فوائد الحمص للشعر
يستخدم الحمص لعلاج الكثير من مشاكل الشعر لأنه يحتوي على كمية كبيرة من المواد الغذائية التي يحتاجها الشعر كالحديد والبروتين والفيتامينات و الأوميغا 6 ، فيعمل على:
تحسين فروة الرأس. تعزيز الدورة الدموية. تقوية بصيلات الشعر وتقليل تساقطه. تطويل الشعر وزيادة لمعانه. فوائد الحمص للبشرة
يحتوي الحمص على المنغنيز الذي يحافظ على صحة البشرة، كما أن الحمص يدخل في صناعة الكثير من الكريمات التي تستخدم في التقليل من ظهور التجاعيد فهو:
يساعد على استرخاء عضلات الوجه المشدود. يساعد على التخلص من النمش. تفتيح البشرة المصبغة. يعتبر مطهر ومهدئ للبشرة الحساسة. فوائد الحمص للحامل
يحتوي الحمص على العديد من العناصر الغذائية المهمة للحامل، والتي تتضمن:
حمض الفوليك ، وهو أحد أهم العناصر الغذائية للحامل ، حيث أنه يقي من تشوهات الأجنة. الألياف. البروتينات. الحديد. أكله شهية يعشقها المسحيين خلال الصيام أليكم طريقة تحضيرها. الكالسيوم. فوائد اخرى للحمص
للحمص فوائد أخرى، وتتضمن:
تقوية المناعة ومكافحة نزلات البرد بسبب محتواه من الزنك والنحاس. يدعم وظائف الكبد ويزيل السموم من الجسم. يساعد في بناء العضلات بسبب محتواه من البروتين. مدراً للبول ومنشط للمخ والأعصاب.
أكله شهية يعشقها المسحيين خلال الصيام أليكم طريقة تحضيرها
المساعدة في التحكم في الوزن
من فوائد الحمص للتخسيس أنه يساعد في التحكم بالوزن، حيث يوفر الحمص مستويات منخفضة من السعرات الحرارية إلى حدٍ ما مقارنةً بالعناصر الغذائية الأخرى. غالبًا ما يسهل فقدان الوزن في حالة تناول الكثير من الأطعمة منخفضة في السعرات أكثر من الأطعمة التي تحتوي على مستويات عالية من السعرات، لكن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات حول اثار تناول الحمص على إدارة الوزن. ارتفاع مستويات الطاقة
تعد ممارسة الرياضة والأنشطة المختلفة من أهم الأمور التي تساعد في تعزيز حرق الدهون وفقدان الوزن الزائد. ومن فوائد الحمص للتخسيس هنا أنه قد يساعد على رفع مستويات الطاقة كونه من الكربوهيدرات المعقدة، وبالتالي يسهل ممارسة الرياضة. كما أن الحمص مفيد لصحة العظام؛ لأنه غني بمضادات الأكسدة والمغذيات الحيوية، مثل:
الحديد. الزنك. الكالسيوم. الفوسفات. المغنيسيوم. فيتامين ك (Vitamin K). تساهم هذه العناصر الغذائية في الحفاظ على كثافة وقوة المعادن في العظام. وهو أمر ضروري لزيادة القدرة على ممارسة الرياضة. إدارة معدل السكر في الدم
بفضل احتواء الحمص على مستويات جيدة من الألياف القابلة للذوبان قد يساهم الحمص في التحكم بمعدل السكر عن طريق تحسين الهضم.
الجهاز الهضمي يوجد في الحمص نسبة كبيرة من الألياف التي تعمل على تحسين حركة الأمعاء، وتقوم هذه الألياف بزيادة البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء، وبذلك يتم حماية الجهاز الهضمي من الاصابة ببعض الأمراض مثل القولون العصبي. البروتين النباتي يوجد في الحمص كمية كبيرة من البروتين النباتي التي يحتاج إليها الجسم، مما يجعله من أفضل المواد الغذائية التي يمكن الحصول عليها وخاصة للأشخاص الذين لا يتناولون المنتجات الحيوانية يتواجد في الحمص ثلاثة جرام من البروتين، مما يجعلها حصة كافية للجسم، عند تناول الحمص يتم الشعور بالشبع سريعاً لاحتوائه على البروتين والألياف. يحمي من أمراض القلب يتواجد في الحمص عدد كبير من الفيتامينات والمعادن المفيدة للجسم مثل الماغنسيوم والبوتاسيوم، وهذه المعادن من أكثر المعادن إفادة لتعزيز صحة القلب حيث تساعد هذه المعادن في ضبط مستوى ضغط الدم في الجسم، مما يعمل على حماية القلب من الجلطات وانسداد الشرايين تنظيم مستوى السكر هناك الكثير من الخصائص التي توجد في الحمص والتي تعمل على تنظيم مستوى السكر في الجسم عند تناوله. يحافظ على صحة العظام يعمل الحديد والكالسيوم المتواجد في ال حمص على تعزيز نمو العظام، كما يعمل على الحماية من مرض هشاشة العظام.
- تمزّق جرح الولادة القيصريّة:
في حال أرادت الأمّ أن تلد طبيعياً بعد الولادة القيصريّة، فإنّ الحمل بعد فترةٍ وجيزةٍ قد يزيد من احتمال تمزّق جرح الولادة القيصريّة أي تمزّق الرّحم عند الولادة. - نقص الفيتامينات في الجسم:
إنّ الحمل المتكرّر وفي أوقاتٍ مُتقاربة لا يتيح الوقت للجسم باستعادة ما يحتاج إليه من فيتامينات وخصوصاً الكالسيوم والحديد الضّرورين خلال الحمل، وبالتالي لا يُمكن للجسم في هذه الحالة استعادة عافيته بشكلٍ كاملٍ قبل الدّخول في رحلة الحمل مرّة جديدة ممّا قد يؤثّر سلباً على سلامة الحمل. عادةً ما يلتئم جرح العمليّة القيصريّة بشكلٍ تامّ بعد الولادة بحوالى 3 أشهر، ولكن يُنصح دائماً بالانتظار لـ 3 أشهر أخرى على الأقلّ قبل الحمل مُجدّداً ليكون الجسم جاهزاً لتحمّل الحمل التالي ولضمان سلامته. المزيد من المعلومات عن الولادة القيصرية في هذه الروابط:
الولادة الطبيعيّة بعد القيصريّة: هل هي مُمكنة؟
بعد الولادة القيصرية... متى يمكنك الحمل مجدداً؟
بهذه الخطوات تحمين نفسك من مضاعفات الولادة القيصرية
متى يكون الحمل بعد العملية القيصرية
هل الحمل بعد الولادة القيصرية خطر نصائح هامة - YouTube
تُعتبر الولادة القيصريّة من العمليّات الجراحيّة الكبرى التي تتطلّب وقتاً للتعافي، حيث يُنصح باتّباع بعض الإرشادات والنّصائح بعد الخضوع للولادة القيصريّة منعاً لإصابة الجرح بالمُضاعفات. فهل يُمكن الحمل بعد الولادة القيصريّة بشهرين؟ الجواب في هذا الموضوع من موقع صحتي. الحمل بعد الولادة القيصريّة
يُنصح بأن تنتظر الأمّ فترةُ مُعيّنة من الوقت قبل الحمل مُجدّداً، في حال خضوعها لولادةٍ قيصريّة؛ وذلك تفادياً للإصابة ببعض المُضاعفات الصحّية التي قد تُصيبها، ما يؤثّر سلباً على سلامة الحمل. والحمل مرّة جديدة بعد الولادة القيصريّة يتطلّب الانتظار لفترةٍ تختلف سواء أرادت الأمّ ولادةً طبيعيّة بعد القيصريّة الأولى أو اختارت الولادة القيصريّة مُجدّداً؛ حيث يُفضّل الانتظار لمدّة عام أو أكثر قليلاً لتحمل مجدداً إن أرادت الأمّ أن تلد طبيعياً، أمّا لولادةٍ قيصريّةٍ أخرى فيُمكن الانتظار مدّة 6 أشهر للحمل من جديد. مخاطر الحمل بعد القيصريّة بشهرين
يُمكن أن تزيد إتاحة فترةٍ زمنيّةٍ قصيرةٍ بين الولادة القيصريّة والحمل التّالي خطر الإصابة بالعديد من المشاكل والمتاعب الصحّية، التي قد يُهدّد بعضها سلامة الحمل. ومن هذه المخاطر نذكر:
- مشاكل في المشيمة:
يزيد خطر التعرّض لمشاكل في المشيمة نتيجة الحمل السّريع بعد القيصريّة، ومن بين هذه المتاعب ما يُعرف بانخفاضٍ أو هبوطٍ في المشيمة؛ أي عندما ينخفض موضع المشيمة إلى أسفل الرّحم، أو انفصال المشيمة مكان الجرح القديم في الرّحم، وهو من المُضاعفات الخطيرة.