وبهامشهما الشرح المذكور عبد الحكيم بن شمس الدين سيالكوتي الجزيرة الفراتية وديارها العربية د.
جمال عبد الحكيم عامر
معتبرا أن انتحار عامر كان أفضل قرار اتخذه المشير طوال حياته. وكذلك أكد رئيس هيئة العمليات بحرب أكتوبر، المشير الراحل محمد عبدالغنى الجمسى، مذكراته المنشورة عام 1998، على أن عامر توفي منتحرا. وجاء في بيان إعلان وفاة عامر والذي أذاعته الإذاعة المصرية" "وقع أمس حادث يدعو إلى الأسف والألم، إذ أقدم المشير عبد الحكيم عامر على الانتحار بابتلاع كمية كبيرة من مواد مخدرة وسامة، ورغم كل الإسعافات الطبية العاجلة، فإنه أصيب أمس بانهيار مفاجئ نتج عنه وفاته". وكذلك جاء قرار النائب العام المصري بخصوص الحادث مؤكدا على انتحار عامر، وجاء في نص التحقيقات أنه: ".. هو عبد الحكيم عامر كان فاسد اهبل و لا فاسد شرير؟?. وبما أنه مما تقدم يكون الثابت أن المشير عبد الحكيم عامر قد تناول بنفسه عن بينة وإرادة مادة سامة بقصد الانتحار، وهو في منزله وبين أهله يوم 13 سبتمبر/أيلول 1967، قضى بسببها نحبه في اليوم التالي، وهو ما لا جريمة فيه قانونا، لذلك نأمر بقيد الأوراق بدفتر الشكاوى وحفظها إداريا". وأمام هذه الشهادات تأتي رواية أسرة المشير والتي تؤكد على أنه تعرض لاغتيال وأن المشير لم يقدم على الانتحار، وفي 2007 قالت الممثلة برلنتي عبد الحميد، زوجة المشير في هذا الوقت، إن زوجها أبلغها قبل موته عن مخاوفه من تعرضه للقتل، وأكدت على أن عامر مات مسموما.
عمرو عبد الحكيم عامر
لقد أغلق خليج العقبة وهدد بالحرب ظنا منه أن الأمر لن يزيد عن "التهويش" فكان أشبه بمن يريد أن يدعو مجموعة من الناس للعشاء في فندق "الهيلتون" وليس في جيبه سوى خمسة جنيهات. وأشارت الممثلة السابقة برلنتي إلى أنها لم تتمكن من زيارة عامر أثناء خضوعه للاقامة الجبرية بعد الهزيمة واقالته من مناصبه، لكن الاتصالات ظلت بينهما بطريقة ما، وكان يستطيع تسريب الرسائل إليها. أذلوني لاغتيالي معنويا
وقالت إنهم اعتقلوها بعد ذلك شهورا طويلة في مبنى الاستخبارات "عوملت بقسوة ومهانة شديدة بلا ضمير أو دين، وحرموني من ابني الرضيع، رغم أنه لا ذنب لي في الهزيمة ولم أكن أعمل في السياسة. كانوا يدخلون معي سيدات إلى الحمام ليفتشوا في جسمي، وبعد ان افرجوا عني اخضعوني للاقامة الجبرية في شقة الزوجية بحي العجوزة، دون أن يكون معي اي مال اتعيش منه، واضطررت لتسريب راديو ترانزستور الى "البواب" ليبيعه بأربعة جنيهات عشت منها لمدة شهر كامل. وأضافت: جاءت اجهزة عبد الناصر إلى بيتي كأنهم يشنون هجوما، فتحوا كل شئ، وسرقوا من "الخزانة" مجوهراتي وكانت عبارة عن طاقم فرنساوي، وأخذوا وثائق وأوراق وعبئوها في حقائب. برلنتي عبدالحميد أرملة عبدالحكيم عامر: انتهكوا جسدي بالحمام لأدفن أسرار هزيمة يونيه | دنيا الوطن. لقد قتلوا المشير ليتخلصوا منه بسبب ما عنده من معلومات، فقد كان يمكنه أن يذهب إلى الاذاعة ليقول للشعب كل شئ ويكشف حقيقتهم.
البحث عن كتاب نشر كتاب أقسام الكتب 1, 098 مؤلفو الكتب 192, 235 اقتباسات الكتب 88, 812 مراجعات الكتب 43, 161 مجتمع المثقفين 758, 620 نشر كتاب إغلاق اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
وذكرت وكالة "رويترز"، في تقرير أطلع عليه "الميدان اليمني"، نقلا عن يمنيين في السعودية، بأن السلطات السعودية أبلغت خلال الأسابيع القليلة الماضية، مئات من العاملين اليمنيين في المنطقة الجنوبية بالمملكة بأنه تقرر الاستغناء عنهم. وقال عدد من الأساتذة اليمنيين الذين تحدثوا مع زملائهم في جامعات الجنوب لرويترز إن جامعة نجران أنهت عقود 100 يمني. وقال البعض إنه تمّ تسريح نحو 200 من العاملين في جامعات أخرى في الجنوب. وأشارت وثيقة أصدرتها جامعة نجران بتاريخ الثامن من أغسطس/ آب، إلى "مقتضيات المصلحة العامة" في إخطار بإنهاء عقود العمل. ولا يُعرف على وجه التحديد عدد الموقوفين. سبب طرد اليمنيين من السعودية
ونقلت "رويترز" عن مسؤولين في مؤسسات سعودية تضم عمالًا يمنيين، أنهم تلقوا تعليمات حكومية بعدم تجديد عقود العمال اليمنيين دون إبداء أي أسباب. وقال مسؤولون في هذه المؤسسات إنهم لم يتلقوا أي مبرر للأوامر الحكومية بعدم تجديد عقود اليمنيين. IMLebanon | “أنصار الله” ترد على إعلان التحالف وقف عملياته في اليمن. ولم يصدر أي بيان رسمي من السلطات السعودية واليمنية على طلبات رويترز للتعليق حول الموضوع. وذكرت مصادر يمنية أنها لا تعرف سبب حدوث ذلك وأنها غير مستعدة لتقديم أي فرضيات.
اخبار المقيمين اليمنيين في السعودية اليوم وزارة
اختيارات القراء
إثنين من المحافظين ينفذون على توجيهات الرئيس بعد مرور أقل من 24 ساعة من إصدارها.. تفاصيل اخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 0 دقيقة | 468 قراءة
اخبار المقيمين اليمنيين في السعودية اليوم تعليق من
وخلال التعزية التي يعيد موقع " وطن
وقالت مصادر محلية ان وحدت عسكرية ترتدي اقنعة ويعتقد
المزيد...
الأول برس | 1838 قراءة |2022/04/28 06:37 AM