وأشاد سالم ربيع مدرب النصر، بلاعبي فريقه، وهنأهم على المجهود الذي بذلوه خلال المباراة، رغم ظروف شهر رمضان، لافتاً إلى أن النصر أضاع عدة فرص كانت كفيلة بتغيير النتيجة لمصلحته، وقال: راضٍ عن أداء اللاعبين، وخاصة أن اللعب مع كلباء على أرضه ووسط جماهيره صعب. تشافي : عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم. وعبّر خورخي داسيلفا مدرب كلباء، عن عدم رضائه عن النتيجة، وقال: أدينا مباراة جيدة في الشوط الأول، بعد الاستحواذ على الكرة، وحصلنا على أكثر من فرصة للتسجيل، وفي الشوط الثاني، ارتكب «النمور» عدداً من الأخطاء الدفاعية التي كلفت الفريق الكثير، واستقبلت شباكنا هدفين. وأضاف: الأمر الإيجابي أن كلباء لم يستسلم، وتمكن من العودة للمباراة في مناسبتين، بعد التأخر مرتين، وعموماً، نسعى إلى تحقيق أكبر عدد من النقاط، خلال المباريات الخمس المتبقية من عمر الدوري. تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز
- لا يفوتك.. مواعيد مباريات ليفربول ومان سيتي المتبقية فى صراع الدوري الإنجليزي
- تشافي : عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم
- كن في الدنيا كأنك غريب | نور الاسلام كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل
- حديث: { كن في الدنيا كأنك غريب }
- كن في الدنيا كأنك غريب!
لا يفوتك.. مواعيد مباريات ليفربول ومان سيتي المتبقية فى صراع الدوري الإنجليزي
تشافي عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم كانت هذه تفاصيل تشافي: عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سبورت360 وقد قام فريق التحرير في سبووورت نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - نبض الجديد صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - صحافة الجديد - ايجي ناو - 24press
تشافي : عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. تشافي: عقدنا الأمور على أنفسنا ولن أتحدث عن التحكيم والان إلى التفاصيل: سبورت 360 – صرح تشافي هيرنانديز مدرب برشلونة الإسباني بأن البرسا عقد الأمور على نفسه عقب الخسارة أمام رايو فاييكانو. وتلقى فريق برشلونة هزيمة جديدة موجعة على أرضه أمام رايو فاييكانو بهدفٍ نظيف في إطار منافسات الجولة 33 من عمر مسابقة الدوري الإسباني. ولم ينجح برشلونة من جديد في الفوز على ملعبه "كامب نو" ليتلقى الخسارة الثالثة على التوالي في مختلف المسابقات. تشافي يتحدث عقب خسارة برشلونة أمام فاييكانو وتحدث تشافي حسب صحيفة "آس" الإسبانية قائلاً "لقد أهدرنا فرصاً أمام المرمى، ورايو فاييكانو استغل الفرصة التي أتيحت له". وأضاف "عقدنا الأمور على أنفسنا، هذا هو الواقع، فالوضع صعب، ولكن ما زلنا ننافس على المقاعد المؤهلة لبطولة دوري أبطال أوروبا". وأكمل "غياب الشخصية؟ لن أقول ذلك، ولكن نحن بحاجة إلى خوض المباريات بشكلٍ أفضل، وعلينا المواصلة في القتال من أجل التأهل لدوري الأبطال". وأردف "كنّا في المركز التاسع في شهر نوفمبر الماضي، والآن نحن هنا. دعونا نحصل على قسطاً من الراحة ونفكر في الخمس مباريات المتبقية.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
لقد أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بمنكبيّ عبدالله بن عمر رضي الله عنهما ؛ ليسترعي بذلك انتباهه ، ويجمع إليه فكره ، ويشعره بأهمية ما سيقوله له ، فانسابت تلك الكلمات إلى روحه مباشرة: ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل). وانظر كيف شبّه النبي صلى الله عليه وسلم مُقام المؤمنين في الدنيا بحال الغريب ؛ فإنك لا تجد في الغريب ركونا إلى الأرض التي حل فيها أو أُنسا بأهلها ، ولكنه مستوحش من مقامه ، دائم القلق ، لم يشغل نفسه بدنيا الناس ، بل اكتفى منها بالشيء اليسير. لقد بيّن الحديث غربة المؤمن في هذه الدنيا ، والتي تقتضي منه التمسّك بالدين ، ولزوم الاستقامة على منهج الله ، حتى وإن فسد الناس ، أو حادوا عن الطريق ؛ فصاحب الاستقامة له هدف يصبو إليه ، وسالك الطريق لا يوهنه عن مواصلة المسير تخاذل الناس ، أو إيثارهم للدعة والراحة ، وهذه هي حقيقة الغربة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ( بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء) رواه مسلم. وإذا كان المسلم سالكاً لطريق الاستقامة ، حرص على قلّة مخالطة من كان قليل الورع ، ضعيف الديانة ، فيسلم بذلك من مساويء الأخلاق الناشئة عن مجالسة بعض الناس كالحسد والغيبة ، وسوء الظن بالآخرين ، وغير ذلك مما جاء النهي عنه ، والتحذير منه.
كن في الدنيا كأنك غريب | نور الاسلام كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل
يقول ابن رجب رحمه الله تعالى: "هذا الحديث أصل في قصر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء جهازه للرحيل، قال تعالى: {يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ}...
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعدُ: أيها الأحبة! لقد حثَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على اغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات، قبل الفوات، وحثَّنا على الاستعداد للآخرة، وعدم الاغترار بالدنيا. فعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: « كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ». وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك" ( البخاري ؛ كتاب: الرقاق، باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم « كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل »، برقم: [3759]). يقول ابن رجب رحمه الله تعالى: "هذا الحديث أصل في قُصر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء جهازه للرحيل، قال تعالى: { يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ} [غافر:39]" (جامع العلوم والحكم؛ لابن رجب الحنبلي: [2/ 377-378] بتصرُّف وزيادات).
حديث: { كن في الدنيا كأنك غريب }
كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل
وعن ابن عمر رضي اللَّه عنهما قَالَ: أَخَذ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم بِمَنْكِبِي فقال: كُنْ في الدُّنْيا كأَنَّكَ غريبٌ، أَوْ عَابِرُ سبيلٍ. وَكَانَ ابنُ عمرَ رضي اللَّه عنهما يقول: "إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّباحَ، وإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَساءَ،
وخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لمَرَضِكَ، ومِنْ حياتِك لِمَوتِكَ" رواه البخاري. وعن أَبي الْعبَّاس سَهْلِ بنِ سعْدٍ السَّاعديِّ قَالَ: جاءَ رجُلٌ إِلَى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقالَ: يَا رسولَ اللَّه، دُلَّني عَلى عمَلٍ إِذا عَمِلْتُهُ أَحبَّني اللَّه، وَأَحبَّني النَّاسُ،
فقال: ازْهَدْ في الدُّنيا يُحِبَّكَ اللَّه، وَازْهَدْ فِيمَا عِنْدَ النَّاسِ يُحبَّكَ النَّاسُ حديثٌ حسنٌ، رواه ابنُ مَاجَه وغيره بأَسانيد حسنةٍ. وعن النُّعْمَانِ بنِ بَشيرٍ رضيَ اللَّه عنهما قالَ: ذَكَر عُمَرُ بْنُ الخَطَّاب مَا أَصَابَ النَّاسُ مِنَ الدُّنْيَا فَقَالَ:
"لَقَدْ رَأَيْتُ رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يَظَلُّ الْيَوْمَ يَلْتَوي، مَا يَجِدُ مِنَ الدَّقَلِ مَا يَمْلأُ بِهِ بطْنَهُ" رواه مسلم. شرح الاحاديث السابقة:
عندما نتأمل في حقيقة هذه الدنيا ، نعلم أنها لم تكن يوما دار إقامة ، أو موطن استقرار ،
ولئن كان ظاهرها يوحي بنضارتها وجمالها ، إلا أن حقيقتها فانية ، ونعيمها زائل ،
كالزهرة النضرة التي لا تلبث أن تذبل ويذهب بريقها.
كن في الدنيا كأنك غريب!
وجاء عن بعض الحكماء: عجب ممن الدنيا مولية عنة، والآخرة مقبلة إليه بالمدبرة،
ويعرض عن المقبلة. وقال عمر بن عبد العزيز في خطبة له: إن الدنيا ليست بدار قراركم،
كتب الله عليها الفناء، وكتب على أهلها منها الظعن، فأحسنوا – رحمكم الله – منها
الرحلة بأحسن ما بحضراتكم من النقلة، وتزودوا فإن خير الزاد التقوى 4. وإذا لم تكن الدنيا للمؤمن دار إقامة ولا وطناً، فينبغي للمؤمن أن يكون حاله فيها
على أحد حالين: إما أن يكون كالغريب؛ مقيم في بلد غربة، همُّه التزود للرجوع إلى
وطنه، أو يكون حاله كالمسافر ليله و نهاره، يسير إلى بلد الإقامة، لا يقيم البتة..
كما أوصى النبيُّ ابنَ عمر أن يكون في الدنيا على أحد تلك الحالين. فهو غريب في الدنيا يتخيل الإقامة، لكن في بلد غربة، غير متعلق القلب في بلد
الغربة، بل قلبه معلق بوطنه الذي يرجع إليه
أو
ينزل نفسه في الدنيا كأنه مسافر غير مقيم البتة.. قال الحسن: المؤمن في الدنيا
كالغريب لا يجزع من ذلها، ولا ينافس في عزها، له شأن وللناس شأن. لما خلق آدم أسكن
هو وزوجته الجنة، ثم أهبطها منها، ووعدا الرجوع إليها، وصالح ذريتهما، فالمؤمن
أبداً يحن إلى وطنه الأول. وكان عطاء السلمي يقول في دعائه: اللهم ارحم في الدنيا غربتي، وارحم في القبر
وحشتي، وارحم موقفي غداً بين يديك.
يقول الله عز وجل: { مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا} (سورة الإسراء: 18-19). والمؤمن الحق من يعيش في هذه الدنيا بين الخوف والرجاء، ويأخذ منها قدر كفايته من حله، ويعد نفسه ليوم لا تجزي نفس عن نفس شيئاً، ولا يأمن للدنيا إن ضحكت له؛ فإنها سرعان ما تبكيه وتشقيه. هي الدنيا تقـول بمـلء فيها حذار حذار من بطشى وفتكى
ولا يغرر كموا مني ابتسام فقــولي مضحك والفعـل مبكي
وما أحسن قول الآخر:
ومـا المـال والأهلــون إلا ودائـع ولا بــد يـوماً أن تـرد الودائعا
أرى طالب الدنيا وإن طال عمره ونال من الدنيا سروراً وأنعما
كبــــان بنـــي بنيانــــه فأقـامـــه فلمـا استـوى ما قـد بناه تهدما
هــب الدنيــا تســاق إليك عفـــواً أليـس مصيـر ذلك إلى انتقـال
ومــا دنيـــــــاك إلا مــثـــل فيء أظـــلك ثــم آذن بــالـرحيــــل
نسأل الله الهداية والتوفيق.