يوسف بن علي الفقيه
معلومات شخصية
الميلاد
1297هـ / 1880م حاريص ، لبنان
الوفاة
الأثنين في 26 جمادى الأولى 1377هـ / ( 16 ديسمبر 1957م) - 77 عاماً بيروت ودفن في حاريص - لبنان
الجنسية
لبناني
الأولاد
الشيخ محمد تقي الفقيه - الشيخ علي الفقيه والشيخ عبد العزيز الفقيه وآخرون
الحياة العملية
التعلّم
تلقى علومه في جبل عامل وفي حوزة النجف - العراق
المهنة
رجل دين مسلم شيعي إثنا عشري
سبب الشهرة
الحاريصي
تعديل مصدري - تعديل
الشيخ يوسف الفقيه ويعرف بالحاريصي، من العلماء المسلمين الشيعة الامامية, عالم ديني وأحد أعلام عصره البارزين على الصعيدين الديني والسياسي. بلغ درجة الاجتهاد المطلق وكان فقيها أصولياً امتاز بشهرة واسعة في ميادين العلوم، سيما منها الأصول والفقه والتفسير والحديث، وله باع طويل في المعارف والحياة الاجتماعية ، كما امتاز إلى جانب ذلك بسهولة البيان مع فصاحة اللفظ وطلاقة اللسان. كان بيته مقصداً لأهل العلم والفكر والأدب من العلماء والأدباء والشعراء والقادة والزعماء. وفاة الشيخ / يوسف بن محمد المطلق مفسر الرؤى ظهر هذا اليوم - هوامير البورصة السعودية. كانت له مواقف ومساعي من جملتها سعيه ونجاحه بجعل المذهب الجعفري مذهباً رسمياً في لبنان. هويته وولادته [ عدل]
هو الشيخ يوسف الفقيه بن علي بن محمد بن عبد الله بن علي آل الفقيه العاملي الحاريصي.
وفاة الشيخ / يوسف بن محمد المطلق مفسر الرؤى ظهر هذا اليوم - هوامير البورصة السعودية
هذا خلاصة ما سمعته من الشيخ يوسف بمضمونه ومعناه، وذلك في منزله تلك الليلة، ومن ذلك اليوم وأنا أتأمل واقع بعض الرقاة الذين عرفتهم، أو الذين تصلني أخبارٌ تفصيلية عنهم، فوجدت أحوالهم في بيوتهم كما وصف الشيخ، إذ الأمراض فيهم كثيرة، ويتعرضون لحوادث السيارات، والحرائق ونحو ذلك، وشعرت بأهمية كلام الشيخ رحمه الله، وما كان يستشعره من الأخطار المحدقة بالرقاة، التي ربما كان سببها هو مخالفة السنة أولاً، ثم التعرض لأخطر الفتن، التي حذر منها الشارع الحكيم، ولذلك أنذر وحذر، من أن الرقاة يجب أن يتنبهوا قبل أن يبتلوا، فتفسد عليهم تلك الأعمال دينهم ودنياهم، فيندموا، ولات حين مناص. وأختم بما ختم به الشيخ رحمه الله، إذا أوصى عامة المسلمين، أن يرقوا أنفسهم بأنفسهم، بالقرآن العظيم، والأذكار النبوية المشروعة، إذ هذا هو المشروع، وهو ما كان يفعله ﷺ في نفسه، وأمرنا أن نقتدي به، وأن هذا خير وأنفع للناس من ملاحقة الرقاة، وضياع أوقاتهم، وخسارة أموالهم، فيما يضر ولا ينفع إلا ما رحم الله. وأشار إلى أن هناك أناس عودوا أنفسهم هذا العمل المشروع، واعتادوا أن يرقوا أنفسهم وأهليهم صباحاً ومساءً، فصحت أبدانهم، وسلمت نفوسهم، وبرأوا من كثير من الأمراض، حتى أن بعضهم لم يعد يحتاج إلى زيارة المستشفى والحمدلله، وما دام الناس اليوم قد تعلموا، وحفظوا ما تيسر من القرآن، فضلا عن معرفتهم للسور التي شرع أن يرقوا أنفسهم وأهليهم بها، فما الحاجة إذن للذهاب إلى الرقاة، طالما كان المسلم يستطيع أن يرقي نفسه لنفسه، ويعالج نفسه بما تيسر من القرآن الذي تيسر له حفظه.. والحمدلله.
قال رحمه الله: فلما استقر بنا المجلس، وبدأ أولئك الرقاة يتوافدون على بيته، وإذا ببعضٍ منهم يتصلون عليه عن طريق تلفون العملة – إذ كانت وقتها هي المتوفر – يسألون عن موقع البيت، ويشيرون إلى خطأ الوصف الذي زودهم به، ويطلبون إعادة الوصف لهم، فكان الشيخ يحاول التوصيف، ولكنهم كانوا لا يستوعبون ما يقول، أو أنه ربما حيل بينهم وبين الفهم، ولذا لم يتمكن من الحضور إلا سبعة منهم أو ثمانية، والباقي عادوا أدراجهم لفقدانهم الطريق، وعدم قدرتهم الوصول إلى المنزل.
ومن ناحية أخرى فإن فقدان الوعي بعد توقف القلب عن النبض لا يعني الموت، فقد أثبتت الدراسات المتعلقة بعلوم الإنقاذ الحديثة أن عملية التنفس الاصطناعي تستطيع تزويد الدماغ بنسبة تتفاوت ما بين 20- 30% من حاجته من الأكسجين، كما أن هذه النسبة تزداد 10% في حال تخفيض درجة حرارة الجسم إلى 32 °م. ولإنقاذ حياة أي شخص يتوجب علينا مراعاة عاملين أساسيين وهما: أولاً البدء في مسألة إعادة التنفس ودقات القلب بمساعدة فريق CPR، وثانيا الإسراع في التبريد واستعمال الثلج لخفض درجة حرارة الجسم وخاصة الدماغ، لأن انخفاض درجة حرارة الإنسان هي الضمان الوحيد لبقاء المخ نشطاً من خلال تقليص احتياجه إلى الأكسجين، فاللجوء إلى تبريد الجسم تعتبر خطوة فعالة تساعد في إبقاء المريض على قيد الحياة، أما فيما يتعلق بمسألة الانقاذ فيجب أن لا ترتبط بمدة محددة ويجب محاولة إطالتها لأكثر وقت ممكن وعدم فقدان الامل. هنالك عدة مراحل يمر بها الإنسان حتى يصل الى مرحلة الموت الدماغي، بحيث تبدأ أولاً بفقدان الوعي نتيجة نقص الأكسجين لمدة عشر ثواني عن الدماغ، وهذه الحالة تتم عبر تركيز سير الدم إلى الأعضاء الضرورية في الجسم، وبعد مدة تزيد عن عشرة دقائق تبدأ أعراض الموت الدماغي في الظهور، فيحدث فقدان الوعي وتسمم خلايا الدماغ كما ورد سابقاً.
توقف القلب لمدة 20 دقيقة بعد الشروق
نجح فريق طبي جراحة وزراعة القلب للكبار بمركز الأمير سلطان لمعالجة امراض وجراحة القلب للقوات المسلحة في انقاذ حياة مريض توقف قلبه لمدة ( 20) دقيقة من خلال إجراء عملية زراعة قلب استثنائية ونادرة إستمرت لمدة ( 12) ساعة متواصلة.
توقف القلب لمدة 20 دقيقة ساهمت في نجاح
نبذه عن موقع معلومه صحيه موقع Medican Health الطبي والصحي الشامل. أحدث المعلومات حول التغذية ، والنظام الغذائي ، والحمل والولادة ، وصحة الأطفال ، والسرطان ، وأمراض القلب ، ومرض السكري ، والزواج ، وجميع طرق العلاج.. قم بزيارة الموقع الإلكتروني لمزيد من
توقف القلب لمدة 20 دقيقة صمت
14/09/2020 إنقاذ حياة مريض خمسيني بعد توقف قلبه لمدة 50 دقيقة
نجح الفريق الطبي بقسم الطوارئ بمستشفى المواساة بالخبر بفضل الله وتوفيقة في إنقاذ حياة مريض خمسيني بعد توقف قلبه لمدة 50 دقيقة كاملة. وقد وصل المريض لقسم الطوارئ بالمستشفى وهو بحالة صحية متدهورة حيث كان يعاني من اصابته بجلطة قلبية حادة على أثرها توقف قلبه عن النبض، وعلى الفور تدخل الفريق الطبي بقسم الطوارئ بالمستشفى حيث تم عمل الإسعافات الأولية له وإجراء الإنعاش القلبي الذي استمر لمدة 50 دقيقة، وإعطاءه ما يزيد عن 20 صدمة كهربائية، بالإضافة الى الأدوية المنقذة للحياة، ليعود بعدها القلب للعمل ولكن النبض كان ضعيفًا جدًا مع عدم وجود ضغط يمكن قياسه، وعلى الفور تم استدعاء فريق القسطرة القلبية تحت اشراف استشاري القلب الدكتور خالد الفرائضي لإنقاذ حياة المريض. وخلال وقت زمني قصير تم تركيب منظم لضربات القلب في قسم القسطرة، ثم فتح الشريان الذي كان مغلقًا بنسبه 100%، وتكللت العملية بالنجاح واستعاد المريض ضغطه ولله الحمد، واستعاد وعيه في اليوم التالي دون أي تأثير في الدماغ أو بقية أعضاء الجسم، وتم إدخاله للجناح الطبي إلى أن تعافى بشكل كامل.
بعد توقف قلب مريض لمدة 20 دقيقة كاملة، حقق فريق طبي من المملكة العربية السعودي، معجزة طبية وإنقاذ حياته، حيث قام فريق جراحة وزراعة القلب للكبار بمركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة بإنقاذ المريض من خلال إجراء عملية زراعة قلب استثنائية ونادرة استمرت لمدة 12 ساعة متواصلة. من جانبه، قال الدكتور خالد القرني استشاري جراحة وزراعة القلب ومدير جراحة القلب للكبار بالمركز ورئيس الفريق الجراحي لـ«العربية. نت»، إن المريض البالغ من العمر 46 عاما قد أحيل إلى المركز بعد إصابته بفشل القلب المتقدم. وأشار إلى أنه وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، تم وضع المريض على قائمة زراعة القلب، ويحكي أنه في اليوم الذي كان هناك قلب متاح للزراعة، توقف قلب المريض أثناء التخدير، وعلى الفور بدأ الفريق الطبي في بـ إجراء عملية الإنعاش القلبي، التي استمرت لمدة 20 دقيقة. وفي سياق متصل، قام الفريق الطبي، بوضع المريض على بشكل طارئ على جهاز دعم الدورة الدموية من خلال الشريان والوريد الفخذي. توقف القلب لمدة 20 دقيقة صمت. وخلال ساعتين، وصل القلب وأجريت عملية زراعة القلب المعقدة، والتي تكللت بالنجاح ليستعيد المريض وعيه في اليوم التالي من دون حدوث تأثيرات على الدماغ أو باقي أعضاء الجسم، وجرى نقله إلى الجناح الطبي حيث اكتمال تعافيه.