وسوف نتعرف بالتحديد على دوام بنك الراجحي في رمضان المبارك من خلال النقاط التالية:
أوقات الدوام في جميع فروع بنك الراجحي التابعة لـــ المولات ومراكز البيع في شهر رمضان المبارك: من يوم الأحد إلى الخميس، من الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثالثة وخمس وأربعين دقيقة عصراً. أوقات دوام بنك الراجحي في جميع المطارات السعودية، خلال شهر رمضان المبارك، تعمل 24 ساعة دون انقطاع في جميع أيام الأسبوع، وذلك حتى تلبي احتياجات العملاء والمسافرين دائماً خلال رمضان المبارك. دوام بنك الراجحي في رمضان، الخاصة بالنساء، تعمل من أيام الأحد وحتى الخميس من الساعة العاشرة صباحاً، وحتى الثالثة والنصف عصراً. مصرف الراجحى, بنوك في حي الخالدية. دوام بنك الراجحي في رمضان المبارك، الخاصة بفروع صلة مول في السعودية تعمل بنظام الفترتين الصباحية والمسائية، بالشكل التالي:
الفترة الصباحية خلال شهر رمضان في هذه الفروع من الساعة الواحدة ظهراً وحتى الساعة الثالثة عصراً فقط. الفترة المسائية خلال شهر رمضان المبارك بالنسبة لهذه الفروع، تعمل من الساعة التاسعة مساءًا وحتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. العطلة الأسبوعية في فروع بنك الراجحي لمول صلة في الفترة الصباحية فقط، بينما تعمل في الفترة المسائية في يومي الجمعة والسبت في رمضان المبارك، من الساعة التاسعة مساءًا وحتى الواحدة بعد منتصف الليل.
- مصرف الراجحى, بنوك في حي الخالدية
- من احب لقاء الله احب الله لقائه
- من أحب لقاء ه
- من أحب لقاء الله
مصرف الراجحى, بنوك في حي الخالدية
فرع القويعية: غرب مدينة الرياض
فرع الحجاز: غرب الرياض. فرع المنطقة الصناعية الأولى. فرع الأفلاج. فرع شارع التخصصي. فرع حوطة بني تميم. فرع وادي الدواسر. فرع الناصرية. فرع شارع الملك فيصل. فرع الملز – شرق الرياض. فرع شارع تبوك. فرع طريق الملك خالد. فرع شارع عليا. فرع السلمانية. فرع المروج. فرع طريق الملك عبد العزيز. فرع الأسواق. فرع المستشفى المركزي بالرياض. فروع بنك الراجحي في مدينة جدة
مدينة جدة السعودية هي الأخرى من المدن الهامة والتي يتواجد فيها فروع عديدة، وأوقات دوام بنك الراجحي في رمضان في مدينة جدة، هي نفس الأوقات التي تحدثنا عنها في السابق. أما عن الفروع المتوفرة في مدينة جدة والتي تعمل في شهر رمضان بنفس أوقات دوام بنك الراجحي في رمضان هي:
فرع قابل في جنوب جدة. فرع مطار الملك عبد العزيز في جدة. فرع طريق مكة. فرع باب شريف. فرع منطقة باب مكة. فرع بطحاء جدة. فرع المعادي في منطقة الرويس. فرع شارع المعكرونة. فرع البغدادية. فرع الخالدية. فرع طريق المحجر. فرع عنكيش. فرع شارع الملك عبد العزيز. فرع الشرقية في شمال جدة. فرع طريق المدينة المنورة. فروع بنك الراجحي في مدينة مكة
فروع مصرف الراجحي في مدينة مكة تعتبر من أهم الفروع التي أتاحتها إدارة مصرف الراجحي نظراً لأهمية مدينة مكة المكرمة، وما يزورها من المعتمرين وحجاج بيت الله الحرام الذين يحتاجون للتحويلات والتعاملات البنكية المتعددة.
جدة – حي طيبة. جدة – حي الخالدية – شارع الامير سعود الفيصل. شاهد المزيد…
إعرف أكثر عن الحياة والعمل في Al Rajhi Bank Careers. تصفح الشواغر الخاصة بك وتقدم لها أو أرسلها للأشخاص المناسبين. شاهد المزيد…
تطبيق " الراجحي " الجديد كلياً. حلول مصرفية سهلة، سريعة ومطوّرة بالكامل. تطبيق الراجحي المطور يقدم لك الكثير من الخدمات المصرفية الشخصية من خلال هاتفك. بواجهة جديدة وتصميم مطوّر يقدم لك تجربة … شاهد المزيد…
تعليق
2020-08-25 01:23:36
مزود المعلومات: عايض الدوسري
2021-02-02 18:24:22
مزود المعلومات: محمد المعيوف
2019-09-06 21:17:09
مزود المعلومات: Dhawy Als
2020-06-09 18:31:27
مزود المعلومات: beesoo fahad
2019-09-25 19:15:32
مزود المعلومات: Bandar Almotiri
03-12-2007
14227 مشاهدة
أنا رجل عشت ما عشت من حياتي وتبت إلى الله توبة أرجوه جلا وعلا أن تكون مقبولة، ولكني أخاف الموت وأتذكر قول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: (من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه»، قالوا: يا رسول الله، كلنا يكره الموت، قال: (ليس ذاك بكراهية الموت، ولكن المؤمن إذا جاءه البشير من الله بما هو صائر إليه أحب لقاء الله ، وأحب الله لقاءه ، وإن الكافر ـ أو الفاجر ـ إذا حضر جاءه ما هو لاق ، وكره لقاء الله ، وكره الله لقاءه). ولكني أحب الله وأحب لقاءه ولكني أكره الموت. أرجو شرح ذلك ودمت بخير. رقم الفتوى:
680
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
فإنه من الطبيعي بأن النفس الأمارة بالسوء، والمتعلقة بالشهوات تكره الموت، وهذا لا يضر العبد المؤمن الذي أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأحب لقاءه، لأن الإيمان والحب محله القلب. فطالما أن العبد يحب الله ولقاءه، فإن كراهية النفس للموت لا تضره، وقد جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم: (من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه).
من احب لقاء الله احب الله لقائه
وإن الكافر والمنافق إذا قضى الله عز وجل قبضه فرج له عما بين يديه من عذاب الله عز وجل وهوانه فيموت حين يموت وهو يكره لقاء الله والله يكره لقاءه). فمن خلال الحديث الشريف نعلم بأن من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم: من أحب الموت، هذا من جانب، ومن جانب آخر: عندما يقع العبد المؤمن في سياق الموت، ويكشف له عن مقعده من الجنة عندها يحب لقاء الله ويحب الله لقاءه، وأما إذا كان العبد كافراً والعياذ بالله ووقع في سياق الموت ورأى مقعده من النار عندها يكره لقاء الله ويكره الله لقاءه، ألم يقل مولانا عز وجل: {فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد}؟ فهذا الحب والكره إنما هو مرتبط بعمل العبد ونتائجه عن سكرات الموت، فإذا أحب العبد المؤمن لقاء الله، ولو كانت نفسه تكره الموت هذا لا يضر العبد ولا يخدش في إيمانه. هذا ، والله تعالى أعلم.
من أحب لقاء ه
ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه. والموت قبل لقاء الله". 16-م – (2684) حدثناه إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا عيسى بن يونس. حدثنا زكرياء عن عامر. حدثني شريح بن هانئ؛ أن عائشة أخبرته؛ أن رسول الله ﷺ قال. بمثله. 17 – (2685) حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي. أخبرنا عبثر عن مطرف، عن عامر، عن شريح بن هانئ، عن أبي هريرة، قال:
قال رسول الله ﷺ "من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه" قال فأتيت عائشة فقلت: يا أم المؤمنين! سمعت أبا هريرة يذكر عن رسول الله ﷺ حديثا. إن كان كذلك فقد هلكنا. فقالت: إن الهالك من هلك بقول رسول الله ﷺ. وما ذاك؟ قال: قال رسول الله ﷺ "من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه" وليس منا أحد إلا وهو يكره الموت. فقالت: قد قاله رسول الله ﷺ. وليس بالذي تذهب إليه. ولكن إذا شخص البصر، وحشرج الصدر، واقشعر الجلد، وتشنجت الأصابع. فعند ذلك، من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه. 17-م – (2685) وحدثناه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي. أخبرني جرير عن مطرف. بهذا الإسناد. نحو حديث عبثر. 18 – (2686) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو عامر الأشعري وأبو كريب.
من أحب لقاء الله
5 – باب من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه
14 – (2683) حدثنا هداب بن خالد. حدثنا همام. حدثنا قتادة عن أنس بن مالك، عن عبادة بن الصامت؛
أن نبي الله ﷺ قال "من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه". 14-م – (2683) وحدثنا محمد بن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن قتادة. قال: سمعت أنس بن مالك يحدث عن عبادة بن الصامت، عن النبي ﷺ. مثله. 15 – (2684) حدثنا محمد بن عبدالله الرزي. حدثنا خالد بن الحارث الهجيمي. حدثنا سعيد عن قتادة، عن زرارة، عن سعد بن هشام، عن عائشة. قالت:
قال رسول الله ﷺ "من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه" فقلت: يا نبي الله! أكراهية الموت؟ فكلنا نكره الموت. فقال "ليس كذلك. ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته، أحب لقاء الله، فأحب الله لقاءه. وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه، كره لقاء الله، وكره الله لقاءه". 15-م – (2684) حدثناه محمد بن بشار. حدثنا محمد بن بكر. حدثنا سعيد عن قتادة، بهذا الإسناد. 16 – (2684) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا علي بن مسهر عن زكرياء، عن الشعبي، عن شريح بن هانئ، عن عائشة.
يقول تعالى:"مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"(العنكبوت:5). يقول القرطبي عند تفسيره لهذه الآية: أجمع أهل التفسير على أن المعنى: من كان يخاف الموت فليعمل عملاً صالحاً فإنه لا بدّ أن يأتيه. في الصحيحين من حديث عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أحبَّ لقاء الله أحبَّ الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه، قالت عائشة أو بعض أزواجه: إنا لنكره الموت، قال: ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بُشَّر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحبَّ إليه مما أمامه فأحبَّ لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حُضر بُشِّر بعذاب الله وعقوبته فليس شيء أكره إليه مما أمامه كره لقاء الله وكره الله لقاءه". يقول أبو سليمان الخطابي: معنى محبة العبد للقاء الله إيثاره الآخرة على الدنيا فلا يحب استمرار الإقامة فيها بل يستعد للارتحال عنها، والكراهة بضد ذلك. ويقول الإمام النووي: معنى الحديث أن المحبة والكراهة التي تعتبر شرعاً هي التي تقع عند النزع في الحالة التي لا تقبل فيها التوبة حيث يكشف الحال للمحتضر ويظهر له ما هو صائر إليه. المؤمن الطائع حينما يكون في حال الاحتضار وسكرات الموت نازلة به، فانه يرى ويعاين ما أعده الله له من كرامته ومغفرته وجزيل عطائه، حينها فانه يتوق إلى كل ذلك ويحب الخروج من الدنيا ليلاقي ذلك ويتنعم به، أما من يبشر بعذاب الله وسخطه وعقوبته، فانه يكره ذلك ويسخط منه، مع ما سيفارقه من دنياه ويقبل على العذاب والعقوبة وسخط الله عليه.
في القرآن الكريم وصف الله الخاشعين بأنهم" الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ"(البقرة: 46)، فيقينهم بأنهم سيلاقون ربهم فيجازيهم بأعمالهم الجزاء الأوفى، هو الذي يحملهم على القيام بالطاعات وأداء الواجبات، وتحمل المصائب والابتلاءات، لقاء الله هو الطمع فيما أعده الله لعباده المؤمنين من كرامته وحسن ضيافته، وجزيل عطائه، أفلا يشتاق المؤمنون إلى لقاء ربهم ليهنئوا بحياة النعيم المقيم والخلود الأبدي الذي لا يفنى أبداً؟ ولندعُ بما كان يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعائه الطويل:"واسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك". كاتب اردني