يتم وضع الكثير من الألغاز التي تختلف في إمكانية تأويلها، حيث يتم إختيار الألغاز التي يستعصى إيجاد الحل والإجابة الخاصة بها بسهولة، وذلك بهدف إثراء عقل الإنسان، وتحفيزه على التفكير في وضع إجابة صحيحة للغز المطروح، ومن ضمن أهم الألغاز التي يتبادلها الكثيرين على مواقع السوشال ميديا هو ما هو السؤال الذي تختلف اجابته دائما.
- ما هو السؤال الذي تختلف إجابته دائما ؟! - الجواب - سؤال وجواب - أسئلة و اجابات
- خطبة وعظية قصيرة
- خطبة وعظية - ملتقى الخطباء
ما هو السؤال الذي تختلف إجابته دائما ؟! - الجواب - سؤال وجواب - أسئلة و اجابات
حل لغز ما هو السؤال الذي تختلف إجابته في كل مرة يتم سؤاله ؟ نرحب بكم زوارنا الكرام على موقع اعرف اكثر في هذا الصرح التعليمي المتميز والذي قد صممناه خصيصا لنمد لكم يد العون والمساعدة من خلاله وسنقدم حل لغز حل لغز ما هو السؤال الذي تختلف إجابته في كل مرة يتم سؤاله ؟ الاجابة هي: كم الساعة.
عند ممارسة إدارة الوقت المناسب ، سيكون لديك المزيد من الوقت للتنفس ، مما يسمح لك الفرصة في تحديد الخيارات التي تجعلك أفضل.
ومتى غفل المرء عن ذكر الموت عظمت الدنيا في نفسه, واستولت الغفلة على قلبه, فضاع عمره دون أن يستعد لآخرته, فما أعظم الندامة وما أشد الحسرة!! ولكن حين لا ينفع المرءَ ندمُه ولا حسرتُه, إنما ينفعه بعد فضل الله ما قدمه لنفسه. فلنراجع قلوبنا ولنحاسب أنفسنا ولنضع الأمور في موازينها الصحيحة, فالآخرة هي دار القرار, وما الدنيا إلا مزرعة يستغلها الصالحون العقلاء بأحسن الحرث, حتى يحصدوا يوم القيامة أطيب الثمر. خطبة وعظية قصيرة. ثم اعلموا رحمكم الله أن خير الحديث كتاب الله...
خطبة وعظية قصيرة
( ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ) [الحاقة:32]، أي: انظموه فيها بأن تُدخَل في دبره وتخرج من فمه، فلا يزال في عذاب أليم مقيم؛ ذلك لأنه كان في دنياه لاهياً، وعن أخراه غافلاً، فليس لـه في ذلك اليوم العصيب شفيع ولا مخلِّص، ولا صديق مشفق، الكل تخلى عنه، والكل تبرأ منه، فلم ير أمامه إلا ما قدم في هذه الدنيا من سوء الفعال التي أوردته هذا العقاب والعذاب الأليم. اللهم ارحمنا برحمتك، وأعِذْنا من سخطك وعذابك، برحمتك يا أرحم الراحمين. الخطبة الثانية:
أيها المسلمون: ها نحن قد سمعنا أحوال الفريقين، فإما إلى النعيم الأبدي، وإما إلى العذاب السرمدي؛ فالأول سبيل المتقين المطيعين لربهم ولنبيهم، والآخر سبيل أهل الغواية والغفلة. خطبة وعظية - ملتقى الخطباء. فيها أيها المسلم! بأي الفريقين تريد اللحاق؟ ومع أي الحزبين ترغب في المسارعة والسباق؟ هما دربان ليس لهما ثالث، فإما درب النجاة والجنَّات، وإما درب الندامة والحسرات، فاغتنِم ما تبقى من عمرك في طاعة ربك، علَّك أن تكون من أهل السعادة، ودَع عنك الغفلة، فليست هذه الدنيا سوى وقتٍ قليلٍ، وعرَضٍ زائلٍ. اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وكفِّر عنا سيئاتنا، وتوفنا مع الأبرار؛ اللهم ارحم ضعفنا، واجبر كسرنا.
خطبة وعظية - ملتقى الخطباء
إن جوارحكم هذه ستسأل عنكم, وستجيب بأفصح منطق, وأصدق جواب, فاحذروا أن تفضحكم يوم الفضائح, قال تعالى: ( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65]. وعن أنس بن مالك قال: كنا عند النبي -صلى الله عليه وسلم-، فضحك حتى بدت نواجذه، ثم قال: " أتدرون مم أضحك ؟". قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: " من مجادلة العبد ربه يوم القيامة، يقول: رب ألم تجرني من الظلم؟ فيقول: بلى. فيقول: لا أجيز علي إلا شاهدًا من نفسي. فيقول كفى بنفسك اليوم عليك حَسيبًا، وبالكرام الكاتبين شهودا. فيختم على فيه، ويُقال لأركانه: انطقي. فتنطق بعمله، ثم يخلى بينه وبين الكلام، فيقول: بُعدًا لَكُنَّ وسُحقًا، فعنكنَّ كنتُ أناضل ". وعن بَهز بن حكيم عن أبيه عن جده، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " إنكم تُدْعَون مُفَدَّمة أفواهكم بالفِدَام، فأول ما يُسأل عن أحدكم فخذه وكتفه ". وعن عقبة بن عامر أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: " إن أول عظم من الإنسان يتكلم يوم يُختَم على الأفواه، فَخذُه من الرِّجل اليسرى ". عباد الله: اتقوا الله؛ فقد حذركم الله نفسه وتقدم إليكم بالمعذرة, حتى لا يكون لأحد على الله حجة يوم القيامة, قال تعالى: ( وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ) [آل عمران: 28] وقال تعالى: ( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ) [البروج: 12] وقال تعالى: ( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآخِرَةِ) [هود: 102، 103].
واشتغلوا بذِكْر الله؛ فإنَّه أحسنُ الذِّكْر، وارغبوا فيما وعَد الله به المتقين؛ فإنَّ وعد الله أصدقُ الوعد، واقتدوا بهَدْي نبيِّكم محمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فإنَّه أفضلُ الهدي، واستنوا بسُنَّته فإنَّها أفضل السُّنن، وتَعلَّموا كتاب الله فإنَّه أفضلُ الحديث، وتَفَّقهوا فيه فإنَّه ربيعُ القلوب، واستشفوا به فإنَّه نِعْمَ الشفاء، وأحسنوا تلاوته فإنَّه أحسنُ القَصَص، وإذا قُرِئ القرآن عليكم، فاستمعوا إليه وأنصِتوا؛ لعلَّكم ترحمون. والْزَموا الصِّدْقَ، فإنّ الله مع الصادقين، واحذروا الكَذِبَ فإنَّه مجانب للإيمان، وقولوا الحقَّ تُعرَفوا به، واعملوا به تكونوا من أهلِه، وأدُّوا الأمانةَ إلى مَن ائتمنكم، وصِلَوا الرحم وإن قَطَعتْكم، وجُودوا بالفضل على مَن حَرَمكم، وإذا قلتُم فاعدِلوا، وإذا عاهدتُم فأَوْفوا، ولا تُفاخروا بالآباء، ولا تَنابزوا بالألقاب، وإيَّاكم والنميمةَ، واحذروا الغِيبةَ، وأعينوا الضَّعيف، واعطفوا على الأيتام، وأكرِموا الضيْف، وأفْشُوا السلام، وأحسِنوا إلى الجار، وانصُروا المظلوم، تكونوا مِن المحسنين الذين وعَدَهم الله المغفرةَ والجنة. ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].