صدى تبوك - التحرير اعلنت جامعة تبوك أنها انهت كافت اجراءات والتجهيزات الخاصة بالقبول بها للعام الدراسي الجديد ١٤٣٩/١٤٣٨هـ، حيث واوضح سعادة الدكتور سعد المطيري عميد القبول والتسجيل أن التقديم للتسجيل بالجامعة سيكون لهذا العام خلال الفترة من ١٤٣٨/١٠/٩هـ حتى ١٤٣٨/١٠/١٨هـ عبر التقديم الالكتروني والجامعة في الاعوام السابقة تستدعي بيانات المتقدمين عبر نظام يسر وبعد الترشيح المبدئي تطلب من المتقدمين تسليم وثائقهم. أما هذا العام فالجامعة تعتمد على استدعاء المعلومات والبيانات من نظام يسر بشكل كلي والذي يحوي كافة بيانات خريجي الثانوية العامة واحدث درجاتهم في الاختبارات المعيارية (القدرات، والتحصيلي)، ولا تطلب تسليم أي وثائق من المتقدمين، أما المتقدم من أم سعودية فيطلب منه ارسال بعض الوثائق بعد الترشيح المبدئي.
جامعة تبوك البوابة الالكترونية التعليم عن بعد – المعلمين العرب
دخلة انه واحد من الناس لعب على الناس يبي يصرف مكاين شاريها بأي ثمن...... وقدر يلعب على الناس....... هاذا واحد من الناس... ؟؟؟
اجل مسيح الدجال وش راح يسوي بالناس راح يلعب عليهم صح ما أقووول اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا
13-04-2009, 12:17 AM
# 20
عجيب!!!! وين المطر
انا ساكن بالمروج مافيه الا عج وغبار وجو مغيم بالغبار!!!!!!!! البوابة الإلكترونية جامعة تبوك. لايكون يا لاخو كنت بسوريا وتوك راجع؟
والا ناسي الدينمو شغال وطالعه المويه من الخزان ههههههههههههههههههه
اذا تبي امطار وسيول أنصحك تشتري لك ارض بالجنوب. ماتزعل من كلامي بس موضوعك مغاير للواقع
صدى تبوك - حنان راشد الحويطي أعلنت جامعة تبوك عن مواعيد القبول والتسجيل في مرحلة البكالوريوس (الانتظام) ومرحلة الدبلوم (البرامج التأهيلية) للفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1437/1438هـ. وذلك اعتبارا من يوم الثلاثاء 7 /10 /1437 هـ، وحتى نهاية يوم الخميس 16-10-1437هـ من خلال البوابة الإلكترونية على الرابط التالي:
حكم الاحتجاج على المعاصي بمشيئة الله، ان حكم الاحتجاج على المعاصي بمشيئة الله عز وجل، حيث ان العقل السليم والفطرة الصحيحة ويدرك الخطأ في الاحتجاج على المعاصي بمشيئة الله عز وجل دون الحاجة لايراد الادلة ولكن الدين الاسلامي يعتمد على الاقناع المنطقي وذلك يكون بناء على الحجج والبراهين العقلية لا تقبل الشك، كذلك تم التعرف على حكم الاحتجاج على المعاصي بمشيئة الله.
اختيار العبد للأشياء هو بمشيئة الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال:
ما رأيك بالذي يحتجُّ بالقدر على فعل المعاصي ويقول: مكتوبٌ لي شقيُّ أم سعيد؟
الجواب:
رأيي أنَّ هذا صادقٌ في أنَّه مكتوبٌ عليه شقيٌّ أو سعيد؛ ولكن هل هو مجبرٌ على هذا؟ وهل يعلم أنَّ الله كتب عليه ذلك؟ كلنا لا ندري ما المكتوب لنا إلَّا بعد أن نعمل، فإذا كان لا يدري أنَّه يعمل عملًا سيئًا إلا بعد أن يعمل، فليقدر قبل العمل أنه قد كتب من السعداء فيعمل بعملهم. ثم هذا الرجل الذي يحتجُّ بالقدر على المعصية لا يحتجُّ بالقدر على مصالح الدُّنيا، تجده يفعل كلَّ سبب يحصل به على المقصود ولا يحتج بالقدر، وقد أبطل الله سبحانه وتعالى الاحتجاج بالقدر بقوله: ﴿ رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ﴾ [النّـِسـَـاء: 165]. ولو كان القدر حجة لكان حجة قبل الرسل وبعد الرسل، وأبطل قول المشركين الذين قالوا: ﴿ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا ﴾ [الأنعـَـام: 148]. اختيار العبد للأشياء هو بمشيئة الله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى. سماحة الشيخ محمد بن عثيمين - «ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة» (ص 46)
يجوز الاحتجاج علي المعاصي بمشيئة الله تعالي : - أفضل إجابة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ عن المحتجين بالقدر: " هؤلاء القوم إذا أصروا على هذا الاعتقاد كانوا أكفر من اليهود والنصارى " ( مجموع الفتاوى 8 / 262)
وعليه فلا يسوغ للعبد أن يحتج على معايبه ومعاصيه بالقدر.
حكم الاحتجاج على المعاصي بمشيئة الله - موقع المرجع
والواجب عليك أنت أن تمتنعي منه، ولا تمكنيه من نفسك حتى يتوب إلى الله توبة صادقة، حتى يصلي جميع الأوقات، ما دام لا يصلي؛ فهو كافر، وليس لك أن تمكنيه من نفسك، هذا هو الحق، وهذا هو الصواب من قولي العلماء: أن من تركها؛ كفر، وإن لم يجحد وجوبها؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها؛ فقد كفر وقال -عليه الصلاة والسلام-: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة في أحاديث أخرى كثيرة تدل على كفر تارك الصلاة، فاتقي الله أنت، واحذري شره، وابتعدي عنه عند أهلك؛ حتى يتوب الله عليه، وإن أبى؛ فارفعي الأمر إلى المحكمة، والمحكمة تنظر في الأمر، ولا تساهلي في هذا أبدًا، نسأل الله لنا وله الهداية. المقدم: اللهم آمين، سنعود إلى رسالتك يا أم خالد في حلقة قادمة، إن شاء الله تعالى.
[4]
أما في نطاق مشيئة العبد؛ فيقع اختياره لأفعال قد تؤدي به لمرض؛ كالتدخين والزنا فهنا يحاسب عليها، وقد تؤدي به لبركة وزيادة فى العمر؛ كصلة الأرحام وهو ما يسمى بالقدر المعلق: أي معلق على اختيار العبد وتصرفاته؛ وهذا هو ما جاء في قوله تعالى: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ}، [5] لأنه أراد وشاء وهذا لا يؤثر فى فعل العباد لأنه سر مكتوم و علم مسبق منه سبحانه وتعالى.