في 9/3/1373هـ صدر أول تنظيم لتعليم الكبار ومحو الأمية باسم ( مشروع نظام تعليم الكبار ومكافحة الأمية) بخطاب تعميمي بتوقيع وكيل وزارة المعارف آنذاك برقم 5891/2 في 9/3/1373هـ ورد فيه أنه يطبق على جميع سكاني المملكة ( دون إجبار) إذا بلغ المواطن الثانية عشرة من عمره وكان من غير الملمين بالقراءة والكتابة ، وحددت فيه مدة الدراسة بثلاث سنوات ، وحدد فتح الفصول بعشرين دارساً ، ولكل سنة دراسية تسعة أشهر ، يدرس الدارس ما يقارب اثنتي عشرة حصة أسبوعياً بواقع ثلاثة أيام في الأسبوع بمعدل ساعة وأربعين دقيقة يومياً.
- قريح ما هو؟ محبرة وقلم | مقالات وآراء
- 44 موقعاً لمصليات العيد الكويت برس
- بحيرة ساوة: لماذا تتفاقم أزمة المياه في العراق؟ - بوابة الشروق
قريح ما هو؟ محبرة وقلم | مقالات وآراء
انتهى حديثي
جف القلم ونشفت المحبرة في أمان الله. كاتب كويتي
2 مشترك كاتب الموضوع رسالة رمش الاحساس مدير/ة المنتدى ♥ عدد مساهماتي♥: 1396 السٌّمعَة: 8 نقاط: 1956 تاريخ الميلاد: 03/10/1994 العمر: 27 موضوع: هذآ آذآ قآلولك عجوز قريـح الثلاثاء يوليو 16, 2013 6:41 am الصدآقه ورده عبيرهآ الأمل ورحيقهآ الوفآء ونسيمهآ الحب وذبولها الموت. ملامح زمن عضو متميز ♥ عدد مساهماتي♥: 131 السٌّمعَة: 2 نقاط: 135 موضوع: رد: هذآ آذآ قآلولك عجوز قريـح الخميس يوليو 25, 2013 5:51 am هههه يسلمو ع طرحك غاليتي رمش الاحساس مدير/ة المنتدى ♥ عدد مساهماتي♥: 1396 السٌّمعَة: 8 نقاط: 1956 تاريخ الميلاد: 03/10/1994 العمر: 27 موضوع: رد: هذآ آذآ قآلولك عجوز قريـح الأربعاء يوليو 31, 2013 5:12 am الله يسلمك غاليتي كلك ذوووق الصدآقه ورده عبيرهآ الأمل ورحيقهآ الوفآء ونسيمهآ الحب وذبولها الموت. هذآ آذآ قآلولك عجوز قريـح
وبين أنه "بسبب انعدام الواردات وقلة الامطار وضعت الوزارة خططا عديدة منها سريعة التطبيق مثل تنفيذ مشروع اسالة ماء بعقوبة والذي يوفر مياه الشرب لكثافة سكانية بلغت 450 الف نسمة وحفر وتأهيل 240 بئرا واستمرار اعمال المشاريع الاروائية وتنفيذ مشروع لتعزيز نهر ديالى من جدول الخالص الرئيس، مصدر المياه نهر دجلة، وحملات دائمة لرفع التجاوزات وايصال الماء الى ابعد المناطق"، وأكد أن "هناك مفاوضات مستمرة مع ايران بخصوص اطلاق المياه وتقاسم الضرر وايضا كانت هناك زيارة وتنسيق مع اقليم كردستان العراق وحصل تفاهم جيد بشأن الازمة". H
44 موقعاً لمصليات العيد الكويت برس
2022-04-28 | 04:46
علقت السفارة البريطانية في بغداد، اليوم الخميس، على جفاف بحيرة ساوة في محافظة المثنى. وذكرت السفارة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، إن "جفاف بحيرة ساوة يظهر مدى خطورة أزمة المناخ في العراق تدعم المملكة المتحدة بالكامل عزم رئيس الجمهورية برهم صالح على معالجة الأزمة". بحيرة ساوة: لماذا تتفاقم أزمة المياه في العراق؟ - بوابة الشروق. وأضافت، "نحن ملتزمون بمساعدة العراق على تنفيذ التعهدات الطموحة التي قطعها في مؤتمر الامم المتحدة للتغير المناخي". » تابع أخبار السومرية على فيسبوك، أنقر هنا
04:01 | 2022-04-27
09:28 | 2022-04-27
16:27 | 2022-04-28
08:22 | 2022-04-28
10:04 | 2022-04-28
02:20 | 2022-04-28
النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
حمل تطبيق السومرية
المصدر الأول لأخبار العراق
إشترك بخدمة التلغرام
تحديثات مباشرة ويومية
بحيرة ساوة: لماذا تتفاقم أزمة المياه في العراق؟ - بوابة الشروق
حـان الآن مـوعد ألاذآن
الذكر بعد الأذان
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ ، وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ ، إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ
ويعتمد العراق في تأمين المياه أساسا على نهري دجلة والفرات، وروافدهما التي تنبع جميعها من تركيا وإيران وتلتقي قرب مدينة البصرة جنوب العراق لتشكل شط العرب الذي يصب في الخليج العربي. ويعاني العراق منذ سنوات من انخفاض متواصل في الإيرادات المائية عبر نهري دجلة والفرات، وفاقم أزمة شح المياه كذلك تدني كميات الامطار الساقطة في البلاد على مدى السنوات الماضية. نهر دجلة ينبع نهر دجلة من جبال طوروس في تركيا، ليتدفق جنوبا إلى العراق مرورا بسوريا، ويلتقي مع نهر الفرات عند شط العرب. ويبلغ طوله 1850 كيلو متراً، وله عدّة روافد، أهمها نهر ديالى ونهر الزاب الكبير والزاب الصغير. وفي خمسينيات القرن الماضي، اقترحت تركيا بناء سد إليسو، وهو مشروع لتوليد الطاقة الكهرومائية، وبدأت ببنائه عام 2006، على نهر دجلة بالقرب من قرية إليسو، على طول حدود محافظتي ماردين وشرناق في تركيا. وانتهت منه وافتتحته في فبراير/شباط 2018، وبدأت بملء خزانه المائي في أوائل يونيو/حزيران من ذلك العام. وقد أثار مشروع السد غضبا دوليا لعدة أسباب، من أهمها انخفاص مستوى المياه المتدفقة إلى سوريا وإيران والعراق إلى جانب تأثر أكثر من 50 ألفاً من سكان المناطق المحيطة بمنطقة السد في تركيا في قرية إليسو وغيرها من القرى المحيطة التي ستغرق كلياً تحت مياه السد.