قناة الشيخ عبدالرحمن العجلان - YouTube
الشيخ عبدالرحمن العجلان ذكرى
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
الشيخ عبدالرحمن العجلان ولي العهد يقود
أحمد بن عبدالمحسن العسَّاف-الرياض
ahmalassaf@
الجمعة 25 من شهرِ رمضان عام 1442
07 من شهر مايو عام 2021م
الشيخ عبدالرحمن العجلان حديث
عبد الرحمن العجلان
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1938 عيون الجواء
الوفاة
7 مايو 2021 (82–83 سنة) مكة المكرمة
مواطنة
السعودية
الحياة العملية
المهنة
عالم مسلم ، وقاضي
اللغة الأم
العربية
اللغات
تعديل مصدري - تعديل
عبد الرحمن العجلان (1938 - 7 مايو 2021) عالم دين سعودي، اسمه عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن العجلان، ولد في محافظة عيون الجواء التابعة لمنطقة القصيم في المملكة العربية السعودية عام 1357 هـ الموافق 1938. تلقى العجلان تعليمه في الكتاتيب ببلدته عيون الجواء ، وفي عام 1368 هـ التحق بالمدرسة الفيصلية في بريدة في منطقة القصيم وتخرج منها عام 1371 هـ ، وفي عام 1374 هـ التحق بمعهد بريدة العلمي، وفي عام 1379 هـ التحق بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض ، وفي عام 1386 هـ التحق بالمعهد العالي للقضاء عند أول افتتاحه وتخرج منه.
الشيخ عبدالرحمن العجلان يعلق على تصدُّر
وله مشاركات في الندوات العلمية والمحاضرات في المساجد والإذاعة والنوادي في مقر عمله في مكة المكرّمة وجدة والرياض والقصيم والإمارات العربية المتحدة، وشارك في الإجابة عن سؤال على الهاتف في إذاعة القرآن الكريم من الرياض من عام 1421 إلى عام 1428هـ. ومن مشايخه، على سبيل المثال لا الحصر، الشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالله بن حميد، والشيخ محمد الأمين الشنقيطي، والشيخ عبدالرزاق عفيفي.
ثمّ واصل الشيخ الشغوف بالعلم الدراسة وطلب العلم في المعاهد الأوليّة والكليات والمعاهد العليا التي بادر إليها بمجرد افتتاحها عام (1386)، ولم يقف عند هذا الحدّ، بل سلك دروبًا عديدة في طلب العلم بثني الركب في حلق علماء كبار مثل ابن حميد وابن باز والشنقيطي والخريصي وعفيفي والسبّيل وغيرهم. الشيخ عبدالرحمن العجلان يعلق على تصدُّر. وبقي له في قلبه توقيرهم وتعظيمهم حتى بعد وفاتهم، ومن ذلك رفضه الجلوس على كرسي ابن عثيمين في الحرم المكي خلفًا له بعد مماته في شوال سنة (1421). وإن ارتباط الشيخ بالعلماء في جميع مراحل عمره وبطلبة العلم صغارهم وكبارهم ليؤكد بأننا سنظلّ أمة التلّقي والمشافهة والرواية حتى مع وجود الكتب بأنواعها، وتيسر سبل تحصيل المعرفة عبر وسائط وقنوات وأجهزة؛ ذلك أن سمت العلماء وأدبهم وحكمتهم لا تُكتسب بغير المصاحبة والمعايشة، والفهم العميق لا يُنال دون مباحثة ومحاورة، وحفظ الديانة واجب يتعاقب عليه من كل جيل العدول الذين اجتباهم الله لتلك المهمة الجسيمة. وكان للشيخ مكتبة كبيرة يجد فيها أنسه وخلوته المثمرة، فيطالع الكتب ويراجعها. ومع ضخامة الأعمال الرسمية والتطوعية التي حملها على عاتقه، إلّا أنه واظب على مسيرته العلمية متعلّمًا ثمّ معلّمًا، وشهدت له جنبات المسجد الحرام بالدروس المتينة المحكمة خلال أيام الأسبوع السبعة، ولم يمنعه العائق الصحي الأخير عن نشر العلم، فجاء لدروسه على كرسي متحرك بروح وثابة نحو العلم والعطاء.
التقى الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مع مريم خليفة الكعبى سفيرة دولة الامارات العربية المتحدة بمصر للتباحث حول فرص جذب الاستثمارات الاماراتية إلى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرى ومناقشة آليات تعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى المجالات ذات الصلة خاصة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والخدمات البريدية. شركات الإتصالات في الإمارات للمقيمين في السعودية. وقال طلعت أن العلاقات المصرية الإماراتية هى علاقات تاريخية قوية؛ حيث تمثل نموذجا يحتذى للعلاقات العربية- العربية على كافة المستويات؛ موضحا النمو الذي يشهده قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري وحرص الدولة على تبني التقنيات الحديثة وإقامة شراكات دولية لبناء مصر الرقمية. وأشار طلعت الى الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي وجهود الدولة لتوطين هذه الصناعة الهامة ومنها تنفيذ عدد من المشروعات فى مركز الابتكار التطبيقي لايجاد حلول مبتكرة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات ومنها الزراعة والرعاية الصحية. وأوضح أنه تم انشاء جامعة مصر للمعلوماتية التى تقدم درجة البكالوريوس والماجستير في تخصصات علوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومنها هندسة الحاسب والذكاء الاصطناعي وذلك بالتعاون مع جامعات دولية مرموقة؛ لافتا الى أنه يمكن للطلاب الاماراتيين الالتحاق بالجامعة والحصول على خدماتها التعليمية التي تضاهى كبرى الجامعات العالمية.
شركات الإتصالات في الإمارات براً
قال وزير دولة للتجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، إن لدى الإمارات واليابان رؤى مشتركة للمستقبل، وتركزان على الاستثمار في المعرفة والابتكار والتكنولوجيا وقطاعات الاقتصاد الجديد. التجارة والاستثمار
وأكد خلال اجتماع مع رئيس مجلس العمل الياباني في دبي، كينجي أوتا، وعدد من ممثلي الشركات اليابانية الأعضاء في المجلس، أن الإمارات واليابان قطعا أشواطاً كبيرة في تطوير شراكتهما الاقتصادية لتصل إلى مستواها الاستراتيجي الذي نشهده حالياً، لافتاً إلى أن اليابان هي الشريك الثامن في قائمة أكبر الشركاء التجاريين لدولة الإمارات على مستوى العالم، وفي المرتبة الرابعة بين دول آسيا غير العربية، وفي المقابل، تعد دولة الإمارات أكبر شريك تجاري عربي لليابان، وتستحوذ على 36% من تجارتها الإجمالية مع الدول العربية. وزير الاتصالات يبحث مع سفيرة الامارات بمصر فرص التعاون فى مجالات الذكاء الاصطناعى والبريد | جريدة الاخبارية. وكشف أن التجارة البينية غير النفطية بين البلدين سجلت نحو 47 مليار درهم في نهاية عام 2021، بنمو يزيد على 17. 4% مقارنة بعام 2020. توجهات مستقبلية
وتابع الزيودي: «حريصون على ترسيخ مكانة الإمارات، وجهة رئيسية للتجارة اليابانية المتجهة إلى المنطقة والبوابة الحيوية لعبورها نحو أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا، وسنعمل مع مجتمع الأعمال الياباني لتحقيق هذه الرؤية المشتركة، وسنواصل العمل لتطوير الشراكات في قطاعات مهمة لكلا البلدين باعتبارها توجهات اقتصادية مستقبلية، مثل الذكاء الاصطناعي، وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والنقل الذكي، والفضاء، والطاقة المتجددة، والرعاية الصحية والسياحة».
تعد اليابان واحدة من أكبر استثمارات الإمارات في كل من الاستثمار الخارجي والداخلي ، حيث يتجاوز الاستثمار الياباني في البلاد الآن 15 مليار درهم ، وهو ما يمثل 3 في المائة من جميع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر وأكثر من 8. 2 في المائة من الاستثمارات من الدول الآسيوية. في الوقت نفسه ، تعد الإمارات العربية المتحدة من أهم المستثمرين في منطقة الشرق الأوسط في اليابان ، حيث بلغت أصولها 4. 4 مليار درهم حتى نهاية عام 2020 ، وتمثل 40 في المائة من إجمالي الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط في اليابان. JBC هو واحد من 41 مجالس أعمال أجنبية رائدة مسجلة لدى غرفة تجارة وصناعة دبي. شراكة بين «دو» و«هواوي» لتعزيز مهارات المواهب المحلية في الإمارات عبر سلسلة من برامج التطوير المهني. تأسس المجلس في عام 2009 مع شركات من 32 شركة يابانية تعمل في الإمارات العربية المتحدة ، لدعم مجتمع الأعمال الياباني في الوصول إلى فرص الأعمال والاستثمار في الإمارات العربية المتحدة والمنطقة ككل. توسع عدد الأعضاء ليشمل أكثر من 165 شركة تعمل وتستثمر في مجموعة واسعة من القطاعات الحيوية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، في المقام الأول النقل والتخزين والطاقة والطاقة المتجددة والتعدين وحلول المياه والتكنولوجيا والاتصالات والتصنيع والتعليم والحقيقية.