من صلى #الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي - YouTube
- شرح حديث من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
- في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم"
- ملتقى الشفاء الإسلامي - في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم"
- إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة النساء - قوله تعالى يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا- الجزء رقم3
شرح حديث من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
وفي الموطأ عن عثمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله. ) وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار. شرح حديث من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. ) وقال ابن عمر رضي الله عنهما: كنا إذا فقدنا الرجل في الفجر والعشاء أسأنا به الظن. وفي سنن ابن ماجه عن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى. ) والله أعلم. ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ ياَ ربي لا أسألك إلا رضاكَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُبَشَّرُ عِنْدَ الْمَوْتِ بِرَوْحٍ وَرَيْحانٍ، وَرَبٍّ رَاضٍِ غَيْرِ غَضْبانِ اللهم اغفر لي و لوالدي و ارحمهما كما ربياني صغيرا
اللهم إني أسألك يا الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم
اهـ. والقاعدة عند أهل العلم هي حمل المطلق على المقيد، ومن ثمّ فمن أراد هذا الفضل فليحافظ على صلاة الصبح في الجماعة، ولم نقف على من قال بأن هذا الفضل يشمل من صلاها في وقتها بغير جماعة، ولكن فضل الله واسع، وقد ورد في السنة أن من كانت له عبادة يعملها وعجز عن فعلها لمرض أو سفر أو نحوه... كتبت له تلك العبادة، فعن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا مرض العبد أو سافر كتب له بمثل ما كان يعمل مقيما صحيحا. رواه البخاري. وعن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نام ونيته أن يقوم كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه. رواه أبو داود والنسائي. من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله. وعليه، فمن كان محافظا على الجماعة، فالمرجو حصوله على هذا الفضل إذا تخلف عن الجماعة لعذر من نحو نوم أو مرض أو غير ذلك. والله أعلم.
في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم"
أمير سعيد
" يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "
آية عظيمة، توضح حكمة الشرائع ومراد الله سبحانه وتعالى منها، وهو التخفيف عن عباده المؤمنين، تيسير الطريق لهم، معانقة الفطرة والسير معها في طريق واحد لا يعتلجان فيه أو يتعاكسان.. جاء الإسلام بالحنيفية السمحة فنظم الدين والدنيا معاً في مسار معبد رفيق، يتسق مع الفطرة فلا نكد ولا شقاق وانفصام. يُلتزم هذا الطريق فلا غبن ولا ظلم ولا هضم. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة النساء - قوله تعالى يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا- الجزء رقم3. ما جعل الله فيه من حرج، إنما الحرج على من يتنفس من غير هوائه ويستنشق ما سواه؛ فيضيق صدره كأنما يصعد في السماء. يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما - بسند فيه انقطاع – "ثمان آيات في سورة النساء هن خير لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس وغربت هذه الثلاث " يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ.... وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "، وإن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه، وإن الله لا يغفر أن يشرك به، وإن الله لا يظلم مثقال ذرة ومن يعمل سوءا يجز به، وما يفعل الله بعذابكم".
في نور آية كريمة.. &Quot;يريد الله أن يخفف عنكم&Quot;
ابو معاذ المسلم
06-11-2020 11:27 PM
في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم"
أمير سعيد
" يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "
آية عظيمة، توضح حكمة الشرائع ومراد الله سبحانه وتعالى منها، وهو التخفيف عن عباده المؤمنين، تيسير الطريق لهم، معانقة الفطرة والسير معها في طريق واحد لا يعتلجان فيه أو يتعاكسان.. جاء الإسلام بالحنيفية السمحة فنظم الدين والدنيا معاً في مسار معبد رفيق، يتسق مع الفطرة فلا نكد ولا شقاق وانفصام. يريد الله ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا. يُلتزم هذا الطريق فلا غبن ولا ظلم ولا هضم. ما جعل الله فيه من حرج، إنما الحرج على من يتنفس من غير هوائه ويستنشق ما سواه؛ فيضيق صدره كأنما يصعد في السماء. يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما - بسند فيه انقطاع – "ثمان آيات في سورة النساء هن خير لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس وغربت هذه الثلاث " يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ.... وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا "، وإن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه، وإن الله لا يغفر أن يشرك به، وإن الله لا يظلم مثقال ذرة ومن يعمل سوءا يجز به، وما يفعل الله بعذابكم".
ملتقى الشفاء الإسلامي - في نور آية كريمة.. &Quot;يريد الله أن يخفف عنكم&Quot;
سورة النساء الآية رقم 28: إعراب الدعاس
إعراب الآية 28 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 83 - الجزء 5. ﴿ يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا ﴾ [ النساء: 28]
﴿ إعراب: يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا ﴾
(يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ) مثل (يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ) (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً) فعل ماض مبني للمجهول ونائب فاعله ضعيفا حال والجملة مستأنفة أو تعليلية. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 28 - سورة النساء
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
أعقب الاعتذار الذي تقدّم بقوله: { يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم} [ النساء: 26] بالتذكير بأنّ الله لا يزال مراعياً رفقه بهذه الأمّة وإرادته بها اليسر دون العسر ، إشارة إلى أنّ هذا الدين بيّن حفظ المصالح ودرء المفاسد ، في أيسر كيفية وأرفقها ، فربما ألغت الشريعة بعض المفاسد إذا كان في الحمل على تركها مشقّة أو تعطيل مصلحة ، كما ألغت مفاسد نكاح الإماء نظراً للمشقّة على غير ذي الطول. ملتقى الشفاء الإسلامي - في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم". والآيات الدالّة على هذا المعنى بلغت مبلغ القطع كقوله: { وما جعل عليكم في الدين من حرج} [ الحج: 78] وقوله: { يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر} [ البقرة: 185] وقوله: { ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم} [ الأعراف: 157] ، وفي الحديث الصحيح: " إنّ هذا الدين يسر ولن يشادّ هذا الدين أحد إلاّ غلبه " وكذلك كان يأمر أصحابه الذين يرسلهم إلى بثّ الدين؛ فقال لمعاذ وأبي موسى: «يسِّرّا ولا تُعَسِّرا» وقال: ( إنما بعثتم مبشرين لا منفرين).
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة النساء - قوله تعالى يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا- الجزء رقم3
والثانية هى قول الحق: {والله يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الذين يَتَّبِعُونَ الشهوات أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً} [النساء: 27]. والثالثة هى قول الحق: {يُرِيدُ الله أَن يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإنسان ضَعِيفاً} [النساء: 28]. والرابعة هى قول الحق: {إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُّدْخَلاً كَرِيماً} [النساء: 31]. والخامسة هى قول الحق: {إِنَّ الله لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَآءُ وَمَن يُشْرِكْ بالله فَقَدِ افترى إِثْماً عَظِيماً} [النساء: 48]. في نور آية كريمة.. "يريد الله أن يخفف عنكم". والسادسة هى قوله سبحانه: {وَمَن يَعْمَلْ سواءا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ الله يَجِدِ الله غَفُوراً رَّحِيماً} [النساء: 110]. والسابعة هى قوله تعالى: {إِنَّ الله لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً} [النساء: 40]. {مَّا يَفْعَلُ الله بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ الله شَاكِراً عَلِيماً} [النساء: 147]. هذه هى الآيات الثمانى التى لم تؤت مثلها أمة إلا أمة محمد عليه الصلاة والسلام.
ومن أهل التفسير من قال أن المراد بالضعف هو عدم الصبر على النّساء؛ فالإنسان ضعيف أمام شهوة النّساء وهذا الأظهر عند المفسّرين وقالوا أنّ التخفيف كان بإباحة نكاح الإماء. ومنهم من قال بأنّ المراد بالضّعف هو الضعف أمام الشّهوات واتباع الأهواء. المقصد من الآية
في الآية بيانٌ للغرض والقصد من إصدار الأحكام الشرعية وهو إرشاد الإنسان إلى طريق الفلاح في الدنيا والآخرة والدليل على ذلك التخفيف عنهم في كثير من الأحكام رحمة بهم خلافًا لما كانت عليه الأمم السابقة؛ فإنّ الغرض من الأحكام ليس مجرد المشقة على الإنسان، وإنّما كانت لمصلحته، فالله تعالى غني عن عبادة مخلوقاته. [٤]
مناسبة الآية لما قبلها
قال الله تعالى: {وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا* يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا} ، [٥] ذكر الله تعالى في الآية الأولى حال أهل الشهوات والهوى في محاولاتهم لإغواء أهل الإيمان وإبعادهم عما أمر الله تعالى وعن الطريق المستقيم، فناسب ذلك ذكر الله تعالى في الآية الثانية لضعف الإنسان الفطري وما جبل عليه وهو سواء في الرجل والمرأة، ففي الآية حثّ لكلا الجنسين على التحلي بالصبر وعدم الاستسلام والخضوع للشهوة والاستعانة على ذلك بالإكثار من فعل الطاعات واجتناب المنكرات.