اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت ربنا يا ذاالجلال والاكرام - YouTube
- شرح حديث: اللهم أنت السلام ومنك السلام
- الاذكار بعد السلام من الصلاة المفروضة – الذاكر
- شرح حديث اللهُمَّ أنت السَّلام ومِنك السَّلام، تَبَارَكْتَ يا ذا الجَلال والإكْرَام
- الفرق بين الصديق والصاحب والجار - YouTube
شرح حديث: اللهم أنت السلام ومنك السلام
ويقول هو: هذا خطأ ،
قل: أستغفر الله ثلاث مرات ، فهذا هو القول الصحيح. وجهوني حول ما قلت وحول ما
قال صاحبي ؟
الجواب: الذي قاله صاحبك هو
الصواب ، وقد ثبت في صحيح مسلم عن ثوبان رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله
عليه وسلم إذا انصرف من صلاته - يعنى إذا سلم من صلاته - قال: أستغفر الله -
ثلاثا - اللهم أنت السلام ومنك السلام ، تباركت ذا الجلال والإكرام هذا هو
المشروع ، أما الحمد له ، وقول: أحينا بالسلام. وما ذكرت في كلامك هذا لا أصل له
بعد السلام ، وإنما المشروع ما قاله صاحبك: أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر
الله. ثم تقول: اللهم أنت السلام ومنك السلام ، تباركت يا ذا الجلال والإكرام. اللهم انت السلام ومنك السلام. هذا هو السنة.... " انتهى. والله أعلم.
الاذكار بعد السلام من الصلاة المفروضة – الذاكر
73- " اللهم إني أسألك علماً نافعاً ، ورزقاً
طيباً ، وعملاً متقبلاً "بعد السلام من صلاة الفجر
[8]. 1 -
مسلم1/ 414
2 - البخاري 1 /255
ومسلم 1 / 414
3 -
مسلم 1/ 415
4 -
مسلم 1/ 418من قال ذلك دبر كل صلاة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
مسلم 1/ 418
5 -
أبو داود2
/86 والنسائي 3/ 68 وانظر صحيح الترمذي 2/8 والسور الثلاث يقال
لها المعوذات وانظر فتح الباري 9 / 62
6 -
من قرأها دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت. والنسائي في
عمل اليوم والليلة برقم 100 ، وابن السني برقم 121 وصححه الجامع 5/339
وسلسلة الأحاديث الصحيحة 2/697 برقم 972
7 -
رواه الترمذي 5/515 وأحمد 4/ 227 وانظر تخريجه في زاد المعاد 1/300
8 -
ابن ماجه وغيره وانظر صحيح ابن ماجة1/ 152 ومجمع الزوائد 10/111
شرح حديث اللهُمَّ أنت السَّلام ومِنك السَّلام، تَبَارَكْتَ يا ذا الجَلال والإكْرَام
أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم. للتسجيل الرجاء إضغط هنـا 09 / 10 / 2017, 10: 11 AM المشاركة رقم: 1 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى: الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح حديث اللهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ وعن عائشة قالت: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَلَّمَ لَمْ يَقْعُدْ إِلَّا مِقْدَارَ مَا يَقُولُ: ((اللهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ)).
المقصود بقول: صلى الله على سيدنا محمد: الفتوى رقم (6798) س: ما المقصود بالقول: (صلى الله على سيدنا محمد) أو (اللهم صل على سيدنا محمد) أو (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) فهل معنى ذلك أن الله وملائكته يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أصحابه من المؤمنين، وهل يصلون كما نصلي نحن؟ ج: الصلاة من الله سبحانه هي: ثناؤه على عبده في الملأ الأعلى، والصلاة من الملائكة والمؤمنين هي: الدعاء، وصلاة الله على رسوله تليق به سبحانه.
اخر تحديث يناير 20, 2020
يوميا تتردد على مسامعنا مجموعة من الألفاظ التي تترجم العلاقات بين الناس في الحياة أو أماكن العمل أو في بعض الأزمنة والأماكن، ومن بين هذه الألفاظ هناك الصديق والصاحب والزميل وغيرها. فنحن كثيرا ما نستعمل عبارتي الصاحب والصديق للإشارة إلى الأشخاص الذين تربطنا معهم أنواع معينة من العلاقات، ورغم أن هاتين العبارتين تبدوان متقاربتين ظاهريا، إلا أنه هناك اختلاف جوهري وفرق كبير بين معنييهما. فـ ما الفرق بين الصاحب والصديق ؟
معنى الصاحب
هو الشخص الذي يرافق صاحبه في زمان ومكان ما، بمعنى أنه قد يكون مرافقا له في عمل، أو سفر، أو دراسة، أو في أشياء أخرى، وقد تطول هذه الصحبة أو تقصر. الفرق بين الصديق والصاحب والجار - YouTube. والصاحب هو من يصاحب الإنسان من أجل غاية أو شئ ما ، وقد تكون هذه الغاية أو الأمر خيرا أو شرا، وبالتالي فهو قد يكون صاحبا جيدا أو العكس شخصا سيئا، فـ مشاعره و غاياته الحقيقية لا تظهر تجاه الآخرين بشكل صحيح، لكنه رغم ذلك يظل مصاحبا لهم في الزمان والمكان. وقد لا يكون بالضرورة شخصا متفهما، كما أنه قد لا يؤتمن على الأسرار ولا يكون محل ثقة، ويمكن أن يخذل صاحبه أو يستغله أو يخادعه ويكذب عليه. والآن بعد أن تعرفنا على معنى هذا اللفظ، فما معنى الصديق ؟ و ما الفرق بين الصاحب والصديق ؟
معنى الصديق
يطلق لفظ الصديق على الشخص الذي يحب الخير لصديقه، ويكون قريبا منه وصادقا معه وعارفا له، فهو يعد خلا وفيا وصديقا محبا ومتسامحا وناصحا أمينا.
الفرق بين الصديق والصاحب والجار - Youtube
ما الفرق بين الصديق والصاحب والخليل؟ - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما الفرق بين الصديق والصاحب والخليل؟
الخَلِيل والخِلُّ: الذي أَصْفى المودّة وأَصَحَّها وصدقَ فيها وهو من المُخ**** أو المُخالَّة ، والخَليلُ الحبيبُ ، وهو أيضاً الصديقُ الصَّدوقُ، والناصحُ الرَّفيقُ. والصّاحبُ من الصُّحبة، وتُفيدُ الصُّحبةُ انتفاعَ أحد الصّاحبَينِ بالآخر، وأصلُه في العربية الحفظ، ومنه يُقال صَحِبَك الله وسِرْ مُصاحَباً أي محفوظا، ومنه قولُه تعالى: " ولا هُم منّا يصْحَبون " أي يُحفظون. ـ وقريبٌ من الصّاحبِ القرينُ ، غيرَ أنّ المُقارنةَ تُفيدُ قيامَ أحد القَرينَيْن مع الآخَر وجَرْيَه على طريقته وإن لم يَنفعْه، ومن ثَمّ قيلَ قِرانُ النّجوم، وقيلَ للبَعيرَيْن يُشَدُّ أحدُهما إلى الآخر بحبل قَرينان. أمّا الصّديقُ: فمن الصَّداقةِ وهي مصدر الصَّدِيق، واشتقاقُه أَنه صَدَقَه المَودَّة والنَّصيحةَ، والصَّدِيقُ المُصادِقُ لك والجمع صُدَقاء وصُدْقانٌ وأَصْدِقاء ، وقد يكون الصَّدِيقُ جمعاً وفي التنزيل: {فَمَا لَنَا مِن شَافِعِين} فقَد عُطفَ الصّديقُ على الجمع، والأُنثى صديق أَيضاً قال جميل بنُ مَعمَر:
كأنْ لم نُقاتِلْ يا بُثَيْنُ لَوَ انَّها *** تُكَشَّفُ غُمَّاها وأنتِ صَديق.
[٢]
الأمور التي تقتضيها الصحبة
إذا أردت أن تكون صاحبًا حقيقيًا فيجب أن تكون على علم بأن: [١]
الصحبة قد تكون لغاية أو لهدف أو لمصلحة ما، إذ من الممكن أن تكون مؤقتة وتنتهي بانتهاء الغاية أو الهدف التي كانت لأجله. قد لا تتوفر صفات الصدق والمحبة والإيثار في الصحبة، إذ من الممكن أن يكون هناك خداع وكذب ومكر للصاحب وعليكَ ألّا تعمم ذلك على جميع الحالات فقد تكون الأمور على العكس تمامًا ولكن يجب عليكَ أن تتوقع الحالتين لتكون على استعداد دائم لما قد يحدث. لا يُشترط في الصحبة تناغم الأفكار والتطلّعات والآراء وهذا ما يجعل الصداقة لا تدوم لوقت طويل. الأمور التي تقتضيها الصداقة
إذا أردت أن تكون صديقًا جيدًا فيجب أن تعرف أن: [١]
الصداقة تكون دائمة غير مرتبطة بمصلحة أو بغاية ما ولا يُهدد بقاءها شيء. الصداقة متلازمة مع الصدق والإيثار والمحبة وكل صفة حميدة. غالبًا ما يكون هناك تناغم واتفاق في الأفكار والآراء والمساعي بين الأصدقاء، وهذا ما يجعل العلاقة طويلة مترابطة غير مهددة بشيء ما.