الكثير الحمد المحمود و الكثير الحمدو معنى الاسم حمود. Facebook gives people the power to share and makes the world more open and connected. حمود حمودى is on Facebook.
- اكتشف أشهر فيديوهات اغاني حمودي | TikTok
- قصيدة “لا تصالح” لأمل دنقل | الصولجان
اكتشف أشهر فيديوهات اغاني حمودي | Tiktok
مستشار درامي لفيلم "كفن" اخراج بلال خريس. رسم الكاريكاتور منذ العام 1991 بداية في مجلة "العواصف" ثم جريدة "العهد" فمجلة "البلاد"، ثم استقر ثلاث سنوات في جريدة "اللواء" اليومية. فيما بعد عمل في "الصياد"، "الكفاح العربي"، "النقاد"، "الانتقاد"، "شوت"، التفاهم الرياضي"، "ستاد"، "التواصل"، "الاخبار". تلفزيونياً عمل بين التقديم والرسم والاعداد بداية في "المنار" ، ثم "إم بي سي" ، "الفرات" "طه"، "الكوثر"، "الجزيرة الوثائقية"، قناة الميادين ، "الجديد". إذاعياً قدم ثلاث برامج في إذاعة "البشائر". مثل دور ناجي العلي في فيلم "أصبح عندي الآن بندقية". أسّس دار نشر "زمكان" مع السيّد شادي منصور
اختيرت احدى نصوصه وسيرته الذاتية لكتاب القراءة العربي (مدارس الشويفات الدولية)
ترأس تحرير موقع "أفكارتون" الإلكتروني. أقام 10 معارض تشكيلية فردية: "خواطر" 1992، "صلاة فوق الرمح" 2014، "سكون أيقوني" 2016، "الرمانة الزرقاء" 2016، "بارانويا" 2017، "معرض استعادي-أنصار" 2017. اكتشف أشهر فيديوهات اغاني حمودي | TikTok. مصور فوتوغرافي، أنتج عدة سلاسل نمطية، منها: "كرات سيا"، "كوما"، "رمل ورماد"، "فوضى المزاج". اشتغل على الخط العربي، وله في هذا المجال عشرات اللوحات الخطية الحروفية.
وفي نقابة الفنانين العراقيين.
(9)
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ! (10)
لا تصالحْ
قصيدة “لا تصالح” لأمل دنقل | الصولجان
(1) لا تصالحْ!.. ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى.. ؟ هي أشياء لا تشترى.. : ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك، حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ، هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ، الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.. وكأنكما ما تزالان طفلين! تلك الطمأنينة الأبدية بينكما: أنَّ سيفانِ سيفَكَ.. صوتانِ صوتَكَ أنك إن متَّ: للبيت ربٌّ وللطفل أبْ هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟ أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء.. تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟ إنها الحربُ! قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب! (2) لا تصالح على الدم.. حتى بدم! قصيدة “لا تصالح” لأمل دنقل | الصولجان. لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟! وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟ سيقولون: جئناك كي تحقن الدم.. جئناك. كن -يا أمير- الحكم سيقولون: ها نحن أبناء عم. قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيفَ في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسًا، وأخًا، وأبًا، ومَلِك! (3) لا تصالح.. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
وأضاف "لا ننسى أن دعاة المصالحة والمراجعة، فعلوا ذلك وهم في السجون، وكانوا أول من تنكر لها فـور إطلاق سراحهم بعد 25 يناير، وعاصم عبدالماجد، مؤلف كتب المراجعة، أنكرها تمـامـا، وأعلن فخره بقتل الـسـادات، وكانوا المحرضين لكل أعمال العنف والتخريب، وتوعدوا خصومهم السياسيين بالقتل إذا خرجوا في 30 يونيو، وأن يلقوا جثثهم للكلاب الجائعة". وتساءل رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في نهاية مقاله متعجبا "تتصالح مع من يحتكرون الإسـلام لأنـفـسهـم، ويعتبرون أنفس المؤمنين، وغيرهم مــن المصريـين كفارا ورويبضة؟.. إنها خدعة خبيثة ظاهرها العذاب وباطنها أيضا العذاب". وفي عموده "صندوق الأفكار"، قال الكاتب عبد المحسن سلامة رئيس مجلس إدارة "الأهرام" إن بوروندي كانت واحدة من أكبر بلدان العالم التي تعانى الفقر، وضعف البنية التحتية، نتيجة الصراعات العِرقية، والمشكلات الداخلية، الآن بوروندي تتغير نحو الاستقرار والتنمية بمعدلات متسارعة. وأضاف سلامة أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، التقى أمس إيفاريست ندايشيمى، رئيس بوروندي، في قصر الاتحادية، خلال زيارته القاهرة هذه الأيام، وعقد الرئيسان مباحثات مكثفة أسفرت عن توقيع العديد من اتفاقيات التعاون في مختلف المجالات الاقتصادية، والسياحية، والتعليمية، والثقافية، والإعلامية.