سؤال من أنثى سنة
الصحة الجنسية
18 مايو 2014
5161
لماذا ينجذب الرجل ويثير ثدي المرأة شهوته
1
9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1)
ربما لشكل الثدي المستدير، وربما أيضاً إحساس بالحنان لذكرى الثدي الأول الذي رضعه، وربما زيادة في الشبق، هناك عوامل نفسية وثقافية واجتماعية تلعب دوراً في الموضوع. 2
2014-05-19 08:53:34
الدكتور عبد العزيز اللبدي
هل ترغب في التحدث الى طبيب نصياً أو هاتفياً؟
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره
كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة
5000 طبيب يستقبلون حجوزات عن طريق الطبي
ابحث عن طبيب واحجز موعد في العيادة أو عبر مكالمة فيديو بكل سهولة
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك. ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
- لماذا ينجذب الرجل لثدي المرأة تحليل علمي عن
- قصة اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب
- من القائل اذا كان الكلام من فضه فان السكوت من ذهب؟ - سؤالك
- اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب
- إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب - عدد رقم 105 - مجلة نحو الهدف
لماذا ينجذب الرجل لثدي المرأة تحليل علمي عن
يمكنك ان تجعلين الرجل ينجذب اليكِ عن طريق الاتى:
كونى حنونة وعطوفة معه وفى نفس الوقت تدللي عليه
لا تكونى عنيدة ولحوحة
كونى بشوشة ومرحة
كونى صادقة وابتعدى عن الكذب
كونى واثقة من نفسك وجريئة
كونى عفوية ولا تتصنعى
كونى متكبرة
لا تسترجلى واظهرى انوثتك وجمالك باهتمامك بمظهرك
كونى مستقلة واشعريه بقوتك على تحدي الصعاب وتحمل مسؤولية نفسك
كما أن انبهار الرجال بثدي المرأة هو تطور لا وعي، يدفعنا لتشغيل أجهزة مسؤولة عن تكوين ارتباط الحب و الرعاية.
ولكن وفي جميع الأحوال لا يمكننا أن ننكر أن التمادي في الجدال والخصام فيه فتح لأبواب الشر والقطيعة بين الناس. وقد قال الشافعي بهذا الخصوص:
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم ان الجواب لباب الشر مفتوح
والصمت من جاهل أو أحمق شرف وفيه أيضا لصون العرض اصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة؟ والكلب يخسى لعمري وهو نباح
فالصمت كما يقال أبلغ من الكلام أحيانا, فالنظرة في الشخص الذي أمامك في لحظة صمت قوية, قد تعيد لك ما لم يستطع الكلام على اعادته أو توصيله. من القائل اذا كان الكلام من فضه فان السكوت من ذهب؟ - سؤالك. والانفعال يولد الندم على تصرفات لا تأتي عن قناعة ما بدر من الشخص, ويمكن ردع الخصم اذا كان ممن لا ينفع معه الا استخدام أسلوب الكلام. فأحيانا يفعل الصمت ما تعجز الحروف عن القيام به, فعندما نجلس لنبحث وسط الحروف عن كلمات تعطي الحق لصاحبها, نخاف أن لا نعطيه حقه وأن تصبح الكلمات عاجزة عن التعبير عما يدور بداخلنا اتجاهه, وأحيانا بالصمت نخسر كل شيء من حولنا, فلا ينفع الصمت عند تناولنا للقضايا الحساسة المصيرية, وابداء الرأي واجب شرعي وقانوني لتلافي الخطر الذي سينشأ عن صمتنا, واذا لم يصل الحوار الى حل فالسكوت أفضل لدرء الشر, وخير الكلام ما قل ودل.
قصة اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا وتسكت ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة.
من القائل اذا كان الكلام من فضه فان السكوت من ذهب؟ - سؤالك
وهكذا فما أحوجنا لتوظيف عناصر الصمت والعقلانية وحسن الكلام أثناء ما يقام من مسيرات واحتجاجات واضرابات بفاعلية! وما أعوزنا لنبذ الكلام الجارح والأفعال المشينة التي تسيء الى حضارتنا وثقافتنا وديمقراطيتنا لما في ذلك خير للقائمين على تلك المسيرات, اذ منها ربما ينالوا حقوقهم ويكثر مؤيديهم, ان وجدوهم على حق, دون احداث بلبلة أو اعتقال أو اراقة دماء!
اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب
عرَف فرويد زلات اللسان في كتابه الصادر عام 1901 (علم النفس المرضي للحياة اليومية) أنها "خطأ في الكلام أو الذاكرة يحدث نتيجة تداخل رغبات وأفكار مكبوتة في اللاوعي في العقل الباطن، وليست أخطاء بريئة وتخرج إلى الوعي على هيئة زلات". يعتقد فرويد أن زلات اللسان ترتبط عادةً بمعتقدات وأفكار غير مقبولة في العقل الواعي، مثل الدوافع الجنسية والمواقف المحرجة والأفكار المكبوتة. كتب فرويد مرة أخرى عن هذه الظاهرة عام 1925 في كتابه (دراسة سيرة ذاتية)، وتوصل إلى أن هذه الزلات تتطلب كثير من الدراسات الفسيولوجية. كذلك توصل إلى أنها بمنزلة نافذة على العقل الباطن، ويمكن أن تكشف أسرار الأشخاص في بعض الأحيان. اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب. زلات اللسان في علم النفس
أسس فرويد جزءًا كبيرًا من المعنى الخفي وراء هذه الأخطاء اللفظية. لكن اختلف علماء النفس حول حقيقة زلات اللسان. فمنهم من يدعم نظرية فرويد بأن الأفكار غير الواعية أو حتى المكبوتة تزيد احتمالية الوقوع في زلات. درس الباحثون النفسيون في جامعة كاليفورنيا عام 1979 زلات اللسان، ووجدوا أن الأشخاص الذين لديهم احتمالية التعرض إلى صدمات كهربائية كانوا أكثر عرضة لارتكاب الأخطاء اللفظية المتعلقة بالصدمة.
إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب - عدد رقم 105 - مجلة نحو الهدف
إذ لاحظوا أن زلة السان ليست استبدال كلمة مكان كلمة أخرى فحسب. إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب - عدد رقم 105 - مجلة نحو الهدف. لكن لاحظ العلماء وجود علاقة بين الكلمة المنطوقة والكلمة المقصودة، إما في قرب المعنى بينهم، مثل دخان والنار أو نوع الكلمة من حيث كونها اسمًا أو فعلًا أو حرفًا أو يكونوا متقاربين في الصوت. ختامًا -عزيزي القارئ- ربما تؤثر الأفكار والرغبات والعقل اللا واعي عمومًا في حدوث زلات اللسان، لكنها ليست معلومة مؤكدة. فحتى وقتنا هذا لا توجد طريقة علمية لدراسة العقل اللاوعي، لذا لا يمكن الحكم على شيء لا يمكن قياسه. وقديمًا قالوا "لسانك حصانك، إن صنته صانك، وإن أهنته هانك".
مقالات السوسنة - 09/05/2012 21:37
الكاتب: د. محمد علي جادالله قواسمه يحكى أن ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالاعدام بالمقصلة, وهم ( عالم دين, محامي, فيزيائي).. وعند لحظة الاعدام تقدم (عالم الدين) ووضعوا رأسه تحت المقصلة, وسألوه: هل هناك كلمة أخيرة تود قولها ؟ فقال: الله.. الله.. الله هو من سينقذني, وعند ذلك أنزلوا المقصلة, فنزلت وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت, فتعجب الناس, وقالوا: أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته, ونجا عالم الدين. وجاء دور (المحامي) الى المقصلة, فسألوه نفس السؤال, فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين, ولكن أعرف أكثر عن العدالة... العدالة.... العدالة هي من سينقذني, ونزلت المقصلة على رأس المحامي, وعندما وصلت لرأسه توقفت, فتعجب الناس وقالوا: أطلقوا سراح المحامي, فقد قالت العدالة كلمتها, ونجا المحامي. وأخيرا جاء دور (الفيزيائي) فسألوه نفس السؤال, فقال: أنا لا أعرف الله كعالم الدين, ولا أعرف العدالة كالمحامي, ولكني أعرف أن هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول, فأصلحوا العقدة وأنزلوا المقصلة على رأسه وقطع رأسه. من هذه القصة المعبرة جدا على ما تحملها من معان وفوائد جمة تشفي الغليل, ترشدنا على ضرورة التحلي بالعقلانية والتأمل والتدبر عند التحدث, لما للكلمة من أهمية قصوى تجر صاحبها أحيانا الى تحمل أعباء الويلات والمصائب, والوقوع في ألغام ربما تنفجر في وجهه, فتسبب له الهلاك والدمار له ولأهله, فهي حقا كالسيف القاطع, ان لم تحمل في طياتها الخير والنصح والارشاد ونشر المحبة والاصلاح والنهي عن استخدام شتى أنواع الفساد, ووضعها في اطارها الصحيح, كما حصل لهذا الفيزيائي الذي لم يفكر بأن ما قاله سيكون وبالا عليه حيث قطع رأسه, لأنه لو سكت لما قطع رأسه ونجا كالبقية.