صن بلوك نيفيا للأطفال يخلّصهم من جميع مشكلات أشعة الشمس؛ حيث يحتوي على معامل حماية +50 ضد أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة. كما أنَّه مضادّ للماء، ومناسبٌ جداً للأطفال الذين يمارسون رياضة السباحة وخفيفٌ جداً على بشرتهم. بالإضافة إلى ذلك، فإنَّه يقضي على حساسية الشمس التي يعاني منها بعض الأطفال أيضاً. عبوته كبيرة وتكفي الطفل لمدة طويلة، حيث يتوفر بحجمين: الأول 200 مللي وسعره 62 ريال سعودي، والثاني 300 مللي وسعره 70 ريال سعودي فقط. أكثر الأسئلة الشائعة حول منتجات واقي شمس نيفيا
هل واقي الشمس نيفيا مناسب للحامل؟
هذه المسألة نسبية وترجع لتحديد الطبيب المختص، ولكن في المجمل لم تثبت أية أضرار على الحوامل جراء استخدام صن بلوك نيفيا. لكن يجب على الحامل عدم استخدام أي من منتجات البشرة أو أي منتجات أخرى إلا بأمر الطبيب المختص. نيفيا واقي شمس العصر. هل من الضروري إعادة وضع واقي شمس نيفيا كل ساعتين كما هو موصى؟
بالطبع لا، فإنَّ المدة الموصى بها ساعتين مخصصةٌ للأناس دائمي التعرُّض لأشعة الشمس بشكل مباشر. على سبيل المثال، أثناء التواجد على البحر وما دون ذلك. أما في الوضع الطبيعي أثناء الخروج إلى العمل أو المدرسة، فيمكن وضعه مرة قبل الخروج ومرة قبل العودة إلى المنزل في حالة عدم التواجد في أشعة الشمس المباشرة.
- نيفيا واقي شمس العصر
- هل القانون فعلاً لا يحمى المغفلين؟ "المركز العالمي للمحاماة" يجيب
- نسمع كثيراً المثل الشهير "القانون لا يحمي المغفلين".. فما أصل هذا المثل ومن هم المغفلون؟
- ما أصل كلمة القانون لا يحمي المغفلين - أجيب
- القانون يحمي المغفلين .. بقلم : المحامي جمال الخطاطبه | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
نيفيا واقي شمس العصر
تسوق حسب القسم
Roll over image to zoom in
Click to open expanded view
EGP 227
نيفيا صن واقي الشمس للاطفال بمعامل حماية SPF 50 يحمي جلد طفلك من اشعة الشمس. تمتصه بشرة طفلك بسرعه فائقة. تضمن تركيبة نيفيا صن واقي الشمس للاطفال بمعامل حماية SPF 50 حماية فعالة من الأشعة فوق البنفسجية. واقي شمس نيفيا أنواعه وتجارب استخدامه تعرفي عليه الآن - موقع انتي ليدي. صن بلوك نيفيا اسبراى 200مل واقي شمس للاطفال معامل حماية SPF 50 quantity
Quantity
Compare
Description
مراجعات (0)
Your Recently Viewed Products
يوفر كريم الحماية من الشمس المقاوم لعلامات تقدم السن من نيڤيا والغني بمضادات الأكسدة الطبيعية وقدرته على الموازنة بين مرشحات الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والقصيرة، حماية فعالة ومضادة للماء من حروق الشمس وشيخوخة الجلد المبكرة. قد تفضل ذلك أيضًا
28 January، 2017 28 January، 2017 ما هي قصة المثل الشهير "القانون لا يحمي المغفلين"؟ يوجد العديد من المقولات الشائعة والتي يتداولها الناس باستمرار من بين هذه المقولات "القانون لا يحمي المغفلين"، لكن هل تعلم قصة هذه المقولة؟ ومن قائلها؟ وفقاً لما جاء في موقع ناسبيرد، فإن قصة هذه المقولة تحمل الكثير من العجب والذكاء والحنكه والمكر في نفس الوقت، إذ تدور حول رجل أمريكي كان يعاني هو وعائلته من الفقر الشديد، حيث كانت حالته تثير الشفقة من شدة الفقر. وذات يوم خطرت على باله فكرة تنتشله من حالة الفقر التي يعانى منها وتغير حاله وتبدلها الأحسن، حيث قرر أن ينشر في الصحف الأمريكية إعلاناً بعنوانه "إن أردت أن تكون ثرياً، فأرسل فقط دولاراً واحداً على صندوق بريد رقم (…. ) وسوف تكون ثرياً". وكعادة البشر صدقوا هذه الكذبة، فبدأ الملايين من الناس بإرسال دولاراً واحداً على صندوق بريده سعياً في الحصول على الثراء الموعود، خصوصاً أن دولاراً واحداً غير مكلف بالنسبة للشخص العادي. ولكن مكر هذا الرجل في الحصول على الثراء من وراء دولار واحد فقط سهل العملية وجعلها تسير كما يريد فهو ليس سوى مبلغ يسير جداً. وبعد فترة حصل الرجل على مبتغاه، فجنى الملايين من الدولارات من المرسلين، فأصبح من أكبر الأثرياء، وبعدها نشر إعلانا آخر بعد حصوله على الملايين يحمل عنوان "هكذا تصبح ثريا"، موضحاً فيه الطريقة التي اتبعها في الحصول على الملايين.
هل القانون فعلاً لا يحمى المغفلين؟ &Quot;المركز العالمي للمحاماة&Quot; يجيب
وبعد نشر الإعلان، اعترض الناس على تصرفه هذا، ورفعوا عليه قضية في المحاكم يتهموه بالنصب و الاحتيال، ولكن جاء رد المحكمة عليهم بالمقولة الشهيرة التي تنصف ذكاء الرجل صاحب هذه العقلية «القانون لا يحمي المغفلين». ومن ثم نستخلص من هذا المثل الشعبي أن على المواطن أن يكون حريصا في تعامله مع الآخرين، ولا يثق في شخص بسهولة وأن يفكر أكثر من مرة قبل أن يندفع ويثق في شخص قد يكون نصابا.
نسمع كثيراً المثل الشهير &Quot;القانون لا يحمي المغفلين&Quot;.. فما أصل هذا المثل ومن هم المغفلون؟
مقولة إن القانون لا يحمي المغفلين عبارة خاطئة يتداولها الناس دون علم، بحسب المحامي بدر عبدالله خميس من المركز العالمي للمحاماة، فقد أوضح أن حقيقة الأمر أن القانون يحمي المغفلين ولا يحمي الغافلين، والغافل هو الذي يدعي عدم المعرفة أو الجهل بالقانون عملاً بمبدأ قانوني مستقر عليه أنه لا يعذر أحد بجهله بالقانون. فالقانون وضع لحماية المغفلين والمغيبين وعديمي وناقصي الأهلية وذوي الغفلة والعته ومعيوبي الإرادة وغيرهم. فمثلاً تأخذ تصرفات المعتوه حكم الصبي غير المميز فيجيز القضاء منها ما هو نافع نفعاً محضاً ويبطل ما هو ضار، كما تأخذ تصرفات السفيه وذوي الغفلة ذات الأحكام السابقة، كما أن القانون يحمي المجني عليهم في جرائم الاحتيال. وهناك من تشوب إرادتهم الغلط أو الغبن فيحق للمغبون أو للطرف الذي وقع بالغلط فسخ العقد وفي التدليس يحق للمُدلس عليه طلب فسخ العقد أو تعديله فيما دُلس عليه إذا توافرت شروطه، وفي حالة الإكراه المعدم للإرادة لا يكون هناك تصرف قانوني من الأساس، لكون ركن الرضا قد فُقد. والخلاصة من أفتى بتلك العبارة أخطأ القول، فلو أخذنا كلمة المغفل بمعناها الفقهي والاصطلاحي لتبين أن القانون فعلاً يحميه، إذ إنه لم يشرع لمصلحة فئة دون أخرى، ولكنه شرّع للكافة كقاعدة عامة مجردة.
ما أصل كلمة القانون لا يحمي المغفلين - أجيب
قام الرجل بنشر إعلان في واحدة من الصحف الأمريكية يشجع الأشخاص الراغبين في الثراء وأن يصبحوا من الأغنياء بإرسال دولار واحد إلى عنوان بريده. وبالطبع هناك ملايين من الأمريكيين صدقوا الإعلان وبدأوا في إرسال الدولارات. الأمر لم يحتج وقت طويل حتى تمكن هذا الرجل من جمع ملايين الدولارات بكل سهولة. اختفى الرجل بعد هذه المحاولة الأولى للثراء بعد أن تمكن بالفعل من جمع ثروة طائلة. ومن ثم ظهر بعد فترة مرة ثانية ليضع إعلان صحفي جديد، يشرح للناس أسهل طريقة للحصول على الأموال. وكتب في إعلانه تحت عنوان "هكذا تصبح ثرياً". وهذه الطريقة التي فعلها كي يتمكن من جمع الأموال التي بدأت بإرسال دولار أمريكي واحد إلى عنوان بريده. وبمجرد أن انتشر الخبر بين الناس قام الأشخاص الذين أرسلوا قبل وقت سابق دولارات إلى صندوق بريده برفع دعاوى قضائية. في الحقيقة كانوا يطالبون فيها بإعادة الأموال إليهم الذي أخذها منهم بحيلة النصب. بينما ظهر أشخاص يطالبون القضاء بسجنه لأنه نصاب. كان رد القضاء الأمريكي مفاجئ للجميع فلم تصدر المحكمة أي أحكام ضده سواء بدفع غرامة مالية أو حتى سجنه جزاء ما فعل. بل أن القاضي قالها بكل بساطة "القانون لا يحمي المغفلين" لأن الأشخاص الذين صدقوا إعلان كاذب مضلل اشتروا الوهم.
القانون يحمي المغفلين .. بقلم : المحامي جمال الخطاطبه | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
أخبار الآن | دبي - الإمارات العربية المتحدة
من الأقوال الأكثر شيوعاً والتي يتمثّل بها البعض عند المرور بمواقف معينّة هي: "القانون لا يحمي المغفلين"، فهل فكّرتم يوماً بأصل هذه الجملة أو ما القصة خلفها؟.. يحكى أن هذه المقولة سمعت لأول مرّة في أمريكا من زمن بعيد، حيث كان مواطن أمريكي يعاني وعائلته من الفقر المدقع وكان عاطلاً عن العمل ويعيش بحالة اجتماعية يرثى لها. فخطرت بباله بيوم من الأيام فكرة ذكية للتخلص من الفقر الذي يعيشه، فقرر أن ينشر في الصحف المحلية إعلاناً عنوانه "إن أردت أن تكون ثرياً فأرسل دولاراً واحداً فقط على صندوق بريد رقم (رقم بريده) وسوف تصبح ثرياً". إقرأ: ثراءٌ لا يصدقه عقل.. فمن هو أغنى أغنياء التاريخ؟
وفور نشر الإعلان انهالت على صندوق بريده ملايين الدولارات ممن قرأوا المنشور في الصحف، آملين بالثراء الذي وعد به الإعلان. هذه الفكرة الذكية جعلت منه ثريا بفضل دولار واحد من المرسلين، وبعد حصوله على مراده نشر إعلاناً ثانياً تحت عنوان "هكذا تصبح ثرياً" شرح فيه للقارئين الخطة التي اتّبعها لجمع ثروته. وبالطبع، لم يرق هذا الأمر للمرسلين الذين احتجوا على خداع هذا الرجل المحنّك لهم، فرفعت ضدّه قضية قانونية وهنا كان رد قاضي المحكمة الشهير: "القانون لا يحمي المغفلين" فاشتهرت هذه العبارة التي وصفت ذكاء القاضي الذي عالج مطلب المحتجين بجملة واحدة.
أما تصرفات السفيه وذي الغفلة تعتبر كتصرفات ناقص الأهلية المميز. وهناك من وهم الذين تشوب ارادتهم أحد العيوب مثل الغلط فيحق للطرف اللي وقع بالغلط طلب فسخ العقد
وفي التدليس يحق للمدلس عليه طلب الفسخ أو تصحيح العقد بعد توافر شروطه هي تعمد استخدام الحيل ، أن تؤدي الحيل الى التعاقد ، أن يكون التدليس تم بمعرفة المتعاقد الآخر. وفي حالة الإكراه المعدم للإرادة فلا يكون هناك تصرف قانوني أصلاً لأن ركن الرضا فقد أصلاً فتصرفاته كان لم تكن أما الاكراه المفسد للإرادة والذى يعد على اضعافها فيكون للطرف المكره طلب الفسخ من القضاء. - إن من صاغ عبارة القانون لايحمي المغفلين ، أخطأ التعبير وأصاب المعنى ، فلو أخذنا كلمة المغفل بمعناها الفقهي والاصطلاحي، لوجدنا أن القانون يحميه فعلآ. - الخلاصة: -
أن القانون لم يشرع لمصلحة أشخاص دون آخرين, فالقوانين شرعت لخدمة الكافه مبدأ عمومية القاعدىة القانونية، ولكن المقصود هنا, أن على الجميع معرفة القوانين التي تنظم حياتهم ومجتمعاتهم, وبالتالي, معرفة حقوقهم وواجباتهم, إعمالاً للقاعدة القانونية.
في حادثة غير بعيدة أيضاً، على صعيد القانون الدولي فقد أعاد العالم تدوير نظام الأسد وحاول أن يفرض وجوده مجدداً في المحافل الدولية والمنظمات ضارباً بالعدالة عرض الحائط ومطيحاً بكل المآسي والأوجاع والجرائم الوحشية التي ارتكبها وكأنه يضع مخرزاً جديداً في أعين المكلومين، الأمر الذي لا يمكن إلا أن ينعكس على وجهة نظر الشعوب وإحساسها تجاه العدالة وما يتم تداوله بخصوص حقوق الإنسان. السؤال الجوهري إذن في فلسفة الغاية من سن القوانين، هو كيف ترى الفئات الاجتماعية الأكثر معاناة القانون؟ وكيف يرى مفهوم العدالة ومدى رضاه عن تطبيقها وإحلالها في مجتمعاتنا العربية وفي الدول التي لا تعد (دول قانون) بمعنى الكلمة؟ التي يصبح فيها القانون بتأويلاته وعدم تطبيقه أداة للأقوياء والمتنفذين من أجل تحقيق مصالحهم على حساب الفئات المهمشة. غالباً تفقد الفئات سالفة الذكر الثقة بالمنظومة القانونية وتفقد إيمانها بالدولة أو ارتباطها بالوطن من جراء فقدانها إحساسها بالعدالة، وقد ينعكس ذلك على تغير سلوك الفئات المهمشة ليصبح سلوكاً متناسباً مع حالة انعدام القانون ويسعى إلى تحقيق منظومة أخرى تؤمن مصالحه أو الاندماج في منظومة الفساد القانوني ذاتها.