السؤال: هل تطلق المرأة إذا أتاها زوجها في الدبر؟ وما حكم من أتى امرأة
أجنبية عنه في دبرها؟
الإجابة: لا تطلق الزوجة إذا أتاها زوجها في الدبر، وهذه خرافة شائعة عند الناس
ولها أثر سلبي خطير عند بعض النساء ، فبعض النساء تظن أنه إن أتاها
زوجها في الدبر أنها تطلق، فتصبح تتساهل في الزنا ، لأنها تعتبر معاشرة
زوجها لها زنا، فما أسهل أن تزني والشر لا يأتي إلا بشر. وإتيان المرأة في دبرها حرام وكبيرة من الكبائر، والنبي صلى الله عليه
وسلم قال: " ملعون من أتى امرأة في
دبرها "، وقال أيضاً: " إن الله لا
يستحيي من الحق لا تأتوا النساء في محاشهن "، فيحرم على الرجل
أن يتمتع بزوجته بحلقة الدبر بالإيلاج، وما عدا ذلك فحلال. هل تطلق المرأة إذا وطئت في دبرها - إسلام ويب - مركز الفتوى. فالزوجة لا تطلق بهذا الفعل، لكن إن أصر الزوج على ذلك وأجبرها فيقول
العلماء: لها أن ترفع أمرها للقاضي وتشكوه لأنه يجبرها على فعل
الحرام، فالقاضي يعمل على التفريق بينهما بسبب إجبارها على هذا العمل
المحرم أما بمجرد الفعل فلا تطلق. أما من أتى امرأة أجنبية عنه في دبرها فهو زانٍ وعليه حد الزنا،
لعمومات القرآن، فربنا قال: { ولا تقربوا
الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً}، فسمى الزنا فاحشة، وقال
الله عن قوم لوط: { أتأتون الفاحشة ما
سبقكم بها من أحد من العالمين}، فسمى فعل قوم لوط فاحشة، وفي
صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: " كتب الزنا على ابن آدم ولا
محالة، فزنا العين النظر، وزنا اليدين البطش [أو قال اللمس]، وزنا
الشفتين التقبيل، وزنا الرجلين المشي، والفرج يصدق ذلك كله أو
يكذبه "، فالفرج هو الذي يصدق الزنا، والدبر فرج.
- هل تطلق المرأة إذا وطئت في دبرها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- السلام عليكم زوجي وطاني في دبري ما الحكم الشرعي في ذالك هل انا طالق او مازلت على ذمته
- عقوبة الوطء في الدبر في الدنيا والآخرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- بذكر الله تطمئن القلوب
- ألا بذكر الله تطمئن القلوب | مدونات الرأي | MTAYouth
- ألا بذكر الله تطمئن القلوب - د.وليد فتيحي - #ومحياي - YouTube
هل تطلق المرأة إذا وطئت في دبرها - إسلام ويب - مركز الفتوى
حيَّاكِ الله أختي الكريمة،وأهلاً وسهلاً بكِ، إن جامع الزوج زوجته في الدبر، فلا تَطلُق الزوجة من زوجها رُغم حرّمة هذا الفعل، وعِظم أمرّه، كما أنّه لم ينصّ أحدٌ من أهل العلم على أن الزوجة تطلق بهذا الفعل ، ولا كفارة على الزوجين من ذلك، وإنّما يجب عليهما استغفار الله -تعالى- عن هذا الفعل، والتوبة إليه، وعدم فعله وتكراره. وعليكِ أختي الفاضلة عدم طاعة زوجك في ذلك، واعلمي أن طاعتكِ له في هذا الأمر فيه عصيانٌ لله -تعالى-؛ فهو فعلٌ محرمٌ لا يُستهان به، وهو كبيرةٌ من الكبائر، ومخالفةٌ لأمر الله -تعالى- حيث قال: (فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) ، "البقرة: 222"، فلا يجوز إتيان المرأة إلا في القُبل وهو موضع الحرث. السلام عليكم زوجي وطاني في دبري ما الحكم الشرعي في ذالك هل انا طالق او مازلت على ذمته. وقد نهى النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- عن ذلك في أحاديث عديدة، ومنها ما ثبت عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم-: ( ملعونٌ من أتى امرأتَهُ في دبرها) ، " أخرجه أبو داود وحسّنه الألباني". وروي عن ابن عباس -رضي الله عنه- عن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- انه قال: ( لا ينظرُ اللهُ عزَّ وجلَّ إلى رجُلٍ أتى رجُلًا أو امرأةً في دُبُرِهَا) ، "صححه الألباني في صحيح الترغيب" ففي هذا الأمر مخالفةٌ لجبلّة الإنسان التي فطر الله -تعالى- عليها النّاس.
وننبه المرأة إلى أنها لا يحل لها أن تمكنه من نفسها؛ ليفعل بها هذا الفعل المحرم؛ إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، إنما الطاعة في المعروف. كما نرشد هذا الرجل إلى التوبة، ونذكّره بأن الله جل وعلا لا يتعاظم ذنب على مغفرته، وصفحه، إذا تاب منه صاحبه، قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ {الزمر:53-54}. والله أعلم.
السلام عليكم زوجي وطاني في دبري ما الحكم الشرعي في ذالك هل انا طالق او مازلت على ذمته
نتمنى أن يفيدكم المقال ويعجبكم كما نتمنى أن تعم الفائدة على الجميع وينتشر المقال في كل مكان حتى نساهم في منه معصية.
حيث إن الكفارة تكون في الأمور المشروعة في أصلها ولكنها ممنوعة في وصفها أي في أوقات معينة. فعلى سبيل المثال عندما يأكل الشخص أو يشرب متعمدًا في نهار رمضان. فهذا الأمر يكون جائز في أصله ولكنه يمنع في وصفه وفي ذلك الوقت وهو نهار رمضان. أي أن تناول الطعام بصفة عامة في أي وقت أمر مشروع وجائز وغير محرم. أما بالنسبة لنهار رمضان فهو شهر الصيام ولابد من الامتناع عن تناول الطعام والشراب. ولذلك فمن يقوم بتناول الطعام أو الشراب في النهار في شهر رمضان متعمدًا وليس لديه أي مانع شرعي كالمرض أو السفر. فإنه بذلك يكون قد أثم ومن الضروري أن يقوم بدفع كفارة هذا الإفطار. بحيث تكون كفارة الإفطار عمدًا في نهار رمضان أن يقوم الشخص بصيام شهرين متتابعين. ولكن على العكس فإن السرقة في النهار ولاسيما في شهر رمضان. فإن السرقة أصلها في الشريعة أنهل فعل ممنوع وكذلك فهي محرمة أيضًا في وصفها وفي أي وقت. ونتيجة لذلك فلا كفارة معينة لمن يسرق في أي وقت وبصفة خاصة عندما يسرق في نهار شهر رمضان. ولكن من الجدير بالذكر أنه لا يتوقف الأمر عند ذلك بل ينبغي على الشخص أن يسرع بالتوبة والرجوع إلى الله. كما أنه من الضروري أن يقوم بالإكثار من فعل الأعمال الصالحة والحسنات حتى يتوب الله عليه ويغفر له ويكفر سيئاته.
عقوبة الوطء في الدبر في الدنيا والآخرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
ويجب على الزوجة عدم طاعة زوجها في ذلك، وفي حال طلب منها الزوج ذلك؛ فعليها أن تمتنع عن ذلك، وترفع أمرها إلى القاضي لتُخلع منه، أمّا إن كان الزوجين قد فعلا هذا الأمر جهلاً منهما بحُكمه؛ فلا شيء عليهما من ذلك سوى الاستغفار، وأن يمتنعا عنه بعد معرفتهم بحُرمته.
ومنهم من قال: من أتى المرأة من الدبر يعامل معاملة اللائط فيرمى من
أعلى مكان، وهذا شر من الجلد، ومنهم من قال: يحرق بالنار، ويروى هذا
عن أبي بكر وعلي وسعد بن أبي وقاص وعن الضحاك، وغيرهم، والخلاصة أن
هذا من الزنا، والله أعلم. 164
68
1, 112, 279
وفرْقُ ما بين المؤمنين والمنافقين؛ فالمؤمنون: (يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). بينما المنافقون لا يهتمون بذكر ولا بصلاة: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً). والمؤمن إذا داوم على ذكر الله؛ اطمأن قلبه وهدأت نفسه وعمر الإيمان واليقين كيانه: (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ). أما غير المؤمنين ممن ينسون الله ويتعلقون بالدنيا وشهواتها، فهؤلاء مهددون بمصير رهيب: (إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ. ألا بذكر الله تطمئن القلوب | مدونات الرأي | MTAYouth. أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ). وقد ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم، مثلاً للتمييز بين الذاكرين والغافلين، روى البخاري عن أَبي موسى الأشعري رضي الله عنه، عن النبيّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: "مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لا يَذْكُرُهُ مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ".
بذكر الله تطمئن القلوب
[٥] وقال أهل اللغة: إنّ مجيء الفعل "تطمئن" بصيغة المضارعة يُفيد التجدّد والاستمرارية؛ أي أنّ هؤلاء المؤمنين تسكن قلوبهم عن الاضطراب والتقلّب، وتأنس بذكر الله -سبحانه- كلّما تردّد على ألسنتهم بتلاوتهم لكتابه الكريم أو بذكرهم له تسبيحًا وتحميدًا وتكبيرًا وتوحيدًا، أو بسماع الذكر وتلاوة القرآن الكريم من الغير؛ فهذه الطمأنينة متجدّدة ومستمرة في قلوبهم ما داموا ملازمين لذكر ربّهم سبحانه. [٥]
العلاقة بين الطمأنينة وذكر الله
عند النظر في قوله -تعالى-: (أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)، [١] يظهر لنا تقديم الجار والمجرور "بذكر الله" على الفعل، وهذا يُفيد الاختصاص؛ أي أنّ القلوب لا تطمئن بشيء سوى ذكر الله -سبحانه-، كما أنّ كلمة "القلوب" جاءت معرّفة بأل التعريف وهذا يُفيد الاستغراق والعموم؛ أي أنّ كُلَّ القلوب لا تطمئن إلّا بذكر الله -عزّ وجلّ-، وهذا ما يفسّر أنَّ القلوب الخالية من ذكر الله في فزعٍ وقلقٍ مستمرين. [٦]
وتلك قلوبٌ -أي القلوب الخالية من ذكر الله- خاليةٌ من الإيمان بالله، ولن تتذوّق لذّة الطمأنينة بذكر الله والأنس بقربه ما دامت كذلك، فقد يحصل لها طمأنينة وراحة في بعض الأمور الدنيوية التي تميل إليها النفوس؛ مثل النظر في بدائع صنع الله وعجيب مخلوقاته، وجمال آياته، ولكنّ هذه الطمأنينة ليست كالطمأنينة الناتجة عن ذكر الله -عزّ وجلّ- وعن الإيمان به؛ فهي طمأنينةٌ وراحةٌ تامّة كاملة لا تتأثر بالأمور الدنيوية ولا تزول بتغيّر الحال والمكان.
إن زكاة القلوب تحصل بأمور منها الصدقة فهي تطفئ الخطيئة كما تطفئ الماء النار، ومنها ترك الفواحش والآثام فإذا تخلص القلب منها تمحض للعمل الصالح، وتزكية القلب تعود على صاحبها فهو الذي يجني ثمرتها في الدنيا والآخرة قال الله تعالى: [وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ] (فاطر الآية 18). أيها المؤمنون ولصحة القلب وسلامته علامات كثيرة أذكر منها:
1) ألا يًفْتُر عن ذكر ربه ولا يسأم من طاعته ولا يأنس بغيره. 2) أنه إذا فات ورده وجد لفواته ألماً أعظم مما يجده الحريص على المال إذا
فقد شيئاً منه. 3) أنه يشتاق إلى الطاعة كما يشتاق الجائع إلى الطعام والعطشان إلى الشراب. 4) أنه إذا دخل في الصلاة ذهب عنه همه وغمه في أمور الدنيا ووجد في صلاته راحته ونعيمه وقرَّت بها عينُه وسر بها قلبه. 5) أن همه كله في الله لا لشيء آخر من حظوظ الدنيا ومتاعها. بذكر الله تطمئن القلوب. 6) أنه يشح بوقته فلا يضيَّع منه شيئاً ويكون أحرص عليه من حرص أصحاب الأموال على أموالهم. 7) أنه يهتم بتصحيح عمله وطلب قبوله أكثر من اهتمامه بالعمل نفسه. 8) ولعل العلامة الظاهرة الواضحة على صحة القلب وسلامته أن يكون همه لله وحبه لله وعمله كله وجميع أفكاره وهواجسه في محاب الله ومراضيه، فهنيئاً لمن يحمل قلباً نقياً صافياً سليماً من الدغل والحقد والحسد والضغينة والبغضاء يجمع الحسنات كما يجمع أصحاب الأموال أموالهم فلا تسمع من صاحب هذا القلب إلا خيراً دعوة صالحة وكلمة هادية وتوجيهاً كريماً.
ألا بذكر الله تطمئن القلوب | مدونات الرأي | Mtayouth
كان رذاذ البحر يبللني، ويبلل أسقف أجساد قد وقفت على الصخور في صمت يصم الآذان، فهدوؤهم يسمح لضجيج الفوضى داخلي بأن يسمع، أو لعلهم يسمعونها أساسا لذا وقفوا ينصتون في صمت، يتلذوذون بسماعها كما يتلذذ العاشق بالإنصات لغناء معشوقته، أو لربما هم مثلي تماما: عقل مشحون بفوضى دائما ما تخترق ضفاف حاضري، مزيج من التناقضات، روح مهترئة أتعبها الترقيع، وقلب قد يمسه الصدأ في أي لحظة، بل إن هذا الجسد الصامد ليس إلا ميدانا لحرب ضروس نشبت أنيابها فيه دون هوادة، فمجتمع يقدس التبعية ويبجل النسخ المكررة لا يمكن العيش فيه ولا التعايش مع أفراده في سلام. ارتشفت قطرات من كوبي وحاولت أن أتلذذ بمحتواه ولكن لا فائدة، فشغلت بتأمل الوجود عنه، وبينما أنا في حالة التأمل تلك إذ تراءت لي بين قبلات البحر للشاطئ فتاة اعتلت الصخور وهي تصرخ! للوهلة الأولى ظننت أنها كفقاعة -مثلي تماما- منظر البحر لم يخفف من غليان روحها، فعمدت للصراخ لعل ذلك يطفئ مراجل الغضب داخلها، ولكن رأيتها تحاول أن ترمي بنفسها وسط تلك الأمواج فوقفت في فزع أنتظر من يهب للمساعدة، ولكن يا حسرة! ما من بطل يقدم على المعركة! ما من أحد يهتم! أيعقل أن تصل القسوة بالقلوب لهاته الدرجة!
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وبلادنا وقيادتنا واجتماعنا يا ذا الجلال والإكرام. [ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسن وقنا عذاب النار]
اللهم أنت الله لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراء أنزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين. اللهم أغثنا، اللهم أغثنا، اللهم أغثنا غيثاً مغيثا سحاً طبقاً مجللاً نافع غير ضار، تسقي به العباد وتجعله بلاغاً للحاضر والباد. عباد الله [إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ](النحل: الآية 90). ـ وأقم الصلاة ـــ. الجمعة: 21-2-1431هـ
ألا بذكر الله تطمئن القلوب - د.وليد فتيحي - #ومحياي - Youtube
ألا بذكر الله تطمئن القلوب - د. وليد فتيحي - #ومحياي - YouTube
2. المغفرة والأجر العظيم لقوله تعالى " والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما ". الأحزاب: 35. 3. معية الله عز وجل لقوله تعالى فى الحديث القدسي: " أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني فى نفسه ذكرته فى نفسي وإن ذكرنى فى ملأ ذكرته فى ملأ خير منه وإن تقرب إلى شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلى ذراعا تقربت إليه باعا وإن آتانى يمشى آتيته هرولة " (رواه البخارى ومسلم). 4. نجاة من عذاب القبر: فعن معاذ بن جبل أن النبى صلى الله عليه وسلم قال " ما عمل آدم عملا قط أنجى له من عذاب القبر من ذكر الله عز وجل ". (رواه أحمد). 5. الذكر حياة القلب: فعن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مثل الذى يذكر ربه والذى لا يذكره مثل الحى والميت " ( رواه البخارى ومسلم). 6. جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت فأخبرنى بشيء أتشبث به فقال: " لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ". ( رواه الترمذى). 7. الذكر خير الأعمال: فعن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها فى درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال ذكر الله " ( رواه الترمذى).