تتكون المادة من جسيمات صغيرة جداً تسمى ذرات صواب خطأ ؟، حيث أن المواد في علم الفيزياء تختلف في طبيعتها سواء مادة صلبة أو مادة سائلة أو مادة غازية، وفي السطور القادمة القادمة نتحدث عن إجابة هذا السؤال كما سنتعرف على الوحدات التي تتكون منها المواد وأهم حالات المادة والعديد من المعلومات الأخرى عن هذا الموضوع بالتفصيل.
تتكون المادة من جسيمات صغيرة جداً تسمى ذرات - مجلة أوراق
تتكون المادة من جسيمات صغيرة جداً تسمى ذرات، يتم الاستفاده بالتعليم السعودي في كثير من الاوقات والعديد من المراحل التي لها مكانتها وهناك الامور التي تنال اعجاب المئات من الناس في كافة المراحل العليه الكبيرة كما ان التعليم السعودي فيه الواد التي تنال اعجاب المئات من الطلاب في العديد من المراحل المختلفه وهناك معادلات وقوانين مختلفه حسابيه لها مكانتها وقيمتها الكبيرة ويعتبر المنهج السعودي من المناهج التي لها مكانتها وهناك الدروس التي لا مكانتها ويتم تفصيلها والاهتامام فيها في كافة المراحل المنوعه. وهناك الجسيمات التي تنال اعجاب الطلاب ويتم توضيحها من خلال التفسير المختلفه لكافة المعلمين المختصين في المجال العلمي وهناك المعادلات والقوانين المختلفه كما ان للمسائل الحسابيه العديد من الاستخدامات في كافة الناهج والكثير من المراحل التي لها الفائده والقيمه الكبيرة، وهناك المواد العلميه التي من خلاالها يكون هناك القيمه والاستفاده الكثيرة ويعتبر الاهتمام بالمنهج السعودي من الامور التي استفاد منها الطلاب في المراحل المختلفه والمتنوعه في العالم العربي كما ان المعلمين المختصين يقوموا بتوضيح الاشياء المختلفه.
الاجابه هي: خطأ
ومثله وأنزلنا من السماء ماء طهورا ، وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون. وقال سفيان: لستم بمانعين المطر.
وانزلنا من السماء ماء طهورا
وعن أبي سعيد قال: قيل: يا رسول الله ، أنتوضأ من بئر بضاعة؟ - وهي بئر يلقى فيها النتن ، ولحوم الكلاب - فقال: " إن الماء طهور لا ينجسه شيء " رواه الشافعي ، وأحمد وصححه ، وأبو داود ، والترمذي وحسنه ، والنسائي. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا أبو الأشعث ، حدثنا معتمر ، سمعت أبي يحدث عن سيار ، عن خالد بن يزيد ، قال: كان عند عبد الملك بن مروان ، فذكروا الماء ، فقال خالد بن يزيد: منه من السماء ، ومنه ما يسقيه الغيم من البحر فيعذبه الرعد والبرق. وانزلنا من السماء ماء لنخرج بة حبا رزقا لكم. فأما ما كان من البحر ، فلا يكون له نبات ، فأما النبات فمما كان من السماء. وروي عن عكرمة قال: ما أنزل الله من السماء قطرة إلا أنبت بها في الأرض عشبة أو في البحر لؤلؤة. وقال غيره: في البر بر ، وفي البحر در.
ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد والنخل باسقات لها طلع نضيد
بعد التنظر والتذكير والتبصير في صنع السماوات وصنع الأرض وما فيهما من وقت نشأتهما نقل الكلام إلى التذكير بإيجاد آثار من آثار تلك المصنوعات تتجدد على مرور الدهر حية ثم تموت ثم تحيا دأبا ، وقد غير أسلوب الكلام لهذا الانتقال من أسلوب الاستفهام في قوله: أفلم ينظروا إلى السماء إلى أسلوب الإخبار بقوله ونزلنا من السماء ماء مباركا إيذانا بتبديل المراد ليكون منه تخلص إلى الدلالة على إمكان البعث في قوله: " كذلك الخروج ". فجملة " ونزلنا " عطف على جملة " والأرض مددناها ". وقد ذكرت آثار من آثار السماء وآثار الأرض على طريقة النشر المرتب على وفق اللف. والمبارك: اسم مفعول للذي جعلت فيه البركة ، أي جعل فيه خير كثير. [ ص: 292] وأفعال هذه المادة كثيرة التصرف ومتنوعة التعليق. وأنزلنا من السماء ماء طهورا لنحيي. والبركة: الخير النافع لما يتسبب عليه من إنبات الحبوب والأعناب والنخيل. وتقدم معنى المبارك عند قوله تعالى: إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا في سورة آل عمران. وفي هذا استدلال بتفصيل الإنبات الذي سبق إجماله في قوله: وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج لما فيه من سوق العقول إلى التأمل في دقيق الصنع لذلك الإنبات وأن حصوله بهذا السبب وعلى ذلك التطور أعظم دلالة على حكمة الله وسعة علمه مما لو كان إنبات الأزواج بالطفرة ، إذ تكون حينئذ أسباب تكوينها خفية فإذا كان خلق السماوات وما فيها ، ومد الأرض ، وإلقاء الجبال فيها ، دلائل على عظيم القدرة الربانية لخفاء كيفيات تكوينها فإن ظهور كيفيات التكوين في إنزال الماء وحصول الإنبات والإثمار دلالة على عظيم علم الله تعالى.