إن ما شاهدتِه عند فحص نفسك، ووصفتِه أنه لحميات, هو عبارة عن ثنيات في جدران المهبل السفلية, قرب اتصال غشاء البكارة بهذه الجدران, أي أنها ليست أجزاء من الغشاء, وهذا منظر طبيعي جدًا، ولا يدل على أن البكارة قد فُقدت, فاطمئني ثانية. نصيحتي لك -أيتها العزيزة-: ألا تكرري فحص نفسك ثانية؛ لأن هذا الفحص لن يوصلك إلى أية نتيجة, بل سيزيد من مخاوفك أكثر, وسيدخلك في دوامة وحلقة مفرغة من القلق والخوف, بل وسيكون مدخلًا للشيطان إلى نفسك ليعيدك إلى تلك الممارسة القبيحة -لا قدر الله-، فاحذري مداخل الشيطان، وأغلقيها كافة. غشاء بكارة سليم جت. أؤكد لك مرة أخرى: أن غشاء البكارة عندك سيكون سليمًا, وستكونين عذراء -إن شاء الله تعالى-فأبعدي عنك المخاوف والوساوس، وركزي في دراستك ومستقبلك. أسأل الله -عز وجل- أن يوفقك دائمًا إلى ما يحب ويرضى. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
- غشاء بكارة سليم الاول
- غشاء بكارة سليم لعبه
- كتب قرار تقسيم فلسطين في 1947 - مكتبة نور
- التقسيم الأول لفلسطين لجنة بيل 1937م - نكبة فلسطين| قصة الإسلام
غشاء بكارة سليم الاول
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
بحث عن استشارة
يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات
خيارات الكلمات:
كلمات متتالية
كلمات مبعثرة
مستوى التطابق:
مطابق
مستوى الجذر
مستوى اللواصق
غشاء بكارة سليم لعبه
ويحدث تمزقه ألمأ خفيفأ ، وتنزف منه كمية قليلة من الدم وهذا الغشاء تولد به
الأنثى فهو يتكون فى جسمها وهي لا تزال فى رحم أمها ،
وينمو مع نمو الجسم كحال باقي الأعضاء.
إن هذا الدم يعتبرُ عند أغلب أفراد المجتمع وعند كثير من الرجال
العلامةَ على عفة المرأة وعلى براءتها من الزنا. وهذا خطأ من جهات عدة منها: ا-الذي يشك في امرأة ويمكن أن يتهمها ليلة دخوله بها, لا يصلح أن يتزوج بها أصلا. أما إذا كان قد سأل عنها قبل الزواج بما يكفي للتعرف على حيائها ودينها وأدبها وأخلاقها وعفتها وشرفها, فلا يصلح به أن يتهمها ليلة دخوله عليها بدون دليل ولا برهان. ب-عدم نزول الدم لا يدل أبدا دلالة قطعية على أن المرأة زنت من قبل. إن الدم يمكن أن لا ينزل ليلة الدخول لأسباب أخرى غير الزنا:
مثلا لأن الغشاء قد يكون تمزق من قبل
(وسال الدم من الفرج من قبل)
بحركة رياضية معينة. غشاء بكارة سليم لعبه. ومثلا لأن الغشاء قد يكون تمزق من قبل عند إمرار الفتاة لقطعة
قطن على فرجها من أجل التأكد من جفاف فرجها ونهاية طهرها, فلا ينزل منها دم بعد ذلك, أي في ليلة الدخول على سبيل المثال. ولأن الغشاء قد يكون مطاطيا, فلا يتمزق هذا الغشاء إلا عند الولادة. ومنه أقول: يا نساء العفاف العفاف. ويا رجال لا تتهموا زوجاتكم بالباطل واعلموا أن الله أوصانا بنسائنا خيرا,
وأن قذف المحصنات المؤمنات العفيفات كبيرة من الكبائر عقوبته في الدنيا قريبة
من عقوبة الزنا.
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA) عدوان، أكرم محمد محمود. 2002. مشروع تقسيم فلسطين في تقرير لجنة بيل الملكية البريطانية 1937 م. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية، مج. 10، ع. 1، ص ص. 1-45. نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA) عدوان، أكرم محمد محمود. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية مج. كتب قرار تقسيم فلسطين في 1947 - مكتبة نور. 1 (كانون الثاني 2002)، ص ص. نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA) عدوان، أكرم محمد محمود. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية. مج. يتضمن هوامش: ص. 41-45
كتب قرار تقسيم فلسطين في 1947 - مكتبة نور
سابعًا: ضمنت بريطانيا لنفسها استمرار سيادتها على القدس وبيت لحم والممر الموصل للبحر المتوسط في اللد والرملة. رد بريطاني عنيف على تقرير لجنة بيل وردّ البريطانيون على تصاعد المقاومة الفلسطينية بالتصميم على سحقها، وأصدرت أمرها في الحال بحلّ اللجنة العربية العليا واعتقال أعضائها، وشمل قرار الحل أيضًا جميع الأحزاب والمنظمات السياسية الفلسطينية، واعتقل البريطانيون العشرات من الزعماء الفلسطينيين، ونفوا خمسة من أبرزهم إلى جزر سيشيل في المحيط الهندي، وألقوا بآلاف الفلسطينيين في معسكرات اعتقال خاصة، واستخدم البريطانيون طائراتهم ودباباتهم ومدفعيتهم الثقيلة ضد الثوار. التقسيم الأول لفلسطين لجنة بيل 1937م - نكبة فلسطين| قصة الإسلام. وقد درست لجنة الانتدابات التابعة لعصبة الأمم تقرير اللجنة. ورغم اعترافها بمساوئ الانتداب، إلا أنها اعتبرت قيام دولتين مستقلتين عملاً غير حكيم قبل مضي فترة أخرى من إدارة الانتداب، وأوصت ـ في حالة قبول مشروع التقسـيم ـ ببقاء الدولتين العربية واليهودية تحت نظام انتداب انتقالي إلى أن تبرهن كلٌّ منهما على أحقيتهـا بالاستقلال. وفي سبتمبر 1937م، اتَّخذ مجلس عصبة الأمم قراراً بتخويل بريطانيا في وضع خطة مفصلة لتقسيم فلسطين، وأُجِّل بحث جوهر الموضوع لحين تقديم هذه الخطة.
التقسيم الأول لفلسطين لجنة بيل 1937م - نكبة فلسطين| قصة الإسلام
بلغ عدد سكّان فلسطين في تشرين الثاني عام 1947 نحو مليوني نسمة، أكثر من ثلثيهم عرب (1. 3 مليون) وأقلّ من الثلث (630 ألفًا) من اليهود. ورغم أنّ عرب فلسطين شكّلوا غالبيّة أهالي البلاد، قرّرت الأمم المتّحدة، بغالبيّة أعضائها حينذاك، تقسيم البلاد خلافًا لرغبة سكّان البلاد الأصلانيّين. كما أنّها في قرارها ذي الرقم 181 في 29. 11. 1947 قرّرت تخصيص نحو 55% من أراضي فلسطين لإقامة دولة اليهود الذين لم يملكوا حتّى ذلك الحين إلاّ 7% من أراضي فلسطين. أمّا الفلسطينيّون، أصحاب البلاد الأصليّون وغالبيّة السكان حتّى ذلك الحين، فلم يخصّص قرار التقسيم لهم سوى 45% من أراضي البلاد. كذلك إنّ هذا القرار قطع أوصال الشعب الفلسطينيّ وجعل نحو نصف مليون من أفراده أقلّيّة في الدولة اليهوديّة. لذا، لم يكن من الغريب قَطّ أن يقابّل هذا القرار بمعارضة الفلسطينيّين بخاصّة، والعرب بعامّة. وفي المقابل، إنّ قرار الأمم المتّحدة لقي ترحيبًا كبيرًا في أوساط "الييشوف" اليهوديّ لأنّه سمح بإقامة دولة إسرائيل على أنقاض وطن الفلسطينيّين وخراب بيوتهم. لقد عرف الفلسطينيّون أنّ إقامة دولة اليهود في فلسطين لن تكون إلاّ على حساب خراب بيوتهم وضياع وطنهم، فعارضوا الصهيونيّة ومشروعها.
وفي تمّوز عام 1946، نجح تنظيم "إيتسل" في تفجير فندق الملك داوود في القدس (الفندق الذي ضمّ مكاتب إدارة حكومة الانتداب)، وأسفرت هذه العمليّة الإرهابيّة عن مصرع عشرات البريطانيّين والعرب واليهود، وجَرْح آخرين. هذه العمليّة، وغيرها من الأعمال ضدّ بريطانيا وجنودها في المنطقة، أدّت إلى طرح فكرة إنهاء الانتداب ونقل قضيّة مستقبل فلسطين إلى الأمم المتّحدة. ففي أيّار عام 1947، عقدت الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة جلسة خاصّة في نيويورك، ابتغاء مناقشة مستقبل الانتداب البريطانيّ في فلسطين. وكانت مفاجأة هذه الجلسة قيام المندوب السوفييتيّ أندريه غروميكو بإعلان تأييد حقّ اليهود في دولة خاصّة بهم في فلسطين. هذا الموقف السوفييتيّ المفاجئ ساهم مساهمة فائقة في اتّخاذ قرار تعيين لجنة خاصّة من الأمم المتّحدة لتقصّي الحقائق ( unscop). قاطع الفلسطينيّون بصورة عامّة عمل هذه اللجنة التي حضرت إلى البلاد في الشهرين حزيران وتمّوز عام 1947، بينما تعاون معها الطرف اليهوديّ وساهم كثيرًا في بلورة التقرير الذي جرت صياغته في جنيف. وقد أوصى تقرير اللجنة الذي نُشر في آب عام 1947 بإنهاء الانتداب الذي كان لبريطانيا في فلسطين منذ عام 1922.