أعمال الفنان السعودي ماجد الرسلاني يعتبر الفنان السعودي ماجد الرسلاني واحد من أبرز وأهم الفنانين في المملكة العربية السعودية وهو فنان متخصص في طرب وانشد الشيلات وله العديد من الأعمال الفنية الرائعة والتي من أهمها هي: شيلة أدعج عيون والتي تم إصدارها في عام 2021م. شيلة السعودية العظمي والتي تم إصدارها في عام 2021. شيلة يابو عيون وساع في عام 2021م. شيلة محبوبة الصبح والتي تم إصدارها في عام 2021م. شيلة حنا جنود المملكة والتي تم إصدارها في عام 2020م. التبرير شرط لاستخدام الفيتو - جريدة الوطن السعودية. شيلة عبير الشوق والتي تم إصدارها في عام 2018م.
- التبرير شرط لاستخدام الفيتو - جريدة الوطن السعودية
- بيت دمشقي حديث عن
- بيت دمشقي حديث خامس
- بيت دمشقي حديث أم معبد في
التبرير شرط لاستخدام الفيتو - جريدة الوطن السعودية
شيله عز وفخر ماجد الرسلاني كلمات ، يعتبر الفنان الكبير ماجد الرسلاني من الشخصيات البارزة في الوطن العربي ، هو أحد أشهر المطربين السعوديين في المملكة العربية السعودية ومختلف دول الخليج العربي. قدم الرسلاني العديد من الألبومات التي تحتوي على عدد كبير من النطاقات المتنوعة بين النطاقات الوطنية والرومانسية والحزينة.
– و لقد تغنى العديد من المطربين المشهورين بالشيلة ، و من بينهم ديانا حداد ، و ذلك في شيلة لندنك صارت تبكيني ، و لقد كتب كلمات "الشيلة" الشاعر محمد النمران.
ـ عامل عمراني سببه ظهور السيارات التي غيّرت النظام العمراني للمدينة الحديثة، بل غيّرت أسس العمارة الدمشقيّة التي كانت داخليّة ثم أصبحت خارجيّة تماماً. وعند الحديث عن البيت الدمشقي فإن المثال الأوحد لنا هو البيت التقليدي، أما البيت الحديث فهو بين طارئ لا يرتبط بالتقاليد المعماريّة الدمشقيّة، ولا يرتبط بالطابع العمراني التقليدي للمدينة، كما أنه ينفصل عن التقاليد الاجتماعيّة، وعن الظروف المناخيّة الثابتة. بيت دمشقي حديث عن. والسؤال الذي يفرض وجوده الآن: ترى هل نحافظ على ما تبقى من البيوت التقليديّة العربيّة، وهو أضعف الإيمان ما دمنا غير قادرين ولا نريد أن ننشئ بيوتاً على منوالها، خاصة، أن هذا (الما تبقى) من هذه البيوت الأصيلة الرائعة المتوافقة مع مناخ بلادنا وعقائدنا وعاداتنا وتقاليدنا ليس بالكثير؟!!. محمود شاهين
بيت دمشقي حديث عن
البيت الدمشقي حكاية الاسطورة والجمال…هو المشتى والمصيف
شكلت البيوت في دمشق القديمة حصونا صغيرة وإحياؤها رباطا متشابكا وملتحما… ارتفعت قيمتها في التصاميم والزخارف الهندسية. وتسابق النبلاء في بناء القصور والبيوت الكبيرة التي ظلت مرجعا للمكانة الاجتماعية المرموقة. أما البيت كما يقول الدكتور عفيف بهنسي في مؤلفه «عمران الفيحاء» فليس إلا محطة هادئة يعيش فيها الإنسان ضمن أسرته وهي الخلية الأساسية للمجتمع، يوجد فيها مع الله، فكأنما البيت المنفتح على صحن واسع يتجه بجميع غرفه نحو الملأ الأعلى الذي ترمز إليه قبة السماء الصافية. فإذا كانت المدينة متراصة مندمجة تأكيدا لوحدة الأمة، فان البيت منفتح نحو السماء لتحقيق اتصال الإنسان بخالقه اتصالا مستمرا. وبمعنى آخر إذا كان الوجود الخارجي للإنسان موحدا فيما بينه، وهو موحد أيضا في نطاق المدينة العفوية، فان الوجود الداخلي للإنسان مرتبط بذكر الله والتسبيح له عن طريق الفسحات المفتوحة للفضاء. كل يوم شيء جديد.. وكل جديد يمر عليه الدهر يصبح قديما، لكن ليس كل قديم يصبح تراثاً…
الشارع المستقيم حاليا
وليس كل تراث يلفت نظر التاريخ ويلفت نظر الحضارة الحديثة. ودمشق العاصمة المأهولة منذ فجر التاريخ.. بيت دمشقي حديث أم معبد في. مدينة الأسرار العتيقة مازالت تتنسم عبق الماضي وتضج بالذكريات والحنين من خلال حاراتها الشعبية ومقاهيها وأسواقها العتيقة.. المتجددة أخيرا.
كذلك العرائش والزهور والأشجار والبوكات وغيرها من مفردات البيت الدمشقي القديم المنفذة بإتقان وبتأثير فلسفة خاصة توائم بين وظائف العمارة والمناخ، وبين جملة من المفاهيم عن العائلة والمرأة والحياة الإسلاميّة الاجتماعيّة والروحيّة. بيت دمشقي حديث خامس. كما ضم المعرض حوالي عشرين صورة ضوئيّة للفنان (فيليب تير أنكيل) تناولت البيوت الدمشقيّة من الداخل بأثاثها وفرشها وأقمشتها وموجوداتها المختلفة، كما صوّر بعض الباحات من الخارج والتي تجمع بين الأضواء والظلال المتشابكة والمتشكلة من هذه الموجودات المسكونة بالشعر والراحة والهدوء، أو كما يقول (جان شارل دوبول):يبدو الظل والضوء في الشتاء وكأنهما متباعدان. بعد لحظة فُتح الباب ثم أُغلق. إن الممر يؤدي إلى النور الذي يغطي فضاء الباحة، وتواجه النافورة المثمنيّة أحد الأبواب، ويفضي الباب إلى بحيرة إهليلجيّة، أو نجميّة، وإلى جانب المدفأة، نُضدت غلايات القهوة في النمليّة التي تحتوي على أشكال كرويّة. وتخترق الشمس الظل، فيقترب المصوّر تارة ويبتعد طوراً، غير أن المسافة غير الفسيحة تبدو وكأنها ثابتة، فيأتي الضوء ليصبح على مقربة من المصوّر ويجري ويضيع ثم يعود لتمسك الصور بتلابيبه فيصبح أجزاء مبعثرة تتجاوب وتتناوى، شأنها في ذلك شأن لعبة الادريس لدى الصغار، شأن المطر والنارنج والزريعة والأثمار.
بيت دمشقي حديث خامس
بيت زين العابدين الذي يشغل مديرية المباني الأثرية ويعود إلى القرن الثامن عشر. بيت شامية في باب توما القديمة الذي حل فيه ضيفاً امبراطور المانيا غليوم وزوجته اواخر القرن التاسع عشر وتحول في ثماتينات القرن الماضي الى مدرسة راهبات البيزنسون. قبائل بيت الخياط وبيت قطينة اين موطنهم الأصلي ولمن يرجعون من القبائل - إسألنا. بيت الدحداح (قصر جورج دحداح) في حارة اليهود …
وبيت ليزبونة في حارة اليهود…
وقصر النعسان المتكىء على سور باب شرقي وهو بيت آل النعسان وحول الى قصر يزوره السياح. و/بيت سليمان/ الذي تم ترميمه مؤخراً وبات مقراً لاتحاد الآثاريين العرب.
ويتألّف البيت من باحة الدار والبحرة والفسحة السماوية والقاعة الصدفية الموجودة بداية مدخل المنزل من جهة اليسار، كما يضمّ أيضاً الليوان حيث توجد غرفة يمينية وأخرى يسارية وفوقهما غرفتان كذلك. ويضمّ المنزل حالياً 11 غرفة، في حين كان قبل التجديد، أي عام 1992، يحتوي على 6 غرف. أما عن مقتنيات نزار قباني فيؤكِد نظام أنه لم يكن هناك أيّ شيء منها عندما اشترى جدّه البيت، موضحاً أن شقيق نزار (صباح) وأخته كانا يزوران المنزل بشكلٍ مُنْتَظِم، كما زاره مسؤولون وشخصيات سوريّة بارزة. وافتتحت وزارتا السياحة والثقافة المنزل ووثّقته عام 2015 بعد أن كان هناك اختلاط بينه وبين منزل آخر يبعد عنه حوالى 15 متراً يعود أيضاً لعائلة القباني، حيث اعتبروا المنزل مكاناً سياحياً وثقافياً لشخصيةٍ معروفةٍ، لكنه يبقى مسكناً له ملكية خاصة. قارن بين بيت دمشقي قديم وبيت دمشقي حديث - إسألنا. لا يخفي نظام سعادته كلما تذكر اليوم الذي اجتمع فيه بنزار قباني في (ليوان) المنزل قبل وفاته بعدّة سنوات، حيث أخذ الأخير يتمعّن بالأشياء التي كان يتغزّل بها في أشعاره كالبحرة وشجرة اللباد. تعرض عائلة نظام بيت نزار قباني للبيع، ويقول محمد "أتمنّى أن يشتريه شخص قادر على الاهتمام به، ويشعر بالقيمة المعنوية الموجودة في المنزل، فنحن لا نشتري جدراناً بل ثقافة".
بيت دمشقي حديث أم معبد في
تعطي دمشق نموذجاً رائعاً عن نشأة العمارة الإسلامية وتطورها، فمدينة الأسواق والخانات والأبواب والطرقات التجارية التاريخية تتباهى بما تمتلكه من تراث عريق لأجمل فنون العمارة الإسلامية من قصور وبيوت عربية، تتوزع في جزئها القديم وتُعدُّ من أبرز معالمها. ويعود تاريخ البيت الدمشقي إلى القرنين الـ 17 والـ 18، واستمر إلى أن دخلت دمشق العصر الحديث وتأثرت بنمط العمران الأوروبي في منتصف القرن الـ 19، وهو نوع من العمارة الخاصة بدمشق التي نجحت حتى الآن في المحافظة على قسم كبير منها في المدينة القديمة، خصوصاً داخل السور القديم، حيث تختلف البيوت الدمشقية عن بعضها في المساحة وفي تعدد مرافقها وفي تزيينها ونقشها، ولكن التشابه ثابت في ملامحها العامة وأساسيات عناصر تكوينها. فلسفة خاصة
طبّقت البيوت الدمشقية نظرية الانفتاح صوب الداخل، بحيث تحقق بذلك الخصوصية التامة والاستقلالية وفي الوقت ذاته الحماية المناخية، إضافة إلى المداخل المنكسرة التي انطلقت من اعتبارات اجتماعية ودفاعية، فالمدخل لا ينفتح مباشرة على الفناء، بل على ممر ضيق منخفض السقف يُسمى "الدهليز"، ينكسر بزاوية قائمة في نهايته، لينفتح على الفناء الداخلي الذي يحقق بدوره قاعدة التضاد العضوي والبيئي في المسكن، من خلال التغلّب على تقلبات المناخ وتحقيق التكييف الطبيعي الذاتي بالخضرة والمياه، إلى جانب تأمين الإنارة والتهوئة للغرف والقاعات المحيطة به.
المدللة لديهم… يمنحونها السلام وتروي الجدات الحكايات لاحفداهن.. تحذرهم بعدم المساس بها أو التعرض بأذى إليها لأنها تربت معهم وأحبتهم كما أحبوها.. فضّلوها عن الجميع.. فهي. تشكر الله.. تبقبق بقولها ما معناه «وحدوا واذكروا ربكم»..
الحارة الدمشقي الوادعة
حارة من حارات محلة باب توما القديمة / حارة مدرسة اللعازرية
تقترب النوافذ من بعضها البعض حتى لتشعر أن البيوت لتكاد تتهامس أو تتعانق كما بيوت الحارات في المدن الإسلامية تصطف كتفا إلى كتف، وتتواصل في خط يقابله آخر.. يتقدم نحوه، بحيث تبدو البيوت التي لا تعلو عن قامات الرجال، وكأنها تؤدي رقصة شعبية بلا انتهاء. وتبدو الحارة وكأنها بيت كبير بمنازل عديدة… تكرس الحارات القديمة مبدأ التجانس والتماثل.. وتؤكد مفهوم «العروة الوثقى» والتعاضد والتكاتف… فإذا ما قال جار لجاره «آه» تجد كل أهل الحارة يسألون عنه.. انه الحب والتعاون بين أهالي الحي.. هو صفة يتوارثها الأجيال:
جيل بعد جيل…. لم تتأثر بموجة التحديث والعمران ولم تمتد إليها يد العبث التجاري وموضة استبدال الماضي الزاهي الذي ارتحل عنا دون أن يودعنا بآخر حديث متعدد الطوابق ـ منعزل ـ مفتقر لجمال وملامح ومزايا القديم المتفرد في تراث دمشق.. حيث لم تعد النافذة على النافذة والسطح واحد، ولم نعد ندرك ماذا يقول البيت لأخيه البيت.