رخصة مزاولة العمل الطبي في ولاية تكساس. رخصة مزاولة العمل الطبي في ولاية كاليفورنيا. رخصة مزاولة العمل الطبي في ولاية إلينوي. الدكتور مثنى السرطاوي - Khaleeje. اعتماد عضوية المجلس الطبي لكندا (LMCC). اعتماد الهيئة التعليمية الأمريكية لخريجي الطب الأجانب (ECFMG). رخصة كلية الأطباء والجراحين بفرع ألبرتا، كندا. رخصة كلية الأطباء والجراحين بفرع نوفا سكوتشيا، كندا. الخبرات العملية
رئيس قسم جراحة العظام بعيادات كرستي (Christie Clinic)، مدينة شامبين، إلينوي (2016 –2018)
مدير مركز OSF المتخصص في جراحة زراعة المفاصل، مدينة أربانا، إلينوي (2014 – 2018)
عضو هيئة تدريس في كلية الجراحة في جامعة الينوي في اربانا شامبين (2014 – 2019)
مستشفى پريسينس (Presence)، جراح عظام، مدينة أربانا، ولاية إلينوي (2014 – 2017)
عيادات كرستي (Christie Clinic)، جراح عظام، مدينة شامبين، ولاية إلينوي (2014 – 2018)
مستشفى سارة بوش لينكولن (Sarah Bush Lincoln), جراح عظام, مدينة ماتون, إلينوي ( 2016 – الآن)
البحوث العلمية
Sartawi, Muthana, Kohlman, James, Leighton, Ross, Rahman, Hafizur. Kersh, Mariana "A Retrospective Analysis of the Modified Intervastus Approach"American Journal of Orthopedics, Dec 2018.
الدكتور مثنى السرطاوي - Khaleeje
جراح كويتي دكتور مثني السرطاوي - YouTube
مشاريع وقضايا
أخبار علمية
الكويت
مؤسسي الدستور
رجال من الكويت
سيدات من الكويت
رياضيون
كويتيون تميزوا بالعالم
طلبة وطالبات مميزين
الرئيسية
Previous
By DrAsia | January 11th, 2017 | 0 Comments
Leave A Comment
أصل اللغة العربية ومن هو أول من تكلم بها
نرحب بزيارتكم في ما يبحث عنه كثير من طلاب وطالبات المدارس والجامعات والذي نقدم اجابه الإستفسارات والأسئلة التي تحتاج إلى جواب علمي واضح في جميع شتئ مجالات الحياة نضع لكم اجابه السؤال
ويكون الحل الصحيح كتالي:
هناك العديد من الاراء في اصل العربية لدى قدامي اللغويين العرب فيذهب البعض الى ان يعرب كان اول من اعراب في لسانه وتكلم بهذا اللسان العربي فسميت اللغه باسمه
أصل اللغة العربية وأول من تكلم ا
احتار المؤرخون العرب والأجانب في معرفة أصل اللغة العربية، وأول من تكلم بها، إلا أن الجميع يكاد يكون اتفقوا على أنها من أول اللغات السامية التي استخدمها الإنسان على الأرض، والاختلاف يدور حول إن كان أول من تكلم بها هو أبو البشر أدم عليه السلام، أو نوح عليه السلام الذي علمها لابنه سام، لذا سميت لغة سامية، وآخرين يرجعونها للرحل الملقب بأبو العرب يعرب بن قحطان. أقدم اللغات
في مقال نشره بكتابه «عالم الأسرار» نقل الدكتور مصطفى محمود، عن أستاذة علم اللغويات الدكتورة تحية عبد العزيز، والتي تقول في كتابها «اللغة العربية أصل اللغات» إن اللغة العربية هي أصل اللغات وهي منبع كل اللغات في العالم. وتستند الباحثة في قولها إلى أن السبب الأول هو سعة اللغة العربية وغناها وضيق اللغات الأخرى وفقرها النسبي؛ فاللغة اللاتينية بها سبعمائة جذر لغوي فقط، والساكسونية بها ألفا جذر! بينما العربية بها ستة عشر ألف جذر لغوي، يضاف إلى هذه السعة سعة أخرى في التفعيل والاشتقاق والتركيب. ويتفق معها أستاذ اللغة العربية في الجامعة الأردنية، الدكتور جاسر أبو صفية، وفق ما نشرته صحيفة الغد المحلية، في أن اللغة العربية سابقة جميع لغات العالم مبينا أنها تعني كلام العرب على اختلاف شعوبهم وقبائلهم التي خرجت من جزيرة العرب قبل كتابة التاريخ بقرون طويلة.
أصل اللغة العربية وأول من تكلم با افتخار
أما نحن معشر المسلمين فنؤمن بأن الإنسان خُلق عالما عابدا ناطقا مفكّرا مزوّدا بكل صفات التكريم التي كرّمه الله بها، مزودا كذلك بكل الأدوات اللازمة لتأهيله بالقدرات المطلوبة لحمل أمانة الاستخلاف في الأرض والقيام بتكاليفها. إن اللغة وسيلة لمعرفة أسماء الأشياء، وهكذا نعرف أن الله قد قذف بالإلهام أسماء الأشياء في إدراك آدم عليه السلام، وكان إدراك آدم توفيقيا؛ أي إنه عرف كل اسم لكل مسمّى كما خلقه الله تعالى، ثم نزل إلى الأرض لتتطور هذه المسميات، ويعمل العقل الإنساني لتطوير وتحديد الأشياء، ما استدعى أن يضع لها أسماء مشتقّة مما تلقاه آدم عليه السلام من الحق عز وجل. إن الله تعالى قذف بالإلهام كل الأسماء في قلب ووجدان وإدراك آدم، بدليل أن "المسميات" قد عُرضت على الملائكة فلم تعرف أسماءها، ولم تتعرف الملائكة على المسميات، وذلك من طلاقة قدرة الله تعالى عندما ألهم آدم فتعلّم آدم الأسماء.
أصل اللغة العربية وأول من تكلم به صفحه
قِيل إنَّ أوَّل من تكلَّم باللُّغة العربيّة الفُصحى هو إسماعيل -عليه السلام-، حيث كان عمره أربع عشرة سنة، مُستنِداً إلى حديث النبيِّ مُحمَّد -صلَّى الله عليه وسلَّم- إذ قال: (أوَّلُ مَنْ فُتِقَ لِسَانُهُ بِالْعَرَبِيَّةِ الْمُبَيَّنَةِ إسماعيلُ، وَهُوَ ابنُ أربعَ عشرةَ سنةٍ). [٦]
قِيل إنَّ أوّل من نطق بالعربيّة هو يَعرُب بن قحطان. قيل إنَّ أوّل من نطق بالعربيّة كان رجلاً يُدعى (جُرهُماً)، من قبيلة جُرهُم البائدة، حيث كان واحداً من الرجال الستَّة والثلاثين الذين ركبوا مع سيِّدنا نوح في السفينة، وكان يتحدَّث العربيّة، بينما كان الذين على ظهر السفينة جميعهم يتحدَّثون السريانيّة. قِيل إنَّ أوّل من نطق بالعربيّة هم أقوام: عاد، وثمود من العرب البائدة، وأيضاً أقوام: جُرهُم، وحِميَر، وقحطان من العرب الباقية. [٧] ورجَّح القُرطبيّ أن يكون سيِّدنا آدم هو أوَّل من تحدَّث بالعربيّة، مُستشهِداً بقول الله -تعالى-: (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَـؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ). [٨] [٤] [٥]
وقد وَرَدت في تفسير هذه الآية الكريمة ثلاثة تفاسير: [٩]
أنَّ الله -تعالى- علَّم آدم الأسماء جميعها.
شعوب العرب
ويشير الباحث الأردني إلى أن هذه الشعوب هي «الأنباط والحبشيون والقبطيون والسريانيون والعبرانيون بالإضافة إلى الأكديين والبابليين والأشوريين والعمونيين، والأرميين، والعيلاميين، والسومريين» وكلهم بحسبه تحدثوا العربية بفارق اللهجات. إسماعيل الأصل
لكن تحيلنا بعض المصادر الإسلامية إلى أن أول من تحدث اللغة العربية بشكلها الحالي هو نبي الله إسماعيل، اعتمادا على ما قاله النبي محمد صلى الله عليه وسلم «أولُ مَن فتقَ لسانه بالعربيّة المبينة إسماعيل وهو ابن عشر سنين». لكن يرد بعض المؤرخين بأن المقصود بأن إسماعيل أول من تحدث العربية، أنه أو من تكلم اللغة العربية الفصيحة التي كانت تتكلم بها قريش من بعده، ونزل بها القرآن الكريم، وأن الحديث لا يعني أنه او من نطق باللغة العربية بالمعني العام. نوح أول من تكلم
لكن مصادر أخرى تشير إلى أن أول من تحدث العربية هو نبي الله نوح، علمها له جبريل عليه السلام، ثم علمها نوح لابنه سام، الذي أخذت منه اللغات السامية، حيث يقول القرطبي في تفسيره «ج 1 ص 283»: «اختُلف في أوّل من تكلَّم باللسان العربي، فرُوِيَ عن كعب الأحبار أن أولَ من وضع الكتاب العربي والسرياني والكتب كلها وتكلّم بالألسنة كلها آدم عليه السلام، وتشير روايات أخرى إلى أن كعب قال: أولُ من تكلَّم بالعربيّة جبريل عليه السلام، وهو الذي ألقاها على لسان نوح ـ عليه السلام ـ وألقاها نوح على لسان ابنه سام.
وهذا التضارب في تحقيق قضية غيبية غيبةً مطلقة كقضية نشأة اللغة عند الإنسان سببه الانخداع بفكرة التطور العضوي التي فنّدتها الكشوف العلمية أخيراً، ودحضتها دحضاً كاملاً، خاصة في مجالات مثل مجالات علوم الوراثة، وعلم الخلية الحية، وعلم الأحياء الجزئي..
وجميع ما وُضع من نظريات وفروض لتفسير نشأة اللغة بعيداً عن حقيقة خلق أبينا آدم عليه السلام خلقاً خاصاً، وتعليم خالقه له الأسماء كلها لحظة خلقه، وعن تهيئة جسد الإنسان تشريحياً للنطق بالكلام، هي نظريات وفروض باطلة. ويدحض تلك الفروض والنظريات التقارب الشديد بين جميع لغات أهل الأرض، وشيوع العديد من الألفاظ بينها، خاصة بين اللغات القديمة منها، مع تسليمنا بأن اللغة تنمو وتتطور كما ينمو ويتطور كل كائن حي، وتكفي في ذلك الإشارة إلى أن أكثر من خمسين في المائة من ألفاظ كل من اللغتين السريانية والعبرية هي ألفاظ عربية الأصل، وبالتحليل الدقيق للغات أهل الأرض، التي يقدَّر عددها اليوم بأكثر من خمسة آلاف لغة ولهجة، يمكن ردها إلى أصل واحد هو لغة أبوينا آدم وحواء عليهما السلام، كما جاء في عدد من الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة والآثار الإنسانية التي كُشف عنها.