في تجربة إيجابية أخرى عن هذا الدواء ذكر أحد الأشخاص أنه لاحظ نتيجة الدواء الفعالة بعد مرور شهر من بدء العلاج، وذلك من خلال قلة حدوث نوبات الاكتئاب، إلى جانب أنه لاحظ تأثيره الفعال في علاج مشكلة الأرق التي كان يعاني منها منذ فترة طويلة، حيث ساعده الدواء على الحصول على قسط جيد من النوم. اقرأ أيضا: تجربتي مع وسواس الموت والاحلام
استخدامات دواء ريميرون
يساعد دواء ريميرون في علاج الاكتئاب والقلق واضطراب الوسواس القهري؛ إذ أنّه يصنف ضمن فئة مضادات الاكتئاب Alpha 2 antagonisit، ويساعد في تحسين الحالة المزاجية والاضطرابات النفسيّة. يُعتقد أيضًا أن دواء ريميرون يُؤثر بشكل إيجابي على الاتّصال بين الخلايا العصبيّة في الجهاز العصبي المركزي؛ بمعنى آخر يُسهم في استعادة التوازن الكيميائي في الدّماغ، كما يساعد في العديد من الحالات الطبية، ويذكر من أهمها:
اضطرابات ما بعد التوتر أو الصّدمة. الهبّات الساخنة. للمجربين والعارفين فقط..تجاربكم مع دواء ريميرون واعراضه - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. الأرق. اقرأ أيضا: تجربتي مع دواء risperidone
طريقة استخدام دواء ريميرون
يُستخدم دواء ريميرون لعلاج العديد من الحالات المرضيّة ولكن لكلٍ منها جرعة مختلفة، إضافة لذلك يجب إعادة تقييم الجرعات من فترةٍ إلى أخرى وبصورة دوريّة؛ لتحديد استجابة الجسم لهذا الدواء وإن كان بحاجته أم لا، أما بالنسبّة للجرعات حسب الحالة فهي كالآتي:
حالات الكآبة: ابتداءً من 15 ملغم دون تجاوز 45 ملغم، كما قد لا تزيد هذه الجرعة عن أسبوع أو أسبوعين.
- للمجربين والعارفين فقط..تجاربكم مع دواء ريميرون واعراضه - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
- الشيخوخة المبكرة
للمجربين والعارفين فقط..تجاربكم مع دواء ريميرون واعراضه - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
لذلك ، يوصى بطلب المساعدة والمشورة الصحية الفورية في حالة حدوث آثار جانبية أخرى. أنظر أيضا: Ablenzine لعلاج الأمراض العقلية
موارد: المصدر 1 المصدر 2
77. 220. 192. 108, 77. 108 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; WOW64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
ولكن فى الحقيقة، لم أكن بأفضل حال كما ادعيت، لدرجة أني وصلت إلى مرحلة حدوث نوبات قلق مفاجئه تجعل يداى ترتعشان ونبضي يتسارع وكأن قلبى سيقفز من مكانه وهو ما كان يجبرني على الجلوس ومحاولة التنفس حتى وأنا أقود السيارة. أما الأعراض الأخرى التى أصبحت شبه يومية، الشعور بحالة من اليأس والإجهاد والابتعاد التام عن الناس وقلة التركيز أثناء العمل ورغبة في البكاء المستمر. وهنا اتخذت قراري باللجوء للعلاج النفسي ، وعلى الرغم من عدم اقتناعي بالفكرة إلا أنها أصبحت ضرورة ملحة وليس اختيار. وبالفعل توجهت إلى أحد مراكز الطب النفسي ورغم مخاوفي من الخوض فى تجربة المهدئات والعقاقير النفسية، اكتشفت بعد خضوعي للعلاج تحت إشراف الطبيب النفسي لمدة لا تقل عن ٩ شهور أنها ليست ضرورية لكل من يعاني من التوتر أو حالات الاكتئاب الطفيفة، وحتى مع تناول العقاقير، فما هي إلا دواء آخر يساعد الجسم وخاصة المخ الذى يفرز هذه المواد العصبية التى تعمل على توازن الجسم وخفض مستويات التوتر فى بعض الأحيان. كما أن من يلجأ إلى العقاقير لا يواظب عليها مدى الحياة مثلما يعتقد البعض. وبعد شهر ونصف فقط، أشعر باختلاف كبير، وأصبحت أعلم ما يدور فى عقلي بشكل واضح بعيدا عن التشوش وإقناع نفسي بالأوهام.
وبشكل عام يندر جدًا إصابة الأطفال بمرض الشيخوخة المبكرة، حيث يُصاب طفل من بين 8 مليون طفل، كما تندر وراثة مرض الشيخوخة المبكرة جدًا، لأنه الطفل المُصاب بهذا المرض يستحيل الاستمرار على قيد الحياة لفترة تمكنه من الزواج والإنجاب. أعراض الإصابة بالبروجيريا
في بداية الشهور الأولى من حياة المُصاب بمرض البروجيريا يظهر طبيعيًا حتى يصل للشعر الثامن، حتى تبدأ الأعراض في الظهور بالشكل المتسارع، ومن أعراض الإصابة بالشيخوخة المبكرة ما يلي:
تظهر بشرة الطفل متجعدة حتى يكون مظهرها قديم للغاية. يُصاب الطفل بمرض هشاشة العظام. يتعرض شعر الطفل للتساقط بشكل كبير حتى يصبح أصلعًا في عمر الأربع أعوام. لا يتعدى طول المريض لأكثر من مترًا واحدًا. الشيخوخة المبكرة. تتعرض أعضاء الطفل الداخلية للهرم. لا يتجاوز وزن المريض المُصاب بالشيخوخة المبكرة لأكثر من ستة عشر كيلوجرام حتى في حالة وصوله لعمر المراهقة. قد يُصاب الطفل بالأمراض التي يعاني منها كبار السن كتصلب الشرايين، والأمراض القلبية الوعائية. حجم رأس الطفل تظهر ضخمة بالمقارنة برأسه وفكه السفلي. وتتشابه المظاهر الخاصة بالأطفال المصابين بالرغم من اختلاف عائلاتهم وعروقهم وجنسهم. تشخيص مرض الشيخوخة المبكرة
يمكن للأطباء التعرف على مرض الشيخوخة المبكرة وتشخصيه بعد التعرف على علاماته وأعراضه التي تميزه، ويتم الاستعانة بالفحوصات الجينية للتحولات الجين LMN A، التي تؤكد إصابة الفرد بمرض الشيخوخة المبكرة من عدمه، ويشمل فحص الطفل بدنيًا بالشكل العام ما يلي:
القياس للوزن والطول الخاص بالطفل.
الشيخوخة المبكرة
تُعَد الشيخوخة المبكرة أحد الأمراض شديدة الندرة؛ إذ تصيب واحدًا فقط من بين كل 18 مليون طفل، وتؤدي إلى إصابتهم بالشيخوخة في سن المراهقة، ووفاتهم بسبب إصابتهم بمضاعفات أمراض القلب والأوعية الدموية. لكن باحثين بعدد من الجامعات الدولية توصلوا إلى أن الأدوية قليلة النوكليوتيد ، قد تفلح كعلاج جديد محتمل لمرض الشيخوخة المبكرة، مشيرين إلى أن "هذه الأدوية تُستخدم في علاج الأمراض الوراثية أو الأمراض المعدية، من خلال التدخل لإعادة تركيب التسلسل الجيني للجين المتسبب في المرض لإلغاء تنشيطه". ووفق الدراسة التي نشرتها دورية "نيتشر كوميونيكيشنز" (Nature Communications)، فإن مرض الشيخوخة المبكرة يرجع إلى أسباب وراثية تتعلق ببروتين موجود داخل نواة الخلية يُسمى "بروجرين". وكانت الباحثة المشاركة في الدراسة "ماريا إريكسون" -الأستاذ بقسم العلوم البيولوجية والتغذية بمعهد "كارولينسكا" بالسويد- قد اكتشفت الطفرة التي تثبط انقسام الخلية في عام 2003، واختبرت أكثر من عشرة أنواع من العلاج بطرق مختلفة، إلا أن التجارب الإكلينيكية على المرضى لم تأتِ بنتائج مُرضية. تقول "إريكسون"، في تصريحات لـ"للعلم": "إن أنواع العلاج التي سبقت تجربتها أسفرت عن نتائج إيجابية في الفئران، ولكن تأثيرها كان ضعيفًا جدًّا في الإنسان، وهو ما دفع الباحثين للبحث عن أساليب علاجية مختلفة"، مضيفةً: "عندما يتعلق الأمر بالتجارب السريرية التي أُجريت على المرضى، كانت النتائج مخيبةً للآمال، وهو ما دفعنا إلى البحث عن طرق جديدة لعلاج المرض".
يُعتقد هذا البروتين المُختل أن يكون السبب في جعل النواة غير مستقرة. وعدم الاستقرار هذا يجعل الخلايا تموت في عُمر صغير، مما يؤدي إلى أعراض الشيخوخة المبكرة. ويحدث هذا بسبب ندرة التغيير الچيني. ومن الممكن أن يكون أحد الوالدين لديه طفرة چينية، حتى ولو لم يكن لديه شيخوخة مبكرة. لا يوجد عادةً أي تاريخ وراثي لهذا المرض، ولكن إذا كان يوجد بالفعل طفل في العائلة مصاب بالشيخوخة المبكرة، فهناك احتمالية إصابة أقرباء آخرين بنسبة ٢_٣%. تُظهِر الاختبارات الوراثية إذا كان لدى أحد الأبوين طفرة وراثية أم لا. اقرأ أيضًا: التهاب المفاصل الروماتويدي…أعراضه وطرق العلاج
ما هي اعراض الشيخوخة المبكرة؟
تشتمل على:-
النمو المحدود والقوام الصغير. نقص وجود الدهون والعضلات في الجسم. فقدان الشعر، ويتضمن أهداب العين والحاجبين. الأعراض المبكرة لتقدم العُمر، ومنها رِقة الجلد. ضعف في المفاصل. مرئية العروق. الذبحة الصدرية. ضيق، وتجعد، وانكماش الوجه. تضخم الرأس مقارنةً بالجسم. صِغر عظام الفَك. نمو الأسنان ببطئ وبصورة غير طبيعية. الصوت المرتفع (عالي النَبرة). الحركة المحدودة واحتمالية انخلاع مفصل الورك. تصلب الشرايين الذي يؤدي إلى الأمراض القلبية الوعائية.