بسم الله الرحمن الرحيم..
القصيدة للشـآعر المبدع / محمد السداني
من علمك. ؟! أو أعلمك! ؟
أن الهوى رهن بخاتم إصبعك..! قد قالها " السدَّاني " بُحَّ فؤاده
" كل الذين أحبهم رحلوا معك"
هو برجك العالي الذي شيدته..
بدم سفحت كثيره من عاشقك. ؟! Ismail Dalloul — من علمك.؟! أو أعلمك!؟ أن الهوى رهن بخاتم إصبعك.... وهل الهوى حكرٌ عليك لأنني..
قلب تفرق في البلاد ليجمعك..
أتحبني؟! لا تعتذر قلها..
لعل الله يرحم مُوْلَعَكْ..
أتحبني؟! لا تعتذر.. أنا ها هنا
"لا بارك الرحمن في من ضيّعك"
إني أحاول أن أكون مودعا
لكنَّ قلبي لا يطيق تودُّعك
صوت الأسى في داخلي قد بُح هل! ؟
أبقيت وسط المحجرين مدامعك! تعبت عيوني فيك ترتقب اللقا
والقلب ما انفكّ يحدد موقعك. رغم الجراح النازفات أظنني..
فارقت كل الناس كي أبقى معك.! ؟
Ismail Dalloul — من علمك.؟! أو أعلمك!؟ أن الهوى رهن بخاتم إصبعك...
ولا يضره أن فعلوا، ولكنها إلماحة لاختلال الموازين. هكذا هي الحياة ، وهذا هو الواقع، وما بين هؤلاء وهؤلاء، كما بين المشرق والمغرب، وما بين الحق والباطل. رحمه الله رحمة واسعة ، ذرفت العبرات لفراقه، وعجزت الكلمات عن وصفه، ولكننا نقول كما قال الشاعر:
لَعَمْرِي لَقَدْ غَالَ مَنْ أُحِبُّهُ وَكَانَ بِوُدِّي أَنْ أَمُوتَ وَيَسْلَمَا
اللهم إنا نسألك أن تغفر لعبدك الضعيف، المقبل عليك، عبدالله بن جبرين، اللهم إنا لم نعْلمه إلا داعيًا إليك، ومرغِّبًا فيك، ومنافحًا عن دينك، وساعيًا لمرضاتك، وراجيًا رحمتك، ومخلصًا لك، اللهم فأقرَّ عينه بعفوك ومرضاتك، ومتِّع عينيه بالنظر إلى وجهك، برحمتك يا ربنا وعفوك. مرحباً بالضيف
كان - رحمه الله - من أقوى الناس في الحق، فعندما كنا في أحد دروسه سُئل من كان يقرأ على الشيخ - وقد كان دكتورًا -: لماذا لا تقرأ كثيرًا من الأسئلة التي تعطى للشيخ؛ كي نستفيد ويستفيد الناس؟ فأجاب: الشيخ لا يتحرَّج من الإجابة عن أي سؤال، ونخشى أن يُضرَّ بسبب الإجابة عن أحد الأسئلة. كان - رحمه الله - لا يعيش لنفسه، لقد نذر نفسه أن يعيش لأمَّتِه، يتفقَّد أحوال المسلمين في كل مكان، لقد كان يتألم ألمًا شديدًا عندما يعلم أن هناك أمًّا رُملت، أو طفلة قُتلت، أو مجاهدًا أُسِرَ. أهل البدع والضلالات يكرهون الشيخ كثيرًا؛ لأنه كان كالصاعقة عليهم، نذر نفسه لردِّ شبههم، ودحض باطلهم، وكشْف زيغهم، بلا ملل ولا كلل، حتى أقاموا عليه الدعاوى لدى بعض السلطات الغربية.
جمعة علي | اكوام
ابحث عن فيلم او مسلسل...
ممثل امارتي بدأ حياته الفنية في مسرح كلباء الشعبي. اكتشفة الفنان فيصل الدرمكي عام 1996، أول عمل مسرحي لي كان "الجنون فنون"، ومن خلال هذه المسرحية انطلقت، وبالنسبة للتلفزيون قدم أعمالاً كثيرة، ومن أهم هذه الأعمال مسلسل "عجيب غريب"، أيضا هناك مسلسلات من بطولته منها، "أحلام سعيد"، و"ريح الشمال". حاصل على الجائزة الأولى عن مسرحية «الظمأ» أفضل عرض متكامل
الجنسية: الامارات العربية المتحدة
ممثل النازحين يؤكد في كلمته خلال تنصيب مناوي على استمرار السياسات القمعية في المعسكرات | راديو دبنقا
* كيف استعددت للشخصية.. وما الذى حرصت على أن يكون بها؟
ــ أحرص دائما على قراءة دورى أكثر من مرة؛ لأن فى كل مرة أكتشف تفصيلة جديدة وأرى الدور من زاوية مختلفة، وذلك للوصول إلى أفضل طريقة أجسد بها الشخصية التى سأقدمها، كما أجرى طاقم العمل العديد من البروفات للوصول إلى أفضل أداء، وأى أحد منا كان لديه نصيحة يقدمها كان يفعل ذلك، لأننا جميعا نراهن على هذا العمل وكنا حرصين على أن يخرج المسلسل بأفضل شكل وأن نقدم عملا فنيا قويا يليق بالمشاهد، والحمد لله آراء الجمهور مبشرة ومرضية وأتمنى أن يكون العمل ارتقى إلى تطلعاتهم. * هل أثرت الحقبة الزمنية للمسلسل على استعداداتك للشخصية.. وهل شكلت عقبة أمامك؟
ــ درست طريقة كلام الناس فى هذه الحقبة الزمنية وكيفية التعامل فيما بينهم والعادات التى كانت منتشرة فى هذا الزمن، وفى الحقيقة هذا الأمر لم يشكل عقبة أو كان مرهقا، فالمؤلف عبدالرحيم كمال، ذكر أدق التفاصيل فى السيناريو حتى نطق الكلمات، إلى جانب وجود مصحح لغوى. ممثل النازحين يؤكد في كلمته خلال تنصيب مناوي على استمرار السياسات القمعية في المعسكرات | راديو دبنقا. * هل تخوفت من شخصية الشيخ يسرى.. وكيف وجدت ردود الفعل على الشخصية؟
ــ شخصية الشيخ يسرى من الشخصيات المثيرة للقلق؛ لأنه يمثل شريحة من البشر، الذين يحاولون استغلال أماكنهم لتحقيق مصالحه الشخصية، وفى المسلسل تتمثل هذه الشخصية فى رجل من رجال الدين، والذى هو فى النهاية إنسان يمكن أن يخطئ ويصيب، تتحكم به مبادئه ومعتقداته وأفكاره التى ترعرعت معه منذ طفولته، ويقوم بتصرفات تخالف الأعراف والقيم، مستغلا ستار الدين بشكل غير صحيح لإرضاء أغوائه وشهواته وحبه للنساء.
محمد جمعة: حياة أحمد زكي مليئة بالتحديات وأتمنى تقديم عمل فني عن حياته وأعماله
وقد سجلت شركة صوت القاهرة جميع أشعار حسين السيد بصوت الفنانة مديحة حمدي والمذيعة الكبيرة نجوى أبو النجا، وحصل حسين السيد على وسام العلوم والفنون في عيد العلم في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، كما احبه السادات واتخذه صديقا له وقام بتكريمه فى عيد الفن.
من جهته طالب ممثل اللاجئين، حيدر قارضية، خلال مخاطبته حفل تنصيب مناوي بتوفير الأمن وإخلاء الحواكير تمهيداً لعودة النازحين. وطالب بتنمية المناطق التي دمرتها الحرب، والتعويضات الفردية لكل أسرة، بجانب وحدة الصف، وزيادة فرص العمل في كافة المجالات ومحاربة البطالة. ودعا قارضية لمعالجة كل قضايا الاقليم والنازحين واللاجئين، والاهتمام بالمرأة والطفل، وإشراك القوات الدولية في حفظ الأمن والاستقرار في دارفور، بجانب توفير تمويل للشباب لإقامة مشاريع استثمار خاصة بهم.