اي مما يلي يصف المادة الصلبة؟ حل سؤال اختر الاجابة الصحيحة فيما يلي مراجعة الفصل الثالث الوحدة الثانية المادة و الطاقة كتاب الطالب علوم ثاني متوسط الفصل الدراسي الأول، يسعدنا من خلال موقعنا الالكتروني ان نقدم لكم الاجابة الصحيحة لسؤال السابق. اي مما يلي يصف المادة الصلبة؟
الاجابة هي:
لها شكل و حجم ثابتان
اي مما يلي يصف الماده الصلبه - جيل التعليم
اختر الإجابة الصحيحة فيما يلي: اي مما يلي يصف الماده الصلبه متبلورة اختر الإجابة الصحيحة فيما يلي: اي مما يلي يصف الماده الصلبه متبلورة: الزجاج. اي مما يلي يصف الماده الصلبه - جيل التعليم. السكر. المطاط. البلاستيك. الإجابة الصحيحة لسؤال اي مما يلي يصف الماده الصلبه متبلورة هي السكر ، وتُعرف المواد الصلبة البلورية بأنها المواد الصلبة التي يكون لها ترتيب منظم للغاية ، وفيها يكون جزئيات بعض المواد الصلبة متجمدة على نمط ثابت، وحجز قوة التماسك الجزئيات في مكانها، وتتميز المواد الصلبة البلورية بصلابتها بنقاط انصهار حادة وعالية.
أ. ان لها شكل وحجم ثابتان
ب. لها شكل ثابت وحجم متغير. ج. يتغير شكلها بحسب شكل الوعاء الذي توجد فيه. د. لها خاصية الجريان.
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: فأما اليتيم فلا تقهر عربى - التفسير الميسر: فأما اليتيم فلا تُسِئْ معاملته، وأما السائل فلا تزجره، بل أطعمه، واقض حاجته، وأما بنعمة ربك التي أسبغها عليك فتحدث بها. السعدى: { فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ} أي: لا تسيء معاملة اليتيم، ولا يضق صدرك عليه، ولا تنهره، بل أكرمه، وأعطه ما تيسر، واصنع به كما تحب أن يصنع بولدك من بعدك. الوسيط لطنطاوي: وبعد أن عدد - سبحانه - هذه النعم لنبيه صلى الله عليه وسلم أمره بشكرها ، وأداء حقوقها. فقال - تعالى -: ( فَأَمَّا اليتيم فَلاَ تَقْهَرْ.. ) والقهر: التغلب على الغير والإِذلال له. أى: إذا كان الأمر كما أخبرتك من أنك كنت يتيما فآويناك ، وكنت ضالا فهديناك ، وكنت فقيرا فأغنيناك ، فتذكر هذه النعم ، واشكر ربك عليها ، ومن مظاهر هذا الشكر: أن تواسى اليتيم ، وأن تكرمه. وأن تكون رفيقا به.. ولا تكن كأهل الجاهلية الذين كانوا يقهرون الأيتام ويذلونهم ويظلمونهم.. ولقد استجاب النبى صلى الله عليه وسلم لما أمره ربه به ، فأكرم اليتامى ورعاهم ، وحض على ذلك فى أحاديث كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم: " " أنا وكافل اليتيم كهاتين فى الجنة " وأشار صلى الله عليه وسلم.
فأما اليتيم فلا تقهر و أما السائل فلا تنهر
إذًا ألم يجدك يتيمًا فآواك وآوى بك، ووجدك ضالًّا فهداك وهدى بك، ووجدك عائلًا فأغناك وأغنى بك؟ هكذا حال الرسول عليه الصلاة والسلام. ثم قال: ﴿ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴾ [الضحى: 9]؛ اذكر نفسك حين كنت يتيمًا، فلا تقهر اليتيم، بل سهِّل أمره؛ إذا صاح فسكته، إذا غضب فأَرْضِه، إذا تعب فخفِّف عليه، وهكذا. ﴿ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴾ [الضحى: 9، 10]، السائل: يظهر من سياق الآيات أنه سائل المال الذي يقول: أعطني مالًا، فلا تنهره؛ لأنه قال: ﴿ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ﴾ [الضحى: 8]، فلما أغناك لا تنهر السائل، تذكَّرْ حالك حينما كنت فقيرًا، فلا تنهر السائل. ويحتمل أن يُراد بالسائل سائلُ المال وسائلُ العلم، حتى الذي يسأل العلم لا تنهره، بل الذي يسأل العلم الْقَهُ بانشراح صدر؛ لأنه لولا أنه محتاج، ولولا أن عنده خوف الله عز وجل، ما جاء يَسأل، فلا تنهره اللهم إلا مَن تعنَّت، فهذا لا حرج أن تنهره. لو كنت تخبره ثم يقول لكل شيء: لماذا هذا حرام؟ ولماذا هذا حلال؟ لماذا حرَّم الله الربا وأحلَّ البيع؟ لماذا حرَّم الله الأم من الرَّضاع؟ وأشياء كثيرة من قبيل هذا، فهذا الذي يتعنَّت انهَرْه ولا حرج أن تغضب عليه.
فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر
عربى - التفسير الميسر: فاما اليتيم فلا تسئ معاملته واما السائل فلا تزجره بل اطعمه واقض حاجته واما بنعمه ربك التي اسبغها عليك فتحدث بها
اعراب فأما اليتيم فلا تقهر
﴿ وَوَجَدَكَ عَائِلًا ﴾ [الضحى: 8]؛ يعني فقيرًا، ﴿ فَأَغْنَى ﴾ أغناك، وفتح الله عليك الفتوح، حتى كان يقسم ويُعطي الناس، وقد أعطى ذات يوم رجلًا غنمًا بين جبَلينِ، وكان يعطي عطاءَ مَن لا يخشى الفاقة عليه الصلاة والسلام. ثم تأملوا قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ﴾ [الضحى: 6]، ما قال: فآواك، بل قال: ﴿ فَآوَى ﴾، ﴿ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ﴾ [الضحى: 7]، ولم يقل: فهداك، ﴿ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ﴾ [الضحى: 8]، ولم يقل: فأغناك؛ لماذا؟ لمناسبتين: إحداهما لفظية، والثانية معنوية. أما اللفظية؛ فلأجل تناسُب رؤوس الآيات؛ كقوله تعالى: ﴿ وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى * وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾ [الضحى: 1 - 5]، كل آخر الآيات ألفات، فقوله: ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ﴾ [الضحى: 6]، لو قال: فآواك، اختلَفَ اللفظ، ووجدك ضالًّا فهداك، اختلف اللفظ، ووجدك عائلًا فأغناك، اختلف اللفظ، لكن جعل الآيات كلها على فواصل حرف واحد. المناسبة الثانية: معنوية، وهي أعظم، ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ﴾، هل آواه الله وحده أو آواه وآوى أمَّتَه؟ والجواب: الثاني، آواه الله وآوى على يديه أممًا لا يحصيهم إلا اللهُ عز وجل، ﴿ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ﴾ هل هداه وحده؟ لا؛ هدى به أممًا عظيمة إلى يوم القيامة، ﴿ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ﴾ هل أغناه الله وحده؟ لا؛ أغناه الله وأغنى به، كم حصل للأمة الإسلامية من الفتوحات العظيمة ﴿ وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ ﴾ [الفتح: 20]، فأغناهم الله عز وجل بمحمد صلى الله عليه وسلم.
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴾
وقال تعالى: ﴿ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴾ [الضحى: 9، 10]. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
ذكر المؤلِّف رحمه الله تعالى فيما ساقه من الآيات الكريمة في باب الحنو على الفقراء واليتامى والمساكين وما أشبههم، قال: وقول الله تعالى: ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى * وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى * وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى * فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ * وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴾ [الضحى: 6 - 11]، الخطاب في قوله: ﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ ﴾ للنبي صلى الله عليه وسلم. يقرِّر الله تعالى في هذه الآيات أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتيمًا، فإنه عليه الصلاة والسلام عاش من غير أم ولا أب، فكفَلَه جدُّه عبدالمطلب، ثم مات وهو في السنة الثامنة من عمره صلى الله عليه وسلم، ثم كفله عمُّه أبو طالب. فكان يتيمًا، وكان صلى الله عليه وسلم يرعى الغنم لأهل مكة على قراريط، يعني على شيء يسير من الدراهم؛ لأنه ما من نبيٍّ بعَثَه الله إلا ورعى الغنم، فكل الأنبياء الذين أُرسِلوا أول أمرهم كانوا رعاة غنم؛ من أجل أن يعرفوا ويتمرنوا على الرعاية وحسن الولاية، واختار الله لهم أن تكون رعيتهم غنمًا؛ لأن راعي الغنم يكون عليه السكينة والرأفة والرحمة؛ لأنه يرعى مواشي ضعيفة، بخلاف رعاة الإبل، رعاةُ الإبل أكثر ما يكون فيهم الجفاء والغلظة؛ لأن الإبل كذلك غليظة قوية جبارة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليتيم هو من ينشد عطف الأبوة الحانية ، ويرنو إلى من يمسح رأسه ، ويخفف بؤسه ، يتطلع إلى من ينسيه مرارة اليتم وآلام الحرمان وبؤس العيش..
الإحسانُ إلى الأيتام دليلُ رحمةٍ ألقى الله بها في رُوعك ورقةٍ في قلبك وإنما يرحم الله من عباده الرحماء. فعن أبي الدرداء ( قال: أتى النبي ( رجل يشكو قسوة قلبه، فقال:(أتحبُّ أن يلينَ قلبُك وتدركَ حاجتَك ؟ ارحم اليتيم، وامسح رأسه، وأطعمه من طعامك، يلنْ قلبُك وتدرك حاجتك).
رواه الطبراني وحسنه الألباني
وعن أبي هريرة ( أن رجلاً شكا إلى رسول الله ( قسوةَ قلبِه، فقال:(امسح رأس اليتيم، وأطعم المسكين).
المحدث - المنذري
المصدر - الترغيب والترهيب
إنَّ الإحسان إليهم هدي النبي المختار، وطريق الأبرار..
فقد قُتل جعفر بن أبي طالب يوم مؤتة وكان وراءه صبية صغار، فجاءت أمهم تشكو إلى رسول الله يُتم أطفالها وحالتهم فقال: (أتخافين عليهم وأنا وليهم في الدنيا والآخرة) ؟.
رواه احمد والطبراني
إنّ الإحسان إلى الأيتام من أسباب الفوز بأعلى الجنان،
فعن سهل بن سعد ( قال: قال رسول الله:(أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا - وأشار بالسبَّابة والوسطى وفرَّجَ بينهما-).