يذكر أن الفنانة إلهام الفضالة والفنان شهاب جوهر تشاركا في تجربة فنية جديدة، حيث جمعهما مسلسل يحمل عنوان (حوبتي)، من تأليف عبد الله الرومي وإخراج حاتم حسام الدين، ويقع في 8 حلقات، ومن المقرر عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية.
موقع خبرني : حذاء إلهام الفضالة الغريب يعرضها للسخرية - صورة
إلهام الفضالة شهاب جوهر بدأ الحديث عن خلافات وغضب كبير بين الفنانين الكويتيين إلهام الفضالة وشهاب جوهر، وذلك بسبب تراكم كل هذه المشاكل، فهل وقع الطلاق؟ في التفاصيل، شاركت الممثلة الكويتية إلهام الفضالة الجمهور مقطع فيديو طريف لها من داخل السيارة عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، وهي تشتكي تأخر زوجها الممثل الكويتي شهاب الجوهر الدائم عليها، وأنه ينسى أغراضه في المنزل ويعود لإحضارها. موقع خبرني : حذاء إلهام الفضالة الغريب يعرضها للسخرية - صورة. إقرأ أيضًا: مرض إلهام الفضالة الخطير يغيّبها عن الجمهور.. تورّم كبير في وجهها – فيديو فردّ شهاب الجوهر عليها مازحاً ويوقل أن هذا السبب وراء هذا هو كونه شخصية مهمة ويجب أن يشتاق له الناس، وقال: "هذا لكي تصيري شخصية مهمة… خلي الناس تشتاق ليكي"، فردت عليه إلهام قائلة: "أنا ما أحب أصير واحدة مهمة… أحب أروح في موعدي… أنا واحدة مواعيدي إنكليزية ومنضبطة بالدقيقة". هل يقع الطلاق بين إلهام الفضالة وشهاب جوهر؟ من جهةٍ أخرى، وجّهت الممثلة الكويتية هيا الشعيبي إهانة كبيرة إلى زميلتها ومواطنتها إلهام الفضالة بسبب إحدى الأحاديث عن عمر المرأة، حيث قال البعض أنّها صفعة قويّة وغير مباشرة من هيا إلى صديقتها السابقة إلهام.
وتمكنت طليقة شهاب جوهر زينب الموسوي من تصدر حديث السوشال ميديا خاصة بعد نشرها عبر حسابها الخاص في انستغرام منشور عبر ستوري كشفت من خلاله عن تعرضها للظلم جاء فيه: "يا رب صبرني، اللهم اجبر كسر قلبي، دعواتكم لي، لك الحمد ولك الشكر يا الله". العرّاب
وهنا هل لنا أن نسأل بفعل من هذا؟! وهل كما يعتقد "جونسون" أن تعيين "كريم خان" سينجح في تقويض دور المحكمة في محاسبة "الاحتلال" و "الاستيطان" أهم عنصرين لـ "الصهيونية"؟! أما المشهد الأخر الذي يصف اليوم بالبارحة لأساليب "المؤامرة الصهيونية"؛ فهو يتمثل في "المخططات المخزية" و "الجرائم الدولية" التي تُمارس في القدس ـ صبح مساء ـ من تهويد، و "استيطان"، وتهجير، وطرد للسكان في الشيخ جراح وسلوان وسائر أحياء سكانها الأصليين، ويأتي على رأس هذه "الجرائم" المحاولات المستمرة لـ "تدنيس" الأقصى الشريف وهدمه! وهم طيلة قرن من الزمان يكررون نفس الجرائم، بنفس الأساليب، ونفس الأدوات حتى نفس "العملاء" من المتساقطين أو أحفاد "الرجعية العربية"، فهل أفلح ذلك في الماضي حتى يُفلح اليوم؟! ديوان شعر طرفة بن العبد. بالطبع لا! فنضال شعب فلسطين المستمر حال ويحول دون ذلك! وهناك أمثلة حية على ذلك شاخصة أمام أعيننا! كلنا يدرك من التاريخ المدون والمرئي المستوى الحضاري الذي كانت عليه المدن والمجتمع الفلسطيني قبل "النكبة"، وكيف كانت يافا، وحيفا، وعكا، وبيسان، و …… وكلنا يعي أحوال " الضفة الغربية " و " قطاع غزة " زمن "الاحتلال" وكيف هي الأوضاع اليوم بعد انسلاخ "الاحتلال" وكيف جرى إعمارها خلال سنوات قليلة!
ما أشبه الليلة بالبارحة | القدس العربي
بالنسبة لكم " ما أشبه اليوم بالبارحة "! أما بالنسبة لنا فـ " كل يوم له قراءة جديدة "! أربعون سنة أصيلة.. ما أشبه اليوم بالبارحة. هل تعتقدون أن الوقت لصالحكم ؟! أم أن الزمن قد أدار لكم ظهره؟! ليس فقط في "الولايات المتحدة" التي تبحث اليوم "قانون مالكوم" بل في كل بقاع الأرض، فقد مل العالم منكم! شاهد أيضاً
تحقيق السلام والأمن في المنطقة يبدأ بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي
بقلم: سري القدوة نستغرب استمرار ممارسة الانتقائية في تطبيق القانون الدولي بما في ذلك القانون …
أربعون سنة أصيلة.. ما أشبه اليوم بالبارحة
حتى بلغ القتلى من المسلمين نحو (15000) خمسة عشر ألفًا. (هذا ما ذكرته الصحف الغربية الصادرة في 28 سبتمبر سنة 1912؛ أي بعد الغزو بعامٍ واحد). ولا تعليق، ولكن فقط تأمل في كلمات الإنذار الإيطالي وفي موقف البابا؛ تجد أن الداء قديم قديم، وأن الذرائع هي هي: 1- ضرورة فتح الباب للمدينة الغربية (يعني نشر الديمقراطية ، وتحرير الشعب). 2- التحذير من التحريض (تجديد الخطاب الديني). 3- الخوف من الأسلحة والتعزيزات التي أرسلتها تركيا (امتلاك أسلحة.. ). 4- موقف البابا (كلام برلسكوني ورئيس وزراء إيطاليا، وكلام وليام بوكين وكيل وزارة الحربية الأمريكية). وقد سجل الشعر العربي في قصائد مطوَّلة هذه الأحداث، فكان مما قاله الشاعر محمد عبد المطلب: إذا وقف البابا يبارك جندكم....... ما أشبه الليلة بالبارحة | القدس العربي. فما كل بابا للمسيح مقربُ سلوه أَفِي الإنْجيل للحرب آية....... إذا كان في إنجيله ليس يكذب وقال حافظ إبراهيم: بارك المطران في أعمالهم....... فسلوه: بارك القوم علاما؟ أبهذا جاءهم إنجيلهم....... آمرًا يلقي على الأرض سلامًا؟
مواد ذات الصله
لا يوجد مواد ذات صلة
ما أشبه الليلة بالبارحة قصة مثل لطرفة بن العبد عندما كان سجينا - منوعات
بلا شك ذكر المشهد الصحفي الشيوخي بتلك الحادثة التي حصلت للشهيد شاكر حسونه حيث قال "ان الشعور لا يمكن ان يوصف فالاحتلال لم يتغير ولم يتبدل واوضاعنا من سيء الى اسوأ ويدلل على مدى هذا التغول فينا من دون ان يسعفنا او ينقذنا احد حول العالم".
ديوان شعر طرفة بن العبد
**البابا يبارك جيش الغزو:*** وكان أبشع ما حرك المشاعر، وأهاج الخواطر، أن الدنيا شهدت (بابا الفاتيكان) بلباسه الكهنوتي، وشاراته ، يقف في خشوع وإجلال أمام الجيش الإيطالي يمنحه بركاته، (مصليا من أجله) داعيًا (أن يمنحه الرب التوفيق في مهمته)، ثم (قبَّل البابا الصليب)، ووضعه على جبهة القائد، وقبَّل الصليب ثانيةً وطاف به حول رأسه، ثم قبَّل الصليب ثالثة وأشار به نحو الجند، ثم انحنى في خشوع انحناءةً خفيفة، تحيةً للجيش، وتألقت في عينه دمعة مقدسة، فعلت في نفس الجيش فعل السحر. واندفع الجيش (المبارك) (المقدس) وفي قلبه من نار الحقد أضعاف ما في يده من نار السلاح، وكان النشيد الذي يردده الجنود (ولعله كان تلقائيًا لم يُعدَّ من قبل) كان هذا النشيد يقول: "أماه لا تقلقي.. أماه لا تحزني.. أنا ذاهب إلى طرابلس.. فرحًا مسرورًا.. لأبذل دمي.. في سبيل سحق الأمة الملعونة!! ولأُحارب الديانة الإسلامية!!! سأقاتل بكل قوتي لمحو القرآن!!
الصورة الحاضرة هى الصورة الماضية، ولكن الاختلاف هو فى التفاصيل. بدلا من تناحر القبائل لدينا تناحر همجى فيما بين أقطار الوطن العربى، وبدلا من الاحتماء بالافرنج الغزاة لدينا من ينشد الاحتماء بالاستعمار الأمريكى والغزاة الصهاينة، وبدلا من استهلاك ثروة الجباية فى الترف والعبث لدينا من يستهلك ثروات البترول والغاز والفوسفات الناضبة فى أنواع جديدة عصرية من الترف والعبث، إلخ... إلخ من التماثلات. إذا كان شباب وشابات الأمة يريدون أن يتعرفوا على ما ينتظرهم فى المستقبل، وما عليهم أن يستعدوا لمواجهته ودحره منذ الآن، فليقرأوا بتمعن تاريخ الأندلس. فمثلما ضاعت فى الماضى حضارة نشطة رائعة بفعل السخافات والبلادات والصراعات العبثية والانقسامات المجنونة، هناك إمكانية أن نضيع، نحن عرب اليوم، نضالات هائلة وتضحيات جسام بذلت عبر قرنين من الزمن، وذلك بسبب ارتكاب بعضنا لسخافات وبلادات وصراعات وانقسامات مجنونة تهدد محاولات نهوض الجميع من تخلفنا الحضارى المعيب. هل كان باستطاعة أهل الأندلس تجنب مصيرهم ومصير حضارتهم المأساوى؟ الجواب هو «نعم». كان بالإمكان لو توفرت شروط كثيرة لا تسمح محدودية المقال بالدخول فى تفاصيلها.