asasad68 20 Following 72 Followers 152 Likes لاتدخل حياة من لايحتاجك ولاتفرض ذاتك على من يرفضگ فمَن أرادگ سَيفعل المستحيل.. ل
لاتجبر أحدا على الاهتمام بك - منتديات عاشق الحروف
لاتدخل حياة من لايحتاجك - YouTube
مارك توين - لا تدخل حياة من لا يحتاجك ، ولا تفرض ذاتك على من يرفضك ،... - حكم
فالعزله راحه لاتدقق وتحقق في حياة غيرك انشغل بنفسك وحياتك لاتدخل حياة من لايحتاجك وكذلك لاتتصيد بأخطاء الاخرين وان تسيء الظن بهم في كل أمر يقومون به فهذا مرض ارتقي بإصلاح نفسك وعامل الناس بما يظهروه لك ودع خفايا قلوبهم لخالقهم فإن نصف الراحة عدم مراقبة الآخرين ونصف الأدب عدم التدخل في ما لا يعنيك. وختاماً..
العزلة هي أعتزال الحرام لا أعتزال الحياة، عش لنفسك ولا تربط سعادتك بأحد، ومن المهم الاستماع إلى تفضيلات روحك حتى تفعل الأشياء التي تحفزك وتثير شغفك كي تحيا الحياة التي تتمناها بحق.
03-17-2022, 03:33 AM
لاتجبر أحدا على الاهتمام بك
لاتجبر أحداً على الاهتمام بك
فتصبح كمن يسقي شجرةً صناعية
وينتظر منها أن تثمر!
قصة مثل اذن من طين واذن من عجين ، تعد الأمثال الشعبية من الموروثات القديمة التي بدأت مع بداية الإنسان، حيث استمر الإنسان يتناقل الأخبار والأحداث بلسان الحكمة والموعظة والأمثال التي تعبر عن موقف أو حادثة أو فكرة معينة، وقد قيل إن المثل لم يترك شيئًا إلا وتحدث عنه، وهذه حقيقة كون الأحداث في حياتنا تحتوي الكثير من المواقف ما يستدعي استحضار مثل شعبي وقوله بهذه المناسبة على سبيل المثل "اذن من طين واذن من عجين" وفي مقالنا عبر موقع المرجع سوف نتعرف على المناسبة التي قيل بها هذا المثل الشعبي وما هي قصته وسبب شهرته. الحكم والأمثال الشعبية
تعرف الحكمة أنها وضع الشيء في مكانه الصحيح، وهو ما يوافق معنى صواب الرأي وسداده، وتعرف أيضًا أنها الفعل والقول السديد، والتي تصاحب العقل في كل شيء، أما المثل فهو تشبيه الشيء بشيء آخر، ويعرف أنه تشبيه بواقعة أو حدث معين، والفرق بينهما أن المثل يمكن الإتيان به دون تخصيص موقف أو حدث معين، أما الحكمة فتأتي من التجربة الشخصية، وتكون بهدف النصح والإرشاد أو التذكير، فالأمثال الشعبية هي مزيج ما بين الحكمة والأمثال التي طافت العالم وتلخصت إلى الأجيال الحالية بمخزون علمي وثقافي ومعرفي بشكل مقولات وأمثولات يستفيد منها كل صاحب تجربة جديدة.
قصة مثل اذن من طين واذن من عجين - موقع المرجع
اعلامي وكاتب مستقل
[email protected]
أقرأ ايضاً
العراقُ الآن: التاريخُ الماليّ وأصواتُ الرعدِ القادمة
مزارع المحاصيل المصرية ومزارع الفساد العراقية
العائلة والدولة والمسؤوليّات الميّتة في التربية والتعليم
التالي السابق
مواضيع ذات صلة
الحكومة لا تحرّك ساكناً، وتتعامل مع كل ما يحدث بـ"أذن من طين وأخرى من عجين". وهناك استقواء وتنمّر وتجاهل واستهتار من قبل الكثيرين تجاه القانون والنظام. ويمكنك بسهولة مشاهدة جزء من هذا الاستهتار على موقع "يوتيوب" إذا وضعت كلمة "أفراح" أو "أعراس" أردنية، لتشاهد الأنواع الخطيرة من السلاح المستخدم، والكم الكبير من الرصاص الخطير الذي يتطاير بين الحضور! بالطبع، هناك واجب اجتماعي-أخلاقي على المجتمع والناس، والمطلوب منهم محاربة هذه الظاهرة ثقافياً، وعدم القبول بها. لكن أيضاً هناك دور كبير على الحكومة في حماية المواطنين وتطبيق القانون ومواجهة هذا التجاوز الكبير، فليس مقبولاً أبداً هذا التراخي الرسمي والتجاهل الواضح للتطاول على القانون وعلى هيبة الدولة. للحكومة الحالية دور مهم في الحدّ من التجاوزات على القانون، تمثّل في رد الاعتبار لامتحان الثانوية العامة "التوجيهي"، ولحرمته، ومواجهة الانتهاكات بحقه بصورة حاسمة وقوية وفعّالة؛ وكذلك في مواجهة مافيات سرقة المياه. وهي اليوم تبدأ حرباً مع الذين سرقوا الأراضي الأميرية واستولوا عليها. لكن ما تزال هناك معارك مهمة أمامها تتردد في خوضها أو تتجاهلها، مثل معركة مواجهة السلاح غير الشرعي وتجريم حمله وامتلاكه، وملاحقة إطلاق الرصاص في الحفلات، وتحجيم تجارة الأسلحة وتهريبها.