إعراب البيت العلم يرفع بيتا لا عماد له - YouTube
- العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف - YouTube
- كيف بين النبي صلى الله عليه وسلم امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور - إسألنا
- حديث جبريل المشهور - YouTube
- حديث جبريل الطويل - موقع مقالات إسلام ويب
- حديث جبريل -عليه السلام- المشهور-
العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف - Youtube
السابق
التالي
"العلم يرفع بيتا لا عماد له... والجهل يهدم بيت العز والشرف"
أحمد شوقي
مقولات احمد شوقي
العلم يرفع بيتا لا عماد له... والجهل يهدم بيت العز والشرف احمد شوقي
كلمات دلالية
شعر
ملاحظة: لا تتردد في مشاركة أي من الاقتباسات المصورة على مدونتك أو موقعك الإلكتروني أو على شبكات التواصل الاجتماعي، فقط تأكد من ذكر المصدر أو الصفحة التي عثرت فيها. على هذه الصورة شكرا! 🙏
4 مشترك كاتب الموضوع رسالة عمرو المصرى عضو متألق [ ڪِتـابَاتِيّ: 1536 [ جِنسك: - [ آلتًسجيلٍ »: 23/08/2013 موضوع: حديث جبريل -عليه السلام- المشهور- الجمعة 7 مارس 2014 - 9:31 حديث جبريل -عليه السلام- المشهور-________________________________________ عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أيضًا قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، فأسند ركبتيه إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه. وقال: يا محمد! أخبرني عن الإسلام؟ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: الإسلام: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً. قال: صدقت. حديث جبريل المشهور - YouTube. قال: فعجبنا له؛ يسأله ويصدقه. قال: فأخبرني عن الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. قال: فأخبرني عن الإحسان؟ قال: أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه؛ فإنه يراك. قال: فأخبرني عن الساعة. قال: ما المسئول عنها بأعلم من السائل.
كيف بين النبي صلى الله عليه وسلم امور الدين من خلال حديث جبريل المشهور - إسألنا
علامات الساعة
ثم سأل جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة, فأخبره أن السائل والمسؤول علمهم عنها سواء, فالساعة علمها عند ربي في كتاب, وهي أحد مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله عز وجل, فسأله عن علاماتها فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم علامتين:
العلامة الأولى: أن تلد الأمة ربتها وسيدتها, فإن السيد إذا وطئ أمته فأنجبت له أولادا كان هؤلاء الأولاد بمنزلة أبيهم في الحرية والسيادة, فكأنه صلى الله عليه وسلم يشير إلى أنه في آخر الزمان, ستفتح البلاد على المسلمين, ويكثر الرقيق والإماء حتى يكون للأمة أولاد من سيدها, فإذا وقع ذلك كان علامة على قرب الساعة ودنو أجلها. العلامة الثانية: أن ترى الحفاة العراة الفقراء رعاة الغنم والشياة, الذين كانوا لا يملكون شيئا من حطام الدنيا, يتطاولون ويشيدون المباني العالية, مباهاة ومفاخرة, والمقصود أن الأسافل والأراذل يصيرون رؤساء على الناس, وأن الأمر سيوسد إلى غير أهله. فمن تأمل هذا الحديث وجد أن قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة, من عقود الإيمان, وأعمال الجوارح, وإخلاص السرائر, والتحفظ من آفات الأعمال, فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم.
حديث جبريل المشهور - Youtube
والثانية: مرتبة الكتابة, وهي الإيمان بأنه تعالى كتب في اللوح المحفوظ ما سيكون إلى يوم القيامة, وذلك قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة, وكان عرشه على الماء. والثالثة: مرتبة المشيئة, وهي الإيمان بأن ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه لا يخرج شيء في هذا الكون عن إرادته الكونية ومشيئته جل وعلا. والمرتبة الرابعة: الخلق والإيجاد, وهي الإيمان بأن الله خالق كل شيء, فالعباد مخلوقون ، وأفعالهم مخلوقة, قال عز وجل: { والله خلقكم وما تعملون} (الصافات 37) وكل ما سوى الله مخلوق مفتقر إليه سبحانه وتعالى.
حديث جبريل الطويل - موقع مقالات إسلام ويب
أما العمل بمقتضى هذا الإيمان ، فهو قضية من أعظم القضايا التي غفل الناس عن فهمها ، فالإيمان لا يمكن أن يتحقق إلا بالعمل ، والشريعة مليئة بالنصوص القاطعة الدالة على ركنيّة العمل لصحّة الإيمان ، فقد قال تعالى: { ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين} ( النور: 47) ولا شك أن ترك العمل بدين الله من أعظم التولي عن طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم.
حديث جبريل -عليه السلام- المشهور-
ثم سأل جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة, فأخبره أن السائل والمسؤول علمهم عنها سواء, فالساعة علمها عند ربي في كتاب, وهي أحد مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله عز وجل, فسأله عن علاماتها فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم علامتين:
العلامة الأولى: أن تلد الأمة ربتها وسيدتها, فإن السيد إذا وطئ أمته فأنجبت له أولادا كان هؤلاء الأولاد بمنزلة أبيهم في الحرية والسيادة, فكأنه صلى الله عليه وسلم يشير إلى أنه في آخر الزمان, ستفتح البلاد على المسلمين, ويكثر الرقيق والإماء حتى يكون للأمة أولاد من سيدها, فإذا وقع ذلك كان علامة على قرب الساعة ودنو أجلها. العلامة الثانية: أن ترى الحفاة العراة الفقراء رعاة الغنم والشياة, الذين كانوا لا يملكون شيئا من حطام الدنيا, يتطاولون ويشيدون المباني العالية, مباهاة ومفاخرة, والمقصود أن الأسافل والأراذل يصيرون رؤساء على الناس, وأن الأمر سيوسد إلى غير أهله. فمن تأمل هذا الحديث وجد أن قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة, من عقود الإيمان, وأعمال الجوارح, وإخلاص السرائر, والتحفظ من آفات الأعمال, فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم.
عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعتَكفُ في العشرِ الأواخرِ من رمضانَ
فلم يعتَكف عامًا فلمَّا كانَ في العامِ المقبلِ اعتَكفَ عشرينَ) [20]. (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ،
وأَحْيَا لَيْلَهُ ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ) [21].