العاصمة السعودية الرياض
السعودية وفرنسا توقعان صفقات ضخمة في مجال الطيران العسكري
شملت إحدى الاتفاقيات مشروعا مشتركا مع إيرباص في مجال الطيران العسكري السعودية
تابع
دبي - العربية. نت
نشر في: 04 ديسمبر, 2021: 06:26 م GST آخر تحديث: 04 ديسمبر, 2021: 08:36 م GST تم نسخ الرابط
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة السعودي PIF، اليوم السبت، عن توقيع اتفاقية مشروع مشترك مع إيرباص في مجال الطيران العسكري، إضافة إلى مشروع مشترك مع مجموعة فيجياك أيرو FIGEAC AÉRO الفرنسية، والشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية (دُسر)، وتأسيس شركة "سامي فيجياك أيرو للتصنيع ذ. م. ساحات الطيران العربى: صواريخ الاس 400 S. " بهدف بناء منشأة تصنيع عالي الدقة في المملكة العربية السعودية لإنتاج مكونات هياكل الطائرات. وتم الإعلان عن المشروع المشترك خلال ورش عمل على هامش زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة العربية السعودية ، إذ تم توقيع الاتفاقية من قبل المهندس وليد بن عبدالمجيد أبوخالد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية، وجان كلود مايار، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيجياك أيرو والدكتور رائد بن ناصر الريس الرئيس التنفيذي للشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية "دسر".
ساحات الطيران العربى: صواريخ الاس 400 S
ويسعى المشروع المشترك إلى تطوير قدرات المملكة في صناعة هياكل الطائرات، بالإضافة إلى تدريب المهندسين والفنيين السعوديين للعمل كجزءٍ من هذا المشروع، وأيضاً تعزيز توطين صناعات الطيران العسكرية والمدنية تماشياً مع رؤية المملكة 2030. وستركز المنتجات الأولية على تصنيع وتجهيز السبائك الخفيفة (الألمنيوم) والمعدن الصلب (التيتانيوم) لأجزاء الطائرات. أسواق خاص أرامكو السعودية لـ"العربية. نت": هذا سبب رعايتنا للفورمولا 1
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية، أحمد بن عقيل الخطيب: "يؤكد إطلاق المشروع المشترك على التزامنا في شركة SAMI بدعم تطوير قطاع قوي للصناعات العسكرية المحلية في المملكة العربية السعودية. فنحن نهدف من خلال بناء شراكات متينة بين شركات محلية من جهة وشركة عالمية كبيرة من جهة أخرى، إلى تسريع عجلة توطين التقنيات المتقدمة في مجال صناعة هياكل الطائرات؛ وبالتالي، زيادة التدفقات الاستثمارية وخلق فرص عمل عالية الجودة للشباب السعودي، تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030". وقال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكريةوليد بن عبد المجيد أبوخالد: "يأتي إطلاق المشروع المشترك كخطوةٍ مهمةٍ في مسيرتنا لدعم منظومة الطيران والفضاء في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال الشراكات العالمية الاستراتيجية.
مما يجعل الطائرة قادرة على منافسة مثيلاتها هو بساطة القيادة وفاعلية الوقود العالية والمواصفات البيئية الجيدة. ويقول الخبراء ان مروحية "انسات" يمكن اعتبارها اصلح المروحيات لسوق الطائرات الافريقية. وتعتزم شركة "مروحيات روسيا" تسويق نموذج من مروحية "انسات" تتفق مواصفاته والظروف الافريقية المحلية.
ولكنها تحقق خسائر كبيرة للدولة، فالدولة لا تستطيع تحصيل ضرائب أو رسوم على تلك الأموال الضخمة المتداولة في السوق السوداء، في حين أن الكثير من دول العالم تعتمد بالمقام الأول في دخلها القومي على الضرائب. تنشأ السوق السوداء لسببين، الأول هو الهروب من قيد الأسعار التي تفرضها الدولة على السلع والخدمات، والثاني هو الرغبة في التهرب من الضرائب التي تفرضها الدولة أيضاً على السلع والخدمات. وأسعار السوق السوداء تكون أعلى من السوق الرسمية إذا كان الطلب على السلعة أو الخدمة مرتفع، وتكون أسعارها أقل من السوق الرسمية إذا كان الطلب على السلعة أو الخدمة منخفضاً. – مثال على السوق السوداء التي تنشأ بسبب 'تحديد الأسعار'
"تجارة العملة" فالدولار في مصر كان في البنك المركزي يساوي ٩ جنيهات، ولرغبة الدولة بالحفاظ على الإحتياطي النقدي لم تضخ مايكفي من العملة في البنوك لسد إحتياجات السوق، فكلما ذهبت لشراء الدولار لاتجده. فلما كان من المستحيل الحصول على الدولار من البنوك، قام كل من لديه دولارات بسحبها وعرضها بسعر أكبر خارج البنوك، خصوصاً منذ أبدى الباحثون عن الدولار إستعدادهم لشرائه بأي ثمن. ظل سعر الدولار يرتفع في السوق السوداء إلى أن أصبح يساوي ١٩ جنيهاً مقابل الدولار الواحد بدلاً من ٩ جنيهات، فأحدث ذلك خللاً إقتصادياً منه على سبيل المثال:
١- هروب المستثمرين بسبب القلق من وجود سعر رسمي غير حقيقي ومتدني للعملة المحلية في البنوك، مع وجود أكثر من ضعف هذا السعر في السوق السوداء.
السوق السوداء في الرياض بالموقع
ماهي السوق السوداء أسباب ظهور السوق السوداء أمثلة على السوق السوداء كيف تحاول الدول القضاء على السوق السوداء
السوق السوداء أو "سوق الظل" هي مصطلحات إقتصادية تطلق على الأسواق الغير رسمية أو الغير مرخصة المتعلقة بكل ما يباع ويشترى من سلع أو خدمات، وتنشأ نتيجة لأسباب أو قرارات إقتصادية خاطئة. فما هي أسباب نشأة السوق السوداء؟ وماذا تفعل الحكومات للقضاء عليها؟ وما هو تأثير تلك الأسواق على الإقتصاد؟ ولماذا يتم غض الطرف عن السوق السوداء في بعض الدول من قبل الحكومات؟ سنتعرف على الإجابات سوياً من خلال هذه المقالة. السوق السوداء (بالإنجليزية: Black Market) هي عبارة عمليات تبادل تجاري للسلع والخدمات بطريقة غير رسمية وغير مرخصة، وتشمل المتاجرة في السلع أو الخدمات الشرعية مثل تجارة العملة والمواد الغذائية والبترول وغيرها، وتشمل كذلك السلع والخدمات المحرمة مثل المخدرات وتجارة الأعضاء وتجارة البشر وغيرها. وقيل أن أول ظهور لها في التاريخ كان خلال الحرب العالمية الثانية بسبب فرض قيود صارمة على بعض الأدوية والمواد الغذائية التي كانت بعض الدول المتضررة بحاجة ماسة لها، لتضييق الحصار عليها. ومن الناحية الإقتصادية فهذه الأسواق تحقق عائدات وأرباح ضخمة لصالح التجار في معظم الأحيان، وتمثل إقتصاداً موازياً للإقتصاد الرسمي لذلك تسمى أيضاً (إقتصاد الظل).
السوق السوداء في الرياض اليوم
مع إعلان ربط تذاكر الأنشطة العامة بمختلف أنواعها، بتطبيق «توكلنا» للتأكد من الحالة الصحية والحد من ممارسات السوق السوداء، حيث يتم استعراض التذكرة للدخول إلى الفعاليات عبر التطبيق، إلا أن الناشطين في هذا العمل وجدوا لهم مخرجًا، حيث استغل بعضهم إمكانية مشاركة وإسناد، تذاكر الفعاليات الخاصة بالمستخدم، من التطبيق إلى المستخدمين الآخرين. إسناد التذاكر بعد ربط التذاكر أعلن تطبيق توكلنا، أنه بإمكان المستخدم إسناد التذكرة لأحد التابعين عن طريقة خدمة الإسناد وتحديد التابع، أو إسنادها لشخص آخر باستخدام رمز توكلنا، للشخص الذي ترغب بإسناد التذكرة له، وحفاظاً على الأمان تنتقل ملكية التذكرة بشكل مباشر، إلى حساب المسند له، الأمر الذي ساعد ممارسي السوق السوداء بشراء التذاكر، ثم إرسالها لمستخدم آخر. الحجوزات يبقى ردع السوق السوداء لبيع التذاكر، هاجسًا يأمل في حله كثير من الفنانين والأندية الرياضية، وجماهيرهما على حدٍ سواء، فخلال الساعات الأولى من الإعلان، عن بيع تذاكر إحدى مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين مثلًا، يتم نفاد جميع الحجوزات، التي لا تذهب جميعها لمشجعي الفرق أو هواة كرة القدم، بل إن جزءًا كبيرًا منها يُعرض للبيع بأسعار مضاعفة في المواقع الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي.
السوق السوداء في الرياض
في المقابل، تتهم الحكومة والتحالف الجماعة، بالتلاعب في أزمة الوقود، والتنصل من اتفاق رعته الأمم المتحدة، العام المنصرم، يقضي بتسهيل وصول شحنات الوقود، في مقابل التزام الحوثيين بتوريد عائدات المشتقات النفطية إلى فرع البنك المركزي اليمني في الحديدة، لدفع مرتبات الموظفين. ويعتبر وزير الإعلام في الحكومة المعترف بها معمر الإرياني أن حديث الحوثيين عن الحصار "أكذوبة"، ويتهم الجماعة بالوقوف "خلف افتعال أزمة المشتقات النفطية لإنعاش السوق السوداء، ونهب المواطنين لصالح تمويل المجهود الحربي". إلى ذلك، برزت أزمة الوقود، كواحدة من أبرز محاور الجهود السياسية التي تقودها الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن مارتن غريفيث، خلال الاجتماعات التي يعقدها مع ممثلي الأطراف المعنية. "وسيلة نهب منظم" وفي حديثه لDW عربية، يرى رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي في اليمن مصطفى نصر أن تفشي السوق السوداء، يعكس "خللاً كبيراً في طريقة إدارة الخدمات من قبل الجهات المعنية، لاسيما إدارة سوق المشتقات النفطية". كما أن "غض الطرف عن هذه السوق وإتاحة المجال لها بالتوسع والانتشار كونها لم تعد مخفية أو تمارس بطريقة سرية"، مؤشر على أن "المساهمين فيها نافذون في السلطة ومستفيدون من الأزمة".
جثة بمئتي ألف دولار
يقول الخبراء إن فرص تحقيق الربح في أسواق الأنسجة البشرية كثيرة ومتعددة. فالجثة الواحدة الخالية من الأمراض قد تعود بما يتراوح بين 80 ألف إلى 200 ألف دولار لمختلف الأطراف ذات الصلة بالتعامل مع الجثث البشرية. وكل واحد منهم يحصل على نصيب من الكعكة. فالسمسار في الولايات المتحدة قد يحصل على 10 آلاف دولار مقابل كل جثة يستطيع تأمينها من خلال الاتصال بالمستشفيات ومستودعات الجثث والمشارح. ويعمل الحانوتي كوسيط لتوفير الجثث. وبإمكان المستشفيات أن تتقاضي رسوما محددة مقابل السماح باستخدام غرفها لأخذ الأنسجة من الجثث. وحققت شركة "آر تي آي" المتعددة الجنسيات والمتخصصة في تصنيع منتجات طبية من جثث الموتى مثل الجلود وغرسات الأسنان والأربطة والأوتار، أرباحا صافية بلغت 6و11 مليون دولار خلال العام الماضي. وتأخذ هذه المنتجات أسماء تجارية لا تكشف عن هويتها أو مصادرها. ويتم استئصال الجلد من الجثة في شكل مستطيلات، وأفضل قطعة تكون بمساحة ستة أقدام مربعة. ويستخدم الجلد في حماية أجسام ضحايا الحروق من العدوى البكتيرية القاتلة، أو إعادة بناء الأثداء لدى النساء اللواتي يتم استئصال أثدائهن لعلاجهن من السرطان.