السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مرحبا بكم في تطبيق اخر آيتين من سورة البقرة الذي يحتوي على معلومات عن فضلهما و مكررة صوتيا و يحتوي ايضا اخر ايتين من سورة البقرة مكتوبة و فضل قرئتهما قبل النوم مميزات التطبيق انه سهل الاستخدام آملين ان ينال تطبيق اخر سورتين البقرة اعجابكم
- اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه كامله بصوت العجمي
- اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه بصوت ماهر المعيقلي
- اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه بوت ماهر المعيقلي
- حكم التحاكم إلى شرع الله - موقع محتويات
- حكم التحاكم الى شرع الله - الرائج اليوم
- بين حكم طاعة الله ورسوله والتحاكم الى شرع الله مع الاستدلال لما تذكر - موقع اسئلة وحلول
اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه كامله بصوت العجمي
إن كنت تبحث عن فضل سورة البقرة وخواتيمها، نقدم لك فيما يلي اخر ايتين من سورة البقرة مكتوبة وفضل قراءتها، وفضل من يقرأها قبل النوم من صحيح السنة النبوية.. فتابعنا. نبدأ مع خواتيم سورة البقرة كما ودرت في المصحف، وهى:
قال تعالى: ﴿ لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ
تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه بصوت ماهر المعيقلي
هذه التي تطرقنا لها للحديث حول ما يُذكر بخصوص آخر آيتين من سورة البقرة وهُنا اللتان يتم الإهتمام بهما، والسعي لحفظهما والمواضبة على قراءة هذه الآيات بشكل يومي للكي ننال أجرها وفضلها.
اخر ايتين من سوره البقره مكتوبه بوت ماهر المعيقلي
فضل آخر آيتين في سورة البقرة
اتفق العلماء على أن لخواتيم سورة البقرة فضل كبير لمن يقرأها خاصة قبل نومه، وقد وردت أحاديث كثيرة في هذا الشأن، منها:
"قال النبي صلى الله عليه و سلم: من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه".. متفق عليه
ويشير الحديث الشريف للأفضال التالية لهذه الآيات:
الآيات تكفي المسلم في ليلته هذه عن قراءة القرآن وقيام الليل. الآيتان تكفي المسلم من كل سوء. الآيات تبعد عن المسلم شر الإنس والجن. الآيتان تكفي قارئها وتعطيه ثواب عظيم. فوائد آخر آيتين من سورة البقرة
آخر آيتين لسورة البقرة لهما فوائد لا تُعد ولا تُحصى، ويؤكد الفقهاء على أهمية قراءتها ليلاً، ومن فوائدهما ما يلي:
الآيات تشهد تصديق وإيمان لأركان وشعب الإيمان. الآيات تكريم للمؤمنين بالله تعالى حيث تصفهم بصفات الرسول صلى الله عليه وسلم من الإيمان. الآيات الكريمة تطمئن المؤمنين بأن لهم حظ وفير من الحسنات ومن حب الله وكرمه. الآيتان بهما تأكيد على أن الدين الإسلامي هو دين الله ودين البشرية. إذن فإن آخر آيتين من سورة البقرة هي كلمات عزيزة وكريمة من الله عز وجل، من يُحرص على قراءتهما في كل ليلة له حظ وافر وحسنات كثيرة ومنزلة عظيمة عن الله عز وجل.
( لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ). حيث إن آخر آيتين من سورة البقرة هي كلمات عظيمة وشأنها كبير من الله سبحانه وتعالى، من يُحرص على قراءتهما في كل ليلة له نصيب كبير وحسنات كثيرة ومكانة عظيمة عن الله سبحانه وتعالى.
الحمد لله. يجب أن يعلم أن من أصول الإيمان التحاكم إلى الله تعالى ، ورسوله صلى الله عليه وسلم ، والتسليم لحكمهما ، والرضا به ، قال الله تعالى: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء/59. وقال تعالى: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) النساء/65. حكم التحاكم الى شرع الله. وقال تعالى: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) المائدة/50. فكل حكم خالف حكم الله فهو حكم جاهلية ، وقال الله تعالى: (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ) التين/8. وقال تعالى: (إِنْ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) يوسف/40. وبهذا يظهر أن رفض التحاكم إلى الله جل شأنه وإلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، أو رفض حكمهما ، أو اعتقاد أن حكم غيرهما أحسن من حكمهما ، كفر وخروج من الإسلام.
حكم التحاكم إلى شرع الله - موقع محتويات
فقد سمَّى الله تعالى مَن اختار التحاكم إلى غير الله ورسوله تحاكمًا إلى الشيطان (الطاغوت)، فكان المنافقون يؤثرون حكم الكهنة، ويؤثرون حكم الطاغوت (وهو كل باطل) على حكم الله تعالى، وانظر وتأمل في هذه الآيات، كيف أمر الله رسوله بالإعراض عن هؤلاءِ المنافقين، لأنه لا يحترم التحاكم إلى الله ورسوله إلا المؤمن الثابت صحيح الإيمان نقيِّ العقيدة مما يشوبها. • قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].
حكم التحاكم الى شرع الله - الرائج اليوم
قد قدَّمنا.. أن الحكم بما أنزل الله؛ من التوحيد ، وأن الحُكم بغير ما أنزل؛ من الطاغوت، وكفرٌ أكبر مُخرجٌ مِن المِلَّة. وعليه: فلا يَجوز لمسلمٍ؛ أن يتحاكم إلى هذه القوانين الوضعية، والمحاكم الطاغوتية التي تحكم بغير ما أنزل الله، وتُحِلّ الحرام، وتُحرِّم الحلال! لأنه حينئذٍ؛ ينتقض إيمانه؛ لاتخاذه ربًّا وشريكًا من دون الله، في طاعته وحُكمه! بين حكم طاعة الله ورسوله والتحاكم الى شرع الله مع الاستدلال لما تذكر - موقع اسئلة وحلول. * ففي قوله تعالى: { اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ} [ التوبة من الآية:31]؛ قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما: "أمَا إنهم لم يكونوا يَصومون لهم، ولا يُصلُّون لهم، ولكنهم كانوا إذا أحلّوا لهم شيئًا؛ استحلّوه، وإذا حرَّموا عليهم شيئًا أحلَّه الله لهم؛ حرَّموه، فتلك كانت رُبوبيتُهم". وقال أبو العالية: "قالوا: ما أمَرونا به ائتمَرنا، وما نَهونا عنا انتهَينا، وهم يجدون في كتاب الله؛ ما أمِروا به، وما نُهوا عنه، فاستنصَحوا الرجال، ونبذوا كتابَ الله وراءَ ظهورِهم" (الطبري رحمه الله، في تفسيره). * وقال شيخ الإسلام رحمه الله، في (مجموع الفتاوى): "وقوله تعالى: { فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [ النساء:65].
بين حكم طاعة الله ورسوله والتحاكم الى شرع الله مع الاستدلال لما تذكر - موقع اسئلة وحلول
آثار تحكيم شرع الله
إقامة لدين الله وتطبيق شرعه، وعزّ وظهور للمسلمين. اتباع أوامر الله تعالي، ونيل رضوانه ومحبّته ونيل السعادة في الدنيا والآخرة. حكم التحاكم الى شرع الله - الرائج اليوم. وحدة صف المسلمين ووحدة كلمتهم. النصر والتمكين، والأمن والاستقرار في البلاد التي تطبق تحكيم شرع الله في جميع جوانبها. السعة في الرزق، والعيشة الكريمة. حكم عدم اتباع تحكيم شرع الله في الشرع
دلّ كلّ من العقل والشرع على أهمية تحكيم شرع الله في جميع شؤون الحياة؛ فالعقل قاض بأن الله خلق كل شيء في أحسن تقويم، وأعلم بخلقه وما يفسدهم وما يصلحهم، وهو الوحيد القادر على تسيير الحياة وتغيير مجرياتها، ولا يمكن أن يكون في تشريعه إلا ما يحقق لهم السعادة، بينما يدلّ الشرع على أنّ تحكيم شرع آخر غير شرع الله، وتحليل الحرام وتحريم الحلال دون الرجوع إلى أي مستند في القرآن أو السنة اتخاذ لإله آخر مع الله أو من دونه، وبالتالي فإنّ حكم غير شرع الله في الحكم شرك بالله.
ج: لا يجوز للمسلم أن يتحاكم إلى حكومة غير مسلمة، قال تعالى: { وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ} [المائدة:44]، وهذا واضح ولله الحمد". * وقال الشيخ صالح آل الشيخ، في (التمهيد)، شرحه على كتاب التوحيد: "المُشرِّع، ومَن أطاعه في جعْل الحلال حرامًا، والحرام حلالًا، ومُناقضةِ شرع الله؛ هذا كافر. ومَن أطاعه في ذلك؛ فقد اتخذه ربًا من دون الله". "فالأمر بالكفر بالتحاكم إلى الطاغوت؛ أمرٌ واجب، ومِن إفراد التوحيد، ومن إفراد تعظيم الله جل وعلا في ربوبيته. فمَن تحاكم إلى الطاغوت بإرادته؛ فقد انتفى عنه الإيمان أصلًا... فمَن حاكم إلى شرائع الجاهلية؛ فقد حكَّم البشر، ومعنى ذلك؛ أنه اتخذه مُطاعًا من دون الله، أو جَعله شريكًا لله جل وعلا في عبادة الطاعة". * وقال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله، في (عمدة التفسير)، وكلمة الحق: "إن الأمرَ في هذه القوانين الوضعية؛ واضحٌ وضوح الشمس؛ هي كُفرٌ بواح، لا خفاء فيه ولا مداراة". "ولا عُذر لأحدٍ ممن ينتسِب للإسلام... في العمل بها، أو الخضوع لها، أو إقرارها... ما حكم التحاكم الى شرع الله. لا يجوز لمسلمٍ أن يعتنق هذا الدين الجديد -الياسق العصري- القوانين الأوروبية، ولا أن يُرسل أبناءه لتَعلّم هذا الدين، واعتناقه واعتقاده، والعمل به، فهو الذي مكَّن لهذه القوانين من بلاد المسلمين".