أفضل وقت لمعالجة هذه المشكلات كان قبل بضعة عقود مضت قبل أن تترسخ. ثاني أفضل وقت هو الآن. المؤسس والمدير الإداري للمؤسسة البحثية لأسواق رأس المال نيو فاينانشيال
ديون لندن شنط لويس فيتون
في الجولة الأخيرة من جلد الذات بشأن حال سوق الأسهم في المملكة المتحدة والحي المالي في لندن، يجدر بنا أن نتذكر كلمات الكاتب الأمريكي إتش إل مينكين الذي يقول: "لكل مشكلة معقدة هناك إجابة واضحة وبسيطة وخاطئة". لحظة تاريخية.. روسيا تنجو من "لغم" الديون الخطير. من السهل إلقاء اللوم على بورصة الأسهم والمجادلة– بشكل خاطئ– أنها أصبحت منطقة ركود عالمية. ومن السهل توجيه أصابع الاتهام إلى الأشخاص المسؤولين أو الأمور، التي وراء ذلك، والخروج ببعض الحلول السهلة، لكن المشكلة في هذا النهج أن سوق الأسهم هي أحد أعراض الضائقة الاقتصادية البريطانية، وليست المرض نفسه. يمكن العثور على التحديات الأساسية، التي تواجه السوق البريطانية على مستوى أعمق بكثير من نظام الإدراج أو أعراف مديري الأصول في البلد التي تركز على الأرباح بدلا من النمو. على مدار الـ 25 عاما الماضية، انخفض عدد الشركات البريطانية المدرجة في البورصة إلى النصف تقريبا وانخفض عدد الإصدارات الجديدة كل عام نحو ثلاثة أرباع "على الرغم من حدوث انتعاش مرحب به في النشاط في العام الماضي – وبالنسبة للناتج المحلي الإجمالي، فقد جمعت الشركات أموالا في السوق البريطانية في العام الماضي أكثر مما جمعت في الولايات المتحدة".
ديون لندن شنط ديور
هذا الخبر منقول ولا نتحمل أي مسئولية عن مدى صحة أو خطأ المعلومات الموجودة به
هذا الخبر منقول من الوطن
عرض برنامج «المسافر»، على تليفزيون جريدة «الوطن»، قصة الحاج سيد عبد الفتاح، الذي يتذكر والدته عند كل صلاة، والتقاه البرنامج في محطة مصر، إذ يستعد للسفر لمحافظة المنيا من أجل تهنئة أولاده، لافتا إلى أنه يعمل في مجال المعمار منذ عام 1973 ويعيش بمفرده في القاهرة لمرض زوجته. يعيش في مسجد وقال الحاج سيد، إنه يسكن في مسجد أسسه اللواء نشأت البنا، ويقيم به الصلاة ثم يحرسه، متابعا: «أصعب موقف حصل لي لما شوفت وأنا راجع من الجيش واحد وقع من القطر، حسيته إن أي واحد فينا ملوش قيمة مع أي حادثة يعني، وتاني موقف صعب هو وفاة أمي، صدمني جدا، الحمد لله رب العالمين». يتذكر والدته مع كل صلاة وأوضح الحاج سيد، أنه يتذكر والدته عند كل صلاة ويراها في المنام، مشيرا إلى أنها لا تتركه وتظهر له دائما، لافتا إلى أنه رأى رؤية يجلس وسط صالحين وطلب منها أن تجلس فقالت له أن ينتظر، مواصلا: «هي الله يرحمها كانت بتصرف على ولادي من معاش أبويا عشان عارفة إني على قدي في المصاريف والرزق، والحمد لله ربتهم وعلمتهم في المدارس». إحباط هجوم إلكتروني ..والإفراج عن 400 مليون إسترليني من ديون «لندن» لإيران. أمنية تحققت بشكل آخر وأشار الحاج سيد، إلى أنه كان يتمنى توظيفه في الأوقاف لكن لم يحدث هذا ولكنه حاليا مقيم في مسجد، مؤكدا أنه يشعر بأمان وسكينة في المسجد، والملائكة تحيط به، موضحا أنه صلى الاستخارة في ليلة 27 رجب، ورأى في المنام أنه يقرأ سورة الكرسي في السماء، مواصلا: «أنا جدي الحسين ومن الأشراف، ربنا يجعلنا مؤمنين، أنا نفسي أعمل عمرة إن شاء الله بس بجهز بنتي الأول».
(3) حمل الكلام على أحسن المحامل: هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً". وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى الله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير. (4) التماس الأعذار للآخرين: فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً. التمس لاخيك المسلم. وقال ابن سيرين رحمه الله: " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه ". إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك: تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا.. ….. لعل له عذرًا وأنت تلوم (5) تجنب الحكم على النيات: وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله م يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.
التمس لأخيك المسلم اخو المسلم
طارق » سجل دخولك بلن نعترف باسرائيل السبت 30 سبتمبر 2017 - 1:08 من طرف فواز الخطيب » أشياء تتشابه عند الولادة وعند الموت الأحد 3 يناير 2016 - 15:04 من طرف م. طارق » الشهيد محمد ابو الخضور السبت 24 أكتوبر 2015 - 14:39 من طرف فواز الخطيب » اكتب اسمك بالفراغ.. الإثنين 29 ديسمبر 2014 - 15:52 من طرف تامرالقناوى » طمنووووووووني عنكم الأربعاء 12 نوفمبر 2014 - 21:34 من طرف م.
التمس لأخيك المسلم الصغير
اِلتمس لأخيك سبعين عذراً هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب: (1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا. (2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه، لحَمَلَه ذلك على إحسان الظن بالآخرين،
وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه:
{لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ،
حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه:
{فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61]. التمس لأخيك المسلم معرفته. (3) حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً". وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده،
فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ،
قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام:
أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.
التمس لأخيك المسلم معرفته
[/FONT] [FONT=times new roman, new york, times, serif](6) استحضار آفات سوء الظن:[/FONT]
[FONT=times new roman, new york, times, serif]فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه[/FONT]
[FONT=times new roman, new york, times, serif]حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]. [/FONT] [FONT=times new roman, new york, times, serif]وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك:[/FONT]
[FONT=times new roman, new york, times, serif]{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49]. [/FONT]
[FONT=times new roman, new york, times, serif]إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
من طرف queen الأربعاء 9 يناير - 16:26:15 » طول الأظافر "يخربش" الصحة!