تحميل كتاب مرحبا يا سكر pdf
13-03-2022
Post Views:
120
كتاب مرحبا يا سكر pdf، تحميل كتاب مرحبا يا سكر pdf، قراءة وتنزيل كتاب مرحبا يا سكر محمد السالم، مرحبا يا سكر هو كتاب يتحدث عن فتاة تكتب إلى عمودها الإرشادي المجهول على الإنترنت Sugar لسنوات تكتب عن حياتها ، وحياتها العاطفية ، وعائلتها. وكان قد تم نشر الكتاب في الولايات المتحدة الأمريكية في فبراير 2008 تحت اسم "رسائل أميمة إلى السكر" من دار داتون بوكس، وعاد من جديد ليتصدر محركات البحث نقدم لكم رابط تحميل الكتاب كامل من لخال النسخة الالكترونية pdf. كتاب مرحبا يا سكر pdf
مرحبا يا سكر للمؤلف محمد السالم مقسم الى جزئين: عزيزي سكر يقول في الجزء الأول ، تتحدث عن شعورها بالوحدة والأشياء التي لا تحبها في نفسها. في الجزء الثاني ، تروي كل ما تعلمته من كونها عزباء يسأل المؤلف جميع أنواع الأسئلة التي يمكننا طرحها على أنفسنا.
- مرحبا يا سكر - محمد السالم
- الإيمان بأسماء الله وصفاته | دليل المسلم الميسر
مرحبا يا سكر - محمد السالم
رواية مرحبا يا سكر
المؤلف:
محمد السالم
القسم:
الروايات العربية
اللغة:
العربية
عدد الصفحات:
127
تاريخ الإصدار:
2016
حجم الكتاب:
1. 3 ميجا
نوع الملف:
PDF
عدد التحميلات:
9119 مره
تريد المساعدة! :
هل تواجه مشكله ؟
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
اعلن المؤلف الرائع محمد السالم كتاب جديد تحت مسمي " مرحبا يا سكر! " ليطرحة لكل عشاق الكتب والروايات في الوطن العربي بشكل عامل ولمحبي قراءة الكتب ومؤلفات الكاتب محمد السالم بصفة خاصة
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب
للتحميل اضغط هنا
لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا
ولما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته امرأة تبحث عن ابن صغير قد أضاعته - فلما وجدته ضمته إلى صدرها وأرضعته-، قال صلى الله عليه وسلم: "أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟ قالوا: لا، وهي قادرة على أن لا تطرحه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الله أرحم بعباده من هذه بوليدها" (البخاري 5653، ومسلم 2754). فرحمة الخالق سبحانه وتعالى شيء آخر أعظم وأجل، وهي فوق كل تقدير أو ظن أو تصور، ولو علم العباد قدر رحمة الله عز وجل ما قنط من رحمته أحد. من لطيف رحمة الله في هذا الكون رحمة الوحوش بأولادها
ورحمة الله سبحانه على نوعين:
رحمة لجميع المخلوقات الإنس والحيوان والجماد يحصل لهم بها التيسير الدنيوي، كما قال تعالى مخبراً عن دعاء ملائكته: (رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا) (غافر: 7). اثر الايمان باسماء الله وصفاته للاطفال. رحمة خاصة بعباده المؤمنين، فيوفقهم للطاعة وييسر لهم الخير ويثبتهم عليه برحمته ويتمم رحمته بهم بالعفو والغفران وإدخالهم الجنة ونجاتهم من النار، كما قال تعالى: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا • تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا) (الأحزاب: 43-44). وقد قال صلى الله عليه وسلم: "اعلموا أنه لن يدخل الجنة أحد منكم بعمله ، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته" (مسلم 2816).
الإيمان بأسماء الله وصفاته | دليل المسلم الميسر
الْحَيُّ الْقَيُّوم:
فللَّه عز وجل الحياة الكاملة التي لم تسبق بعدم ولا يلحقها زوال أو فناء ولا يعتريها نقص أو عيب جل ربنا وتقدس عن ذلك، حياة تستلزم كمال صفاته من العلم والسمع والبصر والقدرة والإرادة إلى غير ذلك من صفاته سبحانه، ومن كان هذا شأنه استحق أن يعبد ويركع له ويتوكل عليه، كما قال تعالى: (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوت) (الفرقان: 58). كتابة عربية بخط الثلث لاسم الله (الحي القيوم)
ومعنى اسم الله القيُّوم يدل على أمرين:
كمال غناه سبحانه فهو القائم بنفسه الغني عن خلقه، كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) (فاطر: 15). فهو سبحانه غني عن خلقه من كل وجه، فلا تنفعه طاعة الطائع ولا تضره معصية العاصي، كما قال تعالى: (وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ) (العنكبوت: 6)، وقال على لسان موسى عليه السلام: (إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ) (إبراهيم: 8). الإيمان بأسماء الله وصفاته | دليل المسلم الميسر. كمال قدرته وتدبيره للمخلوقات، فهو المقيم لها بقدرته سبحانه، وجميع المخلوقات فقيرة محتاجة إليه، لا غنى لها عنه طرفة عين، وما نراه من انتظام الكون وسير الحياة ما هو إلا من آثار قيوميته سبحانه، كما قال تعالى إنكاراً على من يشرك بالله غيره: (أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ) (الرعد: 33) وقال تعالى: (إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ) (فاطر: 41).
والعبد كلما عظمت طاعاته وزاد قربه وإخباته لربه زاد نصيبه من استحقاق هذه الرحمة، كما قال تعالى: (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) (الأعراف: 56). السَّمِيعُ الْبَصِير:
فالله سبحانه يسمع جميع الأصوات على اختلاف اللغات وتغاير الحاجات، سواء عنده سر القول وجهره، ولما ظن بعض الجهلة أن الله سبحانه لا يسمع أسرارهم وحديثهم الخفي نزل قول الله تبارك وتعالى توبيخاً وتقريعاً لهم: (أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ) (الزخرف: 80). والله سبحانه يبصر كل شيء وإن دق وصغر لا تخفى عليه خافية سبحانه، وقد أنكر إبراهيم عليه السلام على أبيه أن يعبد صنماً لا يسمع ولا يبصر، فقال كما في القرآن: (يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا) (مريم: 42). فإذا علم العبد أن الله سميع بصير لا يخفى عليه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض وأنه يعلم السر وأخفى أثمر ذلك مراقبة الله سبحانه، فحفظ لسانه عن الوقوع في الكذب والوقيعة، وحفظ جوارحه وتوجهات قلبه عن كل ما يغضب الله، وسخر تلك النعم والقدرات فيما يحبه الله ويرضاه؛ لأنه المطلع على سره وعلانيته وظاهره وباطنه ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك" (البخاري 50، ومسلم 9).