كان الاختراق الكبير لبيرتولوتشي، عندما ساعده بازوليني أكثر من خلال التوصية به ككاتب سيناريو لفيلم La Commare Secca، وهو فيلم ارتكز على قصة من تأليف بازوليني، والذي أصبح أول ظهور لبيرتولوتشي في عام 1962. واصل بيرتولوتشي المساهمة ككاتب ورجل أفكار، لا سيما في Once Upon a Time in the West، هو فيلم ملحمي شهير من أفلام الغرب الأمريكي من نوعية "الوسترن سباجيتي"، أخرجه الإيطالي سرجيو ليوني عام 1968 ليكون رابع أفلامه في هذه النوعية. فيلم Last Tango In Paris 1972 مترجم كامل بجودة عالية HD. إلا أن مهنته في الإخراج كانت انطلقت مع Before the Revolution 1964، وThe Conformist 1970 المؤثر للغاية، وكلاهما يبرز التزام بيرتولوتشي بسياسة اليسار الراديكالية، "لقد عشت في نوع من حلم الشيوعية"، قال ذلك سابقا. ومثّل هذا بداية تعاون بيرتولوتشي مع المصور السينمائي فيتوريو ستورارو الذي كان يعمل في تشغيل الكاميرا في فيلم Before the Revolution ، وصنع الاثنان سلسلة من الأعمال الرائعة المغرية بصريًا، بما في ذلك The Strider's Stratagem (1970) و Last Tango (1972) و 1900 (1976)، ولكن التانجو الأخير في باريس ، الذي لعب دور البطولة مارلون براندو وماريا شنايدر، جعل بيرتولوتشي مشهوراً دولياً وسيئ السمعة، لكنه أعطى له أيضا مساحة في تجنيد ممثلين من المستوى الرفيع مثل روبرت دي نيرو، وجيرار ديباردو، وبورت لانكستر، في ملحمة 1900، والتي استمرت لمدة 300 دقيقة.
فيلم Last Tango In Paris 1972 مترجم كامل بجودة عالية Hd
" أعطني لينك بروفايلك على فيسبووك أقول لك من أنت " فمن خلال بروفيلك يمكنني أطلاق أحكام واضحة على شخصيتك بشكل أفضل من مقابلتك على الواقع! للأسف هكذا تجري الأمور هذة الأيام فالسوشيال ميديا أصبحت هي ما تتحكم في العدوات و الصدقات بين الأشخاص من خلال رأى وجهة نظر صاحب البروفيل فى الموضة المنتشرة على السوشيال ميديا و التى يجب على الجميع إبداء الرأي فيها سواء كانت هذة الموضة سياسية أو أقتصادية أو حتى فنية! الأزمة / الموضة الحالية هي مشهد أغتصاب بأستخدام الزبدة في فيلم " التانجو الأخير في باريس " الذي تم أنتاجه عام 1972 ثم تاتي السوشيال ميديا وصحافة الترافيك ليكون لهم دور رئيسي في تفجير الأزمة ويبدأ الجميع – حتى من لم يشاهد الفيلم أو يعرفه – في طرح وجة نظره و الدخول في صرعات حول واقعة حدثت منذ أكثر من 40 عام! أحداث التانجو الأخير
فيلم " التانجو الأخير في باريس / Last tango in paris poster " من أخراج المخرج الإيطالي برناردو برتولوتشي وبطولة مارلون براندو و ماريا شنايدر تدور أحداثه في باريس عن علاقة بين شخصين غرباء تقابلا عند تأجير شقة في باريس و هذة العلاقة قائمة على الجنس فقط حتى بدون تبادل الأسماء و في أحدى المشاهد يقوم البطل بأغتصاب البطلة جنسياً بأستخدام الزبدة!
كان السينمائي الإيطالي البالغ من العمر 76 عامًا قد أخبر الحقيقة غير السارة حول ما كان يحدث في فيلمه "The Last Tango in Paris" الذي صدر في عام 1972. هذا الفيلم ، وفقا للمدير ، أصبح في العديد من الطرق تجسيدًا لأوهامه ورغباته الجنسية الخفية. على الرغم من حقيقة أن مؤلف السيناريو كان روبرت إيلي ، بيرتولوتشي نفسه ، ومارلون براندو ، الذي لعب الدور الرئيسي ، ارتجف باستمرار على المجموعة. وهذا ، كما اتضح ، أدى إلى مأساة مروعة! بدا اعتراف المخرج المسن وكأنه مسمار من الأزرق:
لم تدرك ماريا شنايدر البالغة من العمر 19 عاما حتى أن براندو يجب أن يلعب في إطار الاغتصاب. انها عن نفس المشهد مع الزبدة. لقد اتفقت مع براندو ، لأنني أردت أن تبدو هذه اللحظة معقولة قدر الإمكان. " فيلم قاتل كما تعلمون ، المشهد الرئيسي في الدراما عن حب أرمل مسنّ وفتاة فرنسية شابة ، يعتبر النقاد أنّ براندو يغتصب شريكه بطريقة غير طبيعية. كما زيوت التشحيم في الجنس الشرجي ، يستخدم الأمريكي... الزبدة. قرر المدير عدم السماح للممثلة بمعرفة ما كان ينتظرها ، ودخلت براندو في الذوق و "popolzovat" الفتاة الحقيقية! هذا ما قاله المدير:
"لقد كان التواطؤ بيني وبين براندو.
وهذا ما توصل إليه مجمع الفقه الإسلامي في جلسته المنعقدة في دورة مؤتمره الثامن ببندر سيري بيجوان ، بروناي دار السلام ، من 1 - 7 محرم 1414 ه الموافق 12 - 27 حزيران ( يونيو 1993 م) ، فقد نصّ على جواز الأخذ بالرخص في القضايا العامة تُعامل معاملة المسائل الفقهية الأصلية إذا كانت محقّقة لمصلحة معتبرة شرعاً، وصادرة عن اجتهاد جماعي ممن تتوافر فيهم أهلية الاختيار، ويتصفون بالتقوى والأمانة العلمية. ونصّوا على أنه لا يجوز الأخذ برخص الفقهاء لمجرد الهوى ؛ لأن ذلك يؤدي إلى التحلّل من التكليف، وإنما يجوز الأخذ بالرخص وفق الضوابط الآتية: • أن تكون أقوال الفقهاء التي يُترخّص بها معتبرة شرعاً، ولم توصف بأنها من شواذ الأقوال. • أن تقوم الحاجة إلى الأخذ بالرخصة دفعاً للمشقة، سواء أكانت حاجة عامة للمجتمع أم خاصة أم فردية. • أن يكون الآخذ بالرخص ذا قدرة على الاختيار، أو أن يعتمد على من هو أهل لذلك. ألا يترتب على الأخذ بالرخص الوقوع في التلفيق الممنوع. • ألا يكون الأخذ بذلك القول ذريعة للوصول إلى غرض غير مشروع. تتبع الرخص والتلفيق بين المذاهب.. رؤية شرعية - إسلام ويب - مركز الفتوى. • أن تطمئن نفس المترخّص للأخذ بالرخصة. ( انظر: مجلة المجمع ، العدد الثامن ج1 \ ص 41 ، قرار رقم: 70 ( 1\8)).
تتبع الرخص والتلفيق بين المذاهب.. رؤية شرعية - إسلام ويب - مركز الفتوى
الثاني: وجودُ الدليل المرجِّح. الثالث: ألَّا يجمع رخص المذاهب كلها. الرابع: أن يكون الآخذُ قادرًا على تمييز الأدلة والترجيح بينها. ومما يشدُّ عضدي في ذلك:
قول الإمام الشاطبي: "فإن ذلك يفضي إلى تتبُّع رخص المذاهب من غير استنادٍ إلى دليل شرعي، وقد حكى ابن حزم الإجماعَ على أن ذلك فسقٌ لا يحل" اهـ [12]. وقول الزَّرْكشي: "والثاني: يجوزُ، وهو الأصحُّ في (الرافعي)؛ لأن الصحابة لم يُوجبوا على العوام تعيينَ المجتهدين؛ لأن السبب - وهو أهليَّة المقلَّد للتقليد - عام بالنسبة إلى أقواله، وعدم أهليَّة المقلِّد مقتضٍ لعموم هذا الجواب، ووجوبُ الاقتصار على مفتٍ واحد بخلاف سيرة الأولين" اهـ [13]. 3- أن تلفيقَ المذاهب - وهو الأخذُ بتيسيراتها - شرَط فيه البعض أن يكون على وجهٍ لا يَخرق إجماعَهم [14]. ومثَّل له الشيخ عبدالله دراز رحمه الله بما إذا قلَّد مالكًا في عدم نقض الوضوء بالقهقهةِ في الصلاة، وأبا حنيفة في عدم النقض بمسِّ الذكر، وصلَّى، فهذه صلاة مجمع منهما على فسادها، وكمن تزوَّج بلا صداقٍ ولا وليٍّ ولا شهود [15]. وإني لا أتَّفق مع الشيخ رحمه الله على فساد تلك الصلاة؛ لضعف دليل النقض بالقهقهةِ، وقوة دليل النقض بمس الذكر.
الثاني: أنه لا يفسق، وهو رواية أخرى عن أحمد، وقال بها ابن أبي هريرة من الشافعية. واستدل أصحاب القول الأول بالآتي:
1- أن الله تعالى أمر بالردّ إليه وإلى رسوله، واختيار المقلّد بالهوى والتشهي مضاد للرجوع إلى الله ورسوله. 2- أن تتبع الرخص مؤدٍ إلى إسقاط التكليف في كل مسألة مختلف فيها؛ لأن له أن يفعل ما يشاء ويختار ما يشاء، وهو عين إسقاط التكليف، فيُمنع سدًا للذريعة. 3- أن القول بتتبع الرخص يترتب عليه مفاسد عظيمة، منها:
أ- الاستهانة بالدين، فلا يكون مانعًا للنفوس من هواها، ومن مقاصد الشرع إخراج الإنسان عن داعية هواه، والقول بإباحة تتبع الرخص فيه حث لإبقاء الإنسان فيما يحقق هواه. ب- الانسلاخ من الدين بترك اتباع الدليل إلى اتباع الخلاف، ثم إنه لا يوجد محرّم إلا وهناك من قال بإباحته إلا ما ندر من المسائل المجمع عليها، وهي نادرة جدًا. ج- انخرام قانون السياسة الشرعية بترك الانضباط إلى أمر معروف، فتضيع الحقوق، وتعطّل الحدود، ويجترئ أهل الفساد. د- إفضاؤه إلى القول بتلفيق المذاهب على وجه يخرق إجماعهم. ويعضد أصحاب هذا القول مذهبهم بالآثار المروية عن السلف في ذم تتبع الرخص، ومن ذلك قول الأوزاعي: "من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام"، وعن سليمان التيمي قال: "لو أخذتَ برخصة كل عالِم اجتمع فيك الشرّ كله".