قصائد برائحة الفرج بعد الضيق يقدمها لكم موقع الموسوعة، "الصبر مفتاح الفرج" ليس مجرد مقوله بل هي حقيقية يعرفها كل من ذاقها، فالفرج قيمة معنوية ودينية هامه في حياتنا ويجب عليك أن تقدر هذه القيمة كما قدرها الشعراء من قبل، وستتعرف من خلال هذا المقال على أجمل أبيات الشعر التي تحدثت عن الفرج. لقد عبر الشعراء على مر العصور عن قيمة الفرج في حياتنا، كما جاء في القرآن "إن مع العسر يسراً"، وقد ارتبط مفهوم الفرج بالصبر لدي المسلمين فالصبر عند الشدائد له عظيم الجزاء عند الله عز وجل، وإليك أجمل القصائد الشعرية التي تحدثت عن الفرج:
قصائد قصيرة عن الفرج
لقد تحدث الكثير من الشعراء بأبيات شعرية عن الفرج، من أهمها:
شعر أبو العتاهية عن الفرج:
هي الأيَّام والغِيَرُ
وأمرُ اللهِ مُنتظَرُ
أتيئَسُ أن تَرى فرَجًا
فأين اللهُ والقدَرُ؟!
- قصائد برائحة الفرج – محتوى عربي
- قصائد - برائحة { كلمات - العربية للعود }
- قصائد برائحة الفرج - موسوعة
- وقودها الناس والحجارة في القرآن الكريم
قصائد برائحة الفرج – محتوى عربي
لدى الإغريق آلهة للرّغبة والجنس ايروس، ايمروس. السّومريون كتبوا نصوصا ايروتيكية غاية في تقديس الجسد وطقوسه. أيضا كان السّيف رمزا للعضو الذّكوري، والغمد للأنثوي، كما في القصيدة العربيّة، وبيت النّابغة الذبياني مثالا لذلك. وكثيرة هي النّصوص التي كانت متداولة في العصور القديمة هي ممنوعة اليوم! قصائد برائحة الفرج - موسوعة. اليوم بالإضافة إلى هذه الردّة، نعاني اشتباك في المفاهيم، حتّى أنّنا لا نميّز بين الاستعراضات السطحيّة … والتّهريج… والدّعوات الخالية من العمق، تحت تسميات عديدة منها "نص ايروتيكي". أعتقد أنّ أيّ شخص يمتلك الجرأة، سيكتبه لأنّه لا تحكمه ضوابط، فقط هو جرئ ولا أدري ما اسم الجرأة دون أي عمق، ربّما هي تهريج…
بين الاباحيّة والايروتيكيا فارق قرأته للكاتبة غلوريا شتاينم حيث قالت إنّ اعتبار جسد المرأة سلعة هو الاباحيّة، أمّا الأسلوب الأدبي الشّيق والمتلطّف، الذي يحتفي بالجسد في معرفة الجسد هو الايروتيك، مبيّنة الأصل "الجذر" الاشتقاقي للأدب الاباحي pronograph والبغاء prostitution. اليوم نصوص فارغة، وبالمقابل نصّ عميق ممتع يتمتّع برؤية عالية وهذا ما يميز كاتب ذكي عن آخر يناقضه! في عصرنا الحالي، مؤلفات طويلة من مسرح، ومرايا أدونيس وقصائد حسن مردان مرورا بتجربة تميزت بغرابة ما قام به الشّاعر العراقي عبد القادر الجنابي (قصائد برائحة الفرج) كتبها على ورق خاصّ، وضمّخها برائحة الأناناس، التي بحسب أطباء هي الرّائحة الأصليّة لفرج الأنثى.
قصائد - برائحة { كلمات - العربية للعود }
محاججات للشاعر الجزائري عبد الحميد شكيَّل (الأربعاء 28 ت2 2012)
عبد الحميد شْكِيَّلْ « عائشةُ تشقُّ بطنَ الحوتْ ترفعُ رايتهَا، تفتحُ التّابوتْ » "عبد الوهاب البيَّاتي" أعشاشٌ.. الرّيحُ العقيمةُ تبنِي أعشاشَهَا فِي قطوفِ المجازْ أنا الهاربُ من ظلِّ الوقتِ: سأظلُّ أفتشُ عن طيفِهاَ في نزوحِ المحاقْ...!! توبةٌ أقلدُّ الماءَ في تفرُّدهِ البهيِّ.. لماذا الرّذاذُ يرفُو في السّباسِبِ.. لماذا يصهَلُ في عبوقِ الطّلُولْ.. ؟؟. ورقةٌ.. أقتاتُ منْ صنيعَةِ الرّجعِ.. لِي مزيةُ التعاريجِ.. تكرعُ ماءَ الظّمأْ.. كيمَا تخبُو جذوةُ الضَّمِّ.. حالَ ضمورِ الصّواعقِ.. معزّزةً باهتزازِ السّكونْ..!! قصائد برائحة الفرج – محتوى عربي. توقيعةٌ.. تعلُو أيّهَا المتهالِكُ الرّعَويُّ.. متسلِّلاً إلى يفاعةِ الهجْسِ.. أتصاعدُ في اصطفاقِ النّظرةِ.. لا تدركنِي صبوةُ الماءِ: ساعةَ احترابِ الجهاتْ..!! نشازٌ.. قصِيّةٌ أ وْ جَ ا عِ ي المراياَ.. هفوةُ الأفاعِي.. إذْ تتهاطلُ على بروقِ اللّحظةِ: مخضَّبَةً بزنجبيلِ الحبقْ..!! هطولٌ.. الفزعُ في دمِي عضّةٌ من لهبْ.. أتسلّقُ الظّلَّ الناشزَ.. تدركنِي رعشةُ ذاكَ السَّببْ.. لِي سحْنةُ العارفِ.. ناثرًا أماليدهُ على غبارِ الطّلَبْ..!!
قصائد برائحة الفرج - موسوعة
بلاغةٌ.. عبورُ التّباشيرِ إلى خِرقةِ الضّوءِ.. الهتكُ لا يسطعُ سوى في هزيعِ الدّمعِ إذْ يـَ تـَ وَ ا ثَ بُ في مجرَى الهيلمانْ..!! أوجاعٌ.. عَ صِ يـَّ ةٌ صَ بْ وَ تِي.. أعرجُ إلى ملاذاتِ الحيرةِ.. تلفحنِي شطحةُ التعابيرِ نازفةً في ميمِ الزَّنْزَلِخْتْ..!! وصفٌ.. أعوّلُ على بضاضةِ الحرْفِ.. أنتِ الشّهيّةُ: عرجونُ عسلٍ يتدلَّى منقوعًا في ساقيةِ المزنِ.. هل أسمّيكِ الدّمَ.. ينغَلُ في نجوعِ القنوطْ..!! ثوبـهَا.. الثّوبُ الأنثويُّ: لفحُ الجُلَّنارِ القشيبْ.. إليكِ أيتهَا الطّاعنةُ باتجاهِ الهبوبْ: أحزمُ وقتِي.. في مسالكَ إلى دساكرِ أُنوثَتِكِ، أدرجُ صوبكِ.. مُ صَ وِّ بًـ ا حواسِّي إلى فظاعةِ أثوابِكِ ترنُو إلى ذئابِ الزّبدْ.. - هل أنتِ السَّطعُ؟ - أم أنتِ النَّطعُ؟ - أمِ البدايةُ والأبَدْ... ؟! مراحلُ.. المدَى سريرُ الأيقونةِ.. تفاحةُ الأقاصِي البِحارْ.. انتعاظُ النساءِ النّهِيماتِ يُشْرِقْنَ بالدّلالِ التِّيهِ.. مخضِّباتٍ شَقْشَقَاتُهُنَّ النّجيباتُ وُلُوجًا لمروجِ الصَّدَى.. الرّيحُ النّذيرةُ، في أغانِي العَرَاءْ..!! رجاءٌ.. خُذينِي إلى أفُقِ قُبَّرَةٍ لا تـَمِلُّ أغَانِي اللُّحونْ.. خُذينِي إلى وطنِ العوسجاتِ لأخرجَ من وعثَاءِ الـهُنَا، والهُناكْ.. صارخًا:أينَ إناثُ الينابيعِ لأَمْرُقَ من فلولِ الغسقْ..!!
أسئلةٌ.. هل أخرجُ من صورتِي، لأدخلَ شكلَ الزّيزفونْ.. ؟ أقولُ المواويلَ الرّديفةَ.. زخرفَ المعنَى: يتراءَى في رغدِ الشّطحِ.. دافعًا فياليقَهُ إلى سقوفِ الرّمادْ.. لحظةَ انبهاقِ الدّفقِ المطيرْ..! !
وبالله التوفيق. وأعدت يجوز أن يكون حالا للنار على معنى معدة ، وأضمرت معه قد ، كما قال: أو جاءوكم حصرت صدورهم فمعناه قد حصرت صدورهم ، فمع ( حصرت) قد مضمرة لأن الماضي لا يكون حالا إلا مع قد ، فعلى هذا لا يتم الوقف على الحجارة. قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة. ويجوز أن يكون كلاما منقطعا عما قبله ، كما قال: " وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم ". وقال السجستاني: " أعدت للكافرين " من صلة " التي " كما قال في آل عمران: واتقوا النار التي أعدت للكافرين. ابن الأنباري: وهذا غلط; لأن التي في سورة البقرة قد وصلت بقوله: وقودها الناس فلا يجوز أن توصل بصلة ثانية ، وفي آل عمران ليس لها صلة غير ( أعدت).
وقودها الناس والحجارة في القرآن الكريم
وقوله: فاتقوا النار جواب ( فإن لم تفعلوا) أي اتقوا النار بتصديق النبي صلى الله عليه وسلم وطاعة الله تعالى. وقد تقدم معنى التقوى فلا معنى لإعادتها. ويقال: إن لغة تميم وأسد " فتقوا النار ". وحكى سيبويه: تقى يتقي ، مثل قضى يقضي. " النار " مفعولة. ( التي) من نعتها. وفيها ثلاث لغات: التي واللت ( بكسر التاء) واللت ( بإسكانها). وهي اسم مبهم للمؤنث وهي معرفة ، ولا يجوز نزع الألف واللام منها للتنكير ، ولا تتم إلا بصلة ، وفي تثنيتها ثلاث لغات أيضا: اللتان واللتا ( بحذف النون) واللتان ( بتشديد النون) وفي جمعها خمس لغات: اللاتي ، وهي لغة القرآن. واللات ( بكسر التاء بلا ياء). واللواتي. واللوات ( بلا ياء) ، وأنشد أبو عبيدة: من اللواتي واللتي واللاتي زعمن أن قد كبرت لداتي واللوا ( بإسقاط التاء) ، هذا ما حكاه الجوهري وزاد ابن الشجري: اللائي ( بالهمز وإثبات الياء). واللاء ( بكسر الهمزة وحذف الياء). وقودها الناس والحجارة في القرآن الكريم. واللا ( بحذف الهمزة) فإن جمعت الجمع قلت في اللاتي: اللواتي وفي اللائي: اللوائي. قال الجوهري: وتصغير التي اللتيا ( بالفتح والتشديد) ، قال الراجز العجاج: بعد اللتيا واللتيا والتي إذا علتها أنفس تردت وبعض الشعراء أدخل على " التي " حرف النداء ، وحروف النداء لا تدخل على ما فيه الألف واللام إلا في قولنا: يا الله ، وحده.
المصدر: تسنيم في تفسير القرآن للشيخ الجوادي الآملي ج ٢ ص ٥٥٢