شركة المجال للحراسات الامنية خميس مشيط
شركة وقاية للحراسات الأمنية
رقم شركة المجال في السعودية - عروض اليوم
السعودية العالمية للخدمات الامنية
شبلا للحراسات الأمنية
بعد نهـاية الدوام الرسمي التأكد من جميع مرافق الموقع و فحصها لضمان عدم وجود أي ملاحظات. مراقبة عمال النظافة في نهاية الدوام الرسمي و التأكد من عدم دخولهم للأماكن المحظورة. التأكد من مواقع وسائل السلامة و تواريخ الطفايات و إبلاغ المشرف في حالة انتهائها. في حالة توفر خراطيم مياه معرفة مواقعها و سهولة الوصول لها. معرفة مخارج الطوارئ و التأكد من خلوها من أي عائق. وظائف شركة المجال للحراسات الامنية 1443. معرفة مواقع مصـادر الكهرباء و التأكد من عدم وجود أي ملاحظات مثل سلك محروق أو تحميل الوصلات الكهربائية أكثر من طاقتـها أو أجـهزة في حـالة تشغيل بعد نهايـة الـدوام الرسمـي الخ..
إن مؤسستنا إحدى المؤسسات الوطنية المتخصصة في تقديم الحراسات الأمنية و أنظمة السلامة وذلك للبنوك و المنشآت و القطاعات المختلفة و ذلك عن طريق رجال أمن سعوديين من ذوي الكفاءة و الخبرة في مجال الأمن و السلامة.
وظائف شركة المجال للحراسات الامنية 1443
شركة المجال للتوظيف النسائي عبر موقع وظائف السعودية 24 يمكنكم التعرف على وظائف شركة المجال 1443 هجري حيث يسعى موقعنا نحو توفير كافة الأخبار عن الوظائف الشاغرة في كافة الشركات العاملة في المملكة العربية السعودية بالإضافة إلى وظائف شركة المجال حيث تتوفر عدة وظائف لكافة التخصصات من الطب والتمريض، والهندسة إدارة الأعمال المال والمحاسبة والسكرتارية واستقبال وخدمة العملاء بالإضافة إلى توفر الوظائف بكافة المناطق والمدن والمحافظات السعودية من الرياض جدة مكة المكرمة الخبر الدمام المدينة المنورة الطائف حائل. شركة المجال للحراسات الامنية تأسست شركة المجال في عام 1981 ميلادي أن اكتملت البنية الرئيسية في المملكة العربي السعودي فقد وجدت الحاجة الماسة للخدمات والصيانة، ففي هذا الوقت بدأت الشركة بأخذ الخطوات الأولية للبحث عن الخبرات من أجل تقديم خدماتها بالاعتماد على الأرضية الصلبة والمهنية، ومن هذا المنطلق سعت الشركة نحو تحقيق أهدافها عبر اكتساب مجموعة من تراخيص الخدمات المختارة من قبل شركة Service Master في الولايات المتحدة الأمريكية تلك الشركة التي تعد واحدة من قادة السوق العالمية في تقديم التراخيص الخاصة بالخدمات حول العالم.
التوقيع علي الوثيقه
عدد التوقيعات: 114100635 توقيع
توقيع الوثيقة
×
للشيخ محمد بن زايد آل نهيان.... حفظه الله ورعاه
دور كبير وملموس في نبذ التطرّف ودعم مبادرات الصلح بين الدول ونشر ثقافة السلام والتسامح بالعالم..
Sheikh Mohamed bin Zayed Al God protect him
A significant and tangible role in rejecting extremism, supporting peace initiatives between countries and spreading a culture of peace and tolerance in the world.
ليس المقصود هنا النيل من كرامة مصر أو شعبها العظيم، بقدر ما ترد على بال من يتابع المشهد السياسي العربي الحالي، ذلك الشطر من قصيدة المتنبي، لكن المقصود هنا ليس شعب مصر، ولا كافور، وإنما البلاد العربية برمتها، والشعوب العربية قبل حكامها في مقدمتها. فاليوم.. لم يفقد العرب صُلب علاقاتهم بقيمهم الدينية وجوهرها، إسلامية تلك القيم أم مسيحية، أم أي دين آخر، ولم يتوقف الأمر عند قبولهم بحاكم غير عادل وخنوعهم له، ومداهنتهم لآخر غير كفء، وريائهم له، بل ذهبوا إلى ما هو أبعد من ذلك، على المستويين الديني والسياسي. فعلى مستوى التمسك بالدين، بتنا لا نرى أي مظهر من مظاهر من يدعون تشبثهم بالدين الإسلامي الحنيف، سوى مجازر ترتكب بحق الأبرياء، من مواطنين عزل من السلاح، وسبي واغتصاب لفتيات قصر لم يرتكبوا ذنبا سوى أن ظروفهم أوقعتهم أسرى في أيد "كائنات" أبعد ما تكون عن الإنسان والإنسانية، دع عنك الأديان، وفي طليعتها الإسلام. ثم بتنا نشاهد عبر شاشات التلفاز، بشكل متكرر ممجوج، هدمهم لآثار تعكس تطور المجتمع الإنساني، وتبرز إنجازاته التي حققها في مرحلة تسبق الدعوة الإسلامية. أمة ضحكت من جهلها الأمم المتّحدة. وتكبر المصيبة عندما يرتكب كل ذلك تحت شعارات إسلامية جوفاء يسوق لها أناس هم أبعد ما يكونون عن الدين الإسلامي.
أمة ضحكت من جهلها الأمم المتّحدة
غيابُ مستوى المسؤوليةِ لدى بعضِ الحكامِ العربِ وتفردهمْ في بناءِ مجدهمْ الشخصيِ، والنظرةِ القُطْرِيةِ للبعضِ الآخرِ والاختلافاتِ الأيديولوجيةَ التي تبنتها أنظمةٌ عربيةٌ وعدمُ الانتباهِ آلى الثرواتِ العربيةِ وتنميتها ومن استغلالها اقتصاديا أدى إلى تفتتِ الاقتصادِ العربيِ وبالتالي لاحظنا صعودُ أنظمةٍ اقتصاديةٍ في بعضِ البلدانِ العربيةِ وتدني أخرى ، أدى إلى حرمانِ العربِ منْ فرصةٍ ذهبيةٍ لتكوينٍ على الأقلِ اتحادٍ اقتصاديٍ عربيٍ فريدٍ في العالمِ.
إلا أنها استطاعتْ (الهندُ وباكستان) منْ خوضِ التنافسِ فيما بينها واستطاعتْ تلكَ الدولتينِ منْ امتلاكِ ناصيةِ العلمِ والتطورِ، ولكنها لا تمتلكُ ناصية مؤهلات أدوات الاقتصادُ المتينُ التي يمتلكها الوطنُ العربيُ من موارد اقتصادية سواء الموارد البشرية او الموارد الطبيعية. وعوداً على بَدْءَ غداً سيكونُ العالمُ بأسرهِ تحتَ برنامجِ الاستدامةِ وسينتهي عصرُ النفطِ لتحلَ محلهُ الطاقةَ المستدامةَ ، ماذا أعددنا لهذا اليومِ ؟! وأينْ التدابيرُ التي تؤهلنا منْ الاستغناءِ عنْ (إيرادات النفط) التي ترسم الموازنات العربية على أساسها ؟! امه ضحكت من جهلها الامم القصيده كامله. ، وكيفَ سيكونُ حالنا عندما تمتلكُ الدولُ الإقليميةُ المجاورةُ للوطنِ العربيِ ناصيةَ العلمِ والتصنيعِ النوويِ ؟! ، فكيفَ عندها سيكونُ حالُ أمتنا التي ضيّعتْ وستضيّعُ ما تبقى منْ فرصةٍ للنهوضِ بواقعها لتدافعَ عنْ وجودها وتحمي أبناءها ؟!. ولا نقولُ إلا كما قالَ المتنبيْ: (يا أمةٌ ضحكتْ منْ جهلها الأممَ).