: أفتجادلونه. والصواب من القول في ذلك: أنهما قراءتان معروفتان صحيحتا المعنى, وذلك أن المشركين قد جحدوا أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ما أراه الله ليلة أُسري به وجادلوا في ذلك, فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب. وتأويل الكلام: أفتجادلون أيها المشركون محمدا على ما يرى مما أراه الله من آياته.