سوق شارع الستين: يسار الداخل إلى مكة من جهة الغرب طريق مكة – جدة السريع. لمزيد من المعلومات عن مكة المكرمة
أضغط على الروابط التالية
الموقع الرسمي لـ مكة المكرمة
فنادق مكة المكرمة
للراغبين فى زيارة مكة المكرمة نقدم لكم افضل شرح بالصوت و الصورة لكيفية حجز الفنادق عبر الانترنت
مكة المكرمة في ويكيبيديا
عن مكة
انشر هذا الموضوع
معالم مكة المكرمة بالصور إغاثي الملك سلمان
وعلى هذا القياس تكون هي البئر المعروفة اليوم ببئر الحمام بأجياد وهي تحت خطم الخندمة الفاصلة اليوم بين سوق الليل وأجياد. متفرقات - مكة المكرمة. ومنها بئر مرمر في ناحية بني سهم، وبنو سهم كانوا ينزلون في جهات باب العمرة، ولذلك يطلق على باب العمرة باب بني سهم، وقد ذكر الأزرقي أن هذه البئر دخلت في المسجد في عمارة أبي جعفر، ومنها بئر أبي موسى الأشعري بالمعلاة، ذكر الأزرقي أنها على فم شعب أبي دب، وشعب أبي دب هو المكان الذي ينسب بعض الخرافيين أن السيدة آمنة بنت وهب مدفونة فيه، وهذه خرافة لا أصل لها في التاريخ الصحيح، والبئر المذكورة موجودة حتى يومنا هذا. ومنها بئر ميمون بن الحضرمي، وقول صاحب العقد الثمين أنها هي البئر التي بسبيل الست، وهذا السبيل معروف بطريق منى، ويقول الأزرقي إنها آخر بئر حفرت في الجاهلية، ومنها بئر الجماجم، وهي في حوطة النسفي، وحوطة النسفي بالمعلاة بجوار مسجد الراية، وقد دفنت عن قريب، ومنها بئر جبير بن مطعم، وهي التي في الكمالية، حفرها قصي ثم دثرت فحفرها جبير بن مطعم فسميت باسمه. أما الآبار في الوقت الحاضر فكثيرة وعسى أن تتاح لنا الفرص فنحصيها. "للبحث صلة" مكة: ابن عبد المقصود جريدة (أم القرى): العدد: 517 2 شعبان سنة 1353هـ الموافق 9 نوفمبر سنة 1934م [ 1] فتوح البلدان.
زمزم أول ماء بمكة قبل نزول السيدة هاجر مكة، كانت مكة غير مسكونة، والسبب الرئيسي في ذلك يرجع إلى فقدان المياه منها، وأول من سكن مكة كما عرفه التاريخ هي السيدة هاجر، وأول ماء ظهر في مكة كما عرفه التاريخ ماء زمزم، وقصة زمزم مشهورة، ولما حدثت حادثة بئر زمزم، واستدلت جرهم على وجود الماء بطيور رأتها عن بعد تحوم حول زمزم، استغربت ذلك لأنها تعلم أن مكة لا ماء فيها ولا نبع. أتت تستطلع الخبر، وبعد حديث طويل سكنت جرهم مكة باتفاق مع السيدة هاجر صاحبة الحق الأصلي في زمزم، ومن ذلك التاريخ أهلت مكة بالسكان، ولكن لا سقيا لهم غير زمزم، وحياض ومصانع على رؤوس الجبال، وبعض آبار خارج الحرم.
- غني عن القول إن معاداة إيران لحماس لا يجلب الخسارة لحماس بقدر ما يجلب الخسارة لإيران التي هي بحاجة لموطئ قدم في فلسطين، الأمر الذي لا يستطيعه لا حركة الجهاد الإسلامي ولا حركة الصابرين التي أنشأتها إيران مؤخرا في غزة. الأطفال في فلسطين كما يقولون باتوا يلعبون سياسة، حيث يعلم الجميع أن إيران بدعمها لحماس أو لغيرها في الساحة الفلسطينية لا تستهدف دعم المقاومة، بقدر ما تستهدف دعم مصالحها وتحقيق مآربها والتي على رأسها تحسين صورتها بوصفها من الداعمين للمقاومة الفلسطينية من جانب، ومن جانب آخر تحقيق استراتيجيتها بالتمدد الشيعي. كما بات من البديهيات حرص حركة حماس على علاقات متوازنة مع جميع الدول العربية والإسلامية، بهدف تحقيق دعم للقضية الفلسطينية على كافة المستويات، وأثبت -رغم كل ما قيل-الدعم الإيران للمقاومة أنه كان مؤثرًا عسكريا في مواجهة العدو الصهيوني، وفي إسناد ظهر المقاومة، من هنا نلمس حرص حماس على الإبقاء على هذه العلاقات، كحرصها على العلاقات مع السعودية لكسب مزيد من الدعم للحقوق الفلسطينية، وهنا تكمن عبقرية الموازنة بين المتناقضات، كالسير بين الألغام.
&Quot;حماس.. سُنة على مذهب طهران&Quot;.. إسماعيل هنية يتدخل لإغلاق ملف تصفية كتائب القسام لأحد &Quot;شيعة غزة&Quot;.. مصادر: تحركه لاحتواء غضب إيران.. وأمن القطاع يعتقل أنصار حركة الصابرين.. والأخيرة: بسبب موقفنا من &Quot;حلب&Quot; - اليوم السابع
منذ تفجر الأوضاع في الأراضي الفلسطينية ابتداء من 13 أبريل الماضي، مرورا بإطلاق حركة حماس الإخوانية أول صواريخها على إسرائيل يوم العاشر من مايو، وصولا إلى يوم 21 مايو الماضي (تاريخ بدء وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، بعد قتال استمر 11 يوما. كانت أنظار الكثير من الفلسطينيين والعرب ممن دأبوا على ترديد شعارات المقاومة والممانعة، متجهة صوب حزب الله، منتظرين أن يفتح الحزب جبهة جديدة ضد إسرائيل أولا ليساند حماس في معركتها، وثانيا لكي يكون منسجما مع شعاراته التي يطنب في ترديدها بمناسبة وبغير مناسبة ومفادها أن معركته الرئيسية هي الدفاع عن القدس خاصة وأن الأحداث اندلعت على قبل أيام من قليلة من "عيد المقاومة والتحرير" الذي يحتفل به حزب الله كل 25 مايو من كل عام. هنية- مشعل.. خلافات "دفة القيادة" تشتت بوصلة حماس. لكن حزب الله خالف التوقعات وخانَ الانتظارات ولم يكن وفيا لشعاراته التي بنى حولها كل سردياته الفكرية والسياسية. ولاشك أن لهذا التأخر دواع عميقة ومتداخلة، بعضها متصل بالأبعاد الداخلية للحزب، وبعضها مرتبط بالأوضاع اللبنانية، وبعضها الآخر مرتبط بإيران.
حماس: جاهزون لانتخابات عامة وشاملة | فلسطين | وكالة عمون الاخبارية
مقال لألكس فاتنكا، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن،
والمتخصص بالشؤون الشرق أوسطية والسياسة الخارجية الإيرانية، وصاحب
كتاب "إيران وباكستان: الأمن والدبلوماسية والنفوذ الأمريكي" المرتقب
قريبا. وللكاتب الفلسطيني محمد نجيب، المتخصصة بتحليل الشؤون الدفاعية
وتغطية الحروب. "حماس.. سُنة على مذهب طهران".. إسماعيل هنية يتدخل لإغلاق ملف تصفية كتائب القسام لأحد "شيعة غزة".. مصادر: تحركه لاحتواء غضب إيران.. وأمن القطاع يعتقل أنصار حركة الصابرين.. والأخيرة: بسبب موقفنا من "حلب" - اليوم السابع. المقال يعبر عن رأيهما ولا يعكس بالضرورة وجهة
نظر CNN
القدس ( CNN) -- العملية
الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، والمسماة "الجرف الصامد" حركت
القيادة الشيعية في طهران، فالصراع الدموي والغضب الإسلامي الذي تسبب
به يمثل فرصة للنظام الإيراني من أجل تصحيح صورته في عيون السنّة
الذين يشكلون غالبية المسلمين حول العالم. فقد طالب المرشد الإيراني، علي خامنئي، العالم الإسلامي بوضع
خلافاته جانبا والوقوف صفا واحدا ضد إسرائيل كان في الواقع يلمح إلى
القيادة الإيرانية، إذ أن العديد من قادة المسلمين حول العالم أدلوا
بمواقف مماثلة، ولكن الموقف الإيراني مختلف لأن لدى إيران القدرة على
إحداث الفارق إن عاودت تقديم الأسلحة إلى حركة حماس. ومن تزايد الدعوات من خامنئي ومسؤولين إيرانيين آخرين لدعم حماس
بالسلاح، يظهر بوضوح الهدف المقصود، فعلى الخريطة السياسية للشرق
الأوسط يوفر الصراع في غزة الفرصة لإيران من أجل تبديد الصورة التي
باتت مأخوذة عن البلاد بتصويرها كأنها قوة شيعية، بسبب دعمها لنظام
الرئيس السوري بشار الأسد، في الحرب الأهلية الدائرة ببلاده، وبالتالي
قد تتمكن إيران من انتزاع "راية الإسلام" مجددا وتقديم نفسها على أنها
الدولة "الحامية للقضايا الإسلامية. "
هنية- مشعل.. خلافات &Quot;دفة القيادة&Quot; تشتت بوصلة حماس
- العرض الإيراني بالاعتراف بحماس ممثلا للشعب الفلسطيني في مختلف المحافل من شأنه أن يعمق من حدة الانقسام الفلسطيني الداخلي، وهو عكس استراتيجية حماس المبنية على إنهاء الانقسام، وإعادة اللحمة الداخلية لمواجهة العدو الصهيوني بصف موحد، إضافة إلى أن ذلك قد يفقدها اعتراف وعلاقات كثير من الدول العربية والإسلامية. - حماس باتت تراهن على السعودية لاستثمار شرعيتها وعلى فتح قنوات للدعم المالي، وفي تحسين علاقتها المتوترة بمصر التي باتت هي الأخرى تعتمد إلى حد كبير على الدعم المالي السعودي، فضلا عن لعب دور فعال في تحقيق المصالحة الفلسطينية. - محافظة حماس على علاقات متينة بالسعودية دون خسارة إيران بالضرورة قد يفتح لها أبواب دول كثيرة وعلى رأسها دول خليجية. - إيران مصنفة دوليا أنها من الدول الداعمة والممولة للحركات الإرهابية، واصطفاف حماس في المحور الإيراني، سيثبت تصنيفها على لوائح الحركات الإرهابية، وهو ما لا تريده حماس. - في فقه الموازنة بين جلب المصالح ودرء المفاسد، يمكن أن نعتبر أن بقاء حماس أقرب إلى التحالف السني دون الدخول فيه، أولى من الاقتراب من المحور الإيراني، الذي يواجه معاداة أكثر من طرف تسعى حماس لعلاقات وثيقة معه مثل السعودية ومن خلفها الدول العربية، وتركيا التي تحاول لعب دور الوسيط، وعباس الذي تسعى للمصالحة معه.
وأكد بيان الداخلية أنها "تنظر بطبيعة عملها في أي ادعاءات، بما فيها الاعتداء على حقوق الإنسان في عملية ملاحقة المجموعة". وطالبت بعدم الأخذ "بادعاء أشخاص على أنها مسلّمة من المسلمات دون التأكد من المصادر الرسمية". من جانبه، استنكر مركز الميزان، المعنيّ بحقوق الإنسان الاعتداء على مجموعة من المواطنين في بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة. وطالب الجهات المعنية بالتحقيق في الحادث، تعزيزاً لمبدأ سيادة القانون وتحقيقاً للعدالة. ووفقاً لمعلومات أدلى بها بعض من تعرضوا للضرب، قال مركز الميزان إن مجموعة يرتدي أفرادها زيّ الشرطة الفلسطينية وبعضهم ملثم "اعتدوا على مجموعة من الأشخاص بينما كانوا مجتمعين داخل أحد المنازل السكنية، حينما كانوا في درس ديني حول آل البيت. وتسبب الاعتداء في إصابة المجتمعين بجراح ورضوض وإصابة بعضهم بكسور في الأطراف". وبحسب المركز ذاته نقلاً عن المعتدى عليهم، فإنهم تعرضوا "مرة أخرى للاعتداء وجرى التحقيق معهم داخل مقر شرطة شمال غزة، ثمّ نقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج". واعتبر المركز الذي يعني بحقوق الإنسان أن هذا الاعتداء "يمثل انتهاكاً لحرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد وحرية ممارسة الشعائر الدينية، فضلاً عن انتهاكه معايير حقوق الإنسان وتجاوز للقانون الأساسي الفلسطيني، الذي يؤكد أن الحرية الشخصية حق طبيعي وهي مكفولة لا تمس، وعلى عدم جواز القبض على أحد أو تفتيشه أو حبسه أو تقييد حريته بأي قيد".