Jul-25-2009, 02:42 AM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية جيت اسلم عليكم
ايها الاحبة الكرام جينا نسلم عليكم ونشارككم مواضيعكم بعد ان دعاني احد الاعضاء الاعزاء وهذا فخر لي بان اكون مع هذه الكوكبة من الكتاب والمثقفين وودي حقيقة بان يكون هذا المنتدى تبادل للافكار وتنمية للعقول وردع لصغار التفكير واحترام للكبير فالنبدا من يومنها هذا وكفى Jul-25-2009, 03:07 PM #2 المراقب السابق للمنتديات العامة
أهلا بك اخي الكريم
ونرحب بك في منتديات بالقرن عضوا فاعلاً
بمشاركاتك وبمواضيعك الهادفة Jul-25-2009, 03:11 PM #3 كــــ قدير ــــاتب [align=center] أهلاً وسهلاً ومرحباً بك بين أهلك وإخوانك.. ننتظر جديدك.
جيت اسلم - سارية السواس
сσм ≈
رقم العضوية: 22
تاريخ التسجيل: Sep 2007
أخر زيارة: 04-26-2021 (12:43 AM)
35, 186 [
التقييم: 21
الدولهـ
الجنس ~
MMS ~
SMS ~
الأخلاق نعمه
لاعطاها اللهـ لـ | مخلوق | ~
ويابخت من يكسب
غلا ـآلناس بآخلاقهـ..!
اشتقنا لكك يقلبي انا لياان ،لا ازال على قيد الحيأآه ،:ض:xDD نورتي المنتدى بعودتكك ي عممري اتمنى انك ترجعي للمنتدى*^* - بآلتوفيق:$$! مآيسترؤ.
الرئيسية المقالات 200 سؤال و جواب في العقيدة الإسلامية ما معنى الإيمان بالله عز وجل؟ المقال مترجم الى: English الإجابة: هو التصديق الجازم من صميم القلب بوجود ذاته تعالى الذي لم يسبق بضد ولم يعقب به هو الأول فليس قبله شيء, والآخر فليس بعده شيء والظاهر فليس فوقه شيء و الباطن فليس دونه شيء حي قيوم أحد صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد, و توحيده بإلهيته و ربوبيته و أسمائه وصفاته. السابق التالى مقالات مرتبطة بـ ما معنى الإيمان بالله عز وجل؟ معرفة الله | علم وعَمل It's a beautiful day
ما معنى الإيمان بالله - المندب
قال الله تعالى: (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) الأعراف /180. فهذه الآية دليل على إثبات الأسماء الحسنى لله تعالى. وقال تعالى: (وَلَهُ الْمَثَلُ الأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) الروم /27. وهذه الآية دليل على إثبات صفات الكمال لله تعالى، لأن (المثل الأعلى) أي: الوصف الأكمل. فالآيتان تثبتان الأسماء الحسنى والصفات العلى لله تعالى على سبيل العموم. ما معنى الايمان بالله. وأما تفصيل ذلك في الكتاب والسنة فكثير. وهذا الباب من أبواب العلم، أعني: أسماء الله تعالى وصفاته من أكثر الأبواب التي حصل فيها النـزاع والشقاق بين أفراد الأمة، فقد اختلفت الأمة في أسماء الله تعالى وصفاته فرقاً شتى. وموقفنا من هذا الاختلاف هو ما أمر الله به في قوله: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ) النساء /59. فنحن نرد هذا التنازع إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم مسترشدين في ذلك بفهم السلف الصالح من الصحابة والتابعين لهذه الآيات والأحاديث، فإنهم أعلم الأمة بمراد الله تعالى ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم.
توحيد الألوهيّة: ومعنى ذلك أن يفرد المسلم الله سبحانه وتعالى بالعبادة، وأن يعبده لوحده لا شريك له في العبادة، وعبادته سبحانه وتعالى بما شرع لنا، وليس بحسب الأهواء والبدع، قال سبحانه وتعالى:" قل إنّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين "، الأنعام/162، وقد اختلف المشركون في هذا النّوع من التوحيد، لذلك أرسل لهم الله سبحانه وتعالى إليهم الرّسل، قال سبحانه وتعالى:" ولقد بعثنا في كلّ أمّة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقّت عليه الضّلالة "، النحل/36. توحيد الأسماء والصّفات: ومعنى ذلك هو إثبات المسلم ما أثبته الله سبحانه وتعالى لنفسه، أو ما أثبته له النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - من دون تحريف، ولا تمثيل، ولا تكييف، وأن يقوم بنفي ما نفاه الله سبحانه وتعالى عن نفسه، أو نفاه عنه النّبي صلّى الله عليه وسلّم، قال سبحانه وتعالى:" ليس كمثله شيء وهو السّميع البصير "، الشورى/11. شروط التوحيد إنّ للتوحيد شروطاً مهمّةً، ومنها: (2) أن يكون المسلم عالماً بمعناها، وهو المنافي للجهل، فلا يكتفي بأن يقوم بترديدها من دون أن يعلم ما هو معناها، حتّى يكون من أهلها، قال سبحانه وتعالى:" فاعلم أنّه لا إله إلا الله "، محمد/19، وقد أخرج مسلم عن عثمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" من مات وهو يعلم أنّه لا إله إلا الله دخل الجنّة ".
ما هو معنى الايمان بالله - أفضل إجابة
نتناول من خلال هذا المقال معنى الايمان بالله ، وقد وردت كلمة الإيمان في العديد من آيات الذكر الحكيم يقول تعالى في سورة آل عمران الآية 177 (إنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا). والدين الإسلامي هو دين الحق جاء لهداية الناس إلى الطريق الصحيح ولكي يصح إسلام المرء يتوجب عليه الالتزام بأركان الإسلام والإيمان التي حددها لنا الله وأمرنا بها عن طريق رسوله الكريم، من خلال موسوعة نقدم معنى الإيمان لغة واصطلاحاً وما هي أركانه. الإيمان كلمة متعددة المعاني فهي تعني انعدام الظن والشك، وترادف الثقة، والإيمان في الدين الإسلامي هو أصل العقيدة ويقصد به في الإسلام التصديق ومحله القلب قبل اللسان فلا يعلم حقيقته أحد سوى الله. ما معنى الإيمان بالملائكة؟ | معرفة الله | علم وعَمل. معنى الايمان لغة وشرعاً
الإيمان في اللغة: مصدر (آمن يؤمن إيماناً) و مضاده الخوف فهو مشتق من الأمن أي الطمأنينة والاستقرار، ويعنى التصديق، يقول تعالى في سورة يوسف الآية 17 (وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ). الإيمان شرعاً: أختلف العلماء في مفهوم الإيمان على قولين فمنهم من قال أنه تصديق بالقلب وقولاً باللسان وعملاً بالجوارح، ومنهم من قال أنه لا يشمل العمل بالجوارح بل يقتصر على تصديق القلب وعمل اللسان، أما الحنفية فقد عرفوا الإيمان بأنه (قولٌ باللسان واعتقاد بالجنان).
وبناء على ذلك فكل من اعتقد غير ذلك فقد كفر، ومن اعتقد أن لله شريكاً في الربوبية سواء في ذلك النبي والولي وغيرهما فقد أشرك بالله الشرك الأكبر، ومن اعتقد أن أيَّ حكمٍ أفضل أو مساوٍ لحكم الله يكون مشركاً بالله الشرك الأكبر. والإيمان بألوهية الله عز وجل وهو توحيده بالعبادة يعني إفراده بأفعال خلقه، فالصلاة والزكاة والصيام وغيرها من العبادات لا ينبغي أن تكون لغير الله بل تكون خالصة له وحده، قال تعالى «وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوت» (النحل 36). ومن مقتضى الإيمان بالله سبحانه الإيمان بأسمائه وصفاته، وهو إيمان معرفة بأن نؤمن ونصدق بما وصف الله به نفسه وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من غير تحريف أو تشبيه أو تعطيل أو تمثيل أو تكييف أو تفويض لمعناها، قال تعالى «وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِها» (الأعراف 180). وبمقتضى هذا الإيمان أيضاً يجب علينا أن ننفي ما نفاه سبحانه عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم فقط، وأن نسكت عما سكت عنه الله ورسوله ، قال تعالى «.. قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّه» (البقرة 139)، وتفسير ذلك أننا لا نعرف شيئاً عن أسماء الله وصفاته إلا عن طريق الوحي لأنها توقيفية بالإجماع ، بمعنى أننا نتوقف فيها على ما أخبر به الوحي.
ما معنى الإيمان بالملائكة؟ | معرفة الله | علم وعَمل
أن يقبل بما تقتضيه هذه الكلمة، وهو ما كان ضدّ الرّد والاستكبار، وهو ما اقتضى عذاب بعض الأقوام، لقوله سبحانه وتعالى:" إنّا كذلك نفعل بالمجرمين * إنّهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون "، الصافات/34-35. أن ينقاد لما دلت عليه، أن يكون الإنسان عاملاً بما أمره الله سبحانه وتعالى به، أي أن ينتهي عن كلّ الأمور التي نهاه الله سبحانه وتعالى عنه، قال سبحانه وتعالى:" ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور "، لقمان/22، وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما:" العروة الوثقى هي لا إله إلا الله ". أن يكون صادقاً بقلبه، وأن يوافق قلبه لسانه، قال سبحانه وتعالى:" ومن النّاس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون "، البقرة/8-9. أن يريد وجه الله سبحانه وتعالى بهذه الكلمة، وأن يكون مخلصاً، قال سبحانه وتعالى:" وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدّين حنفاء ويقيموا الصّلاة ويؤتوا الزّكاة وذلك دين القيّمة "، البيّنة/5. المراجع (1) بتصرّف عن كتاب أركان الإيمان/ علي بن نايف الشحود/ الطبعة الرابعة.
قال الله تعالى في (اللات والعزى ومناة): (إِنْ هِيَ إِلا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ) النجم/23. وقال تعالى عن يوسف عليه السلام أنه قال لصاحبي السجن: (أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ - مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ) يوسف /40. فلا يستحق أحد أن يعبد، ويفرد بالعبادة إلا الله عز وجل، لا يشاركه في هذا الحق أحدٌ، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل، ولهذا كانت دعوة الرسل كلهم من أولهم إلى آخرهم هي الدعوة إلى قول (لا إله إلا الله) قال الله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ) الأنبياء /35. وقال: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) النحل/36. ولكن أبى ذلك المشركون، واتخذوا من دون الله آلهة، يعبدونهم مع الله سبحانه وتعالى، ويستنصرون بهم ويستغيثون. الرابع: الإيمان بأسمائه وصفاته
أي: إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات على الوجه اللائق به سبحانه من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكييف، ولا تمثيل.